×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

القيسي يكتب: الحكومة والثقافة والحقيقة الغائبة

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٧ أيار ٢٠٢٥ - ١٦:٣٨

القيسي يكتب: الحكومة والثقافة والحقيقة الغائبة

القيسي يكتب: الحكومة والثقافة والحقيقة الغائبة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٧ أيار ٢٠٢٥ 

منذ أن تولت حكومة الدكتور جعفر حسان مهامها قبل أكثر من مئتي يوم، لم تلح الثقافة في أفق السياسات العامة للدولة الأردنية، ولم ترد في أي من تصريحات رئيس الوزراء، كما لم تظهر الثقافة مطلقا في أولويات الفريق الوزاري، ورغم ما يحمله الرئيس من خبرة اقتصادية وسياسية، إلا أن الثقافة بقيت غائبة من وعن ذهن الحكومة، وكأنها ترف لا ضرورة له، أو فائض يمكن تأجيله إلى أجل غير مسمى.في استطلاع مركز الدراسات الاستراتيجية الأخير الذي جاء بعد مرور مئتي يوم على تشكيل الحكومة، لم تُذكر الثقافة لا من قريب ولا من بعيد. لا في أسئلة المركز ولا في أولويات المواطنين، ولا في تقييمهم للحكومة، وبالنتيجة ولا حتى في مؤشرات الإنجاز، الأمر الذي يشي أن 'العقل السياسي' لا يرى في الثقافة مكونًا حاسمًا في نهضة الدولة، أو حجر زاوية في بناء الثقة المجتمعية، أو أداة لصيانة الهوية الوطنية والحفر المعرفي في وعي الأجيال.لم نشهد حضورًا فعليًا للدكتور جعفر حسان في المشهد الثقافي؛ لا عبر رعاية فعلية لمؤتمر، ولا بمبادرة تجاه الكتّاب والمثقفين والفنانين، ولا حتى من خلال خطاب يتضمن رمزية ثقافية أو إشارات تُعطي الانطباع أن الحكومة تعترف بقيمة المثقف في معادلة البناء الوطني، وحتى وزارة الثقافة، نفسها، بقيت في الظل دون حراك جديد، ورهينة نهج الروتين اليومي المستمر منذ عقود، بلا تجديد في الخطاب الثقافي أو تبديل في الأدوات، ودون قدرة على التأثير أو على فتح حوار جديد في صفوف طبقة المثقفين.في المقابل، يُظهر التاريخ السياسي في دول أخرى، كيف أن الحكومات الذكية 'استثمرت' حقيقة في الثقافة والمثقفين. فرانكلين روزفلت، مثلا، أنقذ كتّاب الولايات المتحدة في ثلاثينيات القرن الماضي حين أطلق 'مشروع الكتّاب الفيدرالي' (Federal Writers’ Project)، الذي أتاح فرصًا للمبدعين في خضم الكساد الكبير، فيما جعل الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران من المثقف شريكًا في بناء الجمهورية الخامسة، وكانت الثقافة في عهده تُناقش على طاولة مجلس الوزراء، وأيضا، نجد أن نيلسون مانديلا كان لا يتخلى عن الشعر في خطاباته، وصديقا لمثقفي جنوب أفريقيا، باعتبارهم حماة الذاكرة الوطنية.نكرر، دوما، أن الفعل الثقافي ليس ترفًا نخبويًا كما قد يتوهم البعض، بل هو القوة الدافعة في تشكيل وعي الجماهير، وصياغة الحس العام، وتحديد معنى المواطنة والمصلحة الوطنية الاستراتيجية؛ فالثقافة، بمنطقها العميق، هي الحامل الأساسي لأي تحول سياسي حقيقي، لأنها هي التي تُعيد تعريف العلاقة بين الدولة والمجتمع، وبين الفرد والسلطة، وبين الحاضر والماضي لرسم ملامح المستقبل.ولعل من أهم ما يجب تذكير الحكومات به، أن دور المثقف لا يقتصر على النقد أو التنظير، بل يتجاوز ذلك إلى إسناد السياسي ومرافقته، بوصف المثقف صاحب التأثير المعرفي العميق والممتد، الذي قد لا يُثمر سريعًا، لكنه يرسّخ في وجدان الشعوب ما لا تقدر عليه المواقف السياسية المتبدّلة؛ فالمثقف يُنتج الوعي، بينما السياسي يُدير الواقع. وإن بدا العمل السياسي أكثر حضورًا، فإن أثر العمل الثقافي أكثر رسوخًا واستدامة. وقد تُغيّر خطبة سياسي موقفًا، ولكن رواية أو كتاب قد يغير سلوك جيل وضمير مجتمع. وهذا ما يجعل الأثر الثقافي يفوق العمل السياسي من حيث العمق والبقاء.إذا كانت الحكومات تُحب أن تتباهى بمؤشرات الأداء والمؤتمرات الاقتصادية، فعليها أن تدرك أن الثقافة هي البنية التحتية الأكثر استدامة لأي إصلاح، وأن الاستثمار في الرأسمال الثقافي (cultural capital) ليس أقل أهمية من الاستثمار في البنية الاقتصادية؛ فالمجتمعات لا تُقاس فقط بما تُنجزه من مشاريع، بل بما تُنتجه من وعي يستمر.السؤال اليوم: ما موقع المثقف الأردني من مشروع الدولة؟ وهل يمكن للحكومة أن تبني عقدًا اجتماعيًا جديدًا أو أن تُصلح ثقة متآكلة؟ لا يكفي أن تتحدث الحكومة عن فرص اقتصادية وتحولات إدارية إن كانت لا تلتفت إلى الأرض التي تُنتج المعنى وتؤسس للانتماء، وإن غياب الثقافة من ذهن الحكومة ليس تفصيلاً صغيرًا، بل هو مؤشر خطير على قصور في الأداء السياسي العام، وضعف إدراك من الدولة لأهمية القوة الناعمة (soft power)، ولما يمكن أن تلعبه الثقافة في بناء الاستقرار، وتشكيل الرأي العام، وتعزيز صورة البلاد في الداخل والخارج.في النهاية، لا بد للحكومة أن تؤمن أولا بدور الثقافة الحقيقي كمشروع وطني معرفي وضروري ومتكامل نحو التغيير والتقدم ثم بعد ذلك يأتي الحديث عن الأدوات.بعبارة ثانية؛ عندما حاصر النازيون أبواب موسكو عام 1941، كان ستالين يستنهض همم الشعب الروسي عبر الإذاعة بخطاب ثقافي قائلاً: 'اخرجوا للدفاع عن وطن بوشكين وتولستوي'! فالأوطان تُنسب لمثقفيها ومبدعيها كما تُنسب لقادتها ورموزها السياسية. يذكرنا التاريخ دوما أن فرنسا هي بلد فيكتور هيغو كما هي بلد نابليون، ولا أحد يذكر بريطانيا دون شكسبير، وحين نقول روسيا نعرف أنها بلد لينين لكنها أيضا موطن ديستويفسكي وتولستوي وغوغول، أما داغستان فلا أظن أن كثيرين سمعوا بها لولا رسول حمزاتوف.

منذ أن تولت حكومة الدكتور جعفر حسان مهامها قبل أكثر من مئتي يوم، لم تلح الثقافة في أفق السياسات العامة للدولة الأردنية، ولم ترد في أي من تصريحات رئيس الوزراء، كما لم تظهر الثقافة مطلقا في أولويات الفريق الوزاري، ورغم ما يحمله الرئيس من خبرة اقتصادية وسياسية، إلا أن الثقافة بقيت غائبة من وعن ذهن الحكومة، وكأنها ترف لا ضرورة له، أو فائض يمكن تأجيله إلى أجل غير مسمى.

في استطلاع مركز الدراسات الاستراتيجية الأخير الذي جاء بعد مرور مئتي يوم على تشكيل الحكومة، لم تُذكر الثقافة لا من قريب ولا من بعيد. لا في أسئلة المركز ولا في أولويات المواطنين، ولا في تقييمهم للحكومة، وبالنتيجة ولا حتى في مؤشرات الإنجاز، الأمر الذي يشي أن 'العقل السياسي' لا يرى في الثقافة مكونًا حاسمًا في نهضة الدولة، أو حجر زاوية في بناء الثقة المجتمعية، أو أداة لصيانة الهوية الوطنية والحفر المعرفي في وعي الأجيال.

لم نشهد حضورًا فعليًا للدكتور جعفر حسان في المشهد الثقافي؛ لا عبر رعاية فعلية لمؤتمر، ولا بمبادرة تجاه الكتّاب والمثقفين والفنانين، ولا حتى من خلال خطاب يتضمن رمزية ثقافية أو إشارات تُعطي الانطباع أن الحكومة تعترف بقيمة المثقف في معادلة البناء الوطني، وحتى وزارة الثقافة، نفسها، بقيت في الظل دون حراك جديد، ورهينة نهج الروتين اليومي المستمر منذ عقود، بلا تجديد في الخطاب الثقافي أو تبديل في الأدوات، ودون قدرة على التأثير أو على فتح حوار جديد في صفوف طبقة المثقفين.

في المقابل، يُظهر التاريخ السياسي في دول أخرى، كيف أن الحكومات الذكية 'استثمرت' حقيقة في الثقافة والمثقفين. فرانكلين روزفلت، مثلا، أنقذ كتّاب الولايات المتحدة في ثلاثينيات القرن الماضي حين أطلق 'مشروع الكتّاب الفيدرالي' (Federal Writers’ Project)، الذي أتاح فرصًا للمبدعين في خضم الكساد الكبير، فيما جعل الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران من المثقف شريكًا في بناء الجمهورية الخامسة، وكانت الثقافة في عهده تُناقش على طاولة مجلس الوزراء، وأيضا، نجد أن نيلسون مانديلا كان لا يتخلى عن الشعر في خطاباته، وصديقا لمثقفي جنوب أفريقيا، باعتبارهم حماة الذاكرة الوطنية.

نكرر، دوما، أن الفعل الثقافي ليس ترفًا نخبويًا كما قد يتوهم البعض، بل هو القوة الدافعة في تشكيل وعي الجماهير، وصياغة الحس العام، وتحديد معنى المواطنة والمصلحة الوطنية الاستراتيجية؛ فالثقافة، بمنطقها العميق، هي الحامل الأساسي لأي تحول سياسي حقيقي، لأنها هي التي تُعيد تعريف العلاقة بين الدولة والمجتمع، وبين الفرد والسلطة، وبين الحاضر والماضي لرسم ملامح المستقبل.

ولعل من أهم ما يجب تذكير الحكومات به، أن دور المثقف لا يقتصر على النقد أو التنظير، بل يتجاوز ذلك إلى إسناد السياسي ومرافقته، بوصف المثقف صاحب التأثير المعرفي العميق والممتد، الذي قد لا يُثمر سريعًا، لكنه يرسّخ في وجدان الشعوب ما لا تقدر عليه المواقف السياسية المتبدّلة؛ فالمثقف يُنتج الوعي، بينما السياسي يُدير الواقع. وإن بدا العمل السياسي أكثر حضورًا، فإن أثر العمل الثقافي أكثر رسوخًا واستدامة. وقد تُغيّر خطبة سياسي موقفًا، ولكن رواية أو كتاب قد يغير سلوك جيل وضمير مجتمع. وهذا ما يجعل الأثر الثقافي يفوق العمل السياسي من حيث العمق والبقاء.

إذا كانت الحكومات تُحب أن تتباهى بمؤشرات الأداء والمؤتمرات الاقتصادية، فعليها أن تدرك أن الثقافة هي البنية التحتية الأكثر استدامة لأي إصلاح، وأن الاستثمار في الرأسمال الثقافي (cultural capital) ليس أقل أهمية من الاستثمار في البنية الاقتصادية؛ فالمجتمعات لا تُقاس فقط بما تُنجزه من مشاريع، بل بما تُنتجه من وعي يستمر.

السؤال اليوم: ما موقع المثقف الأردني من مشروع الدولة؟ وهل يمكن للحكومة أن تبني عقدًا اجتماعيًا جديدًا أو أن تُصلح ثقة متآكلة؟ لا يكفي أن تتحدث الحكومة عن فرص اقتصادية وتحولات إدارية إن كانت لا تلتفت إلى الأرض التي تُنتج المعنى وتؤسس للانتماء، وإن غياب الثقافة من ذهن الحكومة ليس تفصيلاً صغيرًا، بل هو مؤشر خطير على قصور في الأداء السياسي العام، وضعف إدراك من الدولة لأهمية القوة الناعمة (soft power)، ولما يمكن أن تلعبه الثقافة في بناء الاستقرار، وتشكيل الرأي العام، وتعزيز صورة البلاد في الداخل والخارج.

في النهاية، لا بد للحكومة أن تؤمن أولا بدور الثقافة الحقيقي كمشروع وطني معرفي وضروري ومتكامل نحو التغيير والتقدم ثم بعد ذلك يأتي الحديث عن الأدوات.

بعبارة ثانية؛ عندما حاصر النازيون أبواب موسكو عام 1941، كان ستالين يستنهض همم الشعب الروسي عبر الإذاعة بخطاب ثقافي قائلاً: 'اخرجوا للدفاع عن وطن بوشكين وتولستوي'! فالأوطان تُنسب لمثقفيها ومبدعيها كما تُنسب لقادتها ورموزها السياسية. يذكرنا التاريخ دوما أن فرنسا هي بلد فيكتور هيغو كما هي بلد نابليون، ولا أحد يذكر بريطانيا دون شكسبير، وحين نقول روسيا نعرف أنها بلد لينين لكنها أيضا موطن ديستويفسكي وتولستوي وغوغول، أما داغستان فلا أظن أن كثيرين سمعوا بها لولا رسول حمزاتوف.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

نائبة أمريكية تحيل جيروم باول إلى وزارة العدل وسط ضغوط ترامب بشأن أسعار الفائدة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
22

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2090 days old | 815,728 Jordan News Articles | 22,666 Articles in Jul 2025 | 1,068 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 16 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



القيسي يكتب: الحكومة والثقافة والحقيقة الغائبة - jo
القيسي يكتب: الحكومة والثقافة والحقيقة الغائبة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

السماء تمطر بالنار كيف غير الفوسفور الأبيض وجه جنوب لبنان؟ - lb
السماء تمطر بالنار كيف غير الفوسفور الأبيض وجه جنوب لبنان؟

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

 نوماس يتألق في موسم التخييم بسيلين - qa
نوماس يتألق في موسم التخييم بسيلين

منذ ٠ ثانية


اخبار قطر

انطلاق مؤتمر المشرفين على شؤون اللاجئين الفلسطينيين بالقاهرة - lb
انطلاق مؤتمر المشرفين على شؤون اللاجئين الفلسطينيين بالقاهرة

منذ ثانية


اخبار لبنان

مصير مهندس ومدرب سياقة طلبا رشوة مقابل تسهيل الحصول على رخصة القيادة - ma
مصير مهندس ومدرب سياقة طلبا رشوة مقابل تسهيل الحصول على رخصة القيادة

منذ ثانية


اخبار المغرب

مفاجأة بعد غياب... شاهدوا بالفيديو إطلالة ماريتا الحلاني - lb
مفاجأة بعد غياب... شاهدوا بالفيديو إطلالة ماريتا الحلاني

منذ ثانية


اخبار لبنان

 الداخلية : قرارات إدارية بحق (11) مخالفا لأنظمة وتعليمات الحج لنقلهم (50) مخالفا لا يحملون تصاريح - sa
الداخلية : قرارات إدارية بحق (11) مخالفا لأنظمة وتعليمات الحج لنقلهم (50) مخالفا لا يحملون تصاريح

منذ ثانية


اخبار السعودية

أسعار الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 21 -7- 2025 - ye
أسعار الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 21 -7- 2025

منذ ثانية


اخبار اليمن

وزير المياه: عدم المضي بالناقل الوطني سيخفض حصة الفرد من المياه الى النصف عاجل - jo
وزير المياه: عدم المضي بالناقل الوطني سيخفض حصة الفرد من المياه الى النصف عاجل

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

طريقة عمل موهيتو ليمون بالنعناع - jo
طريقة عمل موهيتو ليمون بالنعناع

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

أقامته تعليم جدة .. ابن جلوي يشارك أبناء شهداء الواجب حفل الإفطار - sa
أقامته تعليم جدة .. ابن جلوي يشارك أبناء شهداء الواجب حفل الإفطار

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

هل يوجد فرق بين صلاة الفجر والصبح؟.. دار الإفتاء توضح - eg
هل يوجد فرق بين صلاة الفجر والصبح؟.. دار الإفتاء توضح

منذ ثانيتين


اخبار مصر

أستاذ زراعة بجامعة القاهرة: الدولة تعمل على زيادة الإنتاج من اللحوم والألبان - eg
أستاذ زراعة بجامعة القاهرة: الدولة تعمل على زيادة الإنتاج من اللحوم والألبان

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بعد علي معلول.. الأهلي يعلن رحيل عمرو السولية رسميا - eg
بعد علي معلول.. الأهلي يعلن رحيل عمرو السولية رسميا

منذ ثانيتين


اخبار مصر

عمر خيرت يبهر جمهوره على مسرح النافورة.. تفاصيل - eg
عمر خيرت يبهر جمهوره على مسرح النافورة.. تفاصيل

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مهيب عبد الهادي يكشف حقيقة اقتراب موسيماني من الزمالك - eg
مهيب عبد الهادي يكشف حقيقة اقتراب موسيماني من الزمالك

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بعد رحيل مودريتش وفاسكيز.. تعرف على ترتيب قادة ريال مدريد - jo
بعد رحيل مودريتش وفاسكيز.. تعرف على ترتيب قادة ريال مدريد

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

أسامة ربيع يكشف موعد عودة حركة الملاحة بقناة السويس لطبيعتها - eg
أسامة ربيع يكشف موعد عودة حركة الملاحة بقناة السويس لطبيعتها

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

ارتفاع سعر طن الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الاثنين 21 يوليو 2025 - eg
ارتفاع سعر طن الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الاثنين 21 يوليو 2025

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

في حفل موسيقي.. آندي بايرون يثير الجدل بساعة إيروتيكية بـ570 ألف دولار - ye
في حفل موسيقي.. آندي بايرون يثير الجدل بساعة إيروتيكية بـ570 ألف دولار

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

تكلفة الكهرباء في فرنسا تقفز مع ارتفاع درجات الحرارة - ye
تكلفة الكهرباء في فرنسا تقفز مع ارتفاع درجات الحرارة

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

 الزفاف .. الكشف عن مؤامرة خطط لها النظام السوري وإيران لاغتيال صحفيين في لندن - sy
الزفاف .. الكشف عن مؤامرة خطط لها النظام السوري وإيران لاغتيال صحفيين في لندن

منذ ٥ ثواني


اخبار سوريا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل