×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٤ نيسان ٢٠٢٥ - ١٥:٣٤

القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٤ نيسان ٢٠٢٥ 

في لحظات التحول الكبرى، لا تكون المواجهة الحاسمة مع التيارات غير المدنية أمنية أو قانونية فقط، بل تكون ثقافية بالدرجة الأولى ذلك أن الخطاب غير المدني – سواء جاء في عباءة دينية أو أيديولوجية – لا يعيش في فراغ، بل يقتات على فراغات الثقافة، وعليه تغدو الثقافة هي المتراس الأخير في وجه أي خطاب غير مدني.إن الحظر القانوني للجماعة المنحلة قد يُسكت الصوت، لكن الثقافة هي التي تمحو الأثر. والثقافة هنا ليست ترفاً نخبوياً، بل هي شبكة الرموز والقصص والمعاني التي تشكل وعي الناس. فإذا بقيت هذه الشبكة أسيرة التكرار، والتلقين، والانغلاق، فإن أي خطاب غير مدني سيجد طريقه إليها من جديد، ولو بعد حين.عندما يُطرح مصطلح 'حظر الجماعة المنحلة'، يتبادر إلى الذهن مباشرة البعد القانوني والسياسي لهذا القرار؛ بيد أن الحظر لا يكتمل فهمه بغير العصف الذهني في آثاره الثقافية. فالجماعة – التي لم تكن مجرد تنظيم سياسي – استطاعت على مدار عقود أن تزرع خطابًا ثقافيًا متكاملًا، يمس التعليم والدين واللغة والرموز وحتى أنماط الحياة. من هنا، يصبح السؤال الأهم: ماذا يعني البديل الثقافي لها؟ أي كيف يؤثر هذا البديل على البنية الرمزية والذهنية التي شيدتها الجماعة داخل المجتمع الأردني؟ وهل يكفي القرار السياسي لعزل تيار عريض تشكل كـ'ثقافة بديلة' لزمن طويل. سأحاول، هنا، الحديث بإيجاز غير مخل، عن ضرورة حضور 'البديل الثقافي لحظر الجماعة'، وقراءة التحولات التي يفرضها ذلك على مستوى الوعي الجمعي، والرموز، والمرجعيات. إن وجود البديل الثقافي التنويري التقدمي سيعمل على تحقيق النتائج الآتية: أولًا: نزع شرعية الخطاب الرمزيلم تكن الجماعة المنحلة مجرّد تنظيم سياسي، بل كانت حاملة لخطاب ديني رمزي وثقافي مجتمعي متكامل. عبر عقود من الزمن؛ حيث أسست الجماعة لمفرداتها، ومصطلحاتها، وشعاراتها التي تسربت إلى الوعي العام باعتبارها تمثّل 'الإسلام الصحيح' أو 'الدين الملتزم'. البديل الثقافي يعني نزع الشرعية الرمزية لهذا الخطاب وتفكيكه بوعي مقابل، وإعادة مساءلة المفاهيم التي حملها مثل: 'الحاكمية'، 'الطليعة المؤمنة'، 'الجهاد'، 'الولاء والبراء'، ' السمع والطاعة' وغيرها. إنها عملية تفكيك للرموز التي رسّختها الجماعة في العقل الجمعي.ثانيًا: تحجيم النفوذ على الوعي الجمعيعلى امتداد سنوات طويلة، تسللت الجماعة إلى مفاصل تشكيل الوعي من خلال استغلال المساجد والجمعيات والمدارس والجامعات والنقابات والجمعيات وغيرها. وقد أسهم هذا التغلغل في صياغة وعي ديني واجتماعي محافظ -مغاير لطبيعة المجتمع الأردني- ومتوجس من الحداثة، ومشكك في مفاهيم الدولة المدنية. البديل الثقافي، إذًا، يتطلب سياسة ثقافية مضادة، تعيد الاعتبار لقيم المواطنة والتعددية، وحقوق الإنسان، وسيادة القانون، لتعيد تشكيل الوعي بما يتجاوز السردية الإخوانية.ثالثًا: إعادة تعريف المرجعيات الدينيةطوال فترة نشاطها، قدمت الجماعة نفسها كمرجعية إسلامية عليا، فكانت تطرح تأويلًا معينًا للنصوص، وتعيد إنتاج الدين من خلال رؤية أيديولوجية حزبية. وقد ترافق ذلك مع إضعاف المؤسسات الدينية الرسمية أو تهميشها. المطلوب اليوم من الدولة استعادة دورها السيادي في الثقافة المجتمعية، وعبر تعميق الحوار لإعادة تعريف مفاهيم الشريعة واستعادته من قبضة التنظيم، ليصبح الدين مجالًا مفتوحًا للتعدد والتسامح واحترام الآخر، وليس بتوظيف الدين كمنصة للحشد السياسي.رابعًا: تفكيك بنية الهوية الإخوانيةلقواعد الجماعة هوية متكاملة تتجاوز السياسة: (لباس تاريخي، لغة مقعرة، أناشيد، رموز، أدبيات، وحتى ذاكرة جماعية). البديل الثقافي لا يكتمل دون التعامل مع هذه الهوية، ومحاولة فكّ ارتباط الأفراد بها. فالكثير من الأعضاء والأنصار لا يرون أنفسهم كجزء من حزب سياسي، بل من 'دعوة سامية' أو 'رسالة ربانية'. لذا فإن التحدي الثقافي يكمن في تقديم بدائل قيميّة وهوياتية جاذبة، تنقل الأفراد من الانتماء للجماعة إلى الانتماء للوطن والدولة الحديثة.خامسًا: إعلان عملي بنهاية زمن 'الدعوة المنظمة'ثقافيًا، يشير البديل الثقافي إلى بداية النهاية لمفهوم 'الإسلام السياسي' حقيقة لا إعلان حسن نوايا وتقية كما فعلت الجماعة المنحلة العام 2017 وإنما لا بد من تبديد هذه الحالة الضبابية كحالة جماهيرية منظمة؛ ففي ظل الانكشاف السياسي، والتعرية الأمنية، وبلإقناع بجدوى العمل الحزبي الحقيقي تصبح فكرة 'التنظيم الدعوي' عبئًا ثقيلًا، ويفقد جاذبيته كخيار للشباب. وهنا تبدأ مرحلة جديدة، يكون فيها التدين فرديًا اختياريا بعلاقة عامودية مع الله لا أفية من خلال أحد، ويكون التحول الثقافي، وإن بدا صامتًا، عميقا ومؤثرا في جعل الدين أقل أيديولوجية. وهم الخوف من 'تطرف ما بعد الحظر'من أبرز ما يُطرح في مواجهة قرار الحظر هو الخوف من أن يدفع ذلك الجماعة إلى السرية والتطرف. لكن هذا الطرح – وإن بدا عقلانيًا للوهلة الأولى – هو في جوهره تبسيط ساذج للواقع. إذ أن التجربة الأردنية أثبتت أن الجماعة، وهي تعمل في العلن، لم تمنع تسلل الأفكار المتطرفة إلى داخلها، بل إن الأجهزة الأمنية كشفت خلال السنوات الماضية، وقبل قضية الخلايا المسلحة عن أنشطة سرية مرتبطة بأفراد في الجماعة أو محسوبين عليها، كانت تخطط لصناعة متفجرات أو تهريب أسلحة أو تنفيذ عمليات، ما يعني أن العلنية لم تكن ضمانة للابتعاد عن العنف؛ بل أكثر من ذلك، فإن استمرار الجماعة كجسم شرعي أعاق أحيانًا مساءلة بعض أعضائها بذريعة الظروف السياسية والغطاء النيابي والانتشار النقابي ، وهو ما سيقل كثيرا بعد قرار الحظر، وسمح بوضوح أكبر في التعامل مع كل مظاهر التطرف كقضايا أمن دولة لا سياسية.بعبارة أخرى. إن حظر الجماعة المنحلة لا يمكن قراءته فقط كإجراء قانوني أو أمني، بل هو إعلان عن لحظة ثقافية فارقة، تتطلب مشروعًا وطنيًا يعيد تشكيل العقل والوعي والرمز والانتماء. لا يكفي أن تُحل الجماعة على الورق، بل لا بد من أن تُحل في الأذهان، وأن يتم تفكيك خطابها، ومراجعة آثارها، وإحلال سردية بديلة، تؤمن بالدولة والمواطنة وسيادة القانون والسلمية، . فالثقافة، في النهاية، هي الجبهة الأعمق لأي معركة سياسية حقيقية، والمتراس الأخير.

