×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

المومني: معركة الكرامة إثبات عميق لتاريخ الجذور الأردنية التي لم تقبل الهزيمة يوما

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢١ أذار ٢٠٢٥ - ١٠:٢٥

المومني: معركة الكرامة إثبات عميق لتاريخ الجذور الأردنية التي لم تقبل الهزيمة يوما

المومني: معركة الكرامة إثبات عميق لتاريخ الجذور الأردنية التي لم تقبل الهزيمة يوما

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢١ أذار ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - استذكر وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور محمد المومني، معركة الكرامة، واصفا إياها بأنها لم تكن مجرد مواجهة عسكرية، بل إثبات عميق لتاريخ الجذور الأردنية التي لم تقبل الهزيمة يومًا.وكتب المومني عبر منصة “إكس”، اليوم الجمعة، أن معركة الكرامة انتهت “بانتصار المجد والإرادة الأردنية الصلبة… شرّف الأردني العزم، وصاغ بالكرامة وطنًا ترسم حدوده دماء الشهداء الزكية”.واستطرد المومني “عاد العدو مدحورًا، فيما بقيت الكرامة خالدة في سجل أردننا العظيم، تروي للأجيال قصة الفداء والنصر”.وختم المومني بالقول “حمى الله الأردن قائدًا وشعبًا ووطنًا شامخًا عظيمًا”.وفي ذكرى معركة الكرامة الخالدة يتجدد الموعد مع التضحية والصمود، لنتفيأ ظلال المجد والبطولة والكبرياء في معركة ضارية خاضها فرسان أشدّاء، امتطوا خيولهم، وامتشقوا سيوفهم التي ما سُلّت إلا بالحق وللحق، ومضوا بأنفة وشموخ في مواجهة مع الجيش الإسرائيلي محطمين أسطورة الجيش الذي لا يقهر، فكانت الهمم فوق القمم، عاقدة العزم على الانتصار على الجيش الإسرائيلي الذي عاد يجرّ وراءه أذيال الخيبة والخسارة والهلاك.في هذا اليوم الأشمّ تسلّح نشامى الجيش العربي بالإيمان والعزيمة الصادقة، بعد أن أدّوا فرضهم وتوكلوا على ربهم، ليلبّوا نداء الحق والواجب في الدفاع عن تراب أرضهم الطهور، فزرعوا في أرض الكرامة عزاً وفخراً، وزيتوناً ونخلاً، ودحنوناً وزعتر، بدمائهم الطاهرة الزكية، وبأرواحهم النديّة، فخُضّبت الأرض بنقش أياديهم الطيبة المباركة، ورسموا بها لوحة مجد وخلود، فكان النصر بعد الصبر، يعلو هامات الأحرار، ويزين جباههم التي سجدت لربها وجادت بأرواحها، ليظل الوطن حراً عزيزاً.ففي فجر يوم 21 من آذار الخير عام 1968، هبّت نسائم الفجر الصادق، ناشرة رياحينها على رحاب الكرامة، وسار الأبطال في مواكب عانقت الكواكب، وانطلقوا ينقضّون على تلك الفئة الباغية التي حاولت تدنيس الأرض الطاهرة، إلا أن الأسود كانت لهم بالمرصاد، تزأر فوق التلال والهضاب، وسجّلت قواتنا المسلحة نصرًا محققًا عانق الغمام، وظل ماثلاً أمام العيان؛ ليشهد على التضحيات الجسام التي سطرتها في مجابهة الجيش الإسرائيلي الغاشم، وليبقى أثرًا لا يمّحي، وعلامة دالّة على حكمة وشجاعة قائدها المغوار المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال، وبسالة جنودها الأبطال الصابرين الصامدين، فكانت العزائم قوية صلبة تدك البغي وتمحو الظلام.أراد الجيش الإسرائيلي المتغطرس من هذه المعركة تحطيم القدرات العسكرية والروح المعنوية للقوات الأردنية الباسلة التي قلبت الموازين، التي عملت على إعادة التنظيم وبسرعة فائقة، واحتلت مواقع دفاعية جديدة على الضفة الشرقية لنهر الأردن، لتبقى روح القتال والتصميم في أعلى درجاتها، حيث بقيت قواتنا ثابتة بحيويتها ونشاطها وتصميمها على الكفاح من أجل إزالة آثار العدوان.قاومت قواتنا المسلحة الأبيّة ذلك الهوس الإسرائيلي وتلك الأماني الهشّة، حيث كان يعتقد أنها نزهة يقضونها في رحاب عمان والسلط، إلا أن رجال الأردن الأشمّاء كانوا كجبالها الشاهقة وتلالها الرابضة، وكانت تلك الوقفة المشرّفة من نشامى جيشنا العربي، كلطمة قاسية في وجه المعتدين، وغدت سجلاً زاهياً بالانتصار دُوّن في بطون الكتب، وجذورًا ضاربة في أعماق التاريخ.كان الهجوم الإسرائيلي قد خُطط على أكثر من مقترب، وهذا يؤكد مدى الحاجة لهذه المقتربات لاستيعاب القوات المهاجمة، وبشكل يسمح بإيصال أكبر حجم من تلك القوات وعلى اختلاف أنواعها وتسليحها وطبيعتها إلى الضفة الشرقية، لإحداث خرق ناجح في أكثر من اتجاه يتم البناء عليه لاحقًا ودعمه للوصول إلى الهدف النهائي، وكانت الغاية من اتساع جبهة المعركة وتعدد المقتربات، تشتيت الجهد الدفاعي لمواقع الجيش العربي وتضليلها عن الهجوم الرئيس، وهذا يؤكد أن القوات المتواجدة في المواقع الدفاعية كانت قوات منظمة أقامت دفاعها على سلسلة من الخطوط الدفاعية، بدءًا من النهر وحتى عمق المنطقة الدفاعية، الأمر الذي جعل اختراقها صعبا أمام المهاجم كما كان يتصور، لا سيما وأن المعركة جاءت مباشرة بعد حرب العام 1967.لقد لعبت المدفعية والدروع دورًا كبيرًا في معركة الكرامة، وعلى طول الجبهة خاصة في السيطرة على جسور العبور، ما منع الجيش الإسرائيلي من دفع أي قوات جديدة لإسناد هجومه الذي بدأه، وذلك نظراً لعدم قدرته على السيطرة على الجسور خلال ساعات المعركة، وقد أدى ذلك إلى فقدان القوات الإسرائيلية المهاجمة لعنصر المفاجأة، وساهم بشكل كبير في تخفيف زخم الهجوم، وعزل القوات المهاجمة شرقي النهر وبشكل سهّل التعامل معها واستيعابها وتدميرها.وقد استمر دور سلاح المدفعية والدروع وجميع الأسلحة المشاركة وعناصر المشاة بشكل حاسم طيلة المعركة من خلال حرمان الإسرائيليين من محاولة إعادة البناء على الجسور القديمة، وحتى نهاية المعركة، ما يؤكد أن معركة الكرامة خاضها الجيش العربي وهو واثق من نفسه، وأن الجهد الذي بُذل خلالها ما كان جهداً ارتجالياً، بل كان جهداً دفاعياً شرساً ومخططاً، بالتركيز على أهم نقاط التقتيل للقوات المهاجمة لكسر حدة زخمها وإبطاء سرعة هجومها.بدأ الجيش العربي قتاله في معركة الكرامة منذ اندلاع شرارتها الأولى وتقدم القوات المهاجمة، وكان الأمر مباشرة بفتح النار لتدمير حشود العدو، لذلك كسب جيشنا العربي مفاجأة النار عند بدء الهجوم على القوات الإسرائيلية، ولو تأخر في ذلك لأتاح للقوات المهاجمة الوصول إلى أهدافها بالنظر إلى قصر مقتربات الهجوم، في ظل حجم القوات التي تم دفعها وطبيعتها، وسرعة وزخم هجومها، بالإضافة إلى سهولة الحركة فوق الجسور القائمة.