المجالي يكتب: الجنوب الأردني.. سلة الاقتصاد المختنقة.. نداء لدعم عاجل!

يواجه الجنوب الأردني، بكل ما يحمله من إرث تاريخي وثقافي، تحديات اقتصادية جمة، وعلى رأسها ارتفاع معدلات البطالة التي تثقل كاهل شبابه وتعرقل مسيرة تنميته. ورغم أن هذه المنطقة تُعد سلة الاقتصاد الأردني، بما تملكه من ثروات طبيعية وموارد زراعية، إلا أن ذلك لم ينعكس بشكل كافٍ على تحسين مستوى معيشة سكانها وتوفير فرص عمل مستدامة لهم. إننا نتوجه إلى دولة رئيس الوزراء بنداء ملح، مطالبين بدعم المشاريع التنموية في محافظتي الكرك والجنوب، وبإطلاق مبادرات اقتصادية جريئة تخفف من حدة البطالة وتفتح آفاقًا جديدة أمام شباب الجنوب، وتحقق رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني وولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني في تطوير القطاع السياحي وتوفير فرص عمل مستدامة. فكما أننا نثمن عاليًا جهود الفريق الاقتصادي برئاسة معالي مهند شحادة على تفهمهم لضرورة اتخاذ قرارات استثمارية جريئة في المدن الصناعية في الكرك والطفيلة، فإننا نؤكد على أهمية توسيع نطاق الدعم ليشمل قطاعات أخرى حيوية، مثل السياحة والزراعة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة. أهمية دعم المشاريع في الكرك والجنوب: * توفير فرص عمل: إقامة مشاريع جديدة في الجنوب ستساهم في خلق فرص عمل للشباب، مما يقلل من معدلات البطالة المرتفعة.* تعزيز التنمية الاقتصادية: دعم المشاريع في الجنوب سيساهم في تنويع مصادر الدخل وتعزيز النمو الاقتصادي في المنطقة.* استغلال الموارد الطبيعية: الجنوب يزخر بالموارد الطبيعية، مثل الثروات المعدنية والمواقع السياحية، ويمكن استغلال هذه الموارد في إقامة مشاريع تنموية مستدامة.* تحسين مستوى المعيشة: دعم المشاريع في الجنوب سيساهم في تحسين مستوى معيشة السكان وتوفير الخدمات الأساسية لهم.* دعم المدن الصناعية: نشكر الفريق الاقتصادي برئاسة معالي مهند شحادة على تفهمهم لضرورة اخذ قرارات جريئة لتشجيع الاستثمار في مدينة الكرك الصناعية والطفيلة الصناعية.* تحقيق الرؤية الملكية: دعم القطاع السياحي في الجنوب يساهم بشكل مباشر في تحقيق رؤية جلالة الملك وولي العهد في جعل الأردن وجهة سياحية عالمية، وتوفير فرص عمل للشباب.إننا نؤمن بأن الجنوب الأردني يمتلك طاقات وإمكانات هائلة، وإذا ما توفرت له الظروف المناسبة، فإنه سيصبح قاطرة للتنمية الاقتصادية في المملكة. ونحن على ثقة بأن دولة رئيس الوزراء، بحكمته وحرصه على مصلحة الوطن، سيستجيب لندائنا ويدعم المشاريع التنموية في الجنوب، بما يحقق العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة، ويساهم في تحقيق رؤية القيادة في تطوير السياحة وتخفيف البطالة.حفظ الله الأردن والهاشميين.

يواجه الجنوب الأردني، بكل ما يحمله من إرث تاريخي وثقافي، تحديات اقتصادية جمة، وعلى رأسها ارتفاع معدلات البطالة التي تثقل كاهل شبابه وتعرقل مسيرة تنميته. ورغم أن هذه المنطقة تُعد سلة الاقتصاد الأردني، بما تملكه من ثروات طبيعية وموارد زراعية، إلا أن ذلك لم ينعكس بشكل كافٍ على تحسين مستوى معيشة سكانها وتوفير فرص عمل مستدامة لهم.

إننا نتوجه إلى دولة رئيس الوزراء بنداء ملح، مطالبين بدعم المشاريع التنموية في محافظتي الكرك والجنوب، وبإطلاق مبادرات اقتصادية جريئة تخفف من حدة البطالة وتفتح آفاقًا جديدة أمام شباب الجنوب، وتحقق رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني وولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني في تطوير القطاع السياحي وتوفير فرص عمل مستدامة. فكما أننا نثمن عاليًا جهود الفريق الاقتصادي برئاسة معالي مهند شحادة على تفهمهم لضرورة اتخاذ قرارات استثمارية جريئة في المدن الصناعية في الكرك والطفيلة، فإننا نؤكد على أهمية توسيع نطاق الدعم ليشمل قطاعات أخرى حيوية، مثل السياحة والزراعة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة.

أهمية دعم المشاريع في الكرك والجنوب:

* توفير فرص عمل: إقامة مشاريع جديدة في الجنوب ستساهم في خلق فرص عمل للشباب، مما يقلل من معدلات البطالة المرتفعة.

* تعزيز التنمية الاقتصادية: دعم المشاريع في الجنوب سيساهم في تنويع مصادر الدخل وتعزيز النمو الاقتصادي في المنطقة.

* استغلال الموارد الطبيعية: الجنوب يزخر بالموارد الطبيعية، مثل الثروات المعدنية والمواقع السياحية، ويمكن استغلال هذه الموارد في إقامة مشاريع تنموية مستدامة.

* تحسين مستوى المعيشة: دعم المشاريع في الجنوب سيساهم في تحسين مستوى معيشة السكان وتوفير الخدمات الأساسية لهم.

* دعم المدن الصناعية: نشكر الفريق الاقتصادي برئاسة معالي مهند شحادة على تفهمهم لضرورة اخذ قرارات جريئة لتشجيع الاستثمار في مدينة الكرك الصناعية والطفيلة الصناعية.

* تحقيق الرؤية الملكية: دعم القطاع السياحي في الجنوب يساهم بشكل مباشر في تحقيق رؤية جلالة الملك وولي العهد في جعل الأردن وجهة سياحية عالمية، وتوفير فرص عمل للشباب.

إننا نؤمن بأن الجنوب الأردني يمتلك طاقات وإمكانات هائلة، وإذا ما توفرت له الظروف المناسبة، فإنه سيصبح قاطرة للتنمية الاقتصادية في المملكة. ونحن على ثقة بأن دولة رئيس الوزراء، بحكمته وحرصه على مصلحة الوطن، سيستجيب لندائنا ويدعم المشاريع التنموية في الجنوب، بما يحقق العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة، ويساهم في تحقيق رؤية القيادة في تطوير السياحة وتخفيف البطالة.

حفظ الله الأردن والهاشميين.