اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١١ كانون الأول ٢٠٢٥
في وقت باتت فيه متابعة الأبراج الفلكية عادة يومية لدى كثير من الناس بحثًا عن بارقة أمل في الحب أو المال أو السفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتحسم الجدل، مؤكدة أن هذه الممارسات لا تعدو كونها تنجيمًا محرّمًا شرعًا، وأنها من الخرافات التي ينبغي للمسلم أن ينأى بنفسه عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الدلو اليوم.
يستقبل مواليد برج الدلو هذا الخميس بطاقات إيجابية لافتة تمنحهم دفعة قوية للتحرك بخطوات ثابتة نحو أهدافهم، سواء المهنية أو العاطفية، ومع دعم فلكي واضح، قد يواجه الدلو فرصًا جديدة تتطلب التركيز والتنظيم للاستفادة منها، ورغم بعض الضغوط البسيطة، فإن اليوم مناسب للتواصل، وإعادة ترتيب الأولويات، وتحسين الحالة النفسية، كما يحمل اليوم أجواءً واعدة تساعد مواليد الدلو على التقدم بثبات شريطة التحلي بالاتزان وتجنب الانفعال.
برج الدلو وحظك اليوم على الصعيد المهني
يتوقع أن يشهد أصحاب برج الدلو تطورًا واضحًا في محيط العمل، إذ قد تظهر فرص تعاون جديدة أو عروض مهنية تحمل وعودًا إيجابية. ينصح الفلك بالاعتماد على مهارات التواصل والإبداع لتعزيز النتائج وتحقيق التميز، خاصة مع احتمالية مواجهة ضغوط ناتجة عن تراكم المهام. يساعد تنظيم الوقت على تجاوز هذه الضغوط، مما يتيح لك إطلاق أفكار جديدة أو البدء بمشروع مؤجل منذ فترة.
برج الدلو وحظك اليوم على الصعيد العاطفي
يحمل اليوم أجواءً دافئة لمواليد الدلو، تشجع على تقوية الروابط العاطفية وتقريب وجهات النظر. إذا كنت في علاقة، فقد تجد فرصة مثالية لفتح نقاش مهم بطريقة هادئة وبناءة، مما يدعم الاستقرار والتفاهم. أما إذا كنت أعزب، فقد تتلقى رسالة غير متوقعة أو تلتقي بشخص يلفت انتباهك بشكل خاص. تبنَّ الانفتاح على التجارب الجديدة، ولا تتردد في التعبير عن مشاعرك.
برج الدلو وحظك اليوم على الصعيد الصحي
يشعر مواليد الدلو اليوم باستقرار صحي عام، رغم حالة من الإرهاق الناتجة عن قلة النوم أو التفكير المفرط، ينصح الخبراء بضرورة تخصيص وقت للراحة لإعادة شحن الطاقة، وممارسة أنشطة خفيفة مثل المشي أو التأمل لتحسين المزاج وتعزيز الحيوية.
لا تجعل العجلة غايتك في كل خطوة، فالقوّة الحقيقية كثيرًا ما تُولد من التمهّل، والحكمة تنبت من هدوء التفكير، خذ وقتك لتتأمّل، فقرارٌ راجح اليوم قد يجنبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص بالمشهد
ومن هذا المنطلق، يبقى الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هو الطريق الأوثق لحياة مستقرة ونقية، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا دعوة صادقة للثبات على منهج الله، والابتعاد عمّا يعكّر صفاء العقيدة ويشوّه نقاء الإيمان













































