حمدان يكتب: الاستقلال.. محطة لمواصلة البناء

يشكل عيد الاستقلال مناسبة وطنية غالية نستذكر فيها بكل فخر واعتزاز تضحيات الآباء المؤسسين، الذين وضعوا أسس الدولة الأردنية الحديثة، بقيادة الهاشميين. وهي محطة متجددة نؤكد من خلالها التزامنا بمواصلة البناء والتنمية، والعمل المخلص لخدمة الوطن في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.''لقد كان القطاع التجاري شريكًا رئيسيًا في مسيرة بناء الدولة الأردنية، ورافدًا مهمًا للاقتصاد الوطني في مختلف المراحل. ويحرص هذا القطاع، بمؤسساته وكوادره، على المشاركة الفاعلة في الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية، انطلاقًا من إيمانه العميق بدوره في دعم مسيرة التنمية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي.''شهد القطاع التجاري منذ تأسيس الدولة الأردنية، مرورًا بفترة الاستقلال، تطورًا كبيرًا ونقلة نوعية في أدائه ومساهمته الاقتصادية. وفي عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، حظي القطاع باهتمام متزايد، من خلال تطوير التشريعات الاقتصادية، وتحسين بيئة الأعمال، وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، مما أسهم في ترسيخ مكانته كمحرك أساسي للنمو والتنمية.''وبهذه المناسبة العزيزة، نتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حفظهما الله، وإلى الشعب الأردني الوفي، سائلين المولى عزّ وجل أن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار، وأن تبقى راية الاستقلال خفّاقة بالعز والفخر في ظل القيادة الهاشمية الرشيدة.'

يشكل عيد الاستقلال مناسبة وطنية غالية نستذكر فيها بكل فخر واعتزاز تضحيات الآباء المؤسسين، الذين وضعوا أسس الدولة الأردنية الحديثة، بقيادة الهاشميين. وهي محطة متجددة نؤكد من خلالها التزامنا بمواصلة البناء والتنمية، والعمل المخلص لخدمة الوطن في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.'

'لقد كان القطاع التجاري شريكًا رئيسيًا في مسيرة بناء الدولة الأردنية، ورافدًا مهمًا للاقتصاد الوطني في مختلف المراحل. ويحرص هذا القطاع، بمؤسساته وكوادره، على المشاركة الفاعلة في الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية، انطلاقًا من إيمانه العميق بدوره في دعم مسيرة التنمية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي.'

'شهد القطاع التجاري منذ تأسيس الدولة الأردنية، مرورًا بفترة الاستقلال، تطورًا كبيرًا ونقلة نوعية في أدائه ومساهمته الاقتصادية. وفي عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، حظي القطاع باهتمام متزايد، من خلال تطوير التشريعات الاقتصادية، وتحسين بيئة الأعمال، وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، مما أسهم في ترسيخ مكانته كمحرك أساسي للنمو والتنمية.'

'وبهذه المناسبة العزيزة، نتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حفظهما الله، وإلى الشعب الأردني الوفي، سائلين المولى عزّ وجل أن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار، وأن تبقى راية الاستقلال خفّاقة بالعز والفخر في ظل القيادة الهاشمية الرشيدة.'