×



klyoum.com
yemen
اليمن  ٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
yemen
اليمن  ٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار اليمن

»سياسة» الأمناء نت»

خبراء: التهدئة في غزة تربك حسابات الحوثيين وتزيد ضغوط طهران

الأمناء نت
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٥ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ١٦:٥٥

خبراء: التهدئة في غزة تربك حسابات الحوثيين وتزيد ضغوط طهران

خبراء: التهدئة في غزة تربك حسابات الحوثيين وتزيد ضغوط طهران

اخبار اليمن

موقع كل يوم -

الأمناء نت


نشر بتاريخ:  ٥ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

مع ارتفاع أسهم التهدئة، واقتراب الحرب في غزة من محطتها الأخيرة، يكتنف الغموض مستقبل الجبهة الحوثية – الإسرائيلية، وسط توقّعات بتبدّل أولويات المواجهة وانتقالها إلى صراع مباشر، تحكمه الحسابات الإيرانية وتوازنات ما بعد التسوية.

وعلى الرغم من موافقة حركة حماس على خطة رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، واستعدادها لمناقشة تفاصيل بعض بنودها، لايزال موقف الحوثيين غير واضح حتى الآن تجاه المبادرة الأمريكية، وسط استمرار هجماتهم الصاروخية على إسرائيل حتى فجر اليوم الأحد.

وفي ظل عدم صدور بيانات رسمية بشأن مستجدّات غزة الأخيرة، اكتفى متحدث ميليشيا الحوثيين العسكري، يحيى سريع، بالإشارة خلال إعلان مسؤوليتهم عن الهجوم الصاروخي الأحد، إلى 'مراقبة تطوّرات الموقف بالتنسيق مع الفصائل، لا سيّما ما يتعلّق بوقف العدوان الإسرائيلي ورفع الحصار عن القطاع'.

وكان الحوثيون قد عبّروا في فعاليات جماهيرية بصنعاء وعدّة مدن خاضعة لسيطرتهم، يوم الجمعة الماضي، عن رفضهم وتنديدهم بالخطة التي وضعها الرئيس الأمريكي، فيما وصفها زعيم الجماعة،عبدالملك الحوثي، بـ'المخطط المشترك بين ترامب ونتنياهو لتحقيق الأهداف الإسرائيلية ومصادرة الحق الفلسطيني في غزة'، بحسب قوله.

ويرى خبراء ومراقبون أن توقّف الحرب في غزة لا يعني بالضرورة انتهاء المواجهة بين الحوثيين وإسرائيل، بل قد يفتح فصلًا جديدًا من الصراع يتجاوز البُعد الفلسطيني، مع انتقال مركز التوتّر نحو البحر الأحمر وخليج عدن.

حسابات طهران

يقول المحلل العسكري، العقيد محسن الخضر، إن خطة التسوية في غزة تُتيح للحوثيين فرصة لالتقاط الأنفاس بعد الخسائر التي تكبّدوها جرّاء الضربات الإسرائيلية الأخيرة، غير أن ذلك 'يظل رهينة للحسابات الإيرانية ومدى قدرتها على التكيّف مع الضغوط الدولية والعقوبات الأممية والأوروبية المتصاعدة'، على حدّ تعبيره.

وأوضح الخضر، في حديثه لـ'إرم نيوز'، أن عودة شبح المواجهة العسكرية ليخيّم مجددًا على طهران 'قد يدفعها إلى تحريك أذرعها الإقليمية، وفي مقدّمتها الحوثيون، باتجاه تصعيد مدروس، وهو ما بدت بوادره مؤخرًا في استهداف السفينة الهولندية في مياه خليج عدن، والتوعّد بضرب شركات أمريكية كبرى وأصولها البحرية'.

وأشار إلى أن خطة ترامب بشأن الوضع في غزة 'لا تُلزم إسرائيل بوقف عملياتها ضد الحوثيين'، مرجّحًا أن ترى تل أبيب في هذه التسوية 'فرصة لفصل الجبهة اليمنية عن السياق الفلسطيني واستهداف قدراتها المتنامية، خصوصًا بعد الهجمات الأخيرة التي نفّذتها الجماعة على مدينة إيلات وعملياتها العسكرية ضد السفن الإسرائيلية والمتجهة إلى موانئها الجنوبية'.

وذكر الخضر أن الملف الحوثي بالنسبة للحكومة الإسرائيلية 'قد يتحوّل إلى بديل ميداني عن معركة غزة، يمكّن نتنياهو من مواصلة الهروب من أزماته الداخلية وتبعات الحرب على القطاع، ما سيُجبر الحوثيين على الرد لتبقى المنطقة في دائرة صراع مفتوحة تتجاوز حدود غزة'.

تلاشي النفوذ

من جهته، يقول المحلل السياسي، علي البخيتي، لـ'إرم نيوز'، إن 'وجود الحركات المسلّحة مثل حماس والجهاد الإسلامي يمنح إيران أوراق ضغط مهمّة، غير أن نزع سلاح تلك الفصائل وإقصاءها من حكم غزة سيُنهي فعليًا أي دور ميداني أو نفوذ عملي لطهران في الساحة الفلسطينية'.

وفيما يتعلّق بالحوثيين، أكّد البخيتي أنهم 'يحاولون استثمار خطة ترامب في خطابهم الدعائي والترويج لفكرة أنهم مارسوا ضغوطًا حتى اللحظة الأخيرة على إسرائيل والولايات المتحدة للوصول إلى هذه التسوية'.

وقال إن الجماعة تزعم أنه لولا دورها 'لكانت التسوية أكثر إجحافًا بحق الفلسطينيين، أو ربما كانت إسرائيل قد تمكّنت من تهجيرهم من القطاع'، معتبرًا أن هذه الادعاءات 'تمثّل مادة مثالية للبروباغندا التي يجيد الحوثيون توظيفها داخليًا وإقليميًا'.

مبرّرات جديدة

يعتقد المحلل السياسي، خالد سلمان، أن الحوثيين ظاهرة حربية وليسوا كيانًا سياسيًا يمكنه التعايش مع السلام والاستقرار، 'وهم ذراع غير مستقلة عن الماكينة الإيرانية الإقليمية، لذا سيصنعون حربهم القادمة بتوجيه من طهران ولحسابات متّصلة بمصالحها'.

وبحسب سلمان، فإن فقدان الحوثيين لورقة غزة لن يعدمهم إيجاد مبرّر جديد لعسكرة البحر الأحمر 'خدمةً للاعب الإيراني، وهو يخوض معركة فكّ الحصار ويحاول التفلّت من العقوبات الدولية'.

ويرى خبير الشؤون العسكرية والاستراتيجية، العميد عبدالله الكميم، أن الحوثيين استبقوا، قبل أيام من موافقة حماس على مبادرة ترامب، بمرحلة جديدة من التصعيد تضمن استمرار أداء دور الجماعة في خدمة المشروع الإيراني.

وقال إن إعلان الحوثيين عن إجراءاتهم الأخيرة التي تستهدف شركات أمريكية في توقيت حساس، ورغم اتفاق التهدئة مع الولايات المتحدة، بحجّة أنها تأتي ردًا على عقوبات واشنطن الاقتصادية التي تستهدف الجماعة منذ مطلع العام الجاري، 'ليست سوى محاولة لتفادي الوضع المحرج بعد زوال شماعة غزة'.

وبرأي الكميم، فإن الحوثيين لجأوا إلى تبريرات جديدة لتصعيدهم المقبل، الذي سيكون موجّهًا ضد السفن الأمريكية، من أجل استمرار عمليات إسناد إيران في ظلّ ما تواجهه من ضغوط غربية.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار اليمن:

شرطة تعز تعلن ضبط مطلوبين أمنياً في عدة محافظات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
3

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2167 days old | 530,249 Yemen News Articles | 5,493 Articles in Oct 2025 | 663 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 11 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


لايف ستايل