في لحظات التحول الكبرى، لا تكون المواجهة الحاسمة مع التيارات غير المدنية أمنية أو قانونية فقط، بل تكون ثقافية بالدرجة الأولى ذلك أن الخطاب غير المدني – سواء جاء في عباءة دينية أو أيديولوجية – لا يعيش في فراغ، بل يقتات على فراغات الثقافة، وعليه تغدو الثقافة هي المتراس الأخير في وجه أي خطاب غير مدني.

إن الحظر القانوني للجماعة المنحلة قد يُسكت الصوت، لكن الثقافة هي التي تمحو الأثر. والثقافة هنا ليست ترفاً نخبوياً، بل هي شبكة الرموز والقصص والمعاني التي تشكل وعي الناس. فإذا بقيت هذه الشبكة أسيرة التكرار، والتلقين، والانغلاق، فإن أي خطاب غير مدني سيجد طريقه إليها من جديد، ولو بعد حين.

عندما يُطرح مصطلح 'حظر الجماعة المنحلة'، يتبادر إلى الذهن مباشرة البعد القانوني والسياسي لهذا القرار؛ بيد أن الحظر لا يكتمل فهمه بغير العصف الذهني في آثاره الثقافية. فالجماعة – التي لم تكن مجرد تنظيم سياسي – استطاعت على مدار عقود أن تزرع خطابًا ثقافيًا متكاملًا، يمس التعليم والدين واللغة والرموز وحتى أنماط الحياة. من هنا، يصبح السؤال الأهم: ماذا يعني البديل الثقافي لها؟ أي كيف يؤثر هذا البديل على البنية الرمزية والذهنية التي شيدتها الجماعة داخل المجتمع الأردني؟ وهل يكفي القرار السياسي لعزل تيار عريض تشكل كـ'ثقافة بديلة' لزمن طويل. سأحاول، هنا، الحديث بإيجاز غير مخل، عن ضرورة حضور 'البديل الثقافي لحظر الجماعة'، وقراءة التحولات التي يفرضها ذلك على مستوى الوعي الجمعي، والرموز، والمرجعيات. إن وجود البديل الثقافي التنويري التقدمي سيعمل على تحقيق النتائج الآتية:

أولًا: نزع شرعية الخطاب الرمزي

لم تكن الجماعة المنحلة مجرّد تنظيم سياسي، بل كانت حاملة لخطاب ديني رمزي وثقافي مجتمعي متكامل. عبر عقود من الزمن؛ حيث أسست الجماعة لمفرداتها، ومصطلحاتها، وشعاراتها التي تسربت إلى الوعي العام باعتبارها تمثّل 'الإسلام الصحيح' أو 'الدين الملتزم'. البديل الثقافي يعني نزع الشرعية الرمزية لهذا الخطاب وتفكيكه بوعي مقابل، وإعادة مساءلة المفاهيم التي حملها مثل: 'الحاكمية'، 'الطليعة المؤمنة'، 'الجهاد'، 'الولاء والبراء'، ' السمع والطاعة' وغيرها. إنها عملية تفكيك للرموز التي رسّختها الجماعة في العقل الجمعي.

ثانيًا: تحجيم النفوذ على الوعي الجمعي

على امتداد سنوات طويلة، تسللت الجماعة إلى مفاصل تشكيل الوعي من خلال استغلال المساجد والجمعيات والمدارس والجامعات والنقابات والجمعيات وغيرها. وقد أسهم هذا التغلغل في صياغة وعي ديني واجتماعي محافظ -مغاير لطبيعة المجتمع الأردني- ومتوجس من الحداثة، ومشكك في مفاهيم الدولة المدنية. البديل الثقافي، إذًا، يتطلب سياسة ثقافية مضادة، تعيد الاعتبار لقيم المواطنة والتعددية، وحقوق الإنسان، وسيادة القانون، لتعيد تشكيل الوعي بما يتجاوز السردية الإخوانية.

ثالثًا: إعادة تعريف المرجعيات الدينية

طوال فترة نشاطها، قدمت الجماعة نفسها كمرجعية إسلامية عليا، فكانت تطرح تأويلًا معينًا للنصوص، وتعيد إنتاج الدين من خلال رؤية أيديولوجية حزبية. وقد ترافق ذلك مع إضعاف المؤسسات الدينية الرسمية أو تهميشها. المطلوب اليوم من الدولة استعادة دورها السيادي في الثقافة المجتمعية، وعبر تعميق الحوار لإعادة تعريف مفاهيم الشريعة واستعادته من قبضة التنظيم، ليصبح الدين مجالًا مفتوحًا للتعدد والتسامح واحترام الآخر، وليس بتوظيف الدين كمنصة للحشد السياسي.

رابعًا: تفكيك بنية الهوية الإخوانية

لقواعد الجماعة هوية متكاملة تتجاوز السياسة: (لباس تاريخي، لغة مقعرة، أناشيد، رموز، أدبيات، وحتى ذاكرة جماعية). البديل الثقافي لا يكتمل دون التعامل مع هذه الهوية، ومحاولة فكّ ارتباط الأفراد بها. فالكثير من الأعضاء والأنصار لا يرون أنفسهم كجزء من حزب سياسي، بل من 'دعوة سامية' أو 'رسالة ربانية'. لذا فإن التحدي الثقافي يكمن في تقديم بدائل قيميّة وهوياتية جاذبة، تنقل الأفراد من الانتماء للجماعة إلى الانتماء للوطن والدولة الحديثة.

خامسًا: إعلان عملي بنهاية زمن 'الدعوة المنظمة'

ثقافيًا، يشير البديل الثقافي إلى بداية النهاية لمفهوم 'الإسلام السياسي' حقيقة لا إعلان حسن نوايا وتقية كما فعلت الجماعة المنحلة العام 2017 وإنما لا بد من تبديد هذه الحالة الضبابية كحالة جماهيرية منظمة؛ ففي ظل الانكشاف السياسي، والتعرية الأمنية، وبلإقناع بجدوى العمل الحزبي الحقيقي تصبح فكرة 'التنظيم الدعوي' عبئًا ثقيلًا، ويفقد جاذبيته كخيار للشباب. وهنا تبدأ مرحلة جديدة، يكون فيها التدين فرديًا اختياريا بعلاقة عامودية مع الله لا أفية من خلال أحد، ويكون التحول الثقافي، وإن بدا صامتًا، عميقا ومؤثرا في جعل الدين أقل أيديولوجية.

وهم الخوف من 'تطرف ما بعد الحظر'

من أبرز ما يُطرح في مواجهة قرار الحظر هو الخوف من أن يدفع ذلك الجماعة إلى السرية والتطرف. لكن هذا الطرح – وإن بدا عقلانيًا للوهلة الأولى – هو في جوهره تبسيط ساذج للواقع. إذ أن التجربة الأردنية أثبتت أن الجماعة، وهي تعمل في العلن، لم تمنع تسلل الأفكار المتطرفة إلى داخلها، بل إن الأجهزة الأمنية كشفت خلال السنوات الماضية، وقبل قضية الخلايا المسلحة عن أنشطة سرية مرتبطة بأفراد في الجماعة أو محسوبين عليها، كانت تخطط لصناعة متفجرات أو تهريب أسلحة أو تنفيذ عمليات، ما يعني أن العلنية لم تكن ضمانة للابتعاد عن العنف؛ بل أكثر من ذلك، فإن استمرار الجماعة كجسم شرعي أعاق أحيانًا مساءلة بعض أعضائها بذريعة الظروف السياسية والغطاء النيابي والانتشار النقابي ، وهو ما سيقل كثيرا بعد قرار الحظر، وسمح بوضوح أكبر في التعامل مع كل مظاهر التطرف كقضايا أمن دولة لا سياسية.

