×



klyoum.com
yemen
اليمن  ٢ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
yemen
اليمن  ٢ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار اليمن

»سياسة» الأمناء نت»

صحيفة دولية : إضعاف الرافد الاقتصادي للحوثيين فرصة الشرعية لإعادة ضبط موازين السيطرة

الأمناء نت
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٥ تموز ٢٠٢٥ - ٠٠:٢٨

صحيفة دولية : إضعاف الرافد الاقتصادي للحوثيين فرصة الشرعية لإعادة ضبط موازين السيطرة

صحيفة دولية : إضعاف الرافد الاقتصادي للحوثيين فرصة الشرعية لإعادة ضبط موازين السيطرة

اخبار اليمن

موقع كل يوم -

الأمناء نت


نشر بتاريخ:  ٢٥ تموز ٢٠٢٥ 

تُشكّل الضربات الإسرائيلية المتكررة لميناء الحديدة، غربي اليمن، تحوّلاً لافتًا في خارطة الصراع الإقليمي، حيث باتت البُنى التحتية الاقتصادية التابعة لجماعة الحوثي هدفًا مباشرًا لهجمات دقيقة ومنظمة.

ومع كل غارة جديدة على الميناء، يتضح أن إسرائيل لم تعد تكتفي بالرد الرمزي على هجمات الحوثيين، بل تسعى تدريجيًا إلى تفكيك روافدهم الاقتصادية الحيوية التي تُمكّنهم من تمويل عملياتهم العسكرية، داخليًا وخارجيًا.

ويمثل ميناء الحديدة، الذي يُعدّ الشريان البحري الأكبر في اليمن والمطلّ على البحر الأحمر، أهمية إستراتيجية مزدوجة للحوثيين؛ فهو من جهة نقطة عبور رئيسية لأكثر من 70 في المئة من واردات الغذاء والمشتقات النفطية، ومن جهة أخرى، مصدر إيرادات هائل للجماعة من خلال الجبايات والضرائب المفروضة على السفن والتجار.

وتشير تقديرات خبراء اقتصاديين يمنيين إلى أن الحوثيين كانوا يجنون من الميناء قرابة ملياري دولار سنويًا، تُستخدم لتمويل بنيتهم الإدارية والعسكرية. لكن هذا الرصيد الاقتصادي بدأ يتآكل شيئًا فشيئًا، مع تكرار الغارات التي استهدفت مرافق الميناء، بما في ذلك الآليات الهندسية ومخازن الوقود وقطع بحرية تُستخدم – بحسب إسرائيل – لأغراض عسكرية.

وتسببت بعض الضربات بتوقف نشاط الميناء كليًا لعدة أيام، كما في مايو الماضي، حيث أعلنت مؤسسة موانئ البحر الأحمر التابعة للحوثيين عن خسائر مباشرة وغير مباشرة تجاوزت مليارًا و387 مليون دولار.

وفي خضم هذا التآكل المتسارع، تلوح في الأفق فرصة إستراتيجية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، إذ أن أيّ تراجع في القدرة التشغيلية لميناء الحديدة قد يدفع التجار والموردين المحليين والدوليين إلى البحث عن بدائل أكثر أمانًا وانسيابية.

وهنا، يمكن لموانئ الجنوب اليمني، وتحديدا عدن والمكلا، أن تلعب دورا محوريا في استيعاب حركة التجارة، شريطة أن تكون البنية التحتية والإدارية هناك مهيأة لاستقبال هذا التحوّل.

ولا يعني هذا التحوّل – إن حدث – فقط استرداد جزء من السيادة الاقتصادية للحكومة، بل أيضًا إعادة توازن في موازين القوى داخل البلاد.

ولطالما استُخدم ميناء الحديدة كورقة ضغط اقتصادية من قبل الحوثيين، سواء في إدارة سوق الوقود أو التحكم في أسعار السلع والمواد الأساسية، أو حتى في ملف المساعدات الإنسانية.

وإذا ما نُقلت هذه الحركة إلى موانئ الشرعية، فإن قدرة الجماعة على التحكم بالأسواق ستضعف، وربما ينشأ نوع من التوازن الاقتصادي الموازي للصراع العسكري والسياسي.

غير أن استثمار هذه اللحظة المفصلية يتطلب من الحكومة أكثر من مجرد فتح الأبواب أمام السفن. إذ لا بد من تعزيز الإجراءات الجمركية، وتسهيل بيئة العمل اللوجستي، وتوفير ضمانات أمنية وشفافية مالية تكسب ثقة التجار والمستوردين، الذين اعتادوا على منظومة الحوثيين رغم ارتفاع كلفتها، بسبب استقرارها النسبي وتماسكها الإداري.

وعلى الرغم من أن جماعة الحوثي تسعى إلى امتصاص الصدمة من خلال التطمينات المتكررة بأنها تملك مخزونًا كافيًا من الوقود والسلع الأساسية، إلا أن التحديات اللوجستية والفنية الناجمة عن تعطيل الميناء لا يمكن التقليل من شأنها، خاصة في ظل تصاعد الضغوط الدولية، واتساع نطاق العزلة الجغرافية على مناطق سيطرتهم، بفعل الهجمات المتكررة على المرافق الحيوية، والموانئ، والمطارات.

وفي المقابل، تجد الحكومة اليمنية نفسها أمام اختبار حقيقي: إما أن تتحرك سريعًا للاستفادة من هذا التراجع في قبضة الحوثيين الاقتصادية، وتعيد ضبط موازين التأثير الاقتصادي لصالحها، أو تضيّع الفرصة كما حدث في محطات سابقة، وتبقى المناطق المحررة رهينة الضعف المؤسسي وغياب الرؤية الاقتصادية الواضحة.

ويشير محللون إلى أن الحرب في اليمن لم تعد تدار فقط بالسلاح، بل بالتحكم في مصادر الدخل، ومفاتيح التجارة، وخطوط الإمداد.

ولم يعد استهداف ميناء الحديدة مجرد رد على طائرات مسيّرة، بل جزء من معركة اقتصادية كبرى قد تُعيد رسم خارطة التأثير والنفوذ داخل اليمن، إن أحسنت الأطراف التعامل مع لحظتها الفارقة.

ورغم أن الضربات الإسرائيلية لميناء الحديدة تُقرأ في إطار الصراع الإقليمي المتصاعد، إلا أن آثارها المباشرة تنعكس بشكل حاد على حياة اليمنيين اليومية، خاصة أولئك القاطنين في مناطق سيطرة الحوثيين، الذين يعتمدون بشكل شبه كلي على هذا الميناء كمصدر للغذاء والوقود والمساعدات الإنسانية.

وأدّت الهجمات المتكررة إلى إرباك شديد في حركة الواردات، حيث تراجعت قدرة الميناء التشغيلية بشكل لافت، ما تسبب في بطء دخول السلع، وتعطّل عمليات التفريغ، وتراكم الشحنات في عرض البحر.

وألقى هذا الاضطراب بظلاله على الأسواق المحلية، التي شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار الغذاء والدواء والمشتقات النفطية، ما فاقم من معاناة الأسر التي ترزح أصلًا تحت وطأة الفقر وانعدام الأمن الغذائي.

ووسط هذه التقلبات، يجد المواطن اليمني نفسه أمام خيارات محدودة، حيث الغلاء ينهش قوته اليومي، والبدائل شبه معدومة. وفي موازاة ذلك، ساهمت الضربات في خلق أزمة وقود خانقة، بعد استهداف مخازن المشتقات النفطية والبنى الفنية المرتبطة بالتفريغ والنقل.

ولم يؤثر هذا النقص فقط على حركة النقل والمواصلات، بل امتد إلى المستشفيات التي تعتمد على المولدات الكهربائية، ومرافق المياه والصرف الصحي، ما أدى إلى تراجع مستوى الخدمات الأساسية، وزيادة مخاطر تفشي الأمراض، خاصة في ظل هشاشة البنية الصحية في البلاد.

وفي المقابل لم يكن الشق الاقتصادي أقل قسوة، إذ تضرر قطاع واسع من العمال والموردين والمهنيين المرتبطين بالميناء بشكل مباشر، وتوقفت أنشطة كثيرة كانت توفر مصدر دخل للمئات من الأسر. كما أدى هذا التراجع في النشاط التجاري إلى انكماش اقتصادي حاد في الحديدة والمناطق المجاورة، وأدى إلى ارتفاع معدلات البطالة واتساع رقعة الفقر.

وأما على الصعيد الإنساني، فقد تأثرت عمليات المنظمات الدولية التي تعتمد على ميناء الحديدة كنقطة رئيسية لإيصال المساعدات إلى المحتاجين في شمال اليمن. إذ تسببت بعض الضربات بتأخير دخول الشحنات الإغاثية أو تحويل مسارها، ما أحدث فجوات في التوزيع، وترك المجتمعات الضعيفة في مواجهة مصير غير مضمون، خاصة في ظل غياب موانئ بديلة قريبة أو سهلة الوصول.

وبينما تستمر جماعة الحوثي في بث رسائل تطمين داخلية بشأن توفر المخزون الإستراتيجي، فإن الأثر النفسي والاجتماعي للهجمات يبقى حاضرًا بقوة. فقد خلقت الغارات شعورًا عامًا بعدم الاستقرار والخوف، لاسيما بين الفئات الأضعف كالأطفال والنساء، الذين يعايشون مشاهد التهديد والانفجارات مرة أخرى، في وقت لم تندمل فيه جراح الحرب بعد.

وتتفاقم هذه الآثار أكثر في ظل ما يبدو أنه بداية لتكريس فجوة اقتصادية متزايدة بين الشمال والجنوب، حيث يُحتمل أن تنتقل حركة التجارة تدريجيًا إلى موانئ الجنوب.

وإذا لم يُرفق ذلك بترتيبات عادلة تضمن توازن الإمدادات، فإن الملايين من اليمنيين في الشمال قد يجدون أنفسهم في حالة عزلة اقتصادية، تضاعف من حدة التوترات الداخلية وتُهدد بتغذية الانقسام.

ولم تعد آثار الحرب في اليمن تُقاس فقط بالدمار والقتال، بل باتت تُقاس أيضًا بما يُفقد من لقمة العيش، وما يُهدد من استقرار معيشي، وما يتركه الخوف من أثر نفسي دائم في نفوس المدنيين.

وفي الوقت الذي تسوّق فيه جماعة الحوثي الضربات الإسرائيلية على ميناء الحديدة بوصفها نتيجة “لتضحيات اليمنيين دفاعًا عن القضية الفلسطينية،” تتنامى في الواقع مؤشرات خفية على تحوّل صامت في المزاج الشعبي داخل مناطق سيطرتها. إذ أن الأثر المباشر لتلك الضربات لم يقتصر على البنية الاقتصادية والعسكرية فحسب، بل بدأ ينعكس تدريجيًا على العلاقة بين الجماعة والبيئة الاجتماعية التي تستند إليها.

ومع تضرر خطوط الإمداد، وارتفاع أسعار الغذاء والوقود، وتراجع الخدمات الأساسية، وجد السكان أنفسهم أمام كلفة معيشية باهظة لا توازي – في نظرهم – المكاسب الرمزية التي تسعى الجماعة لترويجها. ويفتح هذا التفاوت بين الخطاب والواقع فجوة متسعة في الثقة، خاصة مع تفاقم الأعباء المعيشية على الفئات الأكثر فقرًا، والتي كانت تمثل القاعدة المجتمعية الأعرض للحوثيين.

وفي حين لا يُعبّر الناس صراحة عن امتعاضهم خوفًا من البطش، فإن تراجع الحماسة الشعبية، والامتناع عن المشاركة في الفعاليات التعبوية، وانكماش التفاعل العام، كلها مؤشرات اجتماعية على ما يشبه الحياد القلق.

ولا يرقى هذا الحياد إلى مستوى المعارضة الصريحة، لكنه يعكس تآكلًا في الحافز الشعبي للدفاع عن الجماعة أو تبرير سياساتها، لاسيما في ظل استمرار الجبايات والضرائب، وتراجع قدرة الحوثيين على تأمين الخدمات الأساسية.

وكانت الجماعة تعتمد – إلى حد كبير – على “شرعية الاستقرار” التي وفّرتها خلال سنوات الحرب، حيث نجحت في فرض نوع من الانضباط الإداري والاقتصادي مقارنة بالفوضى التي تعاني منها مناطق الحكومة المعترف بها دوليًا. غير أن الضربات المتكررة، وما تبعها من اضطرابات في الميناء، قوّضت هذا الاستقرار النسبي، وقلّصت قدرة الحوثيين على تقديم أنفسهم كبديل أكثر كفاءة.

وبينما تستمر القيادة الحوثية في التلويح بالثبات والرد، فإن المجتمع المحلي – المنهك أساسًا من سنوات الحرب – بات ينظر إلى هذا التصعيد الخارجي كمصدر إضافي للضغط، لا كعنوانٍ للمقاومة.

وينذر هذا التحوّل، وإن ظلّ مكتومًا، بتبدّل في شكل العلاقة بين الجماعة وسكان مناطقها، قد لا يظهر في المدى القريب كمواجهة، لكنه يُمهّد لتغيّر أعمق في الخارطة الاجتماعية للولاء والاحتجاج.

وقد يفضي استمرار هذا الاتجاه إلى نتيجة حرجة: انتقال الحاضنة الشعبية من دور الشريك الصامت إلى حالة من الحياد المتحفّظ أو اللامبالاة السياسية، وهي مرحلة خطرة لأيّ سلطة غير تقليدية، تعتمد في بقائها على التعبئة العقائدية والانضباط الاجتماعي.

وكلما تقلصت قدرة الجماعة على إقناع الناس بأن معركتها الخارجية تنعكس عليهم إيجابًا، كلما تقلصت مساحة الشرعية التي تستند إليها في الداخل.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار اليمن:

على صلة بإيران.. إدراج 5 كيانات وفرد بقائمة العقوبات الأمريكية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
32

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2101 days old | 468,559 Yemen News Articles | 776 Articles in Aug 2025 | 58 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 17 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



صحيفة دولية : إضعاف الرافد الاقتصادي للحوثيين فرصة الشرعية لإعادة ضبط موازين السيطرة - ye
صحيفة دولية : إضعاف الرافد الاقتصادي للحوثيين فرصة الشرعية لإعادة ضبط موازين السيطرة

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

بالصور.. الأعرجي يعزي ذوي شهداء حادث حريق الهايبر ماركت في الكوت - iq
بالصور.. الأعرجي يعزي ذوي شهداء حادث حريق الهايبر ماركت في الكوت

منذ ٠ ثانية


اخبار العراق

حالة طقس اليوم السبت 12-7-2025 في مصر - ye
حالة طقس اليوم السبت 12-7-2025 في مصر

منذ ثانية


اخبار اليمن

المحتوى الممول.. واتساب يختبر أولى أدواته الإعلانية - jo
المحتوى الممول.. واتساب يختبر أولى أدواته الإعلانية

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

صندوق النقد الدولي يتوقع استمرار تراجع التضخم واستقرار النمو العالمي - kw
صندوق النقد الدولي يتوقع استمرار تراجع التضخم واستقرار النمو العالمي

منذ ثانيتين


اخبار الكويت

4 علامات تدل على حاجة الجسم للألياف الغذائية - kw
4 علامات تدل على حاجة الجسم للألياف الغذائية

منذ ثانيتين


اخبار الكويت

 الوطنية الدولية تعدل الجدول الزمني لاستحقاقات أسهم - ae
الوطنية الدولية تعدل الجدول الزمني لاستحقاقات أسهم

منذ ثانيتين


اخبار الإمارات

البديوي يبحث التحضيرات لاجتماع الوزاري الخليجي في سبتمبر - om
البديوي يبحث التحضيرات لاجتماع الوزاري الخليجي في سبتمبر

منذ ٣ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

دريان لرئيس الحكومة: نحن معك ! - lb
دريان لرئيس الحكومة: نحن معك !

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

الذهب يتجه لهبوط أسبوعي مع ارتفاع الدولار - qa
الذهب يتجه لهبوط أسبوعي مع ارتفاع الدولار

منذ ٣ ثواني


اخبار قطر

محافظ الغربية يهنئ ثلاثة طلاب أوائل الثانوية العامة على الجمهورية - eg
محافظ الغربية يهنئ ثلاثة طلاب أوائل الثانوية العامة على الجمهورية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مؤشرات الكويت تتباين خلال الأسبوع مع ترقب المزيد من النتائج الفصلية - kw
مؤشرات الكويت تتباين خلال الأسبوع مع ترقب المزيد من النتائج الفصلية

منذ ٣ ثواني


اخبار الكويت

 للاشتباه بارتباطات مسلحة ... الجيش يداهم تجمعات سوريين جنوبا - lb
للاشتباه بارتباطات مسلحة ... الجيش يداهم تجمعات سوريين جنوبا

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

نقابة المالكين رحبت بقرار المجلس الدستوري: قانون الإيجارات للأماكن غير السكنية نافذ بكامل مواده - lb
نقابة المالكين رحبت بقرار المجلس الدستوري: قانون الإيجارات للأماكن غير السكنية نافذ بكامل مواده

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

رئيس الوزراء يفتتح معرض تراثنا للحرف اليدوية غدا - eg
رئيس الوزراء يفتتح معرض تراثنا للحرف اليدوية غدا

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

بعد رسوم ترامب الجديدة: ماكرون يدعو إلى الدفاع بحزم عن مصالح أوروبا - tn
بعد رسوم ترامب الجديدة: ماكرون يدعو إلى الدفاع بحزم عن مصالح أوروبا

منذ ٤ ثواني


اخبار تونس

انطلاق موسم صيد الروبيان بالشرقية بـ710 تصاريح - sa
انطلاق موسم صيد الروبيان بالشرقية بـ710 تصاريح

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

96 باصا للنقل العام تنطلق من بيروت - lb
96 باصا للنقل العام تنطلق من بيروت

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

العراق.. أسد يتجول بحرية في بغداد ويلتهم خروفا أمام المارة وسط غضب كبير والأمن يتحرك (فيديو صورة) - jo
العراق.. أسد يتجول بحرية في بغداد ويلتهم خروفا أمام المارة وسط غضب كبير والأمن يتحرك (فيديو صورة)

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

بوعسكر: قبول أول عريضة لسحب الوكالة من عضو بمجلس محلي - tn
بوعسكر: قبول أول عريضة لسحب الوكالة من عضو بمجلس محلي

منذ ٥ ثواني


اخبار تونس

سقوط العقل المشغل لمسيرات المليشيا - sd
سقوط العقل المشغل لمسيرات المليشيا

منذ ٦ ثواني


اخبار السودان

مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع - sa
مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

مؤامرة كبرى تستهدف السيسي - sd
مؤامرة كبرى تستهدف السيسي

منذ ٦ ثواني


اخبار السودان

وزير التعليم: لا إجبار للطالب على الاختيار بين البكالوريا والثانوية العامة - eg
وزير التعليم: لا إجبار للطالب على الاختيار بين البكالوريا والثانوية العامة

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

تجارة واستثمارات الصين مع دول الحزام والطريق تتجاوز 3 تريليونات دولار - ps
تجارة واستثمارات الصين مع دول الحزام والطريق تتجاوز 3 تريليونات دولار

منذ ٦ ثواني


اخبار فلسطين

فضيحة تجارية تهز السودان من وراء شركة الهواتف الغامضة؟ - sd
فضيحة تجارية تهز السودان من وراء شركة الهواتف الغامضة؟

منذ ٧ ثواني


اخبار السودان

من هو الملياردير الغامض الذي أصبح ثاني أغنى شخص بالعالم؟ - jo
من هو الملياردير الغامض الذي أصبح ثاني أغنى شخص بالعالم؟

منذ ٧ ثواني


اخبار الاردن

بلطة بوعوان: وفاة كهل في انقلاب سيارة أجرة - tn
بلطة بوعوان: وفاة كهل في انقلاب سيارة أجرة

منذ ٧ ثواني


اخبار تونس

الجهني يوضح درجات الحرارة الصغرى المسجلة اليوم الأحد - sa
الجهني يوضح درجات الحرارة الصغرى المسجلة اليوم الأحد

منذ ٧ ثواني


اخبار السعودية

غوتيريش: سكان غزة يعانون كارثة إنسانية لها أبعاد مروعة - ps
غوتيريش: سكان غزة يعانون كارثة إنسانية لها أبعاد مروعة

منذ ٨ ثواني


اخبار فلسطين

بالصور.. تكريم رئيس هيئة الحج في قضاء الحسينية - iq
بالصور.. تكريم رئيس هيئة الحج في قضاء الحسينية

منذ ٨ ثواني


اخبار العراق

السفارة الصينية لدى مملكة البحرين تحتفي بالذكرى الـ98 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني - bh
السفارة الصينية لدى مملكة البحرين تحتفي بالذكرى الـ98 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني

منذ ٨ ثواني


اخبار البحرين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل