×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

الصمادي يكتب: حماية الدولة الوطنية الأردنية.. ضرورة وجودية أمام تحولات خطرة

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٧ نيسان ٢٠٢٥ - ١١:٣٥

الصمادي يكتب: حماية الدولة الوطنية الأردنية.. ضرورة وجودية أمام تحولات خطرة

الصمادي يكتب: حماية الدولة الوطنية الأردنية.. ضرورة وجودية أمام تحولات خطرة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٧ نيسان ٢٠٢٥ 

منذ تداعيات ما سُمي بـ'الربيع العربي'، اتضح أن الخطر الحقيقي في منطقتنا لم يكن في السعي نحو الديمقراطية والحرية، بل في تفكيك الدولة الوطنية تحت هذه العناوين، واستغلال المطالب المشروعة لخلق الفوضى والانهيار.الأردن، وسط هذه التحولات العاصفة، بحاجة إلى ترسيخ ركائزه السياسية وحماية مصالحه الوطنية، في مواجهة مشاريع الإرباك والتفكيك، سواء القادمة من الخارج أو المتغذية على هشاشة الداخل. المصلحة الوطنية لم تعد شعارًا يُرفع، بل أصبحت مهمة عملية تتطلب وعيًا سياسيًا ومؤسساتيًا، ومشاركة حقيقية على أرضية تحافظ على هوية الدولة الأردنية واستقرارها. من العراق إلى سورية، تكررت التجربة: مؤسسات تنهار، تنظيمات راديكالية تصعد، وشعوب تُدفع نحو المجهول تحت شعارات مضللة. دروس الفوضى السورية واستنساخها في الداخل الأردني في الحالة السورية، أدت فوضى التنظيمات العابرة للحدود إلى كشف زيف الادعاءات الثورية التي نظرت لها نخب البديل الديمقراطي، والتي شكلت غطاءً للفوضى دون فهم حقيقي لمعادلات التغيير ومراحل تطور المجتمعات. تحولت شعارات التغيير والحرية إلى أدوات فوضى موجهة، استُخدمت لتفكيك الدولة وتسليمها لتنظيمات متطرفة تتحرك بأجندات خارجية. الأخطر أن هذه الشعارات تُستهلك اليوم داخل المجتمع الأردني، سواء عبر جمهور يتأثر بالعاطفة الدينية أو عبر نخب تقدم هذا النموذج كبديل إصلاحي، رغم أنه، في جوهره، يُقوّض أسس الدولة الوطنية. هذا التداخل بين الخطاب الراديكالي المتطرف والديمقراطي المشوّه يمثل تهديدًا صامتًا؛ فكل قبول محلي ولو محدود لهذا النهج، يمثل شرخًا في جدار الدولة الوطنية. القضية الفلسطينية كقضية أمن وطني أردني تتزامن هذه التحولات مع مشهد فلسطيني مأساوي، حيث يخوض الشعب الفلسطيني معركة وجود في الضفة الغربية وقطاع غزة، وسط حرب إبادة ممنهجة، وتواطؤ دولي، وعجز عربي شامل. هذه الجرائم تركت أثرًا بالغًا في الوعي الأردني؛ إذ لم تعد القضية الفلسطينية مجرد بُعد قومي أو إنساني، بل باتت قضية أمن وطني ترتبط عضويًا باستقرار الأردن ومصيره المباشر. أمام ما يُرسم للقضية الفلسطينية من سيناريوهات تصفية وتهجير، فإن الأردن – دولةً وشعبًا – في قلب التهديد. فأي محاولة لتصفية القضية أو فرض واقع تهجيري جديد لن تكون مجرد كارثة على الفلسطينيين، بل تهديدًا استراتيجيًا للأردن، يطال هويته السياسية وتركيبته السكانية. حماية الدولة الوطنية أمام مشاريع التهجير والاختراق ضمن هذا الإطار، تتقدم حماية الدولة الوطنية الأردنية إلى صدارة الأولويات، بوصفها الحصن الأول في مواجهة محاولات الاختراق الممنهج لأمنه الوطني واستقراره. محاولات لا يمكن فهمها إلا كامتداد مباشر لخدمة المشاريع والخطط الإسرائيلية، الساعية لإعادة تشكيل الجغرافيا السياسية والديموغرافية في المنطقة. فالأردن المستقر والآمن، هو الجدار الأخير الصامد أمام مخططات التهجير والهندسة القسرية للواقع الإقليمي. من هنا، فإن الموقف الأردني المطلوب لم يعد مجرد دعمٍ للشعب الفلسطيني، بل بات دفاعًا مباشرًا عن الذات الوطنية. إذ لم يعد مجديًا الاكتفاء بالحديث عن رفض أي تسوية تمس حقوق الفلسطينيين، أو تحميل الأردن أثمانًا سياسية أو ديمغرافية مرفوضة شعبيًا؛ بل تفرض التحديات الراهنة صياغة استراتيجية هجومية تتجاوز الشعارات التقليدية، وتستهدف نزع الشرعية الدولية عن الاحتلال الإسرائيلي. ويجب أن تتم ملاحقة الاحتلال قانونيًا، استنادًا إلى سجله الأسود في خرق القرارات الدولية - من قرار حق العودة، إلى قرار التقسيم، إلى شروط عضويته في هيئة الأمم المتحدة، إلى ارتكابه جرائم الإبادة الجماعية - بما يجعل من هذه المواجهة محور التحرك، معتمدةً على قوة الأردن الدبلوماسية واستراتيجية موقعه الجيوسياسي. استقرار الأردن، وتمسكه بهويته السياسية، يُعد عامل توازن إقليمي يجب أن يدرك الأردنيون والعرب أهميته قبل فوات الأوان. لم تعد المؤامرات تُحاك في العلن فقط، بل تُمرر عبر استغلال الثغرات والضغوط، مما يتطلب موقفًا عربيًا أكثر وعيًا بدور الأردن، ودعمًا مباشرًا للدولة الأردنية في معركتها الوجودية. التحديات الاقتصادية وتجديد العقد الوطني بالتوازي مع ذلك، يعاني الأردن من أزمات اقتصادية خانقة، تتجلى في تصاعد معدلات البطالة، واتساع رقعة الفقر، وارتفاع كلفة المعيشة، وزيادة المديونية، إلى جانب تفاقم فجوة الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة. وقد كشفت مشاريع التحديث السياسي والاقتصادي عن محدودية فاعليتها في مواجهة هذه التحديات، وهو ما برز جليًا بعد الانتخابات النيابية الأخيرة، بالتزامن مع التغيرات الاقتصادية العالمية وانحسار الدعم الإقليمي والدولي. لذلك، تفرض المرحلة القادمة العمل على مراجعة هذه المشاريع من خلال لجنة ملكية جديدة، تكون مهمتها المراجعة الجادة، وتصحيح المسار، وإطلاق شراكة وطنية حقيقية بين الدولة والمجتمع. ويتطلب نجاح هذه المراجعة إنتاج نخب سياسية جديدة تتحمّل هذه المسؤولية، تمتلك فهمًا عميقًا للمتغيرات الدولية والإقليمية، ورؤية وطنية قادرة على قيادة المؤسسات بكفاءة وثقة في هذه المرحلة الحساسة، دون تأخير أو تردد. بناء المناعة الوطنية: مشاركة، سيادة، واستقرار المناعة الوطنية اليوم لا تُبنى عبر خطابات رسمية أو عاطفية، بل من خلال سياسات قائمة على المشاركة السياسية المسؤولة، واستعادة المصلحة الوطنية كعنوان للعمل العام، وحماية ثوابت الدولة، وصون استقرارها من العبث أو المُغامَرة، وتعزيز حضور مؤسساتها، وإعادة بناء العلاقة مع المواطن على أساس الاحترام والتمثيل الحقيقي. الأردن ليس جزيرة معزولة، لكنه أيضًا ليس ساحة مفتوحة أو مجرد جغرافيا للحشد والرباط، بل فكرة وطنية متجذرة تستحق أن تُحمى بكل إخلاص وانتماء. فالمستقبل يبدأ من قرارنا اليوم بحماية وحدة وطننا وصلابته. المطلوب أن تتحمّل الدولة ونخبها مسؤوليتها التاريخية، لا بالشعارات، بل بالأفعال الحقيقية التي تحفظ الأردن وتعزز وحدته وتصون استقراره.

منذ تداعيات ما سُمي بـ'الربيع العربي'، اتضح أن الخطر الحقيقي في منطقتنا لم يكن في السعي نحو الديمقراطية والحرية، بل في تفكيك الدولة الوطنية تحت هذه العناوين، واستغلال المطالب المشروعة لخلق الفوضى والانهيار.

الأردن، وسط هذه التحولات العاصفة، بحاجة إلى ترسيخ ركائزه السياسية وحماية مصالحه الوطنية، في مواجهة مشاريع الإرباك والتفكيك، سواء القادمة من الخارج أو المتغذية على هشاشة الداخل. المصلحة الوطنية لم تعد شعارًا يُرفع، بل أصبحت مهمة عملية تتطلب وعيًا سياسيًا ومؤسساتيًا، ومشاركة حقيقية على أرضية تحافظ على هوية الدولة الأردنية واستقرارها. من العراق إلى سورية، تكررت التجربة: مؤسسات تنهار، تنظيمات راديكالية تصعد، وشعوب تُدفع نحو المجهول تحت شعارات مضللة.

دروس الفوضى السورية واستنساخها في الداخل الأردني

في الحالة السورية، أدت فوضى التنظيمات العابرة للحدود إلى كشف زيف الادعاءات الثورية التي نظرت لها نخب البديل الديمقراطي، والتي شكلت غطاءً للفوضى دون فهم حقيقي لمعادلات التغيير ومراحل تطور المجتمعات. تحولت شعارات التغيير والحرية إلى أدوات فوضى موجهة، استُخدمت لتفكيك الدولة وتسليمها لتنظيمات متطرفة تتحرك بأجندات خارجية. الأخطر أن هذه الشعارات تُستهلك اليوم داخل المجتمع الأردني، سواء عبر جمهور يتأثر بالعاطفة الدينية أو عبر نخب تقدم هذا النموذج كبديل إصلاحي، رغم أنه، في جوهره، يُقوّض أسس الدولة الوطنية. هذا التداخل بين الخطاب الراديكالي المتطرف والديمقراطي المشوّه يمثل تهديدًا صامتًا؛ فكل قبول محلي ولو محدود لهذا النهج، يمثل شرخًا في جدار الدولة الوطنية.

القضية الفلسطينية كقضية أمن وطني أردني

تتزامن هذه التحولات مع مشهد فلسطيني مأساوي، حيث يخوض الشعب الفلسطيني معركة وجود في الضفة الغربية وقطاع غزة، وسط حرب إبادة ممنهجة، وتواطؤ دولي، وعجز عربي شامل. هذه الجرائم تركت أثرًا بالغًا في الوعي الأردني؛ إذ لم تعد القضية الفلسطينية مجرد بُعد قومي أو إنساني، بل باتت قضية أمن وطني ترتبط عضويًا باستقرار الأردن ومصيره المباشر. أمام ما يُرسم للقضية الفلسطينية من سيناريوهات تصفية وتهجير، فإن الأردن – دولةً وشعبًا – في قلب التهديد. فأي محاولة لتصفية القضية أو فرض واقع تهجيري جديد لن تكون مجرد كارثة على الفلسطينيين، بل تهديدًا استراتيجيًا للأردن، يطال هويته السياسية وتركيبته السكانية.

حماية الدولة الوطنية أمام مشاريع التهجير والاختراق

ضمن هذا الإطار، تتقدم حماية الدولة الوطنية الأردنية إلى صدارة الأولويات، بوصفها الحصن الأول في مواجهة محاولات الاختراق الممنهج لأمنه الوطني واستقراره. محاولات لا يمكن فهمها إلا كامتداد مباشر لخدمة المشاريع والخطط الإسرائيلية، الساعية لإعادة تشكيل الجغرافيا السياسية والديموغرافية في المنطقة. فالأردن المستقر والآمن، هو الجدار الأخير الصامد أمام مخططات التهجير والهندسة القسرية للواقع الإقليمي. من هنا، فإن الموقف الأردني المطلوب لم يعد مجرد دعمٍ للشعب الفلسطيني، بل بات دفاعًا مباشرًا عن الذات الوطنية. إذ لم يعد مجديًا الاكتفاء بالحديث عن رفض أي تسوية تمس حقوق الفلسطينيين، أو تحميل الأردن أثمانًا سياسية أو ديمغرافية مرفوضة شعبيًا؛ بل تفرض التحديات الراهنة صياغة استراتيجية هجومية تتجاوز الشعارات التقليدية، وتستهدف نزع الشرعية الدولية عن الاحتلال الإسرائيلي. ويجب أن تتم ملاحقة الاحتلال قانونيًا، استنادًا إلى سجله الأسود في خرق القرارات الدولية - من قرار حق العودة، إلى قرار التقسيم، إلى شروط عضويته في هيئة الأمم المتحدة، إلى ارتكابه جرائم الإبادة الجماعية - بما يجعل من هذه المواجهة محور التحرك، معتمدةً على قوة الأردن الدبلوماسية واستراتيجية موقعه الجيوسياسي. استقرار الأردن، وتمسكه بهويته السياسية، يُعد عامل توازن إقليمي يجب أن يدرك الأردنيون والعرب أهميته قبل فوات الأوان. لم تعد المؤامرات تُحاك في العلن فقط، بل تُمرر عبر استغلال الثغرات والضغوط، مما يتطلب موقفًا عربيًا أكثر وعيًا بدور الأردن، ودعمًا مباشرًا للدولة الأردنية في معركتها الوجودية.

التحديات الاقتصادية وتجديد العقد الوطني

بالتوازي مع ذلك، يعاني الأردن من أزمات اقتصادية خانقة، تتجلى في تصاعد معدلات البطالة، واتساع رقعة الفقر، وارتفاع كلفة المعيشة، وزيادة المديونية، إلى جانب تفاقم فجوة الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة. وقد كشفت مشاريع التحديث السياسي والاقتصادي عن محدودية فاعليتها في مواجهة هذه التحديات، وهو ما برز جليًا بعد الانتخابات النيابية الأخيرة، بالتزامن مع التغيرات الاقتصادية العالمية وانحسار الدعم الإقليمي والدولي. لذلك، تفرض المرحلة القادمة العمل على مراجعة هذه المشاريع من خلال لجنة ملكية جديدة، تكون مهمتها المراجعة الجادة، وتصحيح المسار، وإطلاق شراكة وطنية حقيقية بين الدولة والمجتمع. ويتطلب نجاح هذه المراجعة إنتاج نخب سياسية جديدة تتحمّل هذه المسؤولية، تمتلك فهمًا عميقًا للمتغيرات الدولية والإقليمية، ورؤية وطنية قادرة على قيادة المؤسسات بكفاءة وثقة في هذه المرحلة الحساسة، دون تأخير أو تردد.

بناء المناعة الوطنية: مشاركة، سيادة، واستقرار

المناعة الوطنية اليوم لا تُبنى عبر خطابات رسمية أو عاطفية، بل من خلال سياسات قائمة على المشاركة السياسية المسؤولة، واستعادة المصلحة الوطنية كعنوان للعمل العام، وحماية ثوابت الدولة، وصون استقرارها من العبث أو المُغامَرة، وتعزيز حضور مؤسساتها، وإعادة بناء العلاقة مع المواطن على أساس الاحترام والتمثيل الحقيقي. الأردن ليس جزيرة معزولة، لكنه أيضًا ليس ساحة مفتوحة أو مجرد جغرافيا للحشد والرباط، بل فكرة وطنية متجذرة تستحق أن تُحمى بكل إخلاص وانتماء. فالمستقبل يبدأ من قرارنا اليوم بحماية وحدة وطننا وصلابته. المطلوب أن تتحمّل الدولة ونخبها مسؤوليتها التاريخية، لا بالشعارات، بل بالأفعال الحقيقية التي تحفظ الأردن وتعزز وحدته وتصون استقراره.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

وزير الزراعة : سعر تنكة زيت الزيتون المستورد حوالي 80 إلى 85 دينار

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
25

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2210 days old | 935,940 Jordan News Articles | 15,921 Articles in Nov 2025 | 387 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 28 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الصمادي يكتب: حماية الدولة الوطنية الأردنية.. ضرورة وجودية أمام تحولات خطرة - jo
الصمادي يكتب: حماية الدولة الوطنية الأردنية.. ضرورة وجودية أمام تحولات خطرة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

حريق محدود بمحيط فندق شهير على النيل بالقاهرة.. صور - eg
حريق محدود بمحيط فندق شهير على النيل بالقاهرة.. صور

منذ ثانية


اخبار مصر

تفاصيل اجتماع وكيل فينيسيوس جونيور مع مسؤولي ريال مدريد - eg
تفاصيل اجتماع وكيل فينيسيوس جونيور مع مسؤولي ريال مدريد

منذ ثانية


اخبار مصر

خبير تربوي لـ الأسبوع : إدراج مواد الهوية الوطنية في المدارس الدولية علاج للتغريب التعليمي - eg
خبير تربوي لـ الأسبوع : إدراج مواد الهوية الوطنية في المدارس الدولية علاج للتغريب التعليمي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بسبب وزنها.. رحاب الجمل في صدارة التريند صور - eg
بسبب وزنها.. رحاب الجمل في صدارة التريند صور

منذ ثانيتين


اخبار مصر

سوريا.. وصول أول دفعة من المساعدات القطرية إلى حلب (صور) - qa
سوريا.. وصول أول دفعة من المساعدات القطرية إلى حلب (صور)

منذ ٣ ثواني


اخبار قطر

أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الخميس 13 فبراير 2025 في أسواق الأقصر - eg
أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الخميس 13 فبراير 2025 في أسواق الأقصر

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الملك وولي العهد يهنئان رئيسة مالطا بذكرى استقلال بلادها - sa
الملك وولي العهد يهنئان رئيسة مالطا بذكرى استقلال بلادها

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

جدول ترتيب الدورى المصرى بعد فوز الأهلى على سيراميكا - eg
جدول ترتيب الدورى المصرى بعد فوز الأهلى على سيراميكا

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

جبران باسيل على طريقة عادل إمام: أنا الزعيم! - lb
جبران باسيل على طريقة عادل إمام: أنا الزعيم!

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

بعد دخول الحرب عامها الثاني.. الأمم المتحدة تحذر من مجاعة وشيكة في السودان - sd
بعد دخول الحرب عامها الثاني.. الأمم المتحدة تحذر من مجاعة وشيكة في السودان

منذ ٥ ثواني


اخبار السودان

رئيس جامعة جنوب الوادي يفتتح وحدات طبية متخصصة بمستشفى المعبر الجامعى - eg
رئيس جامعة جنوب الوادي يفتتح وحدات طبية متخصصة بمستشفى المعبر الجامعى

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

حصاد 2024- 10 نجمات تصدرن التريند بسبب جمال فساتين الزفاف أحدها تم تنفيذه في 4 شهور والتصميم الضيق يسيطر - xx
حصاد 2024- 10 نجمات تصدرن التريند بسبب جمال فساتين الزفاف أحدها تم تنفيذه في 4 شهور والتصميم الضيق يسيطر

منذ ٦ ثواني


لايف ستايل

وزارة الحج والعمرة تعلن عن تقديم باقات جديدة للمواطنين والمقيمين لموسم 1445هـ - xx
وزارة الحج والعمرة تعلن عن تقديم باقات جديدة للمواطنين والمقيمين لموسم 1445هـ

منذ ٧ ثواني


لايف ستايل

بث مباشر.. مباراة الزمالك ضد بيراميدز في نصف نهائي كأس السوبر المصري - eg
بث مباشر.. مباراة الزمالك ضد بيراميدز في نصف نهائي كأس السوبر المصري

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

مباشر الآن مباراة ليفربول وإيبسويتش تاون في الدوري الإنجليزي - eg
مباشر الآن مباراة ليفربول وإيبسويتش تاون في الدوري الإنجليزي

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

فردوس عبد الحميد تكشف سبب غيابها عن مسلسل كامل العدد - eg
فردوس عبد الحميد تكشف سبب غيابها عن مسلسل كامل العدد

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

يروي تاريخا لم يحك.. جمال سليمان يروج لمسلسل سيوف العرب - eg
يروي تاريخا لم يحك.. جمال سليمان يروج لمسلسل سيوف العرب

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

السيطرة على كسر بماسورة غاز طبيعي عمومية بأبوتشت - eg
السيطرة على كسر بماسورة غاز طبيعي عمومية بأبوتشت

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

القبض على طالب إعدادى أصاب زميله بجرح قطعى فى الرقبة - eg
القبض على طالب إعدادى أصاب زميله بجرح قطعى فى الرقبة

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

بدء صرف معاشات شهر ديسمبر من مكاتب البريد.. اليوم - eg
بدء صرف معاشات شهر ديسمبر من مكاتب البريد.. اليوم

منذ ١١ ثانية


اخبار مصر

بعد زيادة المحروقات.. شعبة المخابز تعلن الأسعار الجديدة لـ العيش الحر - eg
بعد زيادة المحروقات.. شعبة المخابز تعلن الأسعار الجديدة لـ العيش الحر

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

وكيل الشيوخ يطالب بتفعيل مواد تطوير البحث العلمي وتنظيم البعثات للخارج -تفاصيل - eg
وكيل الشيوخ يطالب بتفعيل مواد تطوير البحث العلمي وتنظيم البعثات للخارج -تفاصيل

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

مصرع طالب صعقته الكهرباء وغرق طفل أثناء استحمامه فى النيل بسوهاج - eg
مصرع طالب صعقته الكهرباء وغرق طفل أثناء استحمامه فى النيل بسوهاج

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

بعد انفصالها عن أبو جبل.. 20 صورة لإطلالات سمارة يحيي ملكة جمال العرب السابقة - eg
بعد انفصالها عن أبو جبل.. 20 صورة لإطلالات سمارة يحيي ملكة جمال العرب السابقة

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل