اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٩ أيار ٢٠٢٥
وهو ينسج ثوب تعزيز مكانة الأردن على الخارطة العالمية، يضع الأمير الشاب ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني الماكينة الدبلوماسية الأردنية على سكة من عين شابة تبرز فيها اولويات جلالة الملك عبدالله الثاني، ومساعيه السياسية والاقتصادية للنهوض بالمملكة موقفاً وتوقيتاً.زيارات لا تتوقف لولي العهد الامير الحسين لعواصم ومحافل دولية مركزية كان آخرها أمس التي بدأها الى اليابان ويلتقي خلالها سمو الأمير أكيشينو ولي عهد اليابان ورئيس الوزراء الياباني إيشيبا شيغيرو وعددا من المسؤولين اليابانيين وقد سبقتها عدة زيارات خارجية منها إلى تركيا والكويت والبحرين والعديد من الزيارات التي تشير إلى حجم الاحترام والتقدير الذي يحظى به الاردن عالمياً.إنها جهود عظيمة تلك التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني يسانده عضيده سمو ولي العهد الأمير الحسين جوهرها تعزيز مكانة الأردن على الخارطة العالمية والتأكيد على مواقفه ومساعيه من أجل تحقيق السلام والاستقرار بالمنطقة والعالم ودفع عجلة التنمية المستدامة وتعزيز دور الشباب.وكما هو متوقع تحظى زيارات سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إلى الدول العربية والأجنبية باهتمام كبير وبارز لما تعكسه من دور فاعل للأردن وحضور بارز على الساحة الدولية.وتحمل زيارات ولي العهد المستمرة موقف الأردن الداعم للاستقرار وحل النزاعات سلميًا إضافة الى رسائل الاردن السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز أوجه التعاون مع الدول في مختلف المجالات كذلك تعميق الشراكة الاستراتيجية في مجالات الأمن، الاقتصاد، والاستثمار.في حقيبة زيارات ولي العهد الكثير من الملفات الاردنية المهمة في طليعتها الشأن الاستثماري الذي دأب سمو ولي العهد على طرحه خلال زياراته الخارجية وعرض الفرص الاستثمارية في الأردن وجذب الدعم لمواجهة التحديات الاقتصادية، خاصة في ظل الأزمات الإقليمية.وتحتل قضايا وطموحات الشباب جانباً مهماً من زيارات سمو ولي العهد من حيث تمكين الشباب والتشجيع على الابتكار، والاطلاع على تجارب دولية ناجحة في ريادة الأعمال والتكنولوجيا، وتعزيز برامج التبادل الثقافي والعلمي، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي.أمير شاب يمثل جيلًا أردنيًا طموحًا يقود رؤية التحديث في الأردن، مع الحفاظ على الثوابت الوطنية وزياراته تسهم في تعزيز مكانة الأردن كلاعب رئيسي في المنطقة.ويحمل الأمير الحسين رؤية طموحة لمستقبل الأردن، حيث يهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة في مختلف القطاعات من خلال تركيز سمو الأمير على أهمية التعليم والابتكار كعناصر أساسية لبناء مستقبل مشرق للأردن، ولإيمانه أن الشباب هم القوة المحركة للتغيير والتقدم، وأن تمكينهم سيسهم في تحقيق رؤية الأردن 2030.
وهو ينسج ثوب تعزيز مكانة الأردن على الخارطة العالمية، يضع الأمير الشاب ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني الماكينة الدبلوماسية الأردنية على سكة من عين شابة تبرز فيها اولويات جلالة الملك عبدالله الثاني، ومساعيه السياسية والاقتصادية للنهوض بالمملكة موقفاً وتوقيتاً.
زيارات لا تتوقف لولي العهد الامير الحسين لعواصم ومحافل دولية مركزية كان آخرها أمس التي بدأها الى اليابان ويلتقي خلالها سمو الأمير أكيشينو ولي عهد اليابان ورئيس الوزراء الياباني إيشيبا شيغيرو وعددا من المسؤولين اليابانيين وقد سبقتها عدة زيارات خارجية منها إلى تركيا والكويت والبحرين والعديد من الزيارات التي تشير إلى حجم الاحترام والتقدير الذي يحظى به الاردن عالمياً.
إنها جهود عظيمة تلك التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني يسانده عضيده سمو ولي العهد الأمير الحسين جوهرها تعزيز مكانة الأردن على الخارطة العالمية والتأكيد على مواقفه ومساعيه من أجل تحقيق السلام والاستقرار بالمنطقة والعالم ودفع عجلة التنمية المستدامة وتعزيز دور الشباب.
وكما هو متوقع تحظى زيارات سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إلى الدول العربية والأجنبية باهتمام كبير وبارز لما تعكسه من دور فاعل للأردن وحضور بارز على الساحة الدولية.
وتحمل زيارات ولي العهد المستمرة موقف الأردن الداعم للاستقرار وحل النزاعات سلميًا إضافة الى رسائل الاردن السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز أوجه التعاون مع الدول في مختلف المجالات كذلك تعميق الشراكة الاستراتيجية في مجالات الأمن، الاقتصاد، والاستثمار.
في حقيبة زيارات ولي العهد الكثير من الملفات الاردنية المهمة في طليعتها الشأن الاستثماري الذي دأب سمو ولي العهد على طرحه خلال زياراته الخارجية وعرض الفرص الاستثمارية في الأردن وجذب الدعم لمواجهة التحديات الاقتصادية، خاصة في ظل الأزمات الإقليمية.
وتحتل قضايا وطموحات الشباب جانباً مهماً من زيارات سمو ولي العهد من حيث تمكين الشباب والتشجيع على الابتكار، والاطلاع على تجارب دولية ناجحة في ريادة الأعمال والتكنولوجيا، وتعزيز برامج التبادل الثقافي والعلمي، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي.
أمير شاب يمثل جيلًا أردنيًا طموحًا يقود رؤية التحديث في الأردن، مع الحفاظ على الثوابت الوطنية وزياراته تسهم في تعزيز مكانة الأردن كلاعب رئيسي في المنطقة.
ويحمل الأمير الحسين رؤية طموحة لمستقبل الأردن، حيث يهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة في مختلف القطاعات من خلال تركيز سمو الأمير على أهمية التعليم والابتكار كعناصر أساسية لبناء مستقبل مشرق للأردن، ولإيمانه أن الشباب هم القوة المحركة للتغيير والتقدم، وأن تمكينهم سيسهم في تحقيق رؤية الأردن 2030.