×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» سواليف»

عريب الرنتاوي يكتب .. السلطة الفلسطينية في امتحانها الثاني

سواليف
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ١٩ تشرين الثاني ٢٠٢٥ - ١٥:٠٦

عريب الرنتاوي يكتب .. السلطة الفلسطينية في امتحانها الثاني

عريب الرنتاوي يكتب .. السلطة الفلسطينية في امتحانها الثاني

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

سواليف


نشر بتاريخ:  ١٩ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

#سواليف

#السلطة_الفلسطينية في امتحانها الثاني

كتب .. #عريب_الرنتاوي

لم يعد يُؤتى على ذكر السلطة الفلسطينية من دون استدراكات تتصل حصرا بـ'الإصلاح'، ولم يعد إصلاح السلطة شأنا وطنيا فلسطينيا خالصا، بل بات متطلبا دوليا، مدعوما بكتلة عربية وإسلامية، أو بلغة أخرى، لقد تم 'تدويل' قضية الإصلاح و'تعريبها' و'أسلمتها'، ما يدفع بالسلطة إلى تقديم 'أولوية الإصلاح' على ما عداها من أولويات تحفل بها أجندتها.

ولسنا نأتي بجديد، إن نحن قلنا إن إصلاح السلطة احتل مكان الصدارة في أولويات الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية والمدنية منذ نشأتها قبل أزيد من ثلاثين عاما، واشتدت الحاجة الوطنية لإنجاز هذا الملف المُستعصي في السنوات الأخيرة، بعد أن تفشت مظاهر الفساد والإفساد في أوساطها، وأخذت تُضعف دورها وأداءها، وتهدد مكانتها المتآكلة أصلا بفعل الصلف الإسرائيلي، وبعد أن بات ملف 'التوريث' و'الخلافة' حاضرا بقوة في مختلف الأروقة ذات الصلة خلال الأعوام القليلة الفائتة.

بين إصلاح وطني، وآخر دولي

بين إصلاح وطني، مطلوب من قبل قاعدة واسعة من الشعب الفلسطيني بكل مكوناته وكياناته، وآخر محكوم بـ'دفتر شروط' أميركية-إسرائيلية، ثمة بون شاسع.

هذا لا يشبه ذاك، وكل منهما يضع القضية والمشروع الوطنيين الفلسطينيين في اتجاهين مختلفين، وعلى سكتين متعاكستين.. السلطة رفضت الأول برغم النداءات والمطالبات المتكررة، بيد أنها اليوم، تغذ الخطى لإنجاز أجندة الثاني وعناوينه، كارهة أم طائعة، لا فرق، فالملف برمته، لم يعد بيدها، وكل خطوة تخطوها، باتت تخضع لرقابة دولية لصيقة وكثيفة.

بين إصلاحين

ليس كل 'إصلاح' يجري الحديث عنه إصلاحا. بعض حديث الإصلاح، ظاهره فيه الرحمة، وباطنه فيه الخراب.

البرنامج الوطني للإصلاح يضع نصب عينيه، وفي صدارة أولوياته، إعادة بعث وتجديد منظمة التحرير الفلسطينية بوصفها الممثل الشرعي لشعب فلسطين، على أسس وطنية- ديمقراطية، تعددية، تمثيلية، تجمع الكل ولا تستثني أحدا، وبصورة عابرة لحدود الجغرافيا، والأيديولوجيات، والأجيال، والانتماءات السياسية، ودائما على قاعدة وحدة الشعب والأرض والقضية ووحدانية التمثيل.

البرنامج الدولي للإصلاح لا يرى سوى السلطة، ويستبدلها بالمنظمة، هي المبتدأ وهي الخبر، حتى وإن لم يُنص على ذلك صراحة، مختزلا الشعب الفلسطيني في مختلف أماكن تواجده، في 'شعب الضفة وغزة'، أو من تبقى منه، ناجيا من مؤامرة التهجير والتفريغ، التي وإن تعثرت، إلا أنها لم تُهزم بعد.

البرنامج الوطني للإصلاح يضع في صدارة أهدافه، تعزيز صمود الفلسطينيين على أرضهم وفوق ترابهم الوطني، بوصفهم كتلة فاعلة في مقاومة الاحتلال والاستيطان والفصل العنصري، وعقلية الإلغاء والإبادة، فيما البرنامج المفروض دوليا، يسعى في إعادة إنتاج وتعميم مشروع 'الإنسان الفلسطيني الجديد' للثنائي توني بلير والجنرال كيت دايتون، أو 'الإنسان ذي البعد الواحد'، الذي لا يرى مستقبلا خاصا لنفسه بعيدا عن التبعية الذيلية والذليلة لكيان الاحتلال، الإنسان الذي يرى في عدوه مشروع حليف، وفي 'ابن جلدته' مشروع تهديد.

البرنامج الوطني للإصلاح يريد للنظام الفلسطيني أن يتجدد ويتشبب، ولشرعيته أن تُستعاد عبر صناديق الاقتراع، في الداخل وكل مكان في الخارج أمكن فيه لهذه الصناديق أن تستقبل أصواته وأوراقه.

أما البرنامج الآخر، فلا مطرح للانتخابات على رزنامته، إلا إذا ضمن اللاعبون الكبار والصغار بأنها ستأتي بمن هم على صورة السلطة اليوم وشاكلتها.

وأما حديث أركان السلطة عن انتخابات بعد عام من وقف الحرب على غزة، فلم يُقنع غالبية الفلسطينيين بجديته وجدواه، ورأت فيه ذرا للرماد في العيون، وتوطئة لتحويل 'المؤقت' من ترتيبات انتقال السلطة إلى 'دائم'، ما دامت 'القوانين بمراسيم'، تضمن استمرار مسار 'التكيف' مع الإملاءات الأميركية، وتستجيب لمقتضيات ما يمكن وصفه بـ'الوكالة الفرنسية' لبرنامج الإصلاح ومشروع 'الدستور الجديد'.

البرنامج الوطني للإصلاح يسعى في بناء 'اقتصاد صمود- مقاوم'، يعزز من جهة هدف إبقاء الفلسطينيين فوق ترابهم الوطني، ويعزز روح انتمائهم لأرضهم وزيتونهم وقراهم.

فيما البرنامج الدولي للإصلاح، يسعى في إقامة أنماط اقتصادية استهلاكية تابعة، كفيلة بإخضاع جيل من الفلسطينيين لعبودية المصارف والأقساط والكمبيالات، حتى لا يخرج من بينهم من يفكر بقذف الاحتلال بحجر.

تلكم هي الخلاصة التي توصل إليها بلير-دايتون من تجربة ما بعد الانتفاضة الثانية، وقبل ظهور 'جيل زد' من أبناء الضفة الغربية وبناتها.

البرنامج الوطني للإصلاح يضع في صدارة أولوياته، صون الرواية التاريخية للشعب الفلسطيني وضمان تفوق 'سرديته'، كما حصل بفعل الطوفان، وينشئ ما يكفي من المؤسسات، ويخصص ما يلزم من موازنات، لتحقيق هذه المهمة.

فيما البرنامج الدولي للإصلاح، يضع في صدارة أولوياته، تفريغ الذاكرة، وإعادة صوغ الرواية الفلسطينية، والاعتداء على كِتابنا المدرسي وأهازيج أمهاتنا، ودائما بذريعة مكافحة خطاب الكراهية والتحريض على العنف.

وإذا كان شهداء الشعب الفلسطيني وأسراه، هم أعمدة السردية الفلسطينية، ومفاتيح الذاكرة الجمعية لشعب فلسطين، واستحقوا لذلك مكانة مرموقة في عقول وقلوب وضمائر أبناء شعبهم وبناته، فإن البرنامج الدولي للإصلاح، يخصص أولوية متقدمة لحملات شيطنتهم، ووسمهم بالإرهاب، وإسقاطهم من ذاكرة شعبهم ووجدانه، بل وجعلهم 'عبرة لمن اعتبر'.

تجريب المُجرب

السلطة رفضت الاستجابة للنداءات الوطنية والشعبية للإصلاح، وأدارت ظهرها لكل من نادى بها، بل وسعت إلى شيطنة هؤلاء ونعتهم بشتى الأوصاف والاتهامات.

وبدل الشروع في ترجمة أجندة مستحقة وطنيا، تسارع اليوم للاستجابة إلى مندرجات برنامج دولي للإصلاح، تنظر غالبية شعبها إليه نظرة شك وريبة واتهام.

والمؤسف أن السلطة اليوم، تكرر ما فعلته بالأمس دون جدوى، فقد سبق لها أن خضعت لبرنامج مماثل بعد اغتيال أول رئيس لها: ياسر عرفات، ومرت بمخاض شبيه، وبقيادة نفس الوجوه والشخصيات الدولية، أو من هم على صورتهم وشاكلتهم. قدمت كل شيء في سنوات ما بعد الانتفاضة، ولم تحصل على شيء في المقابل، سوى تآكل 'سلطتها' و'مكانتها'، وعودة الفساد للتفشي في أوساطها، وانفضاض حاضنتها الشعبية من حولها.

قبل عشرين عاما، مرت السلطة بالمخاضات ذاتها، وسط موقف دولي وإقليمي أفضل، وقبل أن يأتي ترامب في ولايتيه: الأولى والثانية، ليقلب المشهد رأسا على عقب، وقبل أن تتمكن الفاشية من الإمساك بتلابيب الدولة والمجتمع الإسرائيليين. ومع ذلك، لم تفضِ الإصلاحات المفروضة من الخارج إلى تحقيق الحلم بالانتقال من السلطة إلى الدولة.

صحيح أن طوفان الأقصى استحدث زخما دوليا مواتيا لفلسطين وحقوق شعبها وروايتها، بيد أن الصحيح كذلك، أن لا واشنطن ولا تل أبيب، بوارد الاتساق مع هذه الانقلابات في المشهد الدولي.. فيما الوضع العربي، يزداد ضعفا وخذلانا، فما الذي يجعل السلطة تعتقد أن حظوظها هذه المرة، ستكون أفضل بكثير من حظها في الجولة السابقة؟

وهل تكفي جملة ملتبسة في مبادرة ترامب وقرار مجلس الأمن الأخير، حول مسار لدولة وتقرير المصير، حتى يجري التبشير بأن الدولة باتت على مبعدة عامين أو ثلاثة، وأن مزيدا من التكيف والتساوق مع الإملاءات الدولية، من شأنه تسريع الولادة؟

أخطر ما في المقاربة الرسمية الفلسطينية (والعربية عموما)، أنها تشف عن استعداد لتقديم الأثمان مقدما وبالجملة، قبل التأكد من جدية الطرف الآخر في 'تسليم البضاعة'.. لقد باعونا البضاعة الكاسدة ذاتها، مرات ومرات، وقبضوا الثمن، دون أن يتقدموا خطوة جدية واحدة على طريق التسلم والتسليم.

اليوم، يجري تسويق محاولات تجريد الشعب من مقاومته، والمقاومة من أسنانها وأنيابها، وإسقاط الحواجز في وجه تطبيع الوجود الإسرائيلي في المنطقة، نظير 'وعد ترامب' بأن يأخذ بعين العطف تطلعات الفلسطينيين للدولة وتقرير المصير.

في أزمنة كان فيها الموقف الأميركي أكثر وضوحا لجهة القبول بالدولة، وقبلها 'ورقة كلينتون غير الرسمية'، ومعاييره لحل قضايا الوضع النهائي، بما فيها قضية القدس واللاجئين، وفي زمن أُجبر فيه نتنياهو شخصيا على الاعتراف بـ'حل الدولتين' في خطاب 'بار إيلان'، وبعد ذلك في خريطة الطريق والرباعية الدولية، وقبل انطلاق مسار التطبيع الأبراهامي.. في تلك الأزمنة، لم يفِ هؤلاء جميعا بوعدهم، بتمكين الشعب الفلسطيني من دولته، فلماذا الاعتقاد بأنهم سيفعلون ذلك هذه المرة؟ أهو خيار اليائسين، أم بداية طريق التساوق والقبول بمخرجات الحل الإسرائيلي للقضية الفلسطينية؟

رفضت السلطة البرنامج الوطني للإصلاح، لتجد نفسها مرغمة على الانصياع لبرنامج دولي للإصلاح والوصاية الدولية، وليجد شعبها نفسه من جديد، في مواجهة مع 'انتداب أميركي'، لن تكون نتائجه أحسن حالا من حصاد الانتداب البريطاني قبل ثمانية عقود.

ولو أنها اختارت طريق تقديم التنازلات لشعبها، لما وجدت نفسها مضطرة على تقديمها لخصومه وأعدائه، ولكانت، وكان الفلسطينيون، قد تجنبوا العواقب الخطيرة لعهد الوصاية الأميركية وقرار مجلس الأمن الأخير.

سواليف
موقع إخباري شامل ، دائماً مع الحدث ، موقع اخباري ساخر يرأسه رئيس التحريح أحمد حسن الزعبي
سواليف
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

غرفة صناعة إربد تطلق فعاليات الهاكاثون المجتمعي الشامل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
18

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2212 days old | 938,514 Jordan News Articles | 18,495 Articles in Nov 2025 | 845 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 15 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



عريب الرنتاوي يكتب .. السلطة الفلسطينية في امتحانها الثاني - jo
عريب الرنتاوي يكتب .. السلطة الفلسطينية في امتحانها الثاني

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

تحقيق خطير يهز تل أبيب.. اعتقال أفراد من الجيش الإسرائيلي للاشتباه بتهريبهم أسلحة من سوريا (صور) - sy
تحقيق خطير يهز تل أبيب.. اعتقال أفراد من الجيش الإسرائيلي للاشتباه بتهريبهم أسلحة من سوريا (صور)

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

اجتماع طارئ في ليفربول .. ما السبب؟ - eg
اجتماع طارئ في ليفربول .. ما السبب؟

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

كامل إدريس يعود إلى السودان بعد أنباء الاستقالة المثيرة للجدل - sd
كامل إدريس يعود إلى السودان بعد أنباء الاستقالة المثيرة للجدل

منذ ٠ ثانية


اخبار السودان

الصحة بالبحر الأحمر تعلن التشغيل الرسمي لجهاز الماموجراف بالمستشفى السبت المقبل - eg
الصحة بالبحر الأحمر تعلن التشغيل الرسمي لجهاز الماموجراف بالمستشفى السبت المقبل

منذ ثانية


اخبار مصر

وزير التنمية الاجتماعية يستقبل القنصل العام لجمهورية إثيوبيا لدى مملكة البحرين - bh
وزير التنمية الاجتماعية يستقبل القنصل العام لجمهورية إثيوبيا لدى مملكة البحرين

منذ ثانية


اخبار البحرين

زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن.. محطة مفصلية في الشرق الأوسط - sd
زيارة ولي العهد السعودي إلى واشنطن.. محطة مفصلية في الشرق الأوسط

منذ ثانية


اخبار السودان

وزير الصحة يؤكد الاستجابة لعدد كبير من مطالب الأطباء الشبان بينها الزيادة في الأجور بداية من 2026 - tn
وزير الصحة يؤكد الاستجابة لعدد كبير من مطالب الأطباء الشبان بينها الزيادة في الأجور بداية من 2026

منذ ثانية


اخبار تونس

احتفالا بـ العام الدراسي الجديد.. مدرسة بـ الوادي الجديد تستقبل طلابها بالحلويات - eg
احتفالا بـ العام الدراسي الجديد.. مدرسة بـ الوادي الجديد تستقبل طلابها بالحلويات

منذ ثانية


اخبار مصر

بنغلاديش: الحكم على رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة بالاعدام - ye
بنغلاديش: الحكم على رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة بالاعدام

منذ ثانية


اخبار اليمن

ادارة مستشفى طرابلس الحكومي تستنكر الاعتداء الذي تعرض له أحد الممرضين في قسم الطوارئ - lb
ادارة مستشفى طرابلس الحكومي تستنكر الاعتداء الذي تعرض له أحد الممرضين في قسم الطوارئ

منذ ثانية


اخبار لبنان

إعلام إسرائيلي: نتوقع وصول الدفعة الأولى من قوة الاستقرار الدولية لغزة مطلع العام المقبل - eg
إعلام إسرائيلي: نتوقع وصول الدفعة الأولى من قوة الاستقرار الدولية لغزة مطلع العام المقبل

منذ ثانية


اخبار مصر

اجتماع موسع في (التجارة الداخلية) لبحث تطوير أداء الرقابة وتعزيز حماية المستهلك - sy
اجتماع موسع في (التجارة الداخلية) لبحث تطوير أداء الرقابة وتعزيز حماية المستهلك

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

عدالة زائفة وتغافل دولي متعمد عن جرائم الإبادة بـ الفاشر .. خبير: الجنائية الدولية بحاجة لـ جنائية دولية - sd
عدالة زائفة وتغافل دولي متعمد عن جرائم الإبادة بـ الفاشر .. خبير: الجنائية الدولية بحاجة لـ جنائية دولية

منذ ثانيتين


اخبار السودان

فرنسا تصادر ممتلكات بقيمة عشرات الملايين من اليوروهات لتجار مخدرات في الإمارات - ae
فرنسا تصادر ممتلكات بقيمة عشرات الملايين من اليوروهات لتجار مخدرات في الإمارات

منذ ثانيتين


اخبار الإمارات

كارثة في مقهى إسطنبول.. منظف صناعي بدل القهوة يودي بشابة للعناية المركزة - jo
كارثة في مقهى إسطنبول.. منظف صناعي بدل القهوة يودي بشابة للعناية المركزة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

وزارة العمل وجمعية الملكة زين الشرف تؤكدان: مكان الطفل الطبيعي المدرسة لا سوق العمل - jo
وزارة العمل وجمعية الملكة زين الشرف تؤكدان: مكان الطفل الطبيعي المدرسة لا سوق العمل

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

القبض على والد طفلة في البادية الشمالية بعد وفاتها نتيجة الضرب - jo
القبض على والد طفلة في البادية الشمالية بعد وفاتها نتيجة الضرب

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل