اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الاسد اليوم.
يعيش مواليد برج الأسد اليوم الجمعه 21 نوفمبر 2025 يومًا مليئًا بالطاقة الإيجابية والثقة بالنفس، حيث يمنحك الفلك فرصة لإبراز قيادتك وكاريزمتك في جميع مجالات الحياة، هذا اليوم مثالي لتقوية العلاقات الشخصية واستغلال فرص التقدير المهني.
برج الأسد وحظك اليوم الجمعه على الصعيد العاطفي
يتميز اليوم بجو دافئ ينعش العلاقات:
المرتبطون: فرصة لتعزيز التفاهم مع الشريك وإضافة لمسات رومانسية للعلاقة.
العازبون: قد تنشأ انجذاب متبادل مع شخص يتمتع بكاريزما واضحة ويشاركك الاهتمامات.
نصيحة اليوم:
استخدم طاقتك الإيجابية في التعبير عن مشاعرك بصدق وهدوء.
برج الأسد وحظك اليوم الجمعه على الصعيد المهني
النجاح المهني حليفك اليوم إذا استثمرت قدراتك القيادية:
لديك فرصة لإبراز مهاراتك وإثبات وجودك في مكان العمل.
قد تتلقى تقديرًا من الزملاء أو المسؤولين.
تجنب التمسك برأيك بشكل مبالغ فيه لتفادي أي سوء تفاهم.
شارك أفكارك بثقة، لكن كن مرنًا واستمع للآخرين.
برج الأسد وحظك اليوم الجمعه على الصعيد المالي
الوضع المالي مستقر نسبيًا:
قد تتلقى خبرًا ماليًا مطمئنًا أو مكسبًا بسيطًا.
استثمر بحكمة وابتعد عن المخاطر الكبيرة اليوم.
ركّز على التخطيط المالي طويل المدى للحفاظ على الاستقرار.
برج الأسد وحظك اليوم الجمعه على الصعيد الصحي
طاقتك اليوم جيدة، لكن بعض التفاصيل تحتاج للاهتمام:
حاول تحسين جودة نومك لتجنب التعب النفسي والجسدي.
ممارسة نشاط بدني خفيف تساعد على الحفاظ على الحيوية والطاقة.
جاذبيتك اليوم تكمن في هدوئك واتزانك أكثر من أي إظهار مبالغ فيه للثقة.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































