"غلطة وندمانة عليها".. ريم الباردوي تتصدر الترند بتصريحات نارية

'غلطة وندمانة عليها'.. ريم الباردوي تتصدر الترند بتصريحات نارية

تصدرت الفنانة ريم البارودي الترند على منصة 'إكس' في مصر بعد ظهورها في لقاء تلفزيوني مساء أمس الاثنين.

وخلال اللقاء أطلقت البارودي العديد من التصريحات، من ضمنها اعترافها لأول مرة بزواجها الثاني ورفضها الإفصاح عن شخصية العريس، كما رفضت أن تتحدث عن أحمد سعد.

وأيضا رفضت الفنانة ريم البارودي، الإجابة على سؤال حول ما إذا كان الفنان أحمد سعد -زوجها الأول- قد عزّاها بعد وفاة والدها، قائلة 'لأ، مش عايزة أتكلم في سيرته خالص'.

وعلقت على المقارنة بين زواجها الأول والثاني، قائلة: 'بالتأكيد الزواج الثاني أحلى، لا وجه للمقارنة طبعًا، لكن عمومًا، في المرتين الأولى والثانية أنت بتفتكر إنه حب، وإن شاء الله الثالثة تبقى حب'.

الزيجة الثالثة

وحينما سئلت عما إذا كانت تزوجت للمرة الثالثة، اكتفت بابتسامة خفيفة ولم تعط إجابة واضحة، وردت على إمكانية زواجها للمرة الثالثة، قائلة 'أنا لسه صغيرة'، موضحة أنها بعد تجربتها السابقة مع زوجها الفنان أحمد سعد وما صاحبها من خلافات علنية؛ قررت التزام الصمت وعدم الحديث عن حياتها الشخصية.

وأعربت عن شعورها بالندم الآن على ما صرحت به عبر وسائل الإعلام، قائلة: 'لو رجعت بالزمن بعد الخبرات التي اكتسبتها، والله العظيم ما كنت اتكلمت عن الزواج خالص، ولا كنت زعلت ولا اتضايقت، ولا ظهرت في برامج بعد ما شفتها قولت إزاي أنا قولت كده؟'.

'غلطة وندمانة عليها'

وعلقت ريم، على قيام بعض الفنانين والمطربين، بارتداء الحلقان، كنوع من الموضة وتقليد الغرب، قائلة: 'ارتداء الفنانين الحلقان في ودانهم، ظاهرة مش صحيحة ومش صحية، عشان في أجيال طالعة بتتفرج عليهم، احنا مش في أوروبا عشان نشوف ونقلد، لازم نشوف إيه اللي بيليق علينا ونحتفظ بالثقافة بتاعتنا'.

وأضافت: 'أنا عن نفسي ما بحبش أشوف راجل قاعد جنبي لابس حلق وأنا لابسة حلق، لو تقدم لي راجل لابس حلق هرفض الزواج منه، لا خالص غلطة وندمانة عليها'.

'اللمة الكذابة'

وشبهت ريم البارودي الوسط الفني بـ 'اللمة الكذابة'، إذ قالت هناك أحداث تحدث دون حسابها، وعند وفاة والدي عرفت الناس على حقيقتها، وكان حواليا 'لمّة كتير كدابة'، ومعظم أصدقائي الحقيقة من خارج الوسط.

وأضافت: مع العلم أنا بنت الوسط الفني ومتربية فيه، لكن ومعنديش صداقات كثيرة في الوسط باستثناء 'زينة'، وكنت محتاجة أشعر باهتمام ورعاية وحب أكثر بعد وفاة والدي ولم أشعر بذلك ولم أره، وخلال حديثها عن والدها بكت بشدة، معربةً عن افتقادها إياه.