اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٧ أيار ٢٠٢٥
حين تتعانق الحكمة مع الطب، ويصير العلم قلباً نابضاً بالرحمة، نكون أمام رجلٍ يُشبه الاطمئنان إذا تكلّم، ويُشبه الشفاء إذا حضر... ذاك هو الدكتور محمد خريّس، حكيم الجراحة، وراعي الأمل حين تضيق الدنيا بثقل الأجساد.هو لا يقطع معدةً... بل يفتح باباً لحياةٍ جديدة، ويهندس الحلم بشفرةٍ دقيقة، تشبه مفاتيح التغيير. لا يُجري عمليةً فقط، بل يرسم طريقًا نحو الذات، ويقول للجسد المُتعب: 'آن لك أن تنفض عنك ثقل السنين، وتنهض كما أردت يومًا أن تكون'.في حضرته، لا تحتاج أن تُكثر من الأسئلة، فعيونه تُجيب قبل شفتيه، ويداه تُطمئنك بأنك في عهدةِ طبيبٍ لا يعالج بالمبضع فقط، بل يضمّد الخوف قبل أن يلمس الجلد.وحين تكون بين يديه، يأتي الأمان، لا من التخدير، بل من يقينك أنك اخترت من لا يعبث بالأجساد، بل يُصغي إلى أنينها كما يُصغي الشعراءُ إلى القصائد الموجوعة.في مستشفى الكندي، لا تقف أمام طبيب، بل أمام تجربةٍ وضمير، وسيرةٍ بيضاء تفيض ثقةً وسمعةً عَبَقَت حروف اسمه في محركات البحث كما يعبق الطيب في المجالس الرفيعة.تكن على يقين، أنك لن تخرج من غرفة عملياته خفيفًا في الجسد فقط، بل قويًا في العزيمة، متصالحاً مع صورتك، ممتناً لمن وهبك بُعداً آخر من الحياة.محمد خريّس ليس مجرد جرّاح... بل صاحب رسالة. لا يزرع الغُرور في المظهر، بل يزرع الرضا في الداخل، ويُعيدك إليك كما كنت تحلم أن تكون.فله منا السلام، وله من قلوبنا امتنانٌ يليق بحكمته، وتحيةٌ تليقُ بطبيبٍ إنساني، صادقٍ، عارفٍ، عظيم.
حين تتعانق الحكمة مع الطب، ويصير العلم قلباً نابضاً بالرحمة، نكون أمام رجلٍ يُشبه الاطمئنان إذا تكلّم، ويُشبه الشفاء إذا حضر... ذاك هو الدكتور محمد خريّس، حكيم الجراحة، وراعي الأمل حين تضيق الدنيا بثقل الأجساد.
هو لا يقطع معدةً... بل يفتح باباً لحياةٍ جديدة، ويهندس الحلم بشفرةٍ دقيقة، تشبه مفاتيح التغيير. لا يُجري عمليةً فقط، بل يرسم طريقًا نحو الذات، ويقول للجسد المُتعب: 'آن لك أن تنفض عنك ثقل السنين، وتنهض كما أردت يومًا أن تكون'.
في حضرته، لا تحتاج أن تُكثر من الأسئلة، فعيونه تُجيب قبل شفتيه، ويداه تُطمئنك بأنك في عهدةِ طبيبٍ لا يعالج بالمبضع فقط، بل يضمّد الخوف قبل أن يلمس الجلد.
وحين تكون بين يديه، يأتي الأمان، لا من التخدير، بل من يقينك أنك اخترت من لا يعبث بالأجساد، بل يُصغي إلى أنينها كما يُصغي الشعراءُ إلى القصائد الموجوعة.
في مستشفى الكندي، لا تقف أمام طبيب، بل أمام تجربةٍ وضمير، وسيرةٍ بيضاء تفيض ثقةً وسمعةً عَبَقَت حروف اسمه في محركات البحث كما يعبق الطيب في المجالس الرفيعة.
تكن على يقين، أنك لن تخرج من غرفة عملياته خفيفًا في الجسد فقط، بل قويًا في العزيمة، متصالحاً مع صورتك، ممتناً لمن وهبك بُعداً آخر من الحياة.
محمد خريّس ليس مجرد جرّاح... بل صاحب رسالة. لا يزرع الغُرور في المظهر، بل يزرع الرضا في الداخل، ويُعيدك إليك كما كنت تحلم أن تكون.
فله منا السلام، وله من قلوبنا امتنانٌ يليق بحكمته، وتحيةٌ تليقُ بطبيبٍ إنساني، صادقٍ، عارفٍ، عظيم.