×



klyoum.com
yemen
اليمن  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
yemen
اليمن  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار اليمن

»سياسة» الخبر اليمني»

خطط "تحديث" العقوبات الدولية على اليمن تكشف تحضيرات الجولة القادمة في ساحة البحر الأحمر

الخبر اليمني
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ - ٠٠:٥٨

خطط تحديث العقوبات الدولية على اليمن تكشف تحضيرات الجولة القادمة في ساحة البحر الأحمر

خطط "تحديث" العقوبات الدولية على اليمن تكشف تحضيرات الجولة القادمة في ساحة البحر الأحمر

اخبار اليمن

موقع كل يوم -

الخبر اليمني


نشر بتاريخ:  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

| ضرار الطيب

لا تزال ساحة البحر الأحمر مفتوحة على احتمالات تصعيد متنوعة، لا تقتصر فقط على الحصار البحري الذي توعدت القوات المسلحة اليمنية بإعادة فرضه على العدو الإسرائيلي في حال انهيار وقف إطلاق النار بغزة، بل تتزايد المؤشرات على تحضيرات جارية تهدف لمحاولة استعادة السيطرة التي فقدتها الولايات المتحدة وشركاءها في البحر الأحمر، على ضوء الخطط والمقترحات التي تتمحور حول فكرة إشراك أطراف إقليمية ومحلية لتحقيق عدة أهداف في وقت واحد.

مؤخرا تم الكشف عن رسالة وجهه رئيس هيئة الأركان الجديد للقوات المسلحة اليمنية اللواء الركن يوسف المداني إلى كتائب القسام وجاء فيها: 'إننا نراقب التطورات عن كثب ونعلن أنه إذا استأنف العدو عدوانه على غزة، فسنعود لعملياتنا العسكرية في عمق الكيان الصهيوني، وسنعيد حظر الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي'.

نظر قطاع الشحن المتلهف للاستقرار إلى هذه الرسالة باعتبارها أول إعلان يمني رسمي عن توقف العمليات العسكرية البحرية طالما استمر وقف إطلاق النار في غزة، وقد أفضى هذا إلى جدل كبير داخل صناعة الشحن والأمن البحري حول مستوى المخاطر الحالية في الممر المائي، لكن ما يعنينا هنا هو أن الرسالة تثبّت الواقع الجديد للبحر الأحمر، كساحة مرتبطة بشكل دائم بالتطورات في غزة وما يتعلق بها من جولات تصعيد، وهو ما أصبح العدو الإسرائيلي وشركاءه يدركونه جيدا، وحتى قطاع الشحن نفسه.

فعندما عدلت شركة 'أمبري' البريطانية مؤخرا تقييماتها لمخاطر البحر الأحمر على ضوء تزايد حركة الملاحة في باب المندب، أكدت أن هناك انخفاض المخاطر لكن لبعض الشركات، في إشارة إلى أن الممر الملاحي سيظل دائما يحمل مخاطر جدية بالنسبة للسفن المرتبطة بإسرائيل طالما استمر الصراع.

هذا الواقع الجديد لا يزال يمثل مشكلة استراتيجية معترف بها بالنسبة لجبهة العدو، خصوصا بعد فشل حملتين أمريكيتين بمشاركة بريطانية وبدعم دفاعي أوروبي في إعادة موازين السيطرة البحرية إلى سابق عهدها، وبما أن جميع أطراف الصراع تعدّ وبشكل معلن لجولات مواجهة إضافية، فإن البحر الأحمر يشكل ساحة رئيسية بلا شك في نظر المخططين للجولة القادمة، وبينما تثبّت صنعاء معادلات الحظر البحري بوضوح، فإن مخططي الأطراف الأخرى يتعاملون مع حاجة واضحة إلى معادلات وأساليب جديدة لتجاوز نتائج الفشل الذريع الذي سجلته حاملات الطائرات والسفن الحربية وقاذفات القنابل خلال الجولة الماضية.

قبيل جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن تجديد نظام العقوبات على اليمن، والتي عقدت منتصف هذا الشهر، قدمت بريطانيا (التي تتولى الشأن اليمني في المجلس) مسودة تتضمن تحديثات لنظام العقوبات في قرار 2140 الصادر عام 2014، بما يلبي الاحتياجات الجديدة لجبهة العدو، وقد احتلت الساحة البحرية الجزء الأكبر والأكثر أهمية من هذه التحديثات، حيث تضمنت المسودة إقرار إجراءات تفتيش واسعة النطاق للسفن المتجهة إلى موانئ الحديدة في المياه الإقليمية اليمنية وفي كامل المنطقة، سواء من خلال المليشيات المحلية التابعة للتحالف السعودي الإماراتي أو من خلال شراكات بحرية متعددة الجنسيات بالتعاون مع هذه المليشيات، بالإضافة إلى فرض قيود على استيراد البضائع 'ذات الاستخدام المزدوج'، وإجراءات أخرى تحت مزاعم وجود علاقة حركة 'أنصار الله' بتنظيمات وتنظيمات أفريقية.

وقد جاءت هذا التحديثات بإيعاز من الولايات المتحدة التي دعت بشكل متكرر خلال جلسات سابقة في مجلس الأمن إلى توسيع نشاط آلية التفتيش الأممية المعنية بالتحقق من الشحنات المتجهة إلى موانئ الحديدة، في مقابل المطالبة بإلغاء عمل بعثة مراقبة اتفاق الحديدة التي لم تدعم أبدا ادعاءات الولايات المتحدة وشركاءها بشأن تهريب الأسلحة والمخدرات إلى الموانئ اليمنية الحرة.

تفيد التقارير بأن التحديثات البريطانية الأمريكية لنظام العقوبات قوبلت بمعارضة شديدة من روسيا والصين ودول أفريقية، ولذلك تم الاكتفاء بصيغة معدلة تتضمن تمديد نظام العقوبات الأصلي، مع إضافة إدانة لهجمات البحر الأحمر، ودعوة للدول الأعضاء لتشديد حظر الأسلحة، وطلب توصيات ومقترحات عبر فريق الخبراء بشأن 'تحسين تبادل المعلومات حول السفن المشتبه بها' والواردات 'ذات الاستخدام المزدوج'، وهي صيغة اعتبرت نائبة المندوب الروسي الدائم أنها 'تمهد الطريق فعليا لتشديد نظام العقوبات على اليمن مستقبلا' ولذلك امتنعت روسيا عن التصويت.

وفيما أكدت البعثة الصينية بشكل واضح أن التحديثات التي أضافتها بريطانيا 'فجأة' هي إجراءات 'غير واضحة في معاييرها، ولا تخضع لأي رقابة على تنفيذها، وهي تعسفية للغاية…. وستؤثر بشدة على حرية الملاحة والنقل البحري، بل وعلى النظام التجاري الدولي الاعتيادي، وينتهك حقوق الدول في ممارسة التجارة الدولية وفقًا للقانون الدولي' فقد اعتبرت أن الصيغة المعدلة التي تم إقرارها 'لا تزال تجعل من الترويج لفرض حظر بحري الهدف النهائي'. وقد حذرت الصين- التي امتنعت عن التصويت أيضا- من أن التوصيات التي طلبها مشروع القرار قد تسهم لاحقا في تصعيد التوترات.

وبرغم أن الولايات المتحدة عبرت عن انزعاجها مما وصفته بـ'تفويت الفرصة' لتشديد الحصار على اليمن بشكل صريح، فإنها أكدت بالفعل نواياها لاستغلال صيغة القرار من أجل فرض إجراءات الحظر البحري مستقبلا، حيث عولت نائبة المندوب الأمريكي على أهمية التوصيات المنتظرة بشأن 'السيطرة على تدفق البضائع ذات الاستخدام المزدوج' و'تحسين الحظر البحري' وهو ما يسلط الضوء على حجم نفوذ واشنطن على لجان وخبراء مجلس الأمن.

على كل، فإن التوجه الأمريكي البريطاني نحو هذه الإجراءات، يعكس بوضوح الاستراتيجية التي تعمل عليها جبهة العدو للتعامل مع ساحة البحر الأحمر في المرحلة المقبلة، ذلك أن التحرك في مجلس الأمن يرتبط بشكل شديد الوضوح مع تمهيدات سابقة، كان من بينها مؤتمر (شراكة الأمن البحري اليمني) الذي استضافته السعودية بشراكة أمريكية وبريطانية في سبتمبر الماضي، والذي يهدف لدعم مليشيات 'خفر السواحل' التابعة للتحالف السعودي الإماراتي، من أجل ما وصفته السفارة الأمريكية آنذاك بـ'مواجهة أنشطة الحوثيين'، وهو تعبير أكثر وضوحا من عناوين 'مكافحة التهريب' و'تعزيز الرقابة البحرية'، ويشير بشكل مباشر إلى العمليات اليمنية المساندة لغزة، وقد تضمن المؤتمر تقديم دعم مالي ولوجستي من السعودية وبريطانيا، وهو ما اعتبره السيد عبد الملك الحوثي محاولة واضحة لحماية الملاحة الإسرائيلية وإعاقة الإسناد اليمني.

وخلال الفترة الماضية اشتركت كل من الولايات المتحدة والسعودية والمليشيات المحلية في جهد مكثف لتكريس دعاية 'تهريب أسلحة ومخدرات من إيران' إلى المياه الإقليمية اليمنية، من خلال الإعلانات المتكررة عن ضبط شحنات مهربة، والترويج لذلك على نطاق واسع.

يشار إلى العديد من مراكز الأبحاث الغربية والإسرائيلية كانت قد عكفت خلال الفترة الماضية على إعداد مقترحات وخطط للتعامل مع الجبهة اليمنية بعد الفشل الأمريكي والإسرائيلي والأوروبي، وكانت مسألة دعم قوى محلية وإقليمية للانتشار في المياه الإقليمية وإشعال الجبهات، و'فرض مناطق حظر بحري صارمة' حول الموانئ الحرة، من أبرز ما أجمعت عليه هذه المقترحات.

وفي لقاءات مع فريق إسرائيلي زار المحافظات الجنوبية تعهد كبار قادة المليشيات المحلية، بما في ذلك وزير دفاعها، بـ'تأمين البحر الأحمر' مقابل الحصول على دعم عسكري ومالي خارجي، بما في ذلك المعدات التي زُعم ضبطها في البحر خلال الفترة الماضية!

بالطبع، لا تتعلق الخطة التي تعمل عليها جبهة العدو بمكافحة 'التهريب' المزعوم، فقد أقر نتنياهو نفسه بأن القوات المسلحة اليمنية تمتلك قدرة مستقلة على إنتاج الصواريخ البالستية ومختلف الأسلحة، وقد تحدث الأمريكيون الإسرائيليون بشكل مستفيض عن تأثير استقلالية صنعاء على المحاولات الفاشلة المتكررة لـ'تدمير' القدرات اليمنية.

الخطة تهدف إلى فصل الارتباط بين البحر الأحمر وغزة، من خلال معركة ذات عناوين وأبعاد دولية وإقليمية ومحلية بعيدة عن 'الإبادة الجماعية' للفلسطينيين وتداعياتها، وتحويل الضغط المفروض على موانئ العدو وسلاسل توريده بسبب العدوان على غزة، إلى ضغط على شريان الحياة الرئيسي لليمنيين من خلال احتجاز ومنع سفن البضائع والوقود من الوصول إلى غالبية السكان، بالإضافة طبعا إلى معالجة مشكلة الاستنزاف والمخاطر الكبيرة التي عانى منها الأمريكيون والبريطانيون في معركة البحر، وذلك عن طريق إشراك القوى المحلية والإقليمية بما يحقق زخما كبيرا ويزيد من مساحة المرونة العملياتية والقابلية للاستمرار (نظريا)، خصوصا إذا كانت الخطة تتضمن أيضا الاستفادة من شبكة القواعد والمطارات التي بنتها الإمارات خلال الفترة الماضية في الجزر اليمنية وبعض المحافظات الساحلية، وهو أمر متوقع بشكل كبير.

ولا يمكن القول أبدا إن فشل تمرير إجراءات تفتيش واعتراض السفن وتقييد الواردات عبر مجلس الأمن بشكل صريح يعني إلغاء الخطة أو حتى تجميدها، فكثيرا ما تأتي قرارات مجلس الأمن لاحقا لتشرعن تحركات عدوانية قد تم المضي فيها فعلا، خصوصا إذا كان هناك ما يمهد لها في قرارات سابقة، وحتى لو لم يتم تمرير أي قرار، لن يضع ذلك حدا لخطط الولايات المتحدة وشركاءها، وإن كان هناك حرص واضح على استغلال 'هامش المناورة' الذي تحتمي به السعودية بالذات. وبغض النظر عما إذا كان التصعيد المعادي في البحر سيحدث ضمن حملة واسعة أو بشكل تدريجي، فمن المرجح أنه لن يقف عند حدود اعتراض واحتجاز السفن، لأن التداعيات المتوقعة، وكذلك الرغبة المشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية في 'إزالة التهديد اليمني'، ترجح احتمالات اشتعال الجبهات على البر، مع اتساع نطاق عمليات القصف المتبادل.

وعلى أية حال، إن احتجاز أو منع أي سفينة بضائع أو وقود متجهة إلى موانئ الحديدة سيشكل عودة صاخبة إلى وضع ما قبل هدنة 2022، وستكون صنعاء بحاجة إلى مواكبة هذا التصعيد الخطير بما لديها من قدرات ومعادلات جديدة مكافئة، ما سيصنع سلسلة فعل ورد فعل تفرض إما التراجع عن التصعيد المعادي تماما (كما حدث مع قرار نقل مراكز البنوك من صنعاء) أو المضي فيه والرهان على حسمه، إذ لا يمكن لصنعاء القبول بأي قيود جديدة على تدفق السلع، فضلا عن خطر عسكرة المياه الإقليمية.

وبينما يبدي الأمريكيون والإسرائيليون والمليشيات المحلية رغبة واضحة للتصعيد، فإن السعودية لا تبدي أي إحجام أو تعقل على الإطلاق، بل تجري استعدادات عسكرية متعلقة بالتصعيد نفسه، كما هو الحال مع مناورة (الموج الأحمر) البحرية المشتركة، وترد على مطالب صنعاء بشأن تنفيذ 'خارطة الطريق' بالتأكيد على 'أولوية' ربط ملف السلام بمعالجة 'الشواغل الإقليمية' بحسب ما جاء في آخر مناقشات المبعوث الأممي مع السفير السعودي محمد آل جابر، ويبدو أن هناك رهانات على أن زيارة محمد بن سلمان هذا الشهر إلى الولايات المتحدة ستوفر ضمانات دفاعية وأمنية للمملكة، حيث لوح ترامب فعلا بإمكانية الموافقة على بيع مقاتلات (إف-35) للسعودية، وهو ما سيعكس -إن حدث- تدخلا إسرائيليا واضحا له ارتباطات رئيسية بملف اليمن، لأن المانع الأكبر لتزويد المملكة بهذه المقاتلات هو التزام واشنطن بالتفوق العسكري للعدو الصهيوني في المنطقة، وبالتالي فإن السماح بصفقة كهذه يجب أن يخدم بشكل حصري أهداف إسرائيل، وفيما سبق لإدارة بايدن أن طرحت هذه الصفقة كجزء من اتفاقية للتطبيع بين السعودية وكيان العدو، فإن المسألة اليوم لا يمكن فصلها عن الأفكار والمقترحات التي تتم مناقشتها داخل إسرائيل بشأن أهمية تقديم ضمانات وإغراءات أمريكية للسعودية لتشجعيها على المشاركة المباشرة في التعامل مع التهديد اليمني.

على الجهة المقابلة، يؤكد السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي على الاستعداد لمواجهة 'العدو ومن يتورط معه'، وبرغم 'ضبط النفس' الشديد الذي تمارسه صنعاء، فإن خطابها الرسمي قد عاد فعلا إلى توجيه رسائل مبطنة ومباشرة للمملكة، سواء من خلال الكشف عن وجود غرفة عمليات أمريكية إسرائيلية سعودية تعمل ضد اليمن من داخل المملكة، وقيام الاستخبارات السعودية بتجنيد عملاء وجواسيس شاركوا بشكل مباشر في تحديد أهداف الغارات الأمريكية على اليمن، أو من خلال تصريحات وزارة الخارجية بصنعاء والتي حذرت من أن 'الشعب اليمني لن يقف مكتوف اليدين إزاء تفاقم المعاناة الإنسانية' وقبلها تصريحات القائم بأعمال رئيس الوزراء محمد مفتاح التي لوح فيها بمعادلة 'الميناء بالميناء والمطار بالمطار' ردا على 'تضييق تدفق السلع'.

إن محاولة استصدار قرار دولي بتشديد الحصار البحري على اليمن، ليست مجرد تجربة، بل معطى جديد في معادلة أوسع يتم بناءها بالفعل على الميدان وعلى خارطة البحر الأحمر، من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل وبريطانيا والسعودية وصولا إلى المليشيات المحلية، ولكن مجرد وجود هذا التحرك لا يعني أنه سينجح، خصوصا في ظل المؤشرات الكثيرة على إدراك صنعاء لطبيعة مواقف خصومها، واستعدادها المعلن لكل السيناريوهات، بما في ذلك سيناريو القتال على جبهات متعددة داخلية وخارجية.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار اليمن:

ارتفاع حصيلة الفيضانات في فيتنام إلى 41 قتيلا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
40

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2212 days old | 571,055 Yemen News Articles | 17,534 Articles in Nov 2025 | 533 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



خطط تحديث العقوبات الدولية على اليمن تكشف تحضيرات الجولة القادمة في ساحة البحر الأحمر - ye
خطط تحديث العقوبات الدولية على اليمن تكشف تحضيرات الجولة القادمة في ساحة البحر الأحمر

منذ ثانية


اخبار اليمن

النظام الغذائي الأكثر فعالية لصحة المثانة - ly
النظام الغذائي الأكثر فعالية لصحة المثانة

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

توسع في التعليم والصحة.. الإحصاء تصدر النشرة السنوية لخدمات عام 2024 - sa
توسع في التعليم والصحة.. الإحصاء تصدر النشرة السنوية لخدمات عام 2024

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

محافظة القدس: محاولة إدخال القرابين إلى الأقصى جزء من مخطط استيطاني - ps
محافظة القدس: محاولة إدخال القرابين إلى الأقصى جزء من مخطط استيطاني

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

فرنسا تعلن مساعدة السلطة الفلسطينية في صياغة دستور لدولة فلسطين المستقبلية - bh
فرنسا تعلن مساعدة السلطة الفلسطينية في صياغة دستور لدولة فلسطين المستقبلية

منذ ٣ ثواني


اخبار البحرين

أسعار الذهب تتراجع عند التسوية مع اقتراب نهاية أطول إغلاق حكومي أمريكي - ae
أسعار الذهب تتراجع عند التسوية مع اقتراب نهاية أطول إغلاق حكومي أمريكي

منذ ٤ ثواني


اخبار الإمارات

مراكش.. نقاشات خبراء لتطوير الوعي الصحي ومكافحة الأمراض التعفنية - ma
مراكش.. نقاشات خبراء لتطوير الوعي الصحي ومكافحة الأمراض التعفنية

منذ ٤ ثواني


اخبار المغرب

الاتحاد الأوروبي مسؤول عن فقدان 100 شجرة كل دقيقة عالميا - bh
الاتحاد الأوروبي مسؤول عن فقدان 100 شجرة كل دقيقة عالميا

منذ ٥ ثواني


اخبار البحرين

القياديات ترتفع بمؤشر مسقط في نهاية تعاملات الأربعاء - om
القياديات ترتفع بمؤشر مسقط في نهاية تعاملات الأربعاء

منذ ٥ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

الإمارات تدعو لتحقيق هدف إبقاء الاحترار العالمي عند 1.5 درجة مئوية - ae
الإمارات تدعو لتحقيق هدف إبقاء الاحترار العالمي عند 1.5 درجة مئوية

منذ ٦ ثواني


اخبار الإمارات

شركة وسط جدة للتطوير توقع شراكة لتطوير فندقي أتلانتس و ون آند أونلي - sa
شركة وسط جدة للتطوير توقع شراكة لتطوير فندقي أتلانتس و ون آند أونلي

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

فرسان الإمارات يبهر زوار معرض دبي للطيران بعرض جوي ساحر - ae
فرسان الإمارات يبهر زوار معرض دبي للطيران بعرض جوي ساحر

منذ ٧ ثواني


اخبار الإمارات

بعد انتشار الشائعات .. وزارة الصحة المصرية تؤكد: فيروس ماربورغ لا يهدد مصر - jo
بعد انتشار الشائعات .. وزارة الصحة المصرية تؤكد: فيروس ماربورغ لا يهدد مصر

منذ ٧ ثواني


اخبار الاردن

شركات الطاقة العملاقة بأوروبا تحقق آداء أفضل من التوقعات - ps
شركات الطاقة العملاقة بأوروبا تحقق آداء أفضل من التوقعات

منذ ٨ ثواني


اخبار فلسطين

تحركات دولية لإصدار قرار من مجلس الأمن يؤيد خطة ترامب للسلام في غزة - ly
تحركات دولية لإصدار قرار من مجلس الأمن يؤيد خطة ترامب للسلام في غزة

منذ ٨ ثواني


اخبار ليبيا

سهم باراماونت يرتفع 11 مع التركيز على خدمات البث الرقمي - qa
سهم باراماونت يرتفع 11 مع التركيز على خدمات البث الرقمي

منذ ٩ ثواني


اخبار قطر

الأسهم الأوروبية تسجل مستويات قياسية بدعم من آمال إنهاء الإغلاق الحكومي الأمريكي - ps
الأسهم الأوروبية تسجل مستويات قياسية بدعم من آمال إنهاء الإغلاق الحكومي الأمريكي

منذ ٩ ثواني


اخبار فلسطين

معلمة حمص.. حين يصبح الصف ساحة عقاب والتبرير جاهز: ليست على الملاك - sy
معلمة حمص.. حين يصبح الصف ساحة عقاب والتبرير جاهز: ليست على الملاك

منذ ١٠ ثواني


اخبار سوريا

أسعار الخضروات اليوم السبت 16 أغسطس 2025 بأسواق الأقصر - eg
أسعار الخضروات اليوم السبت 16 أغسطس 2025 بأسواق الأقصر

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

الرئيس السوري أحمد الشرع يزور مصرف سوريا المركزي ويشدد على تطوير القطاع المصرفي لدعم الاقتصاد - sy
الرئيس السوري أحمد الشرع يزور مصرف سوريا المركزي ويشدد على تطوير القطاع المصرفي لدعم الاقتصاد

منذ ١١ ثانية


اخبار سوريا

العراق: الحشد الشعبي يعتقل 4 سوريين بتهمة التجسس لصالح اسرائيل ! - sy
العراق: الحشد الشعبي يعتقل 4 سوريين بتهمة التجسس لصالح اسرائيل !

منذ ١١ ثانية


اخبار سوريا

5 نصائح للحماية من نزلات البرد في فصل الشتاء.. احمي نفسك - eg
5 نصائح للحماية من نزلات البرد في فصل الشتاء.. احمي نفسك

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

انكماش اقتصاد اليابان 8ر1 مع تضرر الصادرات - bh
انكماش اقتصاد اليابان 8ر1 مع تضرر الصادرات

منذ ١٢ ثانية


اخبار البحرين

أمير القصيم يتسلم تقرير لجنة الحج الفرعية لموسم 1446هـ - sa
أمير القصيم يتسلم تقرير لجنة الحج الفرعية لموسم 1446هـ

منذ ١٣ ثانية


اخبار السعودية

لامين يامال يسهر حتى الفجر في ملهى.. الهواتف ممنوعة والدخول للفتيات فقط - lb
لامين يامال يسهر حتى الفجر في ملهى.. الهواتف ممنوعة والدخول للفتيات فقط

منذ ١٣ ثانية


اخبار لبنان

ناني سعد الدين تكشف عن دورها كأم وعمة بعد فقدان أشقائها - eg
ناني سعد الدين تكشف عن دورها كأم وعمة بعد فقدان أشقائها

منذ ١٤ ثانية


اخبار مصر

الأمم المتحدة: الجرائم المروعة في الفاشر ارتكبت وسط شعور بالإفلات التام من العقاب - ly
الأمم المتحدة: الجرائم المروعة في الفاشر ارتكبت وسط شعور بالإفلات التام من العقاب

منذ ١٤ ثانية


اخبار ليبيا

الأسهم الأمريكية ترتفع مع انتعاش شركات الرقائق والذكاء الاصطناعي - ye
الأسهم الأمريكية ترتفع مع انتعاش شركات الرقائق والذكاء الاصطناعي

منذ ١٥ ثانية


اخبار اليمن

تجار : أسعار الأضاحي انخفضت عن العام الماضي .. فيديو - sa
تجار : أسعار الأضاحي انخفضت عن العام الماضي .. فيديو

منذ ١٥ ثانية


اخبار السعودية

أسعار الأسماك اليوم الجمعة في شمال سيناء - eg
أسعار الأسماك اليوم الجمعة في شمال سيناء

منذ ١٦ ثانية


اخبار مصر

تراجع أم ارتفاع؟ تحديث لـ أسعار الفراخ اليوم الأحد 16-11-2025 في مصر - ye
تراجع أم ارتفاع؟ تحديث لـ أسعار الفراخ اليوم الأحد 16-11-2025 في مصر

منذ ١٦ ثانية


اخبار اليمن

واتساب تطلق ميزة جدولة المكالمات الصوتية والفيديو - ye
واتساب تطلق ميزة جدولة المكالمات الصوتية والفيديو

منذ ١٧ ثانية


اخبار اليمن

 القسام تسلم جثماني أسيرين إسرائيليين مساء السبت - ps
القسام تسلم جثماني أسيرين إسرائيليين مساء السبت

منذ ١٧ ثانية


اخبار فلسطين

تعاون بين هيئة تطوير المنطقة الشرقية وجهات تنموية لإحياء المواقع التاريخية وتفعيل المسار الثقافي - sa
تعاون بين هيئة تطوير المنطقة الشرقية وجهات تنموية لإحياء المواقع التاريخية وتفعيل المسار الثقافي

منذ ١٨ ثانية


اخبار السعودية

 داخلية الحوثي.. الإرهاب يتقلد رتبا عسكرية - ye
داخلية الحوثي.. الإرهاب يتقلد رتبا عسكرية

منذ ١٨ ثانية


اخبار اليمن

ميشليفن ترتدي حلة بيضاء بعد التساقطات الثلجية - ma
ميشليفن ترتدي حلة بيضاء بعد التساقطات الثلجية

منذ ١٩ ثانية


اخبار المغرب

تفجير وتلف أجسام غير منفجرة غدا! - lb
تفجير وتلف أجسام غير منفجرة غدا!

منذ ١٩ ثانية


اخبار لبنان

مجلس الدولة: التوافق على إيقاف الصرف الموازي يمهد لتفاهمات تدعم الحل السياسي - ly
مجلس الدولة: التوافق على إيقاف الصرف الموازي يمهد لتفاهمات تدعم الحل السياسي

منذ ٢٠ ثانية


اخبار ليبيا

مصدر أردني رسمي ينفي زيارة وفد سوري من محافظة السويداء إلى المملكة - sy
مصدر أردني رسمي ينفي زيارة وفد سوري من محافظة السويداء إلى المملكة

منذ ٢٠ ثانية


اخبار سوريا

تشكيل مركز تحكيم بالغرفة التجارية بدمياط - eg
تشكيل مركز تحكيم بالغرفة التجارية بدمياط

منذ ٢١ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل