بلدية السلط الكبرى تدين المخططات الإرهابية للنيل من أمن الأردن

مدار الساعة - أعربت بلدية السلط الكبرى ممثله برئيسها المهندس محمد الحياري واعضاء المجلس البلدي وموظفي البلدية ومناطقها وأهالي مدينة السلط الكبرى عن إدانتها الشديدة لكل الممارسات والمخططات الهادفة إلى النيل من أمن الوطن واستقراره، والتي تنفذها جماعات لا تمثل إرادة الشعب الأردني ولا تُعبر عن قيمه النبيلة. وأكد الحياري الرفض القاطع لأي محاولات تهدف إلى زرع الفتنة أو زعزعة الوحدة الوطنية، التي تُعد أساس قوة هذا الوطن وصموده.ونؤكد العهد والتمسك الراسخ بالقيادة الهاشمية الحكيمة لصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.كما نؤكد ثقتنا بأجهزتنا الأمنية بكافة تشكيلاتها، لحماية حدود الوطن وصون أمنه.إن بلدية السلط الكبرى، انطلاقاً من مسؤوليتها الوطنية، تُعلن وقوفها كالسد المنيع ضد أي محاولات تستهدف وحدة النسيج الاجتماعي الأردني أو تهديد أمنه. نحن هنا، كشعب ومؤسسات، لن نتردد في الدفاع عن أردننا بكل ما أوتينا من قوة، ولن نسمح لأي جهةٍ كانت أن تعبث بمكتسبات الوطن أو تفرّق صفوف أبنائه.هذا الوطن، بقيادة هاشمية حكيمة وبإرادة أبنائه المخلصين، سيبقى عصيّاً على كل التحديات. وندعو الله أن يحفظ الأردن وأهله تحت ظل القيادة الهاشمية، درعاً واقياً للعروبة والإسلام.

مدار الساعة - أعربت بلدية السلط الكبرى ممثله برئيسها المهندس محمد الحياري واعضاء المجلس البلدي وموظفي البلدية ومناطقها وأهالي مدينة السلط الكبرى عن إدانتها الشديدة لكل الممارسات والمخططات الهادفة إلى النيل من أمن الوطن واستقراره، والتي تنفذها جماعات لا تمثل إرادة الشعب الأردني ولا تُعبر عن قيمه النبيلة.

وأكد الحياري الرفض القاطع لأي محاولات تهدف إلى زرع الفتنة أو زعزعة الوحدة الوطنية، التي تُعد أساس قوة هذا الوطن وصموده.

ونؤكد العهد والتمسك الراسخ بالقيادة الهاشمية الحكيمة لصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.

كما نؤكد ثقتنا بأجهزتنا الأمنية بكافة تشكيلاتها، لحماية حدود الوطن وصون أمنه.

إن بلدية السلط الكبرى، انطلاقاً من مسؤوليتها الوطنية، تُعلن وقوفها كالسد المنيع ضد أي محاولات تستهدف وحدة النسيج الاجتماعي الأردني أو تهديد أمنه. نحن هنا، كشعب ومؤسسات، لن نتردد في الدفاع عن أردننا بكل ما أوتينا من قوة، ولن نسمح لأي جهةٍ كانت أن تعبث بمكتسبات الوطن أو تفرّق صفوف أبنائه.

هذا الوطن، بقيادة هاشمية حكيمة وبإرادة أبنائه المخلصين، سيبقى عصيّاً على كل التحديات. وندعو الله أن يحفظ الأردن وأهله تحت ظل القيادة الهاشمية، درعاً واقياً للعروبة والإسلام.