بعبارة أخرى. إن حظر الجماعة المنحلة لا يمكن قراءته فقط كإجراء قانوني أو أمني، بل هو إعلان عن لحظة ثقافية فارقة، تتطلب مشروعًا وطنيًا يعيد تشكيل العقل والوعي والرمز والانتماء. لا يكفي أن تُحل الجماعة على الورق، بل لا بد من أن تُحل في الأذهان، وأن يتم تفكيك خطابها، ومراجعة آثارها، وإحلال سردية بديلة، تؤمن بالدولة والمواطنة وسيادة القانون والسلمية، . فالثقافة، في النهاية، هي الجبهة الأعمق لأي معركة سياسية حقيقية، والمتراس الأخير.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

صور iOS 26 تضيف تنظيم فعاليات ذكي

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
31

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2089 days old | 815,003 Jordan News Articles | 21,941 Articles in Jul 2025 | 343 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 29 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة - jo
القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

محافظ الغربية في جولة مفاجئة بكفر الزيات.. ويؤكد: التصالح والنظافة أولوية - eg
محافظ الغربية في جولة مفاجئة بكفر الزيات.. ويؤكد: التصالح والنظافة أولوية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

شاهد .. سائق دراجة نارية متهور يدهس طفلة أمام اعين والدتها في صنعاء (فيديو) - ye
شاهد .. سائق دراجة نارية متهور يدهس طفلة أمام اعين والدتها في صنعاء (فيديو)

منذ ثانية


اخبار اليمن

أمريكا تعلن الاتفاق على وقف إطلاق النار في السويداء - ye
أمريكا تعلن الاتفاق على وقف إطلاق النار في السويداء

منذ ثانية


اخبار اليمن

بتقليد رش المياه.. مطار سفنكس يستقبل أولى رحلات الخطوط الجوية النرويجية (صور) - eg
بتقليد رش المياه.. مطار سفنكس يستقبل أولى رحلات الخطوط الجوية النرويجية (صور)

منذ ثانية


اخبار مصر

صرف كمية من الاسمنت ضمن مساهمة وحدة التدخلات لدعم مشاريع المبادرات بمديرية السدة - ye
صرف كمية من الاسمنت ضمن مساهمة وحدة التدخلات لدعم مشاريع المبادرات بمديرية السدة

منذ ثانية


اخبار اليمن

غرفة عمليات بعثة حج الجمعيات تنهي استعداداتها وتراجع خطة التصعيد إلى عرفات - eg
غرفة عمليات بعثة حج الجمعيات تنهي استعداداتها وتراجع خطة التصعيد إلى عرفات

منذ ثانية


اخبار مصر

تقارير سعودية تكشف حقيقة مفاوضات الأهلي مع أحمد حجازي - eg
تقارير سعودية تكشف حقيقة مفاوضات الأهلي مع أحمد حجازي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

قوات كييف تفقد أكثر من 200 عسكري على محور كورسك خلال الـ24 ساعة الماضية - eg
قوات كييف تفقد أكثر من 200 عسكري على محور كورسك خلال الـ24 ساعة الماضية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وول ستريت جورنال: خطوات استباقية للمستثمرين في ظل عدم اليقين الانتخابي الأمريكي - eg
وول ستريت جورنال: خطوات استباقية للمستثمرين في ظل عدم اليقين الانتخابي الأمريكي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

في حفل موسيقي.. آندي بايرون يثير الجدل بساعة إيروتيكية بـ570 ألف دولار - ye
في حفل موسيقي.. آندي بايرون يثير الجدل بساعة إيروتيكية بـ570 ألف دولار

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

ناصر الدين تبلغ من مفوضية اللاجئين وقف تغطية استشفاء النازحين ابتداء من ت2! - lb
ناصر الدين تبلغ من مفوضية اللاجئين وقف تغطية استشفاء النازحين ابتداء من ت2!

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

آن هاثاواي ببدلة غطس ملونة روج لها أنها بوركيني (صور) - lb
آن هاثاواي ببدلة غطس ملونة روج لها أنها بوركيني (صور)

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

هل تم الصلح بين طوطو و سي مهدي ؟.. غالية تكشف الحقيقة - xx
هل تم الصلح بين طوطو و سي مهدي ؟.. غالية تكشف الحقيقة

منذ ٣ ثواني


لايف ستايل

حجز 4 أشخاص على ذمة التحريات بتهمة التشاجر بسبب البيع والشراء فى حلوان - eg
حجز 4 أشخاص على ذمة التحريات بتهمة التشاجر بسبب البيع والشراء فى حلوان

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الأرصاد تحذر من طقس آخر يوم في فصل الشتاء: سقوط أمطار تصل إلى القاهرة - eg
الأرصاد تحذر من طقس آخر يوم في فصل الشتاء: سقوط أمطار تصل إلى القاهرة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

وصول جثمان شذى نجم للمسجد استعدادا لتشيع الجنازة (صور) - eg
وصول جثمان شذى نجم للمسجد استعدادا لتشيع الجنازة (صور)

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

تفاصيل جلسة أيمن الرمادي مع لاعبي الزمالك استعدادا لمواجهة بيراميدز - eg
تفاصيل جلسة أيمن الرمادي مع لاعبي الزمالك استعدادا لمواجهة بيراميدز

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 أمانة نجران تهيئ المتنزهات والحدائق لاستقبال الزوار خلال إجازة عيد الأضحى - sa
أمانة نجران تهيئ المتنزهات والحدائق لاستقبال الزوار خلال إجازة عيد الأضحى

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

لماذا يجب أن تتناول العنب بانتظام؟ تعرف على فوائده الصحية - jo
لماذا يجب أن تتناول العنب بانتظام؟ تعرف على فوائده الصحية

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

تحديث لحظي لـ سعر الدولار اليوم في مصر سعر الدولار الآن في البنك المركزي - eg
تحديث لحظي لـ سعر الدولار اليوم في مصر سعر الدولار الآن في البنك المركزي

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

5 تحذيرات لقائدي السيارات بمحافظات القناة غدا الأحد.. شبورة ورياح - eg
5 تحذيرات لقائدي السيارات بمحافظات القناة غدا الأحد.. شبورة ورياح

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

صحة الإسكندرية: انتشار الفرق الصحية بجميع أنحاء المحافظة خلال العيد - eg
صحة الإسكندرية: انتشار الفرق الصحية بجميع أنحاء المحافظة خلال العيد

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

قصة هجوم ذئب على مواطن من أهالي جبه بحائل.. فيديو - sa
قصة هجوم ذئب على مواطن من أهالي جبه بحائل.. فيديو

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

في تحرك سريع لمحافظ أسوان.. تقديم الخدمات الطبية والعلاجية بمركز صحة أول - eg
في تحرك سريع لمحافظ أسوان.. تقديم الخدمات الطبية والعلاجية بمركز صحة أول

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

بعد انتحال صفة طبيب.. محتال البحيرة يواجه الحبس سنتين وغرامة 200 جنيه - eg
بعد انتحال صفة طبيب.. محتال البحيرة يواجه الحبس سنتين وغرامة 200 جنيه

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

اشتباك دموي على حدود أفغانستان وباكستان يسفر عن مقتل قائد في طالبان وخمسة جنود باكستانيين - sa
اشتباك دموي على حدود أفغانستان وباكستان يسفر عن مقتل قائد في طالبان وخمسة جنود باكستانيين

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

أحمد موسى: إسرائيل استولت على البوابة الفلسطينية من معبر رفح .. فيديو - eg
أحمد موسى: إسرائيل استولت على البوابة الفلسطينية من معبر رفح .. فيديو

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

رئيسة المجلس القومي للمرأة في بني سويف لبحث تمكين السيدات بمختلف المجالات - eg
رئيسة المجلس القومي للمرأة في بني سويف لبحث تمكين السيدات بمختلف المجالات

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

ريان حركة تكشف سبب انفصالها بعد أيام من خطوبتها - xx
ريان حركة تكشف سبب انفصالها بعد أيام من خطوبتها

منذ ٧ ثواني


لايف ستايل

مات ساجدا.. وفاة مدرس أثناء صلاة الظهر داخل مسجد في أسيوط - eg
مات ساجدا.. وفاة مدرس أثناء صلاة الظهر داخل مسجد في أسيوط

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل