اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ٢٥ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج العذراء اليوم.
حظك اليوم برج العذراء الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 يرافقه شعور بالتركيز والإنجاز، مواليد العذراء، المعروفون بدقتهم وذكائهم العملي، يعيشون اليوم أجواء تساعدهم على ترتيب أولوياتهم واغتنام الفرص بشكل واضح.
الطاقة العامة لبرج العذراء اليوم
يومك يتّسم بالجدية والتنظيم. تشعر بأنك قادر على التحكم في التفاصيل الصغيرة، وهذا ما يمنحك قوة إضافية لإنجاز مهامك بكفاءة. كل خطوة محسوبة، وكل قرار مبني على رؤية واضحة.
على الصعيد العاطفي
هدوء يفتح باب التفاهم
قد يظهر موضوع حساس في محيط العلاقة، لكنك تتعامل معه بنضج وهدوء. قدرتك على التفكير بعقلانية تساعدك على تجاوز التوتر وتعزيز الاستقرار بينك وبين الشريك.
على الصعيد المهني
خطوات ثابتة واعتراف بجهودك
تعطي العمل كل تركيزك، وهذا ينعكس في نتائج ملموسة. قد تسمع كلمة تقدير من مسؤول أو زميل، ما يعزز ثقتك ويشجعك على المضي في نفس النهج.
على الصعيد المالي
استقرار يلوّح في الأفق
وضعك المادي يشهد تحسنًا تدريجيًا. قد لا يكون التغيير سريعًا، لكنه كافٍ ليمنحك شعورًا بالاطمئنان والتوازن خلال الفترة المقبلة.
على الصعيد الصحي
اهتمام أكبر بالغذاء
اختر وجبات خفيفة ومتوازنة. جسمك يحتاج اليوم طاقة مستقرة تساعدك على مواصلة النشاط دون إرهاق.
نصيحة اليوم لبرج العذراء
التفاصيل مهمة… لكن لا تسمح لها بأن تحجب عنك الصورة الأكبر، يوم يحمل لك يا برج العذراء فرصًا واضحة في العمل وهدوءًا في العاطفة، مع تحسن تدريجي في الجانب المالي، استثمر طاقتك العملية اليوم، ووازن بين التفاصيل ورؤية المستقبل… فهذا ما يصنع الفرق.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