لقد استطاعت القوات المسلحة الأردنية خاصة سلاح المدفعية، حرمان القوات الإسرائيلية من حرية العبور حسب المقتربات المخصصة لها، ودليل ذلك أن القوات الإسرائيلية التي تكاملت شرقي النهر كانت بحجم فرقة وهي القوات التي عبرت في الساعة الأولى من الهجوم، وبعدها لم تتمكن القوات المهاجمة من زجّ أي قوات جديدة شرقي النهر، بالرغم من محاولتهم المستميتة للبناء على الجسور التي دمرت، ومحاولة بناء جسور حديدية لإدامة زخم الهجوم والمحافظة على زمام المبادرة، ما أربك المهاجمين وزاد من حيرتهم خاصة في ظل شراسة المواقع الدفاعية ومقاومتها الشديدة.اضُطرت إسرائيل لشدة القصف المدفعي وصلابته إلى طلب وقف إطلاق النار، وهذا دليل كبير على أن القوات التي واجهتهم في المواقع الدفاعية كانت بحجم التحدي، وكانت المعركة بالنسبة لقواتنا المسلحة معركة وجود ومعركة حياة أو موت على الصعيد العسكري، أما على الصعيد السياسي فقد أصرّ الأردن على لسان جلالة المغفور له بإذن الله الملك الحسين طيب الله ثراه على عدم وقف إطلاق النار طالما أن هناك جندياً إسرائيلياً واحداً شرقي النهر، ما يثبت وبدون أدنى شك أن معركة الكرامة كانت معركة الجيش العربي منذ اللحظة الأولى، حيث كانت قيادته العليا تديرها وتتابع مجرياتها لحظة بلحظة، وأن عدم قبول جلالة الملك قرار وقف إطلاق النار الذي طلبه الإسرائيليون بعد 6 ساعات من بدء المعركة دليلٌ على امتلاك ناصية الأمر والسيطرة على المعركة والتحكم بمجرياتها.مع انتهاء أحداث المعركة كان العدو قد فشل تمامًا في عملياته العسكرية، دون أن يحقق أيًّا من الأهداف التي شرع بهذه العمليات من أجلها وعلى جميع المقتربات والمحاور، فتحطمت الأهداف المرجوة من وراء المعركة أمام صخرة الصمود الأردني، ليثبت للعدو من جديد بأنه قادر على مواصلة المعركة تلو الأخرى، وعلى تحطيم محاولات العدو المستمرة للنيل من الأردن وصموده، وأثبت الجندي الأردني أن روح القتال لديه نابعة من التصميم على خوض معارك البطولة والشرف والإقدام والتضحية.جسّدت معركة الكرامة أهمية الإرادة لدى الجندي الأردني، والتي كانت متقنة وذات كفاءة عالية، وأسهمت بشكل فعال في حسم المعركة، وأبرزت أهمية الإعداد المعنوي حيث كان هذا الإعداد على أكمل وجه، فمعنويات الجيش العربي كانت مرتفعة، حيث ترقبوا يوم الثأر والانتقام وانتظروا ساعة الصفر بفارغ الصبر للرد على الظلم والاستبداد، كما أبرزت حسن التخطيط والتحضير والتنفيذ الجيد لدى الجيش العربي، مثلما أبرزت أهمية الاستخبارات، إذ لم ينجح الجيش الإسرائيلي بتحقيق عنصر المفاجأة؛ نظرًا لقوة الاستخبارات العسكرية الأردنية التي كانت تراقب الموقف عن كثب وتبعث بالتقارير لذوي الاختصاص، حيث تمحص وتحلل النتائج، فتنبأت بخبر العدوان من قبل إسرائيل، ما أعطى فرصة للتجهيز والوقوف في وجهها.لم تغب شمس 21 من آذار إلا وهي تبشر بالنصر، وتزف إلى السماء الشهداء الأبرار، وبين الخندق والخندق حكايات صبر وثبات، وبين تلال الكرامة وهضابها وسهولها نسمع صوت المقاتلين يُهدرون بالتكبير، ويُقبلون على الشهادة بفرح ونشوة، ومع كل قذيفة ورصاصة تنطلق الأهازيج، ومن فوق الدبابات وتحت جنازيرها تأتي أخبار النصر المؤزر، ويُخلّد الشهداء أسماءهم على ثرى الكرامة الطاهر، فسلام على قائد الكرامة وصانع انتصارها، وسلام على الشهداء الذين رووا بدمائهم الزكية أرض الكرامة.

مدار الساعة - استذكر وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور محمد المومني، معركة الكرامة، واصفا إياها بأنها لم تكن مجرد مواجهة عسكرية، بل إثبات عميق لتاريخ الجذور الأردنية التي لم تقبل الهزيمة يومًا.

وكتب المومني عبر منصة “إكس”، اليوم الجمعة، أن معركة الكرامة انتهت “بانتصار المجد والإرادة الأردنية الصلبة… شرّف الأردني العزم، وصاغ بالكرامة وطنًا ترسم حدوده دماء الشهداء الزكية”.

واستطرد المومني “عاد العدو مدحورًا، فيما بقيت الكرامة خالدة في سجل أردننا العظيم، تروي للأجيال قصة الفداء والنصر”.

وختم المومني بالقول “حمى الله الأردن قائدًا وشعبًا ووطنًا شامخًا عظيمًا”.

وفي ذكرى معركة الكرامة الخالدة يتجدد الموعد مع التضحية والصمود، لنتفيأ ظلال المجد والبطولة والكبرياء في معركة ضارية خاضها فرسان أشدّاء، امتطوا خيولهم، وامتشقوا سيوفهم التي ما سُلّت إلا بالحق وللحق، ومضوا بأنفة وشموخ في مواجهة مع الجيش الإسرائيلي محطمين أسطورة الجيش الذي لا يقهر، فكانت الهمم فوق القمم، عاقدة العزم على الانتصار على الجيش الإسرائيلي الذي عاد يجرّ وراءه أذيال الخيبة والخسارة والهلاك.

في هذا اليوم الأشمّ تسلّح نشامى الجيش العربي بالإيمان والعزيمة الصادقة، بعد أن أدّوا فرضهم وتوكلوا على ربهم، ليلبّوا نداء الحق والواجب في الدفاع عن تراب أرضهم الطهور، فزرعوا في أرض الكرامة عزاً وفخراً، وزيتوناً ونخلاً، ودحنوناً وزعتر، بدمائهم الطاهرة الزكية، وبأرواحهم النديّة، فخُضّبت الأرض بنقش أياديهم الطيبة المباركة، ورسموا بها لوحة مجد وخلود، فكان النصر بعد الصبر، يعلو هامات الأحرار، ويزين جباههم التي سجدت لربها وجادت بأرواحها، ليظل الوطن حراً عزيزاً.

ففي فجر يوم 21 من آذار الخير عام 1968، هبّت نسائم الفجر الصادق، ناشرة رياحينها على رحاب الكرامة، وسار الأبطال في مواكب عانقت الكواكب، وانطلقوا ينقضّون على تلك الفئة الباغية التي حاولت تدنيس الأرض الطاهرة، إلا أن الأسود كانت لهم بالمرصاد، تزأر فوق التلال والهضاب، وسجّلت قواتنا المسلحة نصرًا محققًا عانق الغمام، وظل ماثلاً أمام العيان؛ ليشهد على التضحيات الجسام التي سطرتها في مجابهة الجيش الإسرائيلي الغاشم، وليبقى أثرًا لا يمّحي، وعلامة دالّة على حكمة وشجاعة قائدها المغوار المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال، وبسالة جنودها الأبطال الصابرين الصامدين، فكانت العزائم قوية صلبة تدك البغي وتمحو الظلام.

أراد الجيش الإسرائيلي المتغطرس من هذه المعركة تحطيم القدرات العسكرية والروح المعنوية للقوات الأردنية الباسلة التي قلبت الموازين، التي عملت على إعادة التنظيم وبسرعة فائقة، واحتلت مواقع دفاعية جديدة على الضفة الشرقية لنهر الأردن، لتبقى روح القتال والتصميم في أعلى درجاتها، حيث بقيت قواتنا ثابتة بحيويتها ونشاطها وتصميمها على الكفاح من أجل إزالة آثار العدوان.

قاومت قواتنا المسلحة الأبيّة ذلك الهوس الإسرائيلي وتلك الأماني الهشّة، حيث كان يعتقد أنها نزهة يقضونها في رحاب عمان والسلط، إلا أن رجال الأردن الأشمّاء كانوا كجبالها الشاهقة وتلالها الرابضة، وكانت تلك الوقفة المشرّفة من نشامى جيشنا العربي، كلطمة قاسية في وجه المعتدين، وغدت سجلاً زاهياً بالانتصار دُوّن في بطون الكتب، وجذورًا ضاربة في أعماق التاريخ.

كان الهجوم الإسرائيلي قد خُطط على أكثر من مقترب، وهذا يؤكد مدى الحاجة لهذه المقتربات لاستيعاب القوات المهاجمة، وبشكل يسمح بإيصال أكبر حجم من تلك القوات وعلى اختلاف أنواعها وتسليحها وطبيعتها إلى الضفة الشرقية، لإحداث خرق ناجح في أكثر من اتجاه يتم البناء عليه لاحقًا ودعمه للوصول إلى الهدف النهائي، وكانت الغاية من اتساع جبهة المعركة وتعدد المقتربات، تشتيت الجهد الدفاعي لمواقع الجيش العربي وتضليلها عن الهجوم الرئيس، وهذا يؤكد أن القوات المتواجدة في المواقع الدفاعية كانت قوات منظمة أقامت دفاعها على سلسلة من الخطوط الدفاعية، بدءًا من النهر وحتى عمق المنطقة الدفاعية، الأمر الذي جعل ا&

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

رئاسة الوزراء تنشر التقرير الدوري لسير العمل في المواقع التي تفقدها رئيس الوزراء ضمن جولاته الميدانية التفقدية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
36

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2122 days old | 848,524 Jordan News Articles | 21,675 Articles in Aug 2025 | 301 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 28 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



المومني: معركة الكرامة إثبات عميق لتاريخ الجذور الأردنية التي لم تقبل الهزيمة يوما - jo
المومني: معركة الكرامة إثبات عميق لتاريخ الجذور الأردنية التي لم تقبل الهزيمة يوما

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

ولي العهد الأردني: نحن في معركة دبلوماسية وهدفنا تغيير موقف العديد من الدول نحو إسرائيل - ps
ولي العهد الأردني: نحن في معركة دبلوماسية وهدفنا تغيير موقف العديد من الدول نحو إسرائيل

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

فرج عبدالكريم يختتم بروفات جارة القمر ويقدمها لمهرجان المونديال المغاربي - ly
فرج عبدالكريم يختتم بروفات جارة القمر ويقدمها لمهرجان المونديال المغاربي

منذ ثانية


اخبار ليبيا

إرادة ملكية بنظام التنظيم الإداري للمؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري في الأردن - jo
إرادة ملكية بنظام التنظيم الإداري للمؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري في الأردن

منذ ثانية


اخبار الاردن

الرئاسة السورية حول الاتفاق مع قسد : نرفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة - sy
الرئاسة السورية حول الاتفاق مع قسد : نرفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

انتشال قذيفة غير متفجرة من مزرعة جنوب الزاوية - ly
انتشال قذيفة غير متفجرة من مزرعة جنوب الزاوية

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

الشعبي يترأس اجتماعا تنفيذيا موسعا لمناقشة أداء المكاتب التنفيذية وتحسين الخدمات في التواهي - ye
الشعبي يترأس اجتماعا تنفيذيا موسعا لمناقشة أداء المكاتب التنفيذية وتحسين الخدمات في التواهي

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

المعارضة الإسرائيلية: إقالة رئيس الشاباك إعلان حرب ونتنياهو تجاوز الخط الأحمر.. - ps
المعارضة الإسرائيلية: إقالة رئيس الشاباك إعلان حرب ونتنياهو تجاوز الخط الأحمر..

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

ماجيك يوقف مسلسل انتصارات كافالييرز في دوري السلة الأميركي - ly
ماجيك يوقف مسلسل انتصارات كافالييرز في دوري السلة الأميركي

منذ ٥ ثواني


اخبار ليبيا

حكم نهائي.. القضاء الإسباني يكتفي بتغريم روبياليس في فضيحة القبلة - ly
حكم نهائي.. القضاء الإسباني يكتفي بتغريم روبياليس في فضيحة القبلة

منذ ٦ ثواني


اخبار ليبيا

قطر تحظر لعبة روبلوكس .. خطوة لحماية الأطفال من خطر متفاقم في الخليج - xx
قطر تحظر لعبة روبلوكس .. خطوة لحماية الأطفال من خطر متفاقم في الخليج

منذ ٨ ثواني


لايف ستايل

تجربة مشاهدة فيلم Nobody 2 .. ماذا يقدم الجزء الثاني لجمهور الأكشن؟ - xx
تجربة مشاهدة فيلم Nobody 2 .. ماذا يقدم الجزء الثاني لجمهور الأكشن؟

منذ ٨ ثواني


لايف ستايل

البنك الدولي: برنامج إصلاح التعليم الأردني أسهم في توسيع التعليم المبكر - jo
البنك الدولي: برنامج إصلاح التعليم الأردني أسهم في توسيع التعليم المبكر

منذ ٩ ثواني


اخبار الاردن

استمرار تجهيز محول الطويشة لدعم شبكة الكهرباء في قصر بن غشير - ly
استمرار تجهيز محول الطويشة لدعم شبكة الكهرباء في قصر بن غشير

منذ ٩ ثواني


اخبار ليبيا

من داخل المستشفى .. راندا البحيري ترد بقوة على المشككين بخبر تسممها - xx
من داخل المستشفى .. راندا البحيري ترد بقوة على المشككين بخبر تسممها

منذ ١٠ ثواني


لايف ستايل

تقديم المصحف الشريف كهدية لبيتكوفيتش بعد تعيينه على رأس الإدارة الفنية لمنتخب الجزائر (فيديو) - dz
تقديم المصحف الشريف كهدية لبيتكوفيتش بعد تعيينه على رأس الإدارة الفنية لمنتخب الجزائر (فيديو)

منذ ١٠ ثواني


اخبار الجزائر

في ملتقى إقليمي بالقصرين: وزير الإقتصاد يعطي إشارة الانطلاق في إعداد مخطط التنمية 2026-2030 - tn
في ملتقى إقليمي بالقصرين: وزير الإقتصاد يعطي إشارة الانطلاق في إعداد مخطط التنمية 2026-2030

منذ ١١ ثانية


اخبار تونس

ليبيا وروسيا تمضيان نحو شراكة ثقافية استراتيجية.. اتفاق على إنشاء بيت ثقافي روسي في بنغازي - ly
ليبيا وروسيا تمضيان نحو شراكة ثقافية استراتيجية.. اتفاق على إنشاء بيت ثقافي روسي في بنغازي

منذ ١١ ثانية


اخبار ليبيا

نشرة إنذراية: أمطار رعدية وثلوج مرتقبة بعدد من المناطق المغربية ليومين متتاليين - ma
نشرة إنذراية: أمطار رعدية وثلوج مرتقبة بعدد من المناطق المغربية ليومين متتاليين

منذ ١٢ ثانية


اخبار المغرب

السعودية تجدد موقفها بشأن السودان - sd
السعودية تجدد موقفها بشأن السودان

منذ ١٢ ثانية


اخبار السودان

معرض حديقتنا المختبر الأخضر يبرز الإبداع والتميز في المدرسة العاشرة الثانوية المختلطة - jo
معرض حديقتنا المختبر الأخضر يبرز الإبداع والتميز في المدرسة العاشرة الثانوية المختلطة

منذ ١٣ ثانية


اخبار الاردن

ليث نصراوين يعلق على قرار فصل النائب الجراح: اذا استقال أو فصل بقرار من المحكمة الإدارية - jo
ليث نصراوين يعلق على قرار فصل النائب الجراح: اذا استقال أو فصل بقرار من المحكمة الإدارية

منذ ١٤ ثانية


اخبار الاردن

الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل يهنئ القوات المسلحة بالعيد المئوي والعيد الحادي والسبعين لسودنة القيادة العامة - sd
الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل يهنئ القوات المسلحة بالعيد المئوي والعيد الحادي والسبعين لسودنة القيادة العامة

منذ ١٥ ثانية


اخبار السودان

ناسا تطلق أسماء مواقع طبيعية جزائرية على أجزاء من المريخ - ly
ناسا تطلق أسماء مواقع طبيعية جزائرية على أجزاء من المريخ

منذ ١٥ ثانية


اخبار ليبيا

 أوكسفام و أطباء بلا حدود تدينان قرار إسرائيل وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة - ps
أوكسفام و أطباء بلا حدود تدينان قرار إسرائيل وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة

منذ ١٦ ثانية


اخبار فلسطين

 الإسكان تبحث وضع آلية لتفادي تكرار صرف تعويضات نزع الملكية - ly
الإسكان تبحث وضع آلية لتفادي تكرار صرف تعويضات نزع الملكية

منذ ١٦ ثانية


اخبار ليبيا

المطران إبراهيم: أحلام اللبنانيين مقدسة ولبنان يستحق مكانه بين الدول المتقدمة رغم تيارات الشر - lb
المطران إبراهيم: أحلام اللبنانيين مقدسة ولبنان يستحق مكانه بين الدول المتقدمة رغم تيارات الشر

منذ ١٧ ثانية


اخبار لبنان

رومانيا تطرد دبلوماسيين روسيين كبيرين ردا على تدخلات موسكو - ly
رومانيا تطرد دبلوماسيين روسيين كبيرين ردا على تدخلات موسكو

منذ ١٧ ثانية


اخبار ليبيا

مدير الأمن العام يفتتح المؤتمر الدولي الأول إدارة الأزمات في بيئة ديناميكية معقدة - jo
مدير الأمن العام يفتتح المؤتمر الدولي الأول إدارة الأزمات في بيئة ديناميكية معقدة

منذ ١٨ ثانية


اخبار الاردن

 فاينانشيال تايمز : أوكرانيا تسعى لإقناع الولايات المتحدة باستئناف المساعدات العسكرية - ly
فاينانشيال تايمز : أوكرانيا تسعى لإقناع الولايات المتحدة باستئناف المساعدات العسكرية

منذ ١٩ ثانية


اخبار ليبيا

البعثة الأممية: الحداد أطلع تيتيه على جهود تثبيت الهدنة في طرابلس - ly
البعثة الأممية: الحداد أطلع تيتيه على جهود تثبيت الهدنة في طرابلس

منذ ٢٠ ثانية


اخبار ليبيا

 خلاف حول شفافية الحكومة.. تسوية بخصوص نشر مذكرات سارة وتأجيل نشر مذكرات نتنياهو - ps
خلاف حول شفافية الحكومة.. تسوية بخصوص نشر مذكرات سارة وتأجيل نشر مذكرات نتنياهو

منذ ٢٠ ثانية


اخبار فلسطين

أمين عام الأمم المتحدة يشدد على استمرار هدنة طرابلس وانسحاب المسلحين - ly
أمين عام الأمم المتحدة يشدد على استمرار هدنة طرابلس وانسحاب المسلحين

منذ ٢١ ثانية


اخبار ليبيا

نقيب المهن التمثيلية بمصر يطمئن محبي الفنان عادل إمام: الصورة المتداولة غير صحيحة وسنتخذ الإجراءات - jo
نقيب المهن التمثيلية بمصر يطمئن محبي الفنان عادل إمام: الصورة المتداولة غير صحيحة وسنتخذ الإجراءات

منذ ٢١ ثانية


اخبار الاردن

جامعة عمان العربية تحصل على منحة دولية مرموقة من جامعة ويسكونسن ماديسون الامريكية - jo
جامعة عمان العربية تحصل على منحة دولية مرموقة من جامعة ويسكونسن ماديسون الامريكية

منذ ٢٢ ثانية


اخبار الاردن

افتتاح المؤتمر الإقليمي بشأن دمج رعاية الأمراض غير السارية في الاستجابات الإنسانية - jo
افتتاح المؤتمر الإقليمي بشأن دمج رعاية الأمراض غير السارية في الاستجابات الإنسانية

منذ ٢٣ ثانية


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل