اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٢٢ أيار ٢٠٢٥
يهلُ على سماء الأردن ، يومٌ وطنيٌ بإمتياز ، نحتفل فيه بعيد الإستقلال التاسع والسبعين.يومٌ نفتخر فيه بوطننا ، ومليكنا وولي عهدنا ، وقواتنا المسلحة ، وأجهزتنا الأمنية.كيف لا...وهو امتدادًا للثورة العربية الكبرى ، امتدادًا يربط بين ثورة النضال وثورة البناء.وحتى متددت إلى ثورة التطوير والرفعة والرُقيّ والإزدهار .والتي شاهدتها بلادنا ، على يد الملك المعزز ، جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، وولي عهده الأمين.ويستمر هذا التطوير جيلًا بعد جيل ، في ظلِ ظروفٍ صعبةٍ ، وبأجواءٍ مُحيطةٍ ملتهبةٍ ، مع قلة الموارد...ورغم تلك التحديات ، يمضي بنا جلالتهُ قُدمًا ، لتحقيق النهضة الشاملة بكل الميادين ، واهتمامًا بالغًا بالقضايا الإقليمية والدولية ، مما جعل للأردن موقفًا يشار إليه بالبنان بين كل دول العالم ، دون التنازلٍ عن هيبة الدولةٍ وكرامتِها ، ولا التفريط بحقوق شعبه -من شتا الأصول والمنابت-.وإلى يومنا هذا ، ما زلنا نستكمل المسيرة ، بخطا راسخةً واثقةً مُتيقنةً مُتجذرةً مُتعمقةً ، نُجدد فيه قيم الولاء والإنتماء لقائدنا ، ونصطف فيها خلف أجهزتهم الأمنية نصرةً وكرامةً.نعم...أجهزتنا الأمنية ، الذين قدموا ، وما زالوا يقدموا الغالي والنفيس ، رفعةً وحمايةً وأمنًا ، حفاظًا على وطننا جميعًا ، بارين بقسم جلالته ، كما قالها بنص واضحٍ وصريح ، حيث قال جلالته في خطابه :وعهدي لكم أن يبقى الأردن ؛'حرًا..عزيزًا..كريمًا..آمنًا مطمئنًا'وفي الختام...أسأل الله أن يبقى الأردن واحة أمن وأمان ورفعة وازدهار ، تحت ظل الرآية الهاشمية الخفاقة.ويحفظ قواتنا المسلحة ، وأجهزتنا الأمنية ، وشعبنا الآبي.
يهلُ على سماء الأردن ، يومٌ وطنيٌ بإمتياز ، نحتفل فيه بعيد الإستقلال التاسع والسبعين.
يومٌ نفتخر فيه بوطننا ، ومليكنا وولي عهدنا ، وقواتنا المسلحة ، وأجهزتنا الأمنية.
كيف لا...وهو امتدادًا للثورة العربية الكبرى ، امتدادًا يربط بين ثورة النضال وثورة البناء.
وحتى متددت إلى ثورة التطوير والرفعة والرُقيّ والإزدهار .
والتي شاهدتها بلادنا ، على يد الملك المعزز ، جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، وولي عهده الأمين.
ويستمر هذا التطوير جيلًا بعد جيل ، في ظلِ ظروفٍ صعبةٍ ، وبأجواءٍ مُحيطةٍ ملتهبةٍ ، مع قلة الموارد...ورغم تلك التحديات ، يمضي بنا جلالتهُ قُدمًا ، لتحقيق النهضة الشاملة بكل الميادين ، واهتمامًا بالغًا بالقضايا الإقليمية والدولية ، مما جعل للأردن موقفًا يشار إليه بالبنان بين كل دول العالم ، دون التنازلٍ عن هيبة الدولةٍ وكرامتِها ، ولا التفريط بحقوق شعبه -من شتا الأصول والمنابت-.
وإلى يومنا هذا ، ما زلنا نستكمل المسيرة ، بخطا راسخةً واثقةً مُتيقنةً مُتجذرةً مُتعمقةً ، نُجدد فيه قيم الولاء والإنتماء لقائدنا ، ونصطف فيها خلف أجهزتهم الأمنية نصرةً وكرامةً.
نعم...أجهزتنا الأمنية ، الذين قدموا ، وما زالوا يقدموا الغالي والنفيس ، رفعةً وحمايةً وأمنًا ، حفاظًا على وطننا جميعًا ، بارين بقسم جلالته ، كما قالها بنص واضحٍ وصريح ، حيث قال جلالته في خطابه :
وعهدي لكم أن يبقى الأردن ؛
'حرًا..عزيزًا..كريمًا..آمنًا مطمئنًا'
وفي الختام...
أسأل الله أن يبقى الأردن واحة أمن وأمان ورفعة وازدهار ، تحت ظل الرآية الهاشمية الخفاقة.
ويحفظ قواتنا المسلحة ، وأجهزتنا الأمنية ، وشعبنا الآبي.