الحلي والمجوهرات لا شح في معروض الذهب في الأردن

مدار الساعة - نصح أمين سر نقابة أصحاب محال تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، سليم ديب. الأحد، الراغبين بشراء الذهب بالتوجه إلى المحلات المعتمدة التي تبيع المجوهرات وتمنح الفواتير.وأضاف في حديثه لبرنامج 'الأحد الاقتصادي' الذي يبث على قناة 'المملكة' أن تاجر الذهب يحترم مهنته وتاريخه، والفاتورة تضمن عملية البيع بدلا من التوجه لجهات غير معروفة لشراء الذهب.وأشار إلى أن السبائك (الأونصات) مضمونة، وعليها شعار وختم من دائرة المواصفات والمقاييس.وشدد على أن الفضة تخضع لذات جهات المعاينة التي تُعاين الذهب، وهي دائرة المواصفات والمقاييس ويجب التوجه للمحلات المرخصة لشراء الفضة والحصول على فاتورة رسمية بذلك.وحول السوق المحلي قال، إن موسم الأعراس يبدأ قترة بين العيدين ويتجه الناس للشراء بهذه الفترة، ولكن ما جرى ملاحظته التوجه لشراء الأونصات والليرات والسبائك، لأنها أقل مصاريف وأجور وأكثر حفظا للقيمة.وبين ديب أن الأردن يستورد الذهب الخام من سويسرا ودبي لتصينع الليرات والأونصات.ولفت ديب إلى أن عملية استيراد الذهب ودمغه تحتاج لقرابة 'أسبوع عمل'.وأوضح أنه لا شح في معروض الذهب في الأردن، مشيرا بالوقت ذاته أن الربح بالليرات والأونصات قليل؛ لذلك لا تجد مخزونا منها لدى المحلات.وحول ارتفاع أسعار الذهب وأثرها على التجار قال، إنهم متضررون؛ لأن بيعهم من المجوهرات التي بها ربح أعلى تراجع، بينما الليرات والأونصات تعتبر الأكثر دورانا ولكنها الأقل أجورا وربحا.وشدد على أن التاجر لا يخسر حال ارتفاع أو انخفاض الذهب؛ لأن لديها نظام شراء لتغطية مبيعاته أولا بأول.وشدد على الذهب ملاذ آمن؛ لأنه قابل لإعادته للنقد بكل سهولة.(المملكة)

مدار الساعة - نصح أمين سر نقابة أصحاب محال تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، سليم ديب. الأحد، الراغبين بشراء الذهب بالتوجه إلى المحلات المعتمدة التي تبيع المجوهرات وتمنح الفواتير.

وأضاف في حديثه لبرنامج 'الأحد الاقتصادي' الذي يبث على قناة 'المملكة' أن تاجر الذهب يحترم مهنته وتاريخه، والفاتورة تضمن عملية البيع بدلا من التوجه لجهات غير معروفة لشراء الذهب.

وأشار إلى أن السبائك (الأونصات) مضمونة، وعليها شعار وختم من دائرة المواصفات والمقاييس.

وشدد على أن الفضة تخضع لذات جهات المعاينة التي تُعاين الذهب، وهي دائرة المواصفات والمقاييس ويجب التوجه للمحلات المرخصة لشراء الفضة والحصول على فاتورة رسمية بذلك.

وحول السوق المحلي قال، إن موسم الأعراس يبدأ قترة بين العيدين ويتجه الناس للشراء بهذه الفترة، ولكن ما جرى ملاحظته التوجه لشراء الأونصات والليرات والسبائك، لأنها أقل مصاريف وأجور وأكثر حفظا للقيمة.

وبين ديب أن الأردن يستورد الذهب الخام من سويسرا ودبي لتصينع الليرات والأونصات.

ولفت ديب إلى أن عملية استيراد الذهب ودمغه تحتاج لقرابة 'أسبوع عمل'.

وأوضح أنه لا شح في معروض الذهب في الأردن، مشيرا بالوقت ذاته أن الربح بالليرات والأونصات قليل؛ لذلك لا تجد مخزونا منها لدى المحلات.

وحول ارتفاع أسعار الذهب وأثرها على التجار قال، إنهم متضررون؛ لأن بيعهم من المجوهرات التي بها ربح أعلى تراجع، بينما الليرات والأونصات تعتبر الأكثر دورانا ولكنها الأقل أجورا وربحا.

وشدد على أن التاجر لا يخسر حال ارتفاع أو انخفاض الذهب؛ لأن لديها نظام شراء لتغطية مبيعاته أولا بأول.

وشدد على الذهب ملاذ آمن؛ لأنه قابل لإعادته للنقد بكل سهولة.(المملكة)