اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٢٨ نيسان ٢٠٢٥
مدار الساعة - لا يدع الدكتور رائد العدوان المفوض في الهيئة المستقلة للانتخاب وقتا ليستريح. حتى اذا رأيته جلس فاعلم ان في الامر ما يستوجب السؤال. عندما سألنا علمت مدار الساعة انه اجرى عملية جراحية بسيطة تكللت بالنجاح. إنه رائد سامى عفاش العدوان المحافظ الناجح والاداري الفذ الذي شغل منصب مدير التنمية المحلية بدرجة محافظ، قبل ان ينقل الى محافظ للزرقاء.إنه القائد الاداري المطلوب منه دوما إعادة ضبط الإدارة. فتجده حينا مدير مديرية حقوق الإنسان فى الاردن، وحيناً اخر مديراً للتنمية المحلية عمل مديراً لمشروع التنمية الإقتصادية المحلية بالأردن. ثم انك تجده مشغولاً بالاشراف على تنفيذ الخطط والاستراتيجيات فى هذا المشروع لمدة اربع سنوات.انتدب مستشارا الى دائرة الشؤون الفلسطينية 'ملف اللاجئين' وفي عام 2006 محافظا في المركز وكان الاصغر سنا بين المحافظينبل انه شغل في حقبة ما وبعد عودته من القاهرة اثر حصوله على الدكتوراة في القانون العام، محاضرا غير متفرغ في جامعة عمان الاهلية.هل هذا وحسب؟ ابدا. لقد شغل أيضا محافظ جرش الجديد من قبل منصب مدير مديرية الرقابة والتفتيش وذلك فى الفترة من 2006 وحتى 2010، علما بأنه بدأ مسيرته في المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا. هناك استمر 14 عاماً كاملة قبل ان يشغل منصب محافظ الزرقاء لمدة عام وثمانية أشهر كاملة.كما أنه شغل أميناً عاماً لوزارة الداخلية.وكان عضواً في اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية. قبل ان يعين المفوض في الهيئة المستقلة للانتخاباسأل عنه سيقال لك التالي: 'إداري ناجح' و'صاحب كلمة'، قاوم الضغوطات الاجتماعية لتطبيق القانون. وهو فضلا عن ذلك حوّل مكتبه - في الزرقاء مثلا – إلى ما يشبه ملتقى لشيوخ ووجهاء الزرقاء. بالطبع. اليس الشيخ سامي عفاش العدوان، أحد أعمدة البلقاء والده.اليوم، يشغل الرجل واحدة من أخطر الملفات الاردنية حساسية في الهيئة المستقلة للانتخاب.إن الملفات الحساسة التي دُعِي صاحبنا للعمل فيها تجعلك تسأل: حقا من هو الدكتور رائد العدوان؟ على الاجابة مختصرة سهلة: رجل ناجح يستطيع العمل والانجاز الاداري تماما كما يراد منه.
مدار الساعة - لا يدع الدكتور رائد العدوان المفوض في الهيئة المستقلة للانتخاب وقتا ليستريح. حتى اذا رأيته جلس فاعلم ان في الامر ما يستوجب السؤال. عندما سألنا علمت مدار الساعة انه اجرى عملية جراحية بسيطة تكللت بالنجاح.
إنه رائد سامى عفاش العدوان المحافظ الناجح والاداري الفذ الذي شغل منصب مدير التنمية المحلية بدرجة محافظ، قبل ان ينقل الى محافظ للزرقاء.
إنه القائد الاداري المطلوب منه دوما إعادة ضبط الإدارة. فتجده حينا مدير مديرية حقوق الإنسان فى الاردن، وحيناً اخر مديراً للتنمية المحلية عمل مديراً لمشروع التنمية الإقتصادية المحلية بالأردن. ثم انك تجده مشغولاً بالاشراف على تنفيذ الخطط والاستراتيجيات فى هذا المشروع لمدة اربع سنوات.
انتدب مستشارا الى دائرة الشؤون الفلسطينية 'ملف اللاجئين' وفي عام 2006 محافظا في المركز وكان الاصغر سنا بين المحافظين
بل انه شغل في حقبة ما وبعد عودته من القاهرة اثر حصوله على الدكتوراة في القانون العام، محاضرا غير متفرغ في جامعة عمان الاهلية.
هل هذا وحسب؟ ابدا. لقد شغل أيضا محافظ جرش الجديد من قبل منصب مدير مديرية الرقابة والتفتيش وذلك فى الفترة من 2006 وحتى 2010، علما بأنه بدأ مسيرته في المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا. هناك استمر 14 عاماً كاملة قبل ان يشغل منصب محافظ الزرقاء لمدة عام وثمانية أشهر كاملة.
كما أنه شغل أميناً عاماً لوزارة الداخلية.
وكان عضواً في اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية. قبل ان يعين المفوض في الهيئة المستقلة للانتخاب
اسأل عنه سيقال لك التالي: 'إداري ناجح' و'صاحب كلمة'، قاوم الضغوطات الاجتماعية لتطبيق القانون. وهو فضلا عن ذلك حوّل مكتبه - في الزرقاء مثلا – إلى ما يشبه ملتقى لشيوخ ووجهاء الزرقاء. بالطبع. اليس الشيخ سامي عفاش العدوان، أحد أعمدة البلقاء والده.
اليوم، يشغل الرجل واحدة من أخطر الملفات الاردنية حساسية في الهيئة المستقلة للانتخاب.
إن الملفات الحساسة التي دُعِي صاحبنا للعمل فيها تجعلك تسأل: حقا من هو الدكتور رائد العدوان؟ على الاجابة مختصرة سهلة: رجل ناجح يستطيع العمل والانجاز الاداري تماما كما يراد منه.