اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١٩ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج القوس اليوم.
حظك اليوم برج القوس يحمل لك الأربعاء جرعة قوية من الحماس، وثقة متجددة بالنفس، وتغيّر واضح في المزاج بين هدوء الصباح وانطلاق المساء، يوم سريع الإيقاع، مليء بالطاقة والفرص المفاجئة التي قد تغيّر مسارك.
توقعات برج القوس اليوم – الأربعاء 19 نوفمبر 2025
برج القوس على الصعيد العاطفي
تبدأ صباحك برغبة في العزلة أو مراجعة علاقات سابقة، لكن مع دخول المساء تتبدل الأجواء تمامًا.
إذا كنت أعزب، فقد يأتيك لقاء غير متوقع أو رسالة تعيد الأمل وتشعل الحماس.
وإذا كنت مرتبطًا، فالشريك قد يفاجئك بكلام جريء أو اقتراح مغامرة مشتركة.
المساء مثالي للخروج، السفر القصير، أو سهرة ممتعة بلا تخطيط.
برج القوس على الصعيد المهني
الصباح هادئ ومناسب لإنجاز المهام الخلفية أو الحسابات المتراكمة.
لكن بعد العصر، تبدأ الحركة وتظهر فرص قوية:
عرض عمل جديد.
فكرة سفر مهني.
صفقة مالية مربحة.
إمكانية استرداد مبلغ أو وصول دخل إضافي مفاجئ.
حماسك قد يدفعك للصرف الزائد، فكن واعيًا. ومع ذلك، اليوم مناسب للاستثمار في تعليم أو تجربة سفر مهمة.
برج القوس على الصعيد الصحي
رياضات الحركة هي الأفضل لك اليوم: ركض، ركوب خيل، أو تمارين في الهواء الطلق.
حاول التخلص من أي شعور بالضغط عبر التأمل وكتابة أفكارك، ثم افتح صفحة جديدة بقرار بسيط.
الماء والترطيب ضروريان للحفاظ على نشاطك المرتفع.
يوم يحمل تدرّجًا جميلًا لمواليد برج القوس، بداية هادئة للنفس، ونهاية مليئة بالطاقة والانفتاح والفرص.
استغل لحظات المساء للتقدم، فالحظ اليوم يقف في صفك.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































