اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١٠ كانون الأول ٢٠٢٥
في وقت باتت فيه متابعة الأبراج الفلكية عادة يومية لدى كثير من الناس بحثًا عن بارقة أمل في الحب أو المال أو السفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتحسم الجدل، مؤكدة أن هذه الممارسات لا تعدو كونها تنجيمًا محرّمًا شرعًا، وأنها من الخرافات التي ينبغي للمسلم أن ينأى بنفسه عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الدلو اليوم.
يخطو برج الدلو هذا الأربعاء نحو مرحلة أكثر وضوحًا، سواء في العلاقات أو القرارات العملية. اليوم يحمل طاقة إيجابية للتعبير عن الأفكار، وتحقيق تقدم مهني، واستعادة التوازن النفسي، ورغم بعض الضغوط العابرة، يظل الدلو قادرًا على تحويل اللحظات المربكة إلى فرص، خاصة مع اقتراب نهاية العام ورغبته في إعادة ترتيب أولوياته.
برج الدلو اليوم على الصعيد المهني
يشعر الدلو بدافع قوي لإنجاز المهام وتنظيم الأعمال المتراكمة.
دعم منتظر من زميل أو مسؤول يقدّر جهودك.
فرصة لفتح باب مهني كان مغلقًا سابقًا.
أجواء مناسبة لطرح أفكار جديدة أو بدء مشروع جانبي.
إذا كنت تعمل في مجالات التواصل أو الابتكار، فهذا اليوم مثالي لعرض خطط مهمة أو التفاوض على اتفاق جديد. فقط تجنب التسرع في القرارات المالية للحفاظ على استقرارك.
برج الدلو اليوم على الصعيد العاطفي
يميل الدلو إلى تقوية الانسجام مع الشريك عبر النقاش الهادئ وتبادل وجهات النظر.
قد تواجه لحظة توتر خفيفة، لكن التعامل بروية سيجعل النتائج إيجابية.
أما الأعزب، فقد يجد فرصة لتعريف جديد يأتي عبر صديق أو مناسبة اجتماعية، مع إحساس أكبر بالأمان والراحة في العلاقات المقبلة.
برج الدلو اليوم على الصعيد الصحي
الوضع العام مستقر، لكن الإرهاق الذهني قد يظهر في منتصف اليوم.
لتفادي ذلك يُنصح بـ:
أخذ استراحة قصيرة.
ممارسة تمارين التنفس.
الانتباه لطبيعة الطعام.
تقليل المنبهات خصوصًا مع ضغط المهام.
يوم يحمل لبرج الدلو وضوحًا واندفاعًا إيجابيًا، مع فرص مهنية متجددة وتحسن في العلاقات، ومع قليل من الهدوء، يمكن للدلو إنهاء اليوم بطاقة أفضل وتوازن أكبر.
لا تجعل العجلة غايتك في كل خطوة، فالقوّة الحقيقية كثيرًا ما تُولد من التمهّل، والحكمة تنبت من هدوء التفكير، خذ وقتك لتتأمّل، فقرارٌ راجح اليوم قد يجنبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص بالمشهد
ومن هذا المنطلق، يبقى الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هو الطريق الأوثق لحياة مستقرة ونقية، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا دعوة صادقة للثبات على منهج الله، والابتعاد عمّا يعكّر صفاء العقيدة ويشوّه نقاء الإيمان













































