×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

القضية الفلسطينية وموقف القيادة الهاشمية الأردنية.. التزام أصيل ودور لا مثيل له

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٥ تشرين الأول ٢٠٢٤ - ١١:٣٠

القضية الفلسطينية وموقف القيادة الهاشمية الأردنية.. التزام أصيل ودور لا مثيل له

القضية الفلسطينية وموقف القيادة الهاشمية الأردنية.. التزام أصيل ودور لا مثيل له

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٥ تشرين الأول ٢٠٢٤ 

تظل القضية الفلسطينية في صميم السياسة الأردنية ووجدان الشعب الأردني، إذ ترتبط المملكة الأردنية الهاشمية بالقضية ارتباطاً تاريخياً وجغرافياً ودينياً يجعل موقفها متقدماً ومتفرداً مقارنة بالدول العربية الأخرى. القيادة الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، جسّدت هذا الدور عبر سنوات من العمل الدؤوب في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والوصاية على الأماكن المقدسة في القدس، معززةً مساعيها بالدبلوماسية الفاعلة والإجراءات الواقعية التي تتجاوز الشعارات.الوصاية الهاشمية: حماية القدس وتأكيد الهوية العربيةمنذ عام 1924، تتولى الأسرة الهاشمية الوصاية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس. وقد أدت القيادة الهاشمية دوراً ريادياً في حماية الهوية التاريخية والدينية للمدينة، إذ جاهدت لمنع تهويد المسجد الأقصى والحفاظ على الطابع العربي الإسلامي للقدس الشرقية. الملك عبد الله الثاني لم يدخر جهداً في هذا السياق، حيث شدد مراراً على أن “القدس خط أحمر، ولا يمكن أن يكون هناك سلام في المنطقة من دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يكون أساسه إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية” .هذا التصريح يُعبر عن الموقف الأردني الثابت الذي لم يتغير في كل الظروف، حتى عندما قامت بعض الدول بمحاولة تطبيع العلاقات مع إسرائيل دون حل للقضية الفلسطينية، فقد تمسك الأردن بموقفه الذي ينادي بالعدالة والكرامة للفلسطينيين، مشدداً على أن السلام الدائم لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال احترام الحقوق التاريخية والقانونية.وجلالة الملك عبد الله الثاني كان من أكثر الزعماء العرب حضوراً في المحافل الدولية للدفاع عن حقوق الفلسطينيين. في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2019، قال الملك إن “القدس بالنسبة لي، ولبقية المسلمين والمسيحيين على وجه الأرض، ليست فقط مكاناً. إنها في قلب هويتنا وحاضرنا ومستقبلنا”. هذه الكلمات لاقت صدى واسعاً، وأثرت في الرأي العام العالمي، مؤكدة على الدور المحوري للأردن في الدفاع عن المقدسات والمساهمة الفعالة في السعي لتحقيق السلام.كما شدد جلالته في أكثر من مناسبة على ضرورة مواصلة المجتمع الدولي دعمه للشعب الفلسطيني وتقديم المساعدات اللازمة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، محذراً من أي محاولات تهدف إلى تقليص أو إنهاء دورها.الملكة رانيا العبد الله تُعبر دائماً عن مشاعر العاطفة والدعم القوي تجاه الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن العدالة للشعب الفلسطيني هي مفتاح الاستقرار والسلام في المنطقة. في تعليق لها على تصعيد الاحتلال الإسرائيلي في غزة ، واذكر ما قالته: “لا يمكن أن نقف مكتوفي الأيدي عندما يُقتل الأطفال وتُدمّر المنازل على رؤوس أصحابها في غزة. العدالة للشعب الفلسطيني ليست اختياراً، بل هي ضرورة”. هذه الكلمات لاقت أصداء واسعة، حيث تعكس البعد الإنساني والتعاطف العميق للملكة تجاه المأساة الفلسطينية.وزير الخارجية الدبلوماسي أيمن الصفدي كان له دور بارز في تعزيز المواقف الأردنية، وترك بصمة واضحة في العديد من المحافل الدولية من خلال تصريحاته المؤثرة. في إحدى المقابلات، قال الصفدي: “لا يمكن أن نتحدث عن السلام في الشرق الأوسط إذا كانت هناك دولة واحدة تحت الاحتلال… السلام لا يمكن أن يتحقق إلا إذا كان هناك سلام عادل وشامل يلبي حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة”. هذه الكلمات عبرت عن ثبات الموقف الأردني وعدم الاستعداد لتقديم أي تنازل عن الحقوق الفلسطينية مقابل مكاسب سياسية ظرفية.كما أكد الصفدي مراراً على أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، مشيراً إلى أن “أي محاولة للمساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس هي انتهاك للقانون الدولي وتهديد مباشر للأمن والاستقرار”.الدور الأردني تجاه القضية الفلسطينية ليس مجرد شعارات أو خطابات، بل هو التزام متجذر يشمل الدعم السياسي، الدبلوماسي، والإنساني. لقد قدم الأردن أكبر دعم ممكن للاجئين الفلسطينيين على أرضه، حيث يعيش على أراضيه الملايين من اللاجئين، ويحصلون على التعليم والخدمات الصحية كجزء من التزام الدولة بحقوقهم الإنسانية.إضافة إلى ذلك، يشكل الأردن خط الدفاع الأول عن المسجد الأقصى أمام المحاولات الإسرائيلية لفرض السيطرة عليه، وقد قامت المملكة بترميم عدد من المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس على نفقتها الخاصة، مؤكدة على مسؤوليتها التاريخية والدينية.يبقى الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية نموذجاً في الثبات والمصداقية، متجسداً في حماية المقدسات والسعي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. إن ما قدمه الأردن بقيادة الهاشميين لا يشبه أي دولة عربية أخرى، إذ يجمع بين الدبلوماسية الفاعلة، والرعاية الإنسانية، والدور الحاسم في الحفاظ على الهوية التاريخية للقدس. هذا الالتزام العميق يعكس رؤية استراتيجية ترتكز على العدالة وحق الشعوب في تقرير مصيرها، ما يجعل من الأردن صوتاً عربياً مميزاً لا غنى عنه في مساعي تحقيق السلام العادل والشاملفيالمنطقة.

تظل القضية الفلسطينية في صميم السياسة الأردنية ووجدان الشعب الأردني، إذ ترتبط المملكة الأردنية الهاشمية بالقضية ارتباطاً تاريخياً وجغرافياً ودينياً يجعل موقفها متقدماً ومتفرداً مقارنة بالدول العربية الأخرى. القيادة الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، جسّدت هذا الدور عبر سنوات من العمل الدؤوب في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والوصاية على الأماكن المقدسة في القدس، معززةً مساعيها بالدبلوماسية الفاعلة والإجراءات الواقعية التي تتجاوز الشعارات.

الوصاية الهاشمية: حماية القدس وتأكيد الهوية العربية

منذ عام 1924، تتولى الأسرة الهاشمية الوصاية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس. وقد أدت القيادة الهاشمية دوراً ريادياً في حماية الهوية التاريخية والدينية للمدينة، إذ جاهدت لمنع تهويد المسجد الأقصى والحفاظ على الطابع العربي الإسلامي للقدس الشرقية. الملك عبد الله الثاني لم يدخر جهداً في هذا السياق، حيث شدد مراراً على أن “القدس خط أحمر، ولا يمكن أن يكون هناك سلام في المنطقة من دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يكون أساسه إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية” .

هذا التصريح يُعبر عن الموقف الأردني الثابت الذي لم يتغير في كل الظروف، حتى عندما قامت بعض الدول بمحاولة تطبيع العلاقات مع إسرائيل دون حل للقضية الفلسطينية، فقد تمسك الأردن بموقفه الذي ينادي بالعدالة والكرامة للفلسطينيين، مشدداً على أن السلام الدائم لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال احترام الحقوق التاريخية والقانونية.

وجلالة الملك عبد الله الثاني كان من أكثر الزعماء العرب حضوراً في المحافل الدولية للدفاع عن حقوق الفلسطينيين. في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2019، قال الملك إن “القدس بالنسبة لي، ولبقية المسلمين والمسيحيين على وجه الأرض، ليست فقط مكاناً. إنها في قلب هويتنا وحاضرنا ومستقبلنا”. هذه الكلمات لاقت صدى واسعاً، وأثرت في الرأي العام العالمي، مؤكدة على الدور المحوري للأردن في الدفاع عن المقدسات والمساهمة الفعالة في السعي لتحقيق السلام.

كما شدد جلالته في أكثر من مناسبة على ضرورة مواصلة المجتمع الدولي دعمه للشعب الفلسطيني وتقديم المساعدات اللازمة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، محذراً من أي محاولات تهدف إلى تقليص أو إنهاء دورها.

الملكة رانيا العبد الله تُعبر دائماً عن مشاعر العاطفة والدعم القوي تجاه الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن العدالة للشعب الفلسطيني هي مفتاح الاستقرار والسلام في المنطقة. في تعليق لها على تصعيد الاحتلال الإسرائيلي في غزة ، واذكر ما قالته: “لا يمكن أن نقف مكتوفي الأيدي عندما يُقتل الأطفال وتُدمّر المنازل على رؤوس أصحابها في غزة. العدالة للشعب الفلسطيني ليست اختياراً، بل هي ضرورة”. هذه الكلمات لاقت أصداء واسعة، حيث تعكس البعد الإنساني والتعاطف العميق للملكة تجاه المأساة الفلسطينية.

وزير الخارجية الدبلوماسي أيمن الصفدي كان له دور بارز في تعزيز المواقف الأردنية، وترك بصمة واضحة في العديد من المحافل الدولية من خلال تصريحاته المؤثرة. في إحدى المقابلات، قال الصفدي: “لا يمكن أن نتحدث عن السلام في الشرق الأوسط إذا كانت هناك دولة واحدة تحت الاحتلال… السلام لا يمكن أن يتحقق إلا إذا كان هناك سلام عادل وشامل يلبي حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة”. هذه الكلمات عبرت عن ثبات الموقف الأردني وعدم الاستعداد لتقديم أي تنازل عن الحقوق الفلسطينية مقابل مكاسب سياسية ظرفية.

كما أكد الصفدي مراراً على أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، مشيراً إلى أن “أي محاولة للمساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس هي انتهاك للقانون الدولي وتهديد مباشر للأمن والاستقرار”.

الدور الأردني تجاه القضية الفلسطينية ليس مجرد شعارات أو خطابات، بل هو التزام متجذر يشمل الدعم السياسي، الدبلوماسي، والإنساني. لقد قدم الأردن أكبر دعم ممكن للاجئين الفلسطينيين على أرضه، حيث يعيش على أراضيه الملايين من اللاجئين، ويحصلون على التعليم والخدمات الصحية كجزء من التزام الدولة بحقوقهم الإنسانية.

إضافة إلى ذلك، يشكل الأردن خط الدفاع الأول عن المسجد الأقصى أمام المحاولات الإسرائيلية لفرض السيطرة عليه، وقد قامت المملكة بترميم عدد من المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس على نفقتها الخاصة، مؤكدة على مسؤوليتها التاريخية والدينية.

يبقى الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية نموذجاً في الثبات والمصداقية، متجسداً في حماية المقدسات والسعي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. إن ما قدمه الأردن بقيادة الهاشميين لا يشبه أي دولة عربية أخرى، إذ يجمع بين الدبلوماسية الفاعلة، والرعاية الإنسانية، والدور الحاسم في الحفاظ على الهوية التاريخية للقدس. هذا الالتزام العميق يعكس رؤية استراتيجية ترتكز على العدالة وحق الشعوب في تقرير مصيرها، ما يجعل من الأردن صوتاً عربياً مميزاً لا غنى عنه في مساعي تحقيق السلام العادل والشاملفيالمنطقة.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

مكاسب طفيفة للذهب مع رهانات خفض الفائدة الأمريكية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
15

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2112 days old | 837,479 Jordan News Articles | 10,630 Articles in Aug 2025 | 240 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 58 sec ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



القضية الفلسطينية وموقف القيادة الهاشمية الأردنية.. التزام أصيل ودور لا مثيل له - jo
القضية الفلسطينية وموقف القيادة الهاشمية الأردنية.. التزام أصيل ودور لا مثيل له

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

ستبقى موضع الثقة.. الملك يقبل استقالة حكومة بشر الخصاونة ويكلفها بالاستمرار بتصريف الأعمال لحين تشكيل الحكومة الجديدة - jo
ستبقى موضع الثقة.. الملك يقبل استقالة حكومة بشر الخصاونة ويكلفها بالاستمرار بتصريف الأعمال لحين تشكيل الحكومة الجديدة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

بنمو 110 .. ارتفاع عدد عملاء نشاط التمويل العقاري في مصر خلال 2024 - eg
بنمو 110 .. ارتفاع عدد عملاء نشاط التمويل العقاري في مصر خلال 2024

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

فيديو نادر لـ أحمد السقا وهو يروي كيف طلب يد مها الصغير من والدها - xx
فيديو نادر لـ أحمد السقا وهو يروي كيف طلب يد مها الصغير من والدها

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

الطلافيح تكتب: افتتاح مجلس النواب الأردني الجديد: بين الآمال الشعبية والرؤى السياسية - jo
الطلافيح تكتب: افتتاح مجلس النواب الأردني الجديد: بين الآمال الشعبية والرؤى السياسية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الطعاني تكتب الشباب والعمل البرلماني.. تمكين أم تهميش؟ - jo
الطعاني تكتب الشباب والعمل البرلماني.. تمكين أم تهميش؟

منذ ثانية


اخبار الاردن

القوات المسلحة الأردنية تفتح باب التجنيد لحملة شهادة البكالوريوس والدبلوم .. تفاصيل - jo
القوات المسلحة الأردنية تفتح باب التجنيد لحملة شهادة البكالوريوس والدبلوم .. تفاصيل

منذ ثانية


اخبار الاردن

وزير التنمية الاجتماعية يستقبل الرئيس التنفيذي لصندوق العمل تمكين - bh
وزير التنمية الاجتماعية يستقبل الرئيس التنفيذي لصندوق العمل تمكين

منذ ثانية


اخبار البحرين

اليوم: وزير الداخلية يشرف على تمرين محاكاة تطبيقي للتصدي لعمليات إرهابية متزامنة - tn
اليوم: وزير الداخلية يشرف على تمرين محاكاة تطبيقي للتصدي لعمليات إرهابية متزامنة

منذ ثانيتين


اخبار تونس

نواب يشاركون في المؤتمر الكشفي العالمي بمصر - ly
نواب يشاركون في المؤتمر الكشفي العالمي بمصر

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

مسؤول بريطاني يبحث مع الطويل ملف الهجرة في ليبيا - ly
مسؤول بريطاني يبحث مع الطويل ملف الهجرة في ليبيا

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

كتائب القسام تعلن تنفيذ عدة عمليات: قنص (3) جنود واستهداف منزل تحصن بداخله جنود ودبابة ميركفاه - jo
كتائب القسام تعلن تنفيذ عدة عمليات: قنص (3) جنود واستهداف منزل تحصن بداخله جنود ودبابة ميركفاه

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

بعد سنوات من الغموض.. عادل إمام يكشف سر الاسم الأشهر في مدرسة المشاغبين - eg
بعد سنوات من الغموض.. عادل إمام يكشف سر الاسم الأشهر في مدرسة المشاغبين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

قتلى بهجوم إسرائيلي في سورية أحدهم مستشار بالحرس الثوري الإيراني واستهداف موقع لحزب الله - ps
قتلى بهجوم إسرائيلي في سورية أحدهم مستشار بالحرس الثوري الإيراني واستهداف موقع لحزب الله

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

رسالة للتعامل السليم مع جلود الأضاحي - sd
رسالة للتعامل السليم مع جلود الأضاحي

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل