×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٦ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٦ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  السبت ١٢ نيسان ٢٠٢٥ - ٢١:٠٠

العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٢ نيسان ٢٠٢٥ 

يصادف تاريخ السادس عشر من نيسان 2025 يوم العلم الأردني – الرسمي للأردن – المملكة الأردنية الهاشمية ، الذي استخدم أول مرة عام 1928 ، وكان علما للثورة العربية - الهاشمية الكبرى المجيدة في الأعوام 1916 – 1920 ، وعلما لإمارة شرق الأردن في الأعوام 1928 – 1936 ،و رافق التحول الأردني من الإمارة إلى المملكة عام 1946، و حتى الان مع اختلاف في الشكل و توزيع الألوان .ولم يكن للأردن علما خاصا به في الحقبة العثمانية الممتدة بين الأعوام 1516 و 1918 . و سارية العلم الأردني وسط عمان و الديوان الملكي العامر ، هي الأعلى في العالم منذ عام 2003 ، و رشح عام 2011 لدخول موسوعة ' غينيس ' ،ودخل الموسوعة فعلا عام 2015 بتحكيم ياباني ودولي.و علمنا الأردني الشامخ وسط أعلام العرب ، تعكس ألوانه حضارات وتاريخ المنطقة ، فاللون الأسود راية للدولة العباسية ،و الأبيض راية للدولة الأموية ، و الأخضر ترمز لأل البيت -الرسول العربي محمد – عليه الصلاة و السلام ، و الأحمر للثورة العربية الكبرى ، و المثلث الأحمر للسلالة الهاشمية ، و النجمة السباعية تدل على فاتحة القرأن الكريم – السبع المثاني ، من سبع أيات ، و تلال و جبال عمان العاصمة الجميلة . ووجوده داخل المثلث يدل على هدف الثورة العربية الكبرى و الذي هو توحيد الدول و الشعوب العربية و تخليصها من الأمبراطورية العثمانية ،ومن كل ألوان الاستعمارو الاحتلال. يحظى الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ،ومنذ تسلمه لسلطاته الدستورة بتاريخ 7 شباط 1999 بالاستقرار ، و جلالة الملك المعزز للبناء و ابن الملوك ، الحسين العظيم الراحل الباني طيب الله ثراه ، و طلال ملك الدستور ، وعبد الله الأول المؤسس . وجلالة الملك عبد الله ، الحفيد الحادي و الأربعون من سبط النبي محمد صلى الله عليه و سلم . و المواصل لبناء القوات المسلحة الأردنية الباسلة – الجيش العربي المصطفوي ، رأس الأجهزة الأمنية الموقرة ، و الاقتصاد الأردني ، و سياسة التحديث السياسي عبر الأوراق الملكية . و المجذف صوب الديمقراطية من خلال العمل البرلماني الحزبي ، و الحزبية المنظمة البرامجية ، و اللامركزية ،ومن أجل رفعة الإنسان الأردني الذي وصفه مليكنا الراحل الحسين بأنه أغلى ما نملك . و الباحث عبر المنابر الدولية لمنع تهجير الفلسطينيين الأشقاء في الجوار ، في غزة وفي الضفة الغربية .و الداعي لإعادة بناء قطاع غزة مع إبقاء الغزيين المواطنين في وطنهم .و المساند جلالته شخصيا و على المستوى الأردني و العربي و الدولي للاعمال الإنسانية الموجهة لأبناء فلسطين في غزة . و لم يشهد التاريخ المعاصر أن زعيما عربيا مثل جلالة الملك صعد بنفسه فوق طائرة عسكرية لتوصيل المساعدات الإنسانية لأهل غزة – أهلنا . العلم – تاريخ الأردن و إرثه الهاشمي و مستقبله . و في خطاب الملك أمام أعمال الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشرين 2024 ، شدد جلالته على أن الأردن دولة راسخة الهوية و لاتغامر بمستقبلها و تحافظ على إرثها الهاشمي و انتمائها العربي و الإنساني . و في خطاب جلالته رسالة واضحة و دقيقة للمنطقة العربية ،و اهتزازاتها ،و دعوة ملكية للمحافظة على الداخل الأردني ، و التمسك بالوحدة الوطنية – الخط الأحمر . و الأردن ، الأكثر تمسكا بالقضية الفلسطينية ، و ينادي بإنصافها ، و بتحقيق حل الدولتين عبر اقامة الدولة الفلسطينية و عاصمتها القدس . ومطلب عربي شعبي واسع في المقابل بتحرير كامل فلسطين و كامل عاصمتها القدس الشريف ، في زمن ترفض فيه إسرائيل حل الدولتين ،و إقامة دولة فلسطينية وفقا لقرار الأمم المتحدة رقم 242 .و شعار القومية العربية ' ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ' تحول مع تقادم الزمن إلى المطالبة بتوسيع رقعة السلام مع إسرائيل الرافضة للسلام الحقيقي مع العرب تمشيا مع قمة العرب في بيروت عام 2002، و صيحة الأمير حينها ، الملك لاحقا عبد الله بن عبد العزيز، ملك المملكة العربية السعودية رحمه الله ( سلام شامل مقابل إنسحاب شامل ) .الأردن الرسمي وعلمه المرفوع عاليا ، و كل دول العرب ، ليسوا شركاء مباشرة في مشاريع العرب الأنية على مستوى المقاومة ، رغم شرعية المقاومة في وجه الاحتلال الإسرائيلي ، وحسب أوراق الأمم المتحدة و ميثاقه . وهي ، أي المقاومة ، ليست محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي ، و لا مكان للاحتلال وسط القضية العادلة. وهو ، أي الأردن يحارب عندما تفرض الحرب عليه في حالة التهجير أو كما حدث في معركة الكرامة المنتصرة عام 1968 ،أو المشاركة في حروب دفاعية عربية مثل حرب عام 1948 ، أو هجومية مثل حربي عام 1967 و 1973، اللتان ماجتا بين الخسارة و التحرير . و يسجل للأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني تحريره بشجاعة لإقليمي ' الباقورة و الغمر ' عام 2019 من فكي معاهدة السلام الموقعة عام 1994 ، والتي جاءت بعد معاهدة مصر1979 ، و شكلت حاجة سيادية وقتها وحتى الان ، وقوبلت و حتى الساعة بمعارضة وطنية و قومية في المقابل كما سابقتها ، و اللواتي قدمن لاحقا مع ( الامارات ، و البحرين ، و المغرب ) عام 2020.صدق معالي الدكتور خالد الكركي ، القامة الوطنية رفيعة المستوى ، بقوله سابقا ( البلد ، أي الأردن ، أرجوان ، و دم و شهدا ) ، و لقد قدم الأردن عبر حروبه مع إسرائيل ،و مع الخارجين عن القانون ، ومع الارهاب ، قافلة من الشهداء على أرض فلسطين ، و فوق ثرى الأردن و خارجه مثل (كايد عبيدات ،و هزاع المجالي ، ووصفي التل ،ومعاذ الكساسبة ، و راشد الزيود ) و غيرهم أيضا. وصدق أيضا دولة عبد الرؤوف الروابدة الوطني الحكيم في كتابه ' هكذا أفكر- أراء و مواقف . ص 15 ، بقوله ' لقد بنيت الدولة الأردنية الحديثة على فكرة و دور ، و علينا دائما أن نعي هذه الفكرة و أن نفهم ذلك الدور فيبقى الأردن مستودع الثورة العربية الكبرى ، وحامل لواء مشروعها النهضوي ، و رسول الوفاق و الاتفاق ' . و بقول الروابدة في صفحة 17 منه ' كانت أرض الأردن حديقة غناء ، و قد قارن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عمان و الجنة إذ قال : ' جاء في السيرة النبوية لإبن هشام أن أبا جهل قال للمشركين في الليلة التي سبقت المؤامرة لاغتيال الرسول صلى الله عليه و سلم ' إن محمدا يزعم أنكم إن بايعتموه على أمره كنتم ملوك العرب و العجم ، ثم بعثتم بعد موتكم فجعلت لكم جنات كجنات الأردن ' . و يقال أن الرسول صلى الله عليه و سلم استظل في رحلته إلى الشام بظل شجرة مازالت قائمة حتى اليوم قرب الصفاوي بمحافظة المفرق .وفي الختام هنا ، يمكنني القول ، بأن الثورة العربية الكبرى التي انطلقت عام 1916 من مشارف مكة ، و قادها شريف العرب و ملكهم الحسين بن علي طيب الله ثراه ، و اختارت الأردن بوابة لبناء المنطقة الشامية و بلاد العرب ، يستطيع العرب ثانية و بالارتكاز على الأردن إحياؤها لتوحيد العرب في دولة واحدة ،و بعلم واحد ، و اقتصاد واحد ، و جيش واحد ، و عملة واحدة ، و عاصمة واحدة . و كتاب سليمان الموسى ' الحركة العربية ' قريب منا في مضمونه القومي ، و يهدف لتحقيق نصر عربي شامل مجيد يدخل التاريخ من أوسع أبوابه .

يصادف تاريخ السادس عشر من نيسان 2025 يوم العلم الأردني – الرسمي للأردن – المملكة الأردنية الهاشمية ، الذي استخدم أول مرة عام 1928 ، وكان علما للثورة العربية - الهاشمية الكبرى المجيدة في الأعوام 1916 – 1920 ، وعلما لإمارة شرق الأردن في الأعوام 1928 – 1936 ،و رافق التحول الأردني من الإمارة إلى المملكة عام 1946، و حتى الان مع اختلاف في الشكل و توزيع الألوان .ولم يكن للأردن علما خاصا به في الحقبة العثمانية الممتدة بين الأعوام 1516 و 1918 . و سارية العلم الأردني وسط عمان و الديوان الملكي العامر ، هي الأعلى في العالم منذ عام 2003 ، و رشح عام 2011 لدخول موسوعة ' غينيس ' ،ودخل الموسوعة فعلا عام 2015 بتحكيم ياباني ودولي.

و علمنا الأردني الشامخ وسط أعلام العرب ، تعكس ألوانه حضارات وتاريخ المنطقة ، فاللون الأسود راية للدولة العباسية ،و الأبيض راية للدولة الأموية ، و الأخضر ترمز لأل البيت -الرسول العربي محمد – عليه الصلاة و السلام ، و الأحمر للثورة العربية الكبرى ، و المثلث الأحمر للسلالة الهاشمية ، و النجمة السباعية تدل على فاتحة القرأن الكريم – السبع المثاني ، من سبع أيات ، و تلال و جبال عمان العاصمة الجميلة . ووجوده داخل المثلث يدل على هدف الثورة العربية الكبرى و الذي هو توحيد الدول و الشعوب العربية و تخليصها من الأمبراطورية العثمانية ،ومن كل ألوان الاستعمارو الاحتلال.

يحظى الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ،ومنذ تسلمه لسلطاته الدستورة بتاريخ 7 شباط 1999 بالاستقرار ، و جلالة الملك المعزز للبناء و ابن الملوك ، الحسين العظيم الراحل الباني طيب الله ثراه ، و طلال ملك الدستور ، وعبد الله الأول المؤسس . وجلالة الملك عبد الله ، الحفيد الحادي و الأربعون من سبط النبي محمد صلى الله عليه و سلم . و المواصل لبناء القوات المسلحة الأردنية الباسلة – الجيش العربي المصطفوي ، رأس الأجهزة الأمنية الموقرة ، و الاقتصاد الأردني ، و سياسة التحديث السياسي عبر الأوراق الملكية . و المجذف صوب الديمقراطية من خلال العمل البرلماني الحزبي ، و الحزبية المنظمة البرامجية ، و اللامركزية ،ومن أجل رفعة الإنسان الأردني الذي وصفه مليكنا الراحل الحسين بأنه أغلى ما نملك . و الباحث عبر المنابر الدولية لمنع تهجير الفلسطينيين الأشقاء في الجوار ، في غزة وفي الضفة الغربية .و الداعي لإعادة بناء قطاع غزة مع إبقاء الغزيين المواطنين في وطنهم .و المساند جلالته شخصيا و على المستوى الأردني و العربي و الدولي للاعمال الإنسانية الموجهة لأبناء فلسطين في غزة . و لم يشهد التاريخ المعاصر أن زعيما عربيا مثل جلالة الملك صعد بنفسه فوق طائرة عسكرية لتوصيل المساعدات الإنسانية لأهل غزة – أهلنا .

العلم – تاريخ الأردن و إرثه الهاشمي و مستقبله . و في خطاب الملك أمام أعمال الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشرين 2024 ، شدد جلالته على أن الأردن دولة راسخة الهوية و لاتغامر بمستقبلها و تحافظ على إرثها الهاشمي و انتمائها العربي و الإنساني . و في خطاب جلالته رسالة واضحة و دقيقة للمنطقة العربية ،و اهتزازاتها ،و دعوة ملكية للمحافظة على الداخل الأردني ، و التمسك بالوحدة الوطنية – الخط الأحمر . و الأردن ، الأكثر تمسكا بالقضية الفلسطينية ، و ينادي بإنصافها ، و بتحقيق حل الدولتين عبر اقامة الدولة الفلسطينية و عاصمتها القدس . ومطلب عربي شعبي واسع في المقابل بتحرير كامل فلسطين و كامل عاصمتها القدس الشريف ، في زمن ترفض فيه إسرائيل حل الدولتين ،و إقامة دولة فلسطينية وفقا لقرار الأمم المتحدة رقم 242 .و شعار القومية العربية ' ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ' تحول مع تقادم الزمن إلى المطالبة بتوسيع رقعة السلام مع إسرائيل الرافضة للسلام الحقيقي مع العرب تمشيا مع قمة العرب في بيروت عام 2002، و صيحة الأمير حينها ، الملك لاحقا عبد الله بن عبد العزيز، ملك المملكة العربية السعودية رحمه الله ( سلام شامل مقابل إنسحاب شامل ) .

الأردن الرسمي وعلمه المرفوع عاليا ، و كل دول العرب ، ليسوا شركاء مباشرة في مشاريع العرب الأنية على مستوى المقاومة ، رغم شرعية المقاومة في وجه الاحتلال الإسرائيلي ، وحسب أوراق الأمم المتحدة و ميثاقه . وهي ، أي المقاومة ، ليست محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي ، و لا مكان للاحتلال وسط القضية العادلة. وهو ، أي الأردن يحارب عندما تفرض الحرب عليه في حالة التهجير أو كما حدث في معركة الكرامة المنتصرة عام 1968 ،أو المشاركة في حروب دفاعية عربية مثل حرب عام 1948 ، أو هجومية مثل حربي عام 1967 و 1973، اللتان ماجتا بين الخسارة و التحرير . و يسجل للأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني تحريره بشجاعة لإقليمي ' الباقورة و الغمر ' عام 2019 من فكي معاهدة السلام الموقعة عام 1994 ، والتي جاءت بعد معاهدة مصر1979 ، و شكلت حاجة سيادية وقتها وحتى الان ، وقوبلت و حتى الساعة بمعارضة وطنية و قومية في المقابل كما سابقتها ، و اللواتي قدمن لاحقا مع ( الامارات ، و البحرين ، و المغرب ) عام 2020.

صدق معالي الدكتور خالد الكركي ، القامة الوطنية رفيعة المستوى ، بقوله سابقا ( البلد ، أي الأردن ، أرجوان ، و دم و شهدا ) ، و لقد قدم الأردن عبر حروبه مع إسرائيل ،و مع الخارجين عن القانون ، ومع الارهاب ، قافلة من الشهداء على أرض فلسطين ، و فوق ثرى الأردن و خارجه مثل (كايد عبيدات ،و هزاع المجالي ، ووصفي التل ،ومعاذ الكساسبة ، و راشد الزيود ) و غيرهم أيضا. وصدق أيضا دولة عبد الرؤوف الروابدة الوطني الحكيم في كتابه ' هكذا أفكر- أراء و مواقف . ص 15 ، بقوله ' لقد بنيت الدولة الأردنية الحديثة على فكرة و دور ، و علينا دائما أن نعي هذه الفكرة و أن نفهم ذلك الدور فيبقى الأردن مستودع الثورة العربية الكبرى ، وحامل لواء مشروعها النهضوي ، و رسول الوفاق و الاتفاق ' . و بقول الروابدة في صفحة 17 منه ' كانت أرض الأردن حديقة غناء ، و قد قارن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عمان و الجنة إذ قال : ' جاء في السيرة النبوية لإبن هشام أن أبا جهل قال للمشركين في الليلة التي سبقت المؤامرة لاغتيال الرسول صلى الله عليه و سلم ' إن محمدا يزعم أنكم إن بايعتموه على أمره كنتم ملوك العرب و العجم ، ثم بعثتم بعد موتكم فجعلت لكم جنات كجنات الأردن ' . و يقال أن الرسول صلى الله عليه و سلم استظل في رحلته إلى الشام بظل شجرة مازالت قائمة حتى اليوم قرب الصفاوي بمحافظة المفرق .

وفي الختام هنا ، يمكنني القول ، بأن الثورة العربية الكبرى التي انطلقت عام 1916 من مشارف مكة ، و قادها شريف العرب و ملكهم الحسين بن علي طيب الله ثراه ، و اختارت الأردن بوابة لبناء المنطقة الشامية و بلاد العرب ، يستطيع العرب ثانية و بالارتكاز على الأردن إحياؤها لتوحيد العرب في دولة واحدة š

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

قطامش: 3.5 مليون طفل مشمولون بالتأمين من السرطان في مركز الحسين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
32

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2055 days old | 778,072 Jordan News Articles | 15,986 Articles in Jun 2025 | 932 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 25 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن - jo
العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

منذ ثانية


اخبار الاردن

اللواء ابراهيم: الحوار الوطني الآلية الوحيدة لحماية سيادتنا وشعبنا ومؤسساتنا - lb
اللواء ابراهيم: الحوار الوطني الآلية الوحيدة لحماية سيادتنا وشعبنا ومؤسساتنا

منذ ثانية


اخبار لبنان

جولد بيليون: أسعار الذهب في مصر تواصل صعودها لتتجاوز الـ3900 جنيه - eg
جولد بيليون: أسعار الذهب في مصر تواصل صعودها لتتجاوز الـ3900 جنيه

منذ ثانية


اخبار مصر

 مدبولي يبحث مع رئيس أوغندا تحقيق نقلة نوعية في العلاقات بين البلدين - eg
مدبولي يبحث مع رئيس أوغندا تحقيق نقلة نوعية في العلاقات بين البلدين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

إصابة شخص بطعن في الرقبة وآخر بحروق خلال مشاجرة بين عائلتين بأسوان - eg
إصابة شخص بطعن في الرقبة وآخر بحروق خلال مشاجرة بين عائلتين بأسوان

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الحكومة توافق على منحة من اليابان للمزارعين منخفضي الدخل بـ500 مليون ين - eg
الحكومة توافق على منحة من اليابان للمزارعين منخفضي الدخل بـ500 مليون ين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الأهلى يفتح مرانه 15 دقيقة لوسائل الإعلام قبل مواجهة إنتر ميامى - eg
الأهلى يفتح مرانه 15 دقيقة لوسائل الإعلام قبل مواجهة إنتر ميامى

منذ ثانيتين


اخبار مصر

شاهد الظهور الأول لـ أروى جودة وخطيبها على ريد كاربت مهرجان الجونة - eg
شاهد الظهور الأول لـ أروى جودة وخطيبها على ريد كاربت مهرجان الجونة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

تعرف على آخر موعد لتلقي تظلمات اعتذارات العمل بلجان الثانوية العامة في الأقصر - eg
تعرف على آخر موعد لتلقي تظلمات اعتذارات العمل بلجان الثانوية العامة في الأقصر

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

طاهر محمد طاهر: هذا سبب تتويجنا بلقب الدوري.. وإنجاز تاريخي ينتظرنا في مونديال الأندية - eg
طاهر محمد طاهر: هذا سبب تتويجنا بلقب الدوري.. وإنجاز تاريخي ينتظرنا في مونديال الأندية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مستثمرون واقنصاديون يضعون روشة تحويل مصر لمركز صناعي إقليمي - eg
مستثمرون واقنصاديون يضعون روشة تحويل مصر لمركز صناعي إقليمي

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

صرف تعويض لقاطني المباني المتعارضة مع تنفيذ مشروع القطار الكهربائي - eg
صرف تعويض لقاطني المباني المتعارضة مع تنفيذ مشروع القطار الكهربائي

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

وكيل قطاع المعاهد الأزهرية يفتتح معرض الوسائل التعليمية بالعاشر من رمضان - eg
وكيل قطاع المعاهد الأزهرية يفتتح معرض الوسائل التعليمية بالعاشر من رمضان

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

أكثر من 12 ألف وظيفة.. الأزهر يعلن مسابقة للمعلمين في المحافظات - eg
أكثر من 12 ألف وظيفة.. الأزهر يعلن مسابقة للمعلمين في المحافظات

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الشيخ المطلق يوضح كيفية إخراج الزكاة عن أموال المتوفى المتأخرة .. فيديو - sa
الشيخ المطلق يوضح كيفية إخراج الزكاة عن أموال المتوفى المتأخرة .. فيديو

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

 الضرائب : بدء المرحلة الثامنة لمنظومة توحيد أسس احتساب ضريبة الأجور - eg
الضرائب : بدء المرحلة الثامنة لمنظومة توحيد أسس احتساب ضريبة الأجور

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

انتعاش السياحة العالمية في الربع الأول من هذا العام - jo
انتعاش السياحة العالمية في الربع الأول من هذا العام

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

قبرص تطلب من المفوضية الأوروبية التوسط لدى لبنان لمنع المهاجرين من مغادرة شواطئه - lb
قبرص تطلب من المفوضية الأوروبية التوسط لدى لبنان لمنع المهاجرين من مغادرة شواطئه

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

صادر له حكم مستعجل.. بدء هدم عقار محرم بك في الإسكندرية (صور) - eg
صادر له حكم مستعجل.. بدء هدم عقار محرم بك في الإسكندرية (صور)

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

بالقانون ..5 بيانات يجب توافرها في طلبات تراخيص المحال العامة - eg
بالقانون ..5 بيانات يجب توافرها في طلبات تراخيص المحال العامة

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

بعد إصابة منى فاروق.. تحذير خطير من مخاطر حقن التخسيس - eg
بعد إصابة منى فاروق.. تحذير خطير من مخاطر حقن التخسيس

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

الجيش الإيراني ينفي ما تردد عن دور لمسيرة تركية في العثور على مروحية رئيسي - sa
الجيش الإيراني ينفي ما تردد عن دور لمسيرة تركية في العثور على مروحية رئيسي

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

من البحر إلى العناية المشددة: ماذا نعرف عن سمكة البالون؟ - sy
من البحر إلى العناية المشددة: ماذا نعرف عن سمكة البالون؟

منذ ٦ ثواني


اخبار سوريا

 عنف مفرط .. تنكيل بالفلسطينيين دون تهم داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي - eg
عنف مفرط .. تنكيل بالفلسطينيين دون تهم داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

حزب الريادة يدين الغارات الإسرائيلية على غزة.. ويحمل أمريكا المسؤولية - eg
حزب الريادة يدين الغارات الإسرائيلية على غزة.. ويحمل أمريكا المسؤولية

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

توصيات لجلسة الاجتماع الثالث للجنة الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية بالدقهلية - eg
توصيات لجلسة الاجتماع الثالث للجنة الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية بالدقهلية

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

استقرار أسعار الخضروات والفاكهة في أسواق الوادي الجديد اليوم الثلاثاء 4-2-2025 - eg
استقرار أسعار الخضروات والفاكهة في أسواق الوادي الجديد اليوم الثلاثاء 4-2-2025

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

مصر تدين حادث الدهس فى مدينة ماجديبورج الألمانية - eg
مصر تدين حادث الدهس فى مدينة ماجديبورج الألمانية

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

لاعب ليفربول: عذرا صلاح.. أنت لا تستحق الجائزة - jo
لاعب ليفربول: عذرا صلاح.. أنت لا تستحق الجائزة

منذ ٧ ثواني


اخبار الاردن

جوجل تزيل الحظر عن استخدام ذكائها الاصطناعي في تطوير الأسلحة - eg
جوجل تزيل الحظر عن استخدام ذكائها الاصطناعي في تطوير الأسلحة

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

بالفيديو.. مراسل دورينا غير من ميامي: إنزاغي في حيرة ولم يستقر على خطته حتى الآن - sa
بالفيديو.. مراسل دورينا غير من ميامي: إنزاغي في حيرة ولم يستقر على خطته حتى الآن

منذ ٨ ثواني


اخبار السعودية

الحبس وغرامة 50 ألف جنيه تواجه صيدلي منوف صاحب واقعة تصوير السيدات - eg
الحبس وغرامة 50 ألف جنيه تواجه صيدلي منوف صاحب واقعة تصوير السيدات

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل