اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٢ أيار ٢٠٢٥
كُتب على الأردن بأن يكون في قلب إقليم ملتهب إقليم لا يهدأ ولا يعرف الاستقرار فمن شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه تحيط به النزاعات والصراعات والحروب وتتشابك على حدوده حسابات القوى الإقليمية والدولية. اليوم الأردن صامدًا متماسكًا بكافة مكوناته يدفع عن نفسه الفوضى ويصون أمنه واستقراره ويحمي شعبه بكل قوةالأردن لازال واقفًا بصلابة بفضل من الله وفضل رجاله الأوفياء الذين لا تراهم الأعين ولكن نشعر جميعنا بأثر عملهم الصادقإنهم منتسبو دائرة المخابرات العامة الأردنية فرسان الحق الذين يعملون بصمت ويخدمون الوطن ويخدمون قيادتهم وأهليهم بكل إخلاص بعيدًا عن الأضواء والظهورانهم حقا فرسان الحق ليسوا منتسبي جهاز أمني فقط بل هم وابناء القوات المسلحة الأردنية خط الدفاع الأول عن الدولة الأردنية وصمام أمانها وركنها الرئيسي في محيط سبق وان ذكرناه لايعرف الاستقرار إطلاقاًلاشك بانهم رجال يجيدون الاشتباك بصمت بكل تفاني وحنكة قادرون على التأقلم مع التحديات كافة ان كانت على الصعيد الامني او السياسيانهم رجال لانعرفهم حقا و لا يُذكرون بالأسماء يعملون بصمت و يضربون بقوة مخرجات أعمالهم ترفع لها القبعات والتحايا وهم كما وصفهم جلالة الملك عبدالله الثاني اعز الله ملكهالأصدق قولا، والأخلص عملا من أجل الأردن الأعز والأقوى.وجب علينا اليوم بان نرفع أسمى معاني الـتحية والاعتزاز والتقدير لرجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه انهم رجال الوطن ورجال ابا الحسين ابناء الوطن فرسان الحق منتسبي جهاز المخابرات العامة نقولها لهم وبكل فخر أنتم فخر الأردن وسياجه المتين وحماته الأوفياء الصادقين المخلصين أنتم حماة الدولة ورجال الثقة وسر امن الوطن الذي أحب أهله الحياة وأحبهم الله في رجال مخلصيندمتم ودام وطننا وقيادته وشعبه بكل أمن واستقرار
كُتب على الأردن بأن يكون في قلب إقليم ملتهب إقليم لا يهدأ ولا يعرف الاستقرار فمن شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه تحيط به النزاعات والصراعات والحروب وتتشابك على حدوده حسابات القوى الإقليمية والدولية.
اليوم الأردن صامدًا متماسكًا بكافة مكوناته يدفع عن نفسه الفوضى ويصون أمنه واستقراره ويحمي شعبه بكل قوة
الأردن لازال واقفًا بصلابة بفضل من الله وفضل رجاله الأوفياء الذين لا تراهم الأعين ولكن نشعر جميعنا بأثر عملهم الصادق
إنهم منتسبو دائرة المخابرات العامة الأردنية فرسان الحق الذين يعملون بصمت ويخدمون الوطن ويخدمون قيادتهم وأهليهم بكل إخلاص بعيدًا عن الأضواء والظهور
انهم حقا فرسان الحق ليسوا منتسبي جهاز أمني فقط بل هم وابناء القوات المسلحة الأردنية خط الدفاع الأول عن الدولة الأردنية وصمام أمانها وركنها الرئيسي في محيط سبق وان ذكرناه لايعرف الاستقرار إطلاقاً
لاشك بانهم رجال يجيدون الاشتباك بصمت بكل تفاني وحنكة قادرون على التأقلم مع التحديات كافة ان كانت على الصعيد الامني او السياسي
انهم رجال لانعرفهم حقا و لا يُذكرون بالأسماء يعملون بصمت و يضربون بقوة مخرجات أعمالهم ترفع لها القبعات والتحايا وهم كما وصفهم جلالة الملك عبدالله الثاني اعز الله ملكه
الأصدق قولا، والأخلص عملا من أجل الأردن الأعز والأقوى.
وجب علينا اليوم بان نرفع أسمى معاني الـتحية والاعتزاز والتقدير لرجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه انهم رجال الوطن ورجال ابا الحسين ابناء الوطن فرسان الحق منتسبي جهاز المخابرات العامة نقولها لهم وبكل فخر أنتم فخر الأردن وسياجه المتين وحماته الأوفياء الصادقين المخلصين أنتم حماة الدولة ورجال الثقة وسر امن الوطن الذي أحب أهله الحياة وأحبهم الله في رجال مخلصين
دمتم ودام وطننا وقيادته وشعبه بكل أمن واستقرار