×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  السبت ١٢ نيسان ٢٠٢٥ - ٢١:٠٠

العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٢ نيسان ٢٠٢٥ 

يصادف تاريخ السادس عشر من نيسان 2025 يوم العلم الأردني – الرسمي للأردن – المملكة الأردنية الهاشمية ، الذي استخدم أول مرة عام 1928 ، وكان علما للثورة العربية - الهاشمية الكبرى المجيدة في الأعوام 1916 – 1920 ، وعلما لإمارة شرق الأردن في الأعوام 1928 – 1936 ،و رافق التحول الأردني من الإمارة إلى المملكة عام 1946، و حتى الان مع اختلاف في الشكل و توزيع الألوان .ولم يكن للأردن علما خاصا به في الحقبة العثمانية الممتدة بين الأعوام 1516 و 1918 . و سارية العلم الأردني وسط عمان و الديوان الملكي العامر ، هي الأعلى في العالم منذ عام 2003 ، و رشح عام 2011 لدخول موسوعة ' غينيس ' ،ودخل الموسوعة فعلا عام 2015 بتحكيم ياباني ودولي.و علمنا الأردني الشامخ وسط أعلام العرب ، تعكس ألوانه حضارات وتاريخ المنطقة ، فاللون الأسود راية للدولة العباسية ،و الأبيض راية للدولة الأموية ، و الأخضر ترمز لأل البيت -الرسول العربي محمد – عليه الصلاة و السلام ، و الأحمر للثورة العربية الكبرى ، و المثلث الأحمر للسلالة الهاشمية ، و النجمة السباعية تدل على فاتحة القرأن الكريم – السبع المثاني ، من سبع أيات ، و تلال و جبال عمان العاصمة الجميلة . ووجوده داخل المثلث يدل على هدف الثورة العربية الكبرى و الذي هو توحيد الدول و الشعوب العربية و تخليصها من الأمبراطورية العثمانية ،ومن كل ألوان الاستعمارو الاحتلال. يحظى الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ،ومنذ تسلمه لسلطاته الدستورة بتاريخ 7 شباط 1999 بالاستقرار ، و جلالة الملك المعزز للبناء و ابن الملوك ، الحسين العظيم الراحل الباني طيب الله ثراه ، و طلال ملك الدستور ، وعبد الله الأول المؤسس . وجلالة الملك عبد الله ، الحفيد الحادي و الأربعون من سبط النبي محمد صلى الله عليه و سلم . و المواصل لبناء القوات المسلحة الأردنية الباسلة – الجيش العربي المصطفوي ، رأس الأجهزة الأمنية الموقرة ، و الاقتصاد الأردني ، و سياسة التحديث السياسي عبر الأوراق الملكية . و المجذف صوب الديمقراطية من خلال العمل البرلماني الحزبي ، و الحزبية المنظمة البرامجية ، و اللامركزية ،ومن أجل رفعة الإنسان الأردني الذي وصفه مليكنا الراحل الحسين بأنه أغلى ما نملك . و الباحث عبر المنابر الدولية لمنع تهجير الفلسطينيين الأشقاء في الجوار ، في غزة وفي الضفة الغربية .و الداعي لإعادة بناء قطاع غزة مع إبقاء الغزيين المواطنين في وطنهم .و المساند جلالته شخصيا و على المستوى الأردني و العربي و الدولي للاعمال الإنسانية الموجهة لأبناء فلسطين في غزة . و لم يشهد التاريخ المعاصر أن زعيما عربيا مثل جلالة الملك صعد بنفسه فوق طائرة عسكرية لتوصيل المساعدات الإنسانية لأهل غزة – أهلنا . العلم – تاريخ الأردن و إرثه الهاشمي و مستقبله . و في خطاب الملك أمام أعمال الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشرين 2024 ، شدد جلالته على أن الأردن دولة راسخة الهوية و لاتغامر بمستقبلها و تحافظ على إرثها الهاشمي و انتمائها العربي و الإنساني . و في خطاب جلالته رسالة واضحة و دقيقة للمنطقة العربية ،و اهتزازاتها ،و دعوة ملكية للمحافظة على الداخل الأردني ، و التمسك بالوحدة الوطنية – الخط الأحمر . و الأردن ، الأكثر تمسكا بالقضية الفلسطينية ، و ينادي بإنصافها ، و بتحقيق حل الدولتين عبر اقامة الدولة الفلسطينية و عاصمتها القدس . ومطلب عربي شعبي واسع في المقابل بتحرير كامل فلسطين و كامل عاصمتها القدس الشريف ، في زمن ترفض فيه إسرائيل حل الدولتين ،و إقامة دولة فلسطينية وفقا لقرار الأمم المتحدة رقم 242 .و شعار القومية العربية ' ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ' تحول مع تقادم الزمن إلى المطالبة بتوسيع رقعة السلام مع إسرائيل الرافضة للسلام الحقيقي مع العرب تمشيا مع قمة العرب في بيروت عام 2002، و صيحة الأمير حينها ، الملك لاحقا عبد الله بن عبد العزيز، ملك المملكة العربية السعودية رحمه الله ( سلام شامل مقابل إنسحاب شامل ) .الأردن الرسمي وعلمه المرفوع عاليا ، و كل دول العرب ، ليسوا شركاء مباشرة في مشاريع العرب الأنية على مستوى المقاومة ، رغم شرعية المقاومة في وجه الاحتلال الإسرائيلي ، وحسب أوراق الأمم المتحدة و ميثاقه . وهي ، أي المقاومة ، ليست محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي ، و لا مكان للاحتلال وسط القضية العادلة. وهو ، أي الأردن يحارب عندما تفرض الحرب عليه في حالة التهجير أو كما حدث في معركة الكرامة المنتصرة عام 1968 ،أو المشاركة في حروب دفاعية عربية مثل حرب عام 1948 ، أو هجومية مثل حربي عام 1967 و 1973، اللتان ماجتا بين الخسارة و التحرير . و يسجل للأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني تحريره بشجاعة لإقليمي ' الباقورة و الغمر ' عام 2019 من فكي معاهدة السلام الموقعة عام 1994 ، والتي جاءت بعد معاهدة مصر1979 ، و شكلت حاجة سيادية وقتها وحتى الان ، وقوبلت و حتى الساعة بمعارضة وطنية و قومية في المقابل كما سابقتها ، و اللواتي قدمن لاحقا مع ( الامارات ، و البحرين ، و المغرب ) عام 2020.صدق معالي الدكتور خالد الكركي ، القامة الوطنية رفيعة المستوى ، بقوله سابقا ( البلد ، أي الأردن ، أرجوان ، و دم و شهدا ) ، و لقد قدم الأردن عبر حروبه مع إسرائيل ،و مع الخارجين عن القانون ، ومع الارهاب ، قافلة من الشهداء على أرض فلسطين ، و فوق ثرى الأردن و خارجه مثل (كايد عبيدات ،و هزاع المجالي ، ووصفي التل ،ومعاذ الكساسبة ، و راشد الزيود ) و غيرهم أيضا. وصدق أيضا دولة عبد الرؤوف الروابدة الوطني الحكيم في كتابه ' هكذا أفكر- أراء و مواقف . ص 15 ، بقوله ' لقد بنيت الدولة الأردنية الحديثة على فكرة و دور ، و علينا دائما أن نعي هذه الفكرة و أن نفهم ذلك الدور فيبقى الأردن مستودع الثورة العربية الكبرى ، وحامل لواء مشروعها النهضوي ، و رسول الوفاق و الاتفاق ' . و بقول الروابدة في صفحة 17 منه ' كانت أرض الأردن حديقة غناء ، و قد قارن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عمان و الجنة إذ قال : ' جاء في السيرة النبوية لإبن هشام أن أبا جهل قال للمشركين في الليلة التي سبقت المؤامرة لاغتيال الرسول صلى الله عليه و سلم ' إن محمدا يزعم أنكم إن بايعتموه على أمره كنتم ملوك العرب و العجم ، ثم بعثتم بعد موتكم فجعلت لكم جنات كجنات الأردن ' . و يقال أن الرسول صلى الله عليه و سلم استظل في رحلته إلى الشام بظل شجرة مازالت قائمة حتى اليوم قرب الصفاوي بمحافظة المفرق .وفي الختام هنا ، يمكنني القول ، بأن الثورة العربية الكبرى التي انطلقت عام 1916 من مشارف مكة ، و قادها شريف العرب و ملكهم الحسين بن علي طيب الله ثراه ، و اختارت الأردن بوابة لبناء المنطقة الشامية و بلاد العرب ، يستطيع العرب ثانية و بالارتكاز على الأردن إحياؤها لتوحيد العرب في دولة واحدة ،و بعلم واحد ، و اقتصاد واحد ، و جيش واحد ، و عملة واحدة ، و عاصمة واحدة . و كتاب سليمان الموسى ' الحركة العربية ' قريب منا في مضمونه القومي ، و يهدف لتحقيق نصر عربي شامل مجيد يدخل التاريخ من أوسع أبوابه .

يصادف تاريخ السادس عشر من نيسان 2025 يوم العلم الأردني – الرسمي للأردن – المملكة الأردنية الهاشمية ، الذي استخدم أول مرة عام 1928 ، وكان علما للثورة العربية - الهاشمية الكبرى المجيدة في الأعوام 1916 – 1920 ، وعلما لإمارة شرق الأردن في الأعوام 1928 – 1936 ،و رافق التحول الأردني من الإمارة إلى المملكة عام 1946، و حتى الان مع اختلاف في الشكل و توزيع الألوان .ولم يكن للأردن علما خاصا به في الحقبة العثمانية الممتدة بين الأعوام 1516 و 1918 . و سارية العلم الأردني وسط عمان و الديوان الملكي العامر ، هي الأعلى في العالم منذ عام 2003 ، و رشح عام 2011 لدخول موسوعة ' غينيس ' ،ودخل الموسوعة فعلا عام 2015 بتحكيم ياباني ودولي.

و علمنا الأردني الشامخ وسط أعلام العرب ، تعكس ألوانه حضارات وتاريخ المنطقة ، فاللون الأسود راية للدولة العباسية ،و الأبيض راية للدولة الأموية ، و الأخضر ترمز لأل البيت -الرسول العربي محمد – عليه الصلاة و السلام ، و الأحمر للثورة العربية الكبرى ، و المثلث الأحمر للسلالة الهاشمية ، و النجمة السباعية تدل على فاتحة القرأن الكريم – السبع المثاني ، من سبع أيات ، و تلال و جبال عمان العاصمة الجميلة . ووجوده داخل المثلث يدل على هدف الثورة العربية الكبرى و الذي هو توحيد الدول و الشعوب العربية و تخليصها من الأمبراطورية العثمانية ،ومن كل ألوان الاستعمارو الاحتلال.

يحظى الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ،ومنذ تسلمه لسلطاته الدستورة بتاريخ 7 شباط 1999 بالاستقرار ، و جلالة الملك المعزز للبناء و ابن الملوك ، الحسين العظيم الراحل الباني طيب الله ثراه ، و طلال ملك الدستور ، وعبد الله الأول المؤسس . وجلالة الملك عبد الله ، الحفيد الحادي و الأربعون من سبط النبي محمد صلى الله عليه و سلم . و المواصل لبناء القوات المسلحة الأردنية الباسلة – الجيش العربي المصطفوي ، رأس الأجهزة الأمنية الموقرة ، و الاقتصاد الأردني ، و سياسة التحديث السياسي عبر الأوراق الملكية . و المجذف صوب الديمقراطية من خلال العمل البرلماني الحزبي ، و الحزبية المنظمة البرامجية ، و اللامركزية ،ومن أجل رفعة الإنسان الأردني الذي وصفه مليكنا الراحل الحسين بأنه أغلى ما نملك . و الباحث عبر المنابر الدولية لمنع تهجير الفلسطينيين الأشقاء في الجوار ، في غزة وفي الضفة الغربية .و الداعي لإعادة بناء قطاع غزة مع إبقاء الغزيين المواطنين في وطنهم .و المساند جلالته شخصيا و على المستوى الأردني و العربي و الدولي للاعمال الإنسانية الموجهة لأبناء فلسطين في غزة . و لم يشهد التاريخ المعاصر أن زعيما عربيا مثل جلالة الملك صعد بنفسه فوق طائرة عسكرية لتوصيل المساعدات الإنسانية لأهل غزة – أهلنا .

العلم – تاريخ الأردن و إرثه الهاشمي و مستقبله . و في خطاب الملك أمام أعمال الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشرين 2024 ، شدد جلالته على أن الأردن دولة راسخة الهوية و لاتغامر بمستقبلها و تحافظ على إرثها الهاشمي و انتمائها العربي و الإنساني . و في خطاب جلالته رسالة واضحة و دقيقة للمنطقة العربية ،و اهتزازاتها ،و دعوة ملكية للمحافظة على الداخل الأردني ، و التمسك بالوحدة الوطنية – الخط الأحمر . و الأردن ، الأكثر تمسكا بالقضية الفلسطينية ، و ينادي بإنصافها ، و بتحقيق حل الدولتين عبر اقامة الدولة الفلسطينية و عاصمتها القدس . ومطلب عربي شعبي واسع في المقابل بتحرير كامل فلسطين و كامل عاصمتها القدس الشريف ، في زمن ترفض فيه إسرائيل حل الدولتين ،و إقامة دولة فلسطينية وفقا لقرار الأمم المتحدة رقم 242 .و شعار القومية العربية ' ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ' تحول مع تقادم الزمن إلى المطالبة بتوسيع رقعة السلام مع إسرائيل الرافضة للسلام الحقيقي مع العرب تمشيا مع قمة العرب في بيروت عام 2002، و صيحة الأمير حينها ، الملك لاحقا عبد الله بن عبد العزيز، ملك المملكة العربية السعودية رحمه الله ( سلام شامل مقابل إنسحاب شامل ) .

الأردن الرسمي وعلمه المرفوع عاليا ، و كل دول العرب ، ليسوا شركاء مباشرة في مشاريع العرب الأنية على مستوى المقاومة ، رغم شرعية المقاومة في وجه الاحتلال الإسرائيلي ، وحسب أوراق الأمم المتحدة و ميثاقه . وهي ، أي المقاومة ، ليست محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي ، و لا مكان للاحتلال وسط القضية العادلة. وهو ، أي الأردن يحارب عندما تفرض الحرب عليه في حالة التهجير أو كما حدث في معركة الكرامة المنتصرة عام 1968 ،أو المشاركة في حروب دفاعية عربية مثل حرب عام 1948 ، أو هجومية مثل حربي عام 1967 و 1973، اللتان ماجتا بين الخسارة و التحرير . و يسجل للأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني تحريره بشجاعة لإقليمي ' الباقورة و الغمر ' عام 2019 من فكي معاهدة السلام الموقعة عام 1994 ، والتي جاءت بعد معاهدة مصر1979 ، و شكلت حاجة سيادية وقتها وحتى الان ، وقوبلت و حتى الساعة بمعارضة وطنية و قومية في المقابل كما سابقتها ، و اللواتي قدمن لاحقا مع ( الامارات ، و البحرين ، و المغرب ) عام 2020.

صدق معالي الدكتور خالد الكركي ، القامة الوطنية رفيعة المستوى ، بقوله سابقا ( البلد ، أي الأردن ، أرجوان ، و دم و شهدا ) ، و لقد قدم الأردن عبر حروبه مع إسرائيل ،و مع الخارجين عن القانون ، ومع الارهاب ، قافلة من الشهداء على أرض فلسطين ، و فوق ثرى الأردن و خارجه مثل (كايد عبيدات ،و هزاع المجالي ، ووصفي التل ،ومعاذ الكساسبة ، و راشد الزيود ) و غيرهم أيضا. وصدق أيضا دولة عبد الرؤوف الروابدة الوطني الحكيم في كتابه ' هكذا أفكر- أراء و مواقف . ص 15 ، بقوله ' لقد بنيت الدولة الأردنية الحديثة على فكرة و دور ، و علينا دائما أن نعي هذه الفكرة و أن نفهم ذلك الدور فيبقى الأردن مستودع الثورة العربية الكبرى ، وحامل لواء مشروعها النهضوي ، و رسول الوفاق و الاتفاق ' . و بقول الروابدة في صفحة 17 منه ' كانت أرض الأردن حديقة غناء ، و قد قارن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عمان و الجنة إذ قال : ' جاء في السيرة النبوية لإبن هشام أن أبا جهل قال للمشركين في الليلة التي سبقت المؤامرة لاغتيال الرسول صلى الله عليه و سلم ' إن محمدا يزعم أنكم إن بايعتموه على أمره كنتم ملوك العرب و العجم ، ثم بعثتم بعد موتكم فجعلت لكم جنات كجنات الأردن ' . و يقال أن الرسول صلى الله عليه و سلم استظل في رحلته إلى الشام بظل شجرة مازالت قائمة حتى اليوم قرب الصفاوي بمحافظة المفرق .

وفي الختام هنا ، يمكنني القول ، بأن الثورة العربية الكبرى التي انطلقت عام 1916 من مشارف مكة ، و قادها شريف العرب و ملكهم الحسين بن علي طيب الله ثراه ، و اختارت الأردن بوابة لبناء المنطقة الشامية و بلاد العرب ، يستطيع العرب ثانية و بالارتكاز على الأردن إحياؤها لتوحيد العرب في دولة واحدة š

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الضرابعة يجتمع بأعضاء لجنة الموارد البشرية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
24

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2113 days old | 837,927 Jordan News Articles | 11,078 Articles in Aug 2025 | 688 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن - jo
العتوم يكتب: العلم الأردني . فخر ورمز ووطن

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الجارديان: احتمالات تصعيد تجاري عالمي بعد قرار ترامب بفرض رسوم جديدة على الصلب والألومنيوم - eg
الجارديان: احتمالات تصعيد تجاري عالمي بعد قرار ترامب بفرض رسوم جديدة على الصلب والألومنيوم

منذ ثانية


اخبار مصر

لتطوير قدرات التصنيع.. توقيع مذكرة تفاهم بين مصنع 144 الحربي و روس أتوم الروسية - eg
لتطوير قدرات التصنيع.. توقيع مذكرة تفاهم بين مصنع 144 الحربي و روس أتوم الروسية

منذ ثانية


اخبار مصر

سيف بن زايد: وصلت سفينة زايد الإنسانية إلى الأشقاء الفلسطينيين.. محملة بالأمل قبل الإغاثة - ae
سيف بن زايد: وصلت سفينة زايد الإنسانية إلى الأشقاء الفلسطينيين.. محملة بالأمل قبل الإغاثة

منذ ثانية


اخبار الإمارات

استطلاع: أغلبية العرب واليهود في إسرائيل يعارضون إعادة الاستيطان في غزة - ps
استطلاع: أغلبية العرب واليهود في إسرائيل يعارضون إعادة الاستيطان في غزة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

تحديات تواجه الإدارة السورية الجديدة.. تفاصيل - eg
تحديات تواجه الإدارة السورية الجديدة.. تفاصيل

منذ ثانية


اخبار مصر

ارتفاع عدد الشهداء في العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 51.201 شهيد - sa
ارتفاع عدد الشهداء في العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 51.201 شهيد

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

عاجل 11.1 مليار دولار التزامات مصر من الديون الخارجية خلال الـ3 أشهر المقبلة - eg
عاجل 11.1 مليار دولار التزامات مصر من الديون الخارجية خلال الـ3 أشهر المقبلة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

إيران ترفض طلب طيران الشرق الأوسط السماح لطائرتين بالهبوط في مطار طهران - eg
إيران ترفض طلب طيران الشرق الأوسط السماح لطائرتين بالهبوط في مطار طهران

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مدعوون لحضور الامتحان التنافسي بالصحة - أسماء - jo
مدعوون لحضور الامتحان التنافسي بالصحة - أسماء

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

فاجعة كرداسة.. انفجار غاز يودي بحياة 10 أشخاص في غمضة عين - eg
فاجعة كرداسة.. انفجار غاز يودي بحياة 10 أشخاص في غمضة عين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تحذيرات دولية من 6 مواد مخدرة تشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة - ma
تحذيرات دولية من 6 مواد مخدرة تشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

استكمال محاكمة مسلم ونور التوت في قضية سرقة لحن أغنية أول حياتي ياما .. بعد قليل - eg
استكمال محاكمة مسلم ونور التوت في قضية سرقة لحن أغنية أول حياتي ياما .. بعد قليل

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

إثر سقوطه من عقار.. مصرع الطفل آدم لاعب مصارعة حرة بالإسكندرية - eg
إثر سقوطه من عقار.. مصرع الطفل آدم لاعب مصارعة حرة بالإسكندرية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

طلب إحاطة بالبرلمان عن مواجهة حملات التضليل الإعلامى الإسرائيلية ضد مصر - eg
طلب إحاطة بالبرلمان عن مواجهة حملات التضليل الإعلامى الإسرائيلية ضد مصر

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

أعمال تطوير وتشجير بالقطاعات المحيطة ضمن مبادرة 100 مليون شجرة - eg
أعمال تطوير وتشجير بالقطاعات المحيطة ضمن مبادرة 100 مليون شجرة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

اليوم.. دجلة الجامعة يستضيف نفط البصرة في محترفي كرة الصالات - iq
اليوم.. دجلة الجامعة يستضيف نفط البصرة في محترفي كرة الصالات

منذ ٣ ثواني


اخبار العراق

الأردن.. مؤسسات رسمية تعلن عن وظائف شاغرة - jo
الأردن.. مؤسسات رسمية تعلن عن وظائف شاغرة

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

الإفتاء تعلن الثلاثاء أول أيام شهر جمادى الآخرة لعام 1446هـ - eg
الإفتاء تعلن الثلاثاء أول أيام شهر جمادى الآخرة لعام 1446هـ

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 نائبة وتحرش وتغيرات فسيولوجية .. تفاصيل أزمات البعثة المصرية في أولمبياد باريس (صور) - eg
نائبة وتحرش وتغيرات فسيولوجية .. تفاصيل أزمات البعثة المصرية في أولمبياد باريس (صور)

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

وزارة التعليم توجه بتنفيذ مجموعات الدعم المدرسي بأجور رمزية للطلاب - eg
وزارة التعليم توجه بتنفيذ مجموعات الدعم المدرسي بأجور رمزية للطلاب

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الأسد: ستتلقى أخبارا سارة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 8 يناير 2025 - eg
الأسد: ستتلقى أخبارا سارة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 8 يناير 2025

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

السكة الحديد.. مواعيد قيام ووصول قطارات بنها- المنيا - eg
السكة الحديد.. مواعيد قيام ووصول قطارات بنها- المنيا

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

بعد إطلاق سراح ألكسندر .. حماس تحث إدارة ترامب على إنهاء الحرب في غزة - om
بعد إطلاق سراح ألكسندر .. حماس تحث إدارة ترامب على إنهاء الحرب في غزة

منذ ٤ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل