مركز زها الثقافي يؤكد الوفاء والالتفاف حول القيادة الهاشمية في ذكرى البيعة

مدار الساعة - راشد علي فريحات - أكد مركز زها الثقافي أن ذكرى الوفاء والبيعة التي توافق السابع من شباط تمثل نقطة فارقة في تاريخ الأردن حيث التفّ الأردنيون حول قيادتهم لاستكمال مسيرة البناء والإنجاز بعد انتقال الراية الهاشمية لجلالة الملك عبد الله الثاني.وقالت المدير التنفيذي للمركز رانيه صبيح إن ذكرى رحيل الملك الباني الحسين بن طلال طيب الله ثراه تمثل محطة اعتزاز بتاريخ مشرف ومسيرة زاخرة بالعطاء والإنجاز امتدت لتشمل مختلف الميادين ونجدّد العهد لجلالة الملك عبدالله الثاني، معاهدين على المضي قدماً في خدمة وطننا العزيز، وتقديم كل الدعم لمواقفه الحازمة في الدفاع عن قضايا الأمة.وأكد المركز أهمية وحدة الصف الوطني والوقوف خلف القيادة الهاشمية لتعزيز مكانة الأردن على الصعيدين الإقليمي والدولي وتحقيق التنمية المستدامة التي تخدم المواطن الأردني وتضمن استقرار الوطن وازدهاره.وشدد على الدعم الكامل للموقف الثابت لجلالة الملك عبد الله الثاني في رفض محاولات التهجير التي تهدد أمن الأردن وفلسطين مشيرا إلى أن مواقف جلالته التاريخية تمثل إلتزاماً راسخاً بحماية حقوق الشعب الفلسطيني والدفاع عن هويته وكرامته في مواجهة المخططات التي تسعى لتصفية القضية الفلسطينية.وأعرب عن اعتزازه بمواقف جلالة الملك في المحافل الإقليمية والدولية في دعم حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف مؤكدا الوقوف صفا واحدا خلف القيادة الهاشمية ضد أي مشاريع تهدد أمن الأردن أو تضر بالقضية الفلسطينية.

مدار الساعة - راشد علي فريحات - أكد مركز زها الثقافي أن ذكرى الوفاء والبيعة التي توافق السابع من شباط تمثل نقطة فارقة في تاريخ الأردن حيث التفّ الأردنيون حول قيادتهم لاستكمال مسيرة البناء والإنجاز بعد انتقال الراية الهاشمية لجلالة الملك عبد الله الثاني.

وقالت المدير التنفيذي للمركز رانيه صبيح إن ذكرى رحيل الملك الباني الحسين بن طلال طيب الله ثراه تمثل محطة اعتزاز بتاريخ مشرف ومسيرة زاخرة بالعطاء والإنجاز امتدت لتشمل مختلف الميادين ونجدّد العهد لجلالة الملك عبدالله الثاني، معاهدين على المضي قدماً في خدمة وطننا العزيز، وتقديم كل الدعم لمواقفه الحازمة في الدفاع عن قضايا الأمة.

وأكد المركز أهمية وحدة الصف الوطني والوقوف خلف القيادة الهاشمية لتعزيز مكانة الأردن على الصعيدين الإقليمي والدولي وتحقيق التنمية المستدامة التي تخدم المواطن الأردني وتضمن استقرار الوطن وازدهاره.

وشدد على الدعم الكامل للموقف الثابت لجلالة الملك عبد الله الثاني في رفض محاولات التهجير التي تهدد أمن الأردن وفلسطين مشيرا إلى أن مواقف جلالته التاريخية تمثل إلتزاماً راسخاً بحماية حقوق الشعب الفلسطيني والدفاع عن هويته وكرامته في مواجهة المخططات التي تسعى لتصفية القضية الفلسطينية.

وأعرب عن اعتزازه بمواقف جلالة الملك في المحافل الإقليمية والدولية في دعم حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف مؤكدا الوقوف صفا واحدا خلف القيادة الهاشمية ضد أي مشاريع تهدد أمن الأردن أو تضر بالقضية الفلسطينية.