×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

إعادة التموضع.. نقيب الصحفيين الأردنيين راكان السعايدة يكتب

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٦ شباط ٢٠٢٥ - ١٥:٠١

إعادة التموضع.. نقيب الصحفيين الأردنيين راكان السعايدة يكتب

إعادة التموضع.. نقيب الصحفيين الأردنيين راكان السعايدة يكتب

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٦ شباط ٢٠٢٥ 

ليست مرحلة عادية، ولا ظرفًا عابرًا ما يمر به الأردن منذ أن تولى المتهور دونالد ترمب قيادة التصادم الأميركي مع أغلب دول العالم، هو ظرف استثنائي بامتياز، وفي قلبه مخاطر. ولا أدري إن كنا تحسبنا مسبقًا لاحتمالية فوزه (ترمب) في انتخابات الرئاسة، وحضّرنا أنفسنا جيدًا للتعامل مع شطحاته وتهوره، وهو الذي ليس بيننا، كدولة، وبينه ود مذ رئاسته السابقة.إجابة مسألة التحسب المسبق لا يمكن الجزم بها، فلا إشارات ولا دلالات على أننا تحسبنا، وكأن الرهان على خسارته الانتخابات كان الغالب في ذهن الدولة وأتكأت على ذلك، وكفى.ليس هذا هو المهم الآن، لأن التربص بالأردن بات سمة إدارة ترمب الجديدة المنحازة بالكامل لليمين الصهيوني، المهم هو كيف ندير علاقاتنا مع أميركا في المرحلة الحالية، والأهم كيف نقرأ التطورات، ونعيد التموضع الإقليمي والدولي لحماية الأردن.هذا يحتاج إلى فهم المدى الذي يمكن لترمب واليمين الصهيوني أن يبلغوه في إنفاذ خطة تهجير أبناء قطاع غزة والضفة الغربية إلى الأردن ومصر ودول أخرى.مع الأخذ بالاعتبار أن رفع ترمب سقف مخططه إلى أقصى حد ربما ليس أكثر من تكتيك لانتزاع أكبر قدر من المكاسب، أي هو ضخم مطالبه ليأخذ شيئًا محددًا.هذا الشيء ربما تكون خلاصته: ضم المنطقة (ج) والتي تعادل نحو 60% من مساحة الضفة الغربية، والحاق الباقي بالأردن ضمن سياق حكم ذاتي، فدرالية، كونفدرالية، أيًا تكن الصيغة المهم إنهاء فكرة الدولة الفلسطينية.معنى هذا أن الأردن سيكون المسؤول عن الأمن في الضفة الغربية، وربما قطاع غزة ما لم يتم إلحاق إدارتها بمصر، والمعنى الحرفي لهذا أن الأردن سيكون المسؤول عن التصدي لأي شكل من أشكال المقاومة للاحتلال الإسرائيلي.هذا سيناريو واقعي، وسبق أن طرح مرات عديدة في سنوات سابقة، وإن كان عند الإسرائيليين بعض المحاذير من هكذا سيناريو سأتجنب ذكرها الآن على الأقل.ما الذي أريد قوله..؟أن الأردن المستهدف رقم واحد في المشروع الأميركي- 'الإسرائيلي'، وقد صيغت طول السنوات السابقة الكثير من الجمل ذات الدلالة من مثل: الوطن البديل، الخيار الأردني.وكلها كانت ضمن بنك أفكار أعدت بتفاهمات تحتية بين أميركا و'إسرائيل' كحلول لتصفية القضية الفلسطينية بشكل نهائي وأبدي، وأي تصفية للقضية هو حتمًا على حساب الأردن، بكل ما يعنيه ذلك من تغييرات جوهرية كبرى، ليس هذا وقت تفصيلها.وما يميز التخطيط الأميركي- 'الإسرائيلي' أنه يحضّر، وبشكل تدريجي طويل المدى، الأرضية المناسبة لإنفاذ مخططاته ومشاريعه في الوقت الذي يراه مناسبًا، والتنفيذ عندما تكون الأرضية مهيأة يصبح ممكنًا.كيف نستدرك..؟أول الاستدراك هو الاعتراف أن هذه لحظة مفصلية في تاريخ الأردن، الخطأ فيها يعادل الخطيئة، وأن ندرك أن التحالف مع أميركا ليس أبديًا، هي دولة تحكمها مصالحه أولًا وأخيرًا، وأن ندرك أن 'إسرائيل' ليست حليفًا بل عدوًا لا ينظر إلينا إلا ساحة لتصفية القضية الفلسطينية.هذا الإدراك مقدمة الاستدراك، الذي لا بد أن يفضي إلى التالي:أولًا: إعادة تقييم العلاقة مع أميركا و'إسرائيل' تقييمًا استراتيجيًا عميقًا، وفهم أبعاد التحالف الذي يربطنا بهما، وغايته، وتحديد مصالحنا ومصالحهما من هذا التحالف.ثانيًا: إعادة التقييم ستفضي إلى فهم ألا عواطف في تحالفات المصالح، فهي ليست أبدية، بل ترتبط بالمصالح، وهذا يستدعي إعادة النظر في كل الاتفاقيات معهما، أي أن تنتهي مع 'إسرائيل'، ويعاد ضبطها مع أميركا.ثالثًا: المباشرة في بناء شراكات اقتصادية، تشمل المياه والغاز، مع مصادر جديدة ومتنوعة، لكسر القيود التي تكبلنا، وبما يوسع هامشنا في المناورة السياسية ويجعل لرؤيتنا ومنطقنا في شؤوننا وشؤون الإقليم مكانًا ومكانة.رابعًا: إعادة تصميم اقتصادنا وموازنتنا بالاعتماد على الذات أكثر، وتقليل الاتكاء على المنح والمساعدات خاصة من أميركا.خامسًا: مقاربة علاقاتنا الخارجية مع مصالحنا أولًا وأخيرًا، سواء إقليميًا أو دوليًا، ومن شأن هذا المسار أن يدفع كل الأطراف الإقليمية والدولية للسعي إلى علاقات وتفاهمات مصلحية مشتركة متوازنة.سادسًا: التخطيط ورسم السياسات على أساس أن ظهر الأردن مكشوف، عربيًا وإسلاميًا، دون أن يمنع ذلك من العمل المستمر على جعل الدول العربية والإسلامية تتبنى رؤيتنا وتصطف لجانبنا في المفاصل الحساسة.سابعًا: المراهنة دائما على الأردنيين في حماية بلدهم، مع ما يتطلبه ذلك من النظر بشكل مختلف إلى همومهم وقضاياهم، والأخذ بملاحظاتهم حول السياق العام للدولة واتجاهاتها الداخلية والخارجية.إن التفكير بما هو أعلاه وأخذه وغيره من أفكار تطرح من طيف واسع من وطنيين أردنيين سيؤدي إلى بداية طريق إعادة التموضع، داخليًا وخارجيًا، وهذا التموضع من شأنه أن يمنع القفز من فوقنا عندما نكون في قلب أزمة تستهدف أول ما تستهدف وطننا.الدولة الأردنية اليوم، بكل مكوناتها، على صفحة واحدة، وتسير بذات الاتجاه، ولديها نفس الموقف مما يخطط لفلسطين، فلنستثمر في ذلك ونعيد قراءة وتصميم مسارنا كدولة من جديد.علينا أن نمتلك الشجاعة والإرادة لفعل ذلك، إنها فرصة تاريخية لنا، فالفرص تولد أحيانًامنقلبالمحن.

ليست مرحلة عادية، ولا ظرفًا عابرًا ما يمر به الأردن منذ أن تولى المتهور دونالد ترمب قيادة التصادم الأميركي مع أغلب دول العالم، هو ظرف استثنائي بامتياز، وفي قلبه مخاطر.

ولا أدري إن كنا تحسبنا مسبقًا لاحتمالية فوزه (ترمب) في انتخابات الرئاسة، وحضّرنا أنفسنا جيدًا للتعامل مع شطحاته وتهوره، وهو الذي ليس بيننا، كدولة، وبينه ود مذ رئاسته السابقة.

إجابة مسألة التحسب المسبق لا يمكن الجزم بها، فلا إشارات ولا دلالات على أننا تحسبنا، وكأن الرهان على خسارته الانتخابات كان الغالب في ذهن الدولة وأتكأت على ذلك، وكفى.

ليس هذا هو المهم الآن، لأن التربص بالأردن بات سمة إدارة ترمب الجديدة المنحازة بالكامل لليمين الصهيوني، المهم هو كيف ندير علاقاتنا مع أميركا في المرحلة الحالية، والأهم كيف نقرأ التطورات، ونعيد التموضع الإقليمي والدولي لحماية الأردن.

هذا يحتاج إلى فهم المدى الذي يمكن لترمب واليمين الصهيوني أن يبلغوه في إنفاذ خطة تهجير أبناء قطاع غزة والضفة الغربية إلى الأردن ومصر ودول أخرى.

مع الأخذ بالاعتبار أن رفع ترمب سقف مخططه إلى أقصى حد ربما ليس أكثر من تكتيك لانتزاع أكبر قدر من المكاسب، أي هو ضخم مطالبه ليأخذ شيئًا محددًا.

هذا الشيء ربما تكون خلاصته: ضم المنطقة (ج) والتي تعادل نحو 60% من مساحة الضفة الغربية، والحاق الباقي بالأردن ضمن سياق حكم ذاتي، فدرالية، كونفدرالية، أيًا تكن الصيغة المهم إنهاء فكرة الدولة الفلسطينية.

معنى هذا أن الأردن سيكون المسؤول عن الأمن في الضفة الغربية، وربما قطاع غزة ما لم يتم إلحاق إدارتها بمصر، والمعنى الحرفي لهذا أن الأردن سيكون المسؤول عن التصدي لأي شكل من أشكال المقاومة للاحتلال الإسرائيلي.

هذا سيناريو واقعي، وسبق أن طرح مرات عديدة في سنوات سابقة، وإن كان عند الإسرائيليين بعض المحاذير من هكذا سيناريو سأتجنب ذكرها الآن على الأقل.

ما الذي أريد قوله..؟

أن الأردن المستهدف رقم واحد في المشروع الأميركي- 'الإسرائيلي'، وقد صيغت طول السنوات السابقة الكثير من الجمل ذات الدلالة من مثل: الوطن البديل، الخيار الأردني.

وكلها كانت ضمن بنك أفكار أعدت بتفاهمات تحتية بين أميركا و'إسرائيل' كحلول لتصفية القضية الفلسطينية بشكل نهائي وأبدي، وأي تصفية للقضية هو حتمًا على حساب الأردن، بكل ما يعنيه ذلك من تغييرات جوهرية كبرى، ليس هذا وقت تفصيلها.

وما يميز التخطيط الأميركي- 'الإسرائيلي' أنه يحضّر، وبشكل تدريجي طويل المدى، الأرضية المناسبة لإنفاذ مخططاته ومشاريعه في الوقت الذي يراه مناسبًا، والتنفيذ عندما تكون الأرضية مهيأة يصبح ممكنًا.

كيف نستدرك..؟

أول الاستدراك هو الاعتراف أن هذه لحظة مفصلية في تاريخ الأردن، الخطأ فيها يعادل الخطيئة، وأن ندرك أن التحالف مع أميركا ليس أبديًا، هي دولة تحكمها مصالحه أولًا وأخيرًا، وأن ندرك أن 'إسرائيل' ليست حليفًا بل عدوًا لا ينظر إلينا إلا ساحة لتصفية القضية الفلسطينية.

هذا الإدراك مقدمة الاستدراك، الذي لا بد أن يفضي إلى التالي:

أولًا: إعادة تقييم العلاقة مع أميركا و'إسرائيل' تقييمًا استراتيجيًا عميقًا، وفهم أبعاد التحالف الذي يربطنا بهما، وغايته، وتحديد مصالحنا ومصالحهما من هذا التحالف.

ثانيًا: إعادة التقييم ستفضي إلى فهم ألا عواطف في تحالفات المصالح، فهي ليست أبدية، بل ترتبط بالمصالح، وهذا يستدعي إعادة النظر في كل الاتفاقيات معهما، أي أن تنتهي مع 'إسرائيل'، ويعاد ضبطها مع أميركا.

ثالثًا: المباشرة في بناء شراكات اقتصادية، تشمل المياه والغاز، مع مصادر جديدة ومتنوعة، لكسر القيود التي تكبلنا، وبما يوسع هامشنا في المناورة السياسية ويجعل لرؤيتنا ومنطقنا في شؤوننا وشؤون الإقليم مكانًا ومكانة.

رابعًا: إعادة تصميم اقتصادنا وموازنتنا بالاعتماد على الذات أكثر، وتقليل الاتكاء على المنح والمساعدات خاصة من أميركا.

خامسًا: مقاربة علاقاتنا الخارجية مع مصالحنا أولًا وأخيرًا، سواء إقليميًا أو دوليًا، ومن شأن هذا المسار أن يدفع كل الأطراف الإقليمية والدولية للسعي إلى علاقات وتفاهمات مصلحية مشتركة متوازنة.

سادسًا: التخطيط ورسم السياسات على أساس أن ظهر الأردن مكشوف، عربيًا وإسلاميًا، دون أن يمنع ذلك من العمل المستمر على جعل الدول العربية والإسلامية تتبنى رؤيتنا وتصطف لجانبنا في المفاصل الحساسة.

سابعًا: المراهنة دائما على الأردنيين في حماية بلدهم، مع ما يتطلبه ذلك من النظر بشكل مختلف إلى همومهم وقضاياهم، والأخذ بملاحظاتهم حول السياق العام للدولة واتجاهاتها الداخلية والخارجية.

إن التفكير بما هو أعلاه وأخذه وغيره من أفكار تطرح من طيف واسع من وطنيين أردنيين سيؤدي إلى بداية طريق إعادة التموضع، داخليًا وخارجيًا، وهذا التموضع من شأنه أن يمنع القفز من فوقنا عندما نكون في قلب أزمة تستهدف أول ما تستهدف وطننا.

الدولة الأردنية اليوم، بكل مكوناتها، على صفحة واحدة، وتسير بذات الاتجاه، ولديها نفس الموقف مما يخطط لفلسطين، فلنستثمر في ذلك ونعيد قراءة وتصميم مسارنا كدولة من جديد.

علينا أن نمتلك الشجاعة والإرادة لفعل ذلك، إنها فرصة تاريخية لنا، فالفرص تولد أحيانًامنقلبالمحن.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الذهب يقفز لأعلى مستوى في تاريخه عند التسوية متجاوزاً 4359 دولاراً للأوقية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
29

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2181 days old | 909,884 Jordan News Articles | 19,883 Articles in Oct 2025 | 100 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 2 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



إعادة التموضع.. نقيب الصحفيين الأردنيين راكان السعايدة يكتب - jo
إعادة التموضع.. نقيب الصحفيين الأردنيين راكان السعايدة يكتب

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

المسند: التقسيم الفلكي للفصول الأربعة لا يعكس الواقع المناخي في السعودية والعالم - sa
المسند: التقسيم الفلكي للفصول الأربعة لا يعكس الواقع المناخي في السعودية والعالم

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

صراع المال.. ميزانية متضخمة والجدل مستعر بين النواب و المركزي - ly
صراع المال.. ميزانية متضخمة والجدل مستعر بين النواب و المركزي

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

إصابتان برصاص الاحتلال في دير جرير ومسوطنون يحرقون مركبة - ps
إصابتان برصاص الاحتلال في دير جرير ومسوطنون يحرقون مركبة

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

د. عصام محمد عبد القادر يكتب: ذكرى أكتوبر 1973 ما بين العقيدة واليقين - eg
د. عصام محمد عبد القادر يكتب: ذكرى أكتوبر 1973 ما بين العقيدة واليقين

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

رؤساء بلديات في البقاع قدموا عبر النشرة التهاني بمناسبة عيد الفطر السعيد - lb
رؤساء بلديات في البقاع قدموا عبر النشرة التهاني بمناسبة عيد الفطر السعيد

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

مارك فينود: الدول المصنعة للأسلحة والمصدرة لها تعمل لزيادة سيطرتها ونفوذها - eg
مارك فينود: الدول المصنعة للأسلحة والمصدرة لها تعمل لزيادة سيطرتها ونفوذها

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

تحذيرات من حوادث ليلية بسبب هذا الامر (صور) - ye
تحذيرات من حوادث ليلية بسبب هذا الامر (صور)

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

الذهب يواصل الارتفاع عالميا .. وتجار الأردن يشكون الركود - jo
الذهب يواصل الارتفاع عالميا .. وتجار الأردن يشكون الركود

منذ ٧ ثواني


اخبار الاردن

ضابط في الجيش السوري: الثورة لم تخرج من أجل أشخاص والمواطن هو الأساس - sy
ضابط في الجيش السوري: الثورة لم تخرج من أجل أشخاص والمواطن هو الأساس

منذ ٧ ثواني


اخبار سوريا

العلاقات الاجتماعية المتينة.. علاج طبيعي ضد الشيخوخة المبكرة - sa
العلاقات الاجتماعية المتينة.. علاج طبيعي ضد الشيخوخة المبكرة

منذ ٩ ثواني


اخبار السعودية

 القسام تستهدف دبابة ميركفاه صهيونية جنوب مدينة غزة - ye
القسام تستهدف دبابة ميركفاه صهيونية جنوب مدينة غزة

منذ ٩ ثواني


اخبار اليمن

طهران تأمل الإفراج قريبا عن فرنسيين في إيران ومواطنة في فرنسا - ly
طهران تأمل الإفراج قريبا عن فرنسيين في إيران ومواطنة في فرنسا

منذ ١٠ ثواني


اخبار ليبيا

جوجل تطلق Gemini CLI Extensions لدعم المطورين - jo
جوجل تطلق Gemini CLI Extensions لدعم المطورين

منذ ١١ ثانية


اخبار الاردن

إخلاء سبيل عصام صاصا و15 متهما آخرين على ذمة التحقيقات - eg
إخلاء سبيل عصام صاصا و15 متهما آخرين على ذمة التحقيقات

منذ ١١ ثانية


اخبار مصر

رئيس مجلس النواب اللبناني يحذر من انقلاب إسرائيل على اتفاق غزة - ye
رئيس مجلس النواب اللبناني يحذر من انقلاب إسرائيل على اتفاق غزة

منذ ١٣ ثانية


اخبار اليمن

العظمي 28.. تعرف على حالة الطقس اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025 بمحافظة بورسعيد - eg
العظمي 28.. تعرف على حالة الطقس اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025 بمحافظة بورسعيد

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

بنك البركة مصر ضمن قائمة أفضل 100 بنك أفريقي لعام 2025 - eg
بنك البركة مصر ضمن قائمة أفضل 100 بنك أفريقي لعام 2025

منذ ١٤ ثانية


اخبار مصر

بالصور: الأمن السوري يضبط معدات لتصنيع الكبتاغون على حدود لبنان - lb
بالصور: الأمن السوري يضبط معدات لتصنيع الكبتاغون على حدود لبنان

منذ ١٦ ثانية


اخبار لبنان

كم أرباح مبلغ 200 ألف جنيه؟.. طريقة حساب العائد من شهادات ادخار البنك الأهلي - eg
كم أرباح مبلغ 200 ألف جنيه؟.. طريقة حساب العائد من شهادات ادخار البنك الأهلي

منذ ١٧ ثانية


اخبار مصر

الرئيس الصربي: الجميع يستعد للحرب.. ما يعني أنها ستندلع - lb
الرئيس الصربي: الجميع يستعد للحرب.. ما يعني أنها ستندلع

منذ ١٧ ثانية


اخبار لبنان

ظهور علني نادر لرئيس الكاميرون في حملة لإعادة انتخابه - kw
ظهور علني نادر لرئيس الكاميرون في حملة لإعادة انتخابه

منذ ١٨ ثانية


اخبار الكويت

أمين الناصر : متوقع بلوغ الطلب على النفط 104 ملايين برميل يوميا في 2024 - sa
أمين الناصر : متوقع بلوغ الطلب على النفط 104 ملايين برميل يوميا في 2024

منذ ١٨ ثانية


اخبار السعودية

 عيب دى زى أختك .. مراهق يعاقب شابا عاكس فتاة بطعنة فى الصدر بالعمرانية - eg
عيب دى زى أختك .. مراهق يعاقب شابا عاكس فتاة بطعنة فى الصدر بالعمرانية

منذ ١٩ ثانية


اخبار مصر

مدير أمن العاصمة عدن يزور الجامعة الألمانية الدولية عدن - ye
مدير أمن العاصمة عدن يزور الجامعة الألمانية الدولية عدن

منذ ٢٠ ثانية


اخبار اليمن

ماذا يحدث لجسمك عند تناول عصير الكرفس لمدة أسبوع؟ - eg
ماذا يحدث لجسمك عند تناول عصير الكرفس لمدة أسبوع؟

منذ ٢٠ ثانية


اخبار مصر

اسرائيل تثبت ربط جغرافيا لبنان بسوريا استعدادات لقتال بري - lb
اسرائيل تثبت ربط جغرافيا لبنان بسوريا استعدادات لقتال بري

منذ ٢١ ثانية


اخبار لبنان

الوكالة الوطنية: القوات الاسرائيلية ألقت مناشير فوق مدينة الخيام خلال مراسم تشييع - lb
الوكالة الوطنية: القوات الاسرائيلية ألقت مناشير فوق مدينة الخيام خلال مراسم تشييع

منذ ٢٣ ثانية


اخبار لبنان

أمين مجمع الملك سلمان للغة العربية: أعمال المجمع امتدت إلى أكثر من 60 دولة - sa
أمين مجمع الملك سلمان للغة العربية: أعمال المجمع امتدت إلى أكثر من 60 دولة

منذ ٢٤ ثانية


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل