مدار الساعة - تحت رعاية مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، ورئيس غرفة صناعة الزرقاء اختتمت هيئة شباب كلنا الأردن، الذراع الشبابي للصندوق ، فعاليات تخريج دورة تدريبية حول 'مهارات التوظيف الأساسية'، والتي استهدفت شباباً وشابات باحثين عن فرص عمل في القطاع الصناعي في محافظة الزرقاء.وأكد مدير عام صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية عبد الفتاح الكايد أن الهيئة تسعى إلى تفعيل دور الشباب كشريك حقيقي ومؤثر في الحياة العامة عبر توفير فرصاً في مجالات التدريب، والتطوع، وبناء القدرات، بما يعزز قدراتهم التنافسية لدخول سوق العمل، مشيراً إلى أن القطاع الصناعي يمثل واحداً من أكثر القطاعات الواعدة التي تحتاج إلى مهارات عملية لا تُكتسب إلا بالتدريب الموجه.من جهته، أوضح رئيس غرفة صناعة الزرقاء فارس حمودة أن الشراكة بين الغرفة وهيئة شباب كلنا الأردن تمثل نموذجاً ناجحاً للتكامل بين القطاع الخاص والجهات التنموية، مؤكداً أهمية إعداد كوادر مدربة ومؤهلة تلبي احتياجات القطاع الصناعي وتسهم في تقليل نسب البطالة.بدوره، شدد مدير هيئة شباب كلنا الأردن عبد الرحيم الزواهرة على أهمية تحفيز الشباب للانخراط في القطاعات الإنتاجية، خاصة القطاع الصناعي الذي يمتلك إمكانات كبيرة للنمو ويحتاج إلى طاقات شبابية مبدعة وطموحة لتحقيق تطلعاته المستقبلية. يُشار إلى أن هيئة شباب كلنا الأردن، ومنذ تأسيسها عام 2006، تعمل عبر فروعها المنتشرة في جميع محافظات المملكة على تنفيذ برامج تدريبية وتأهيلية مبنية على احتياجات سوق العمل، حيث وفرت حتى الآن نحو مليون و883 ألف فرصة في مجالات التدريب، والتطوع، وبناء القدرات، دعماً لمسيرة التنمية الشاملة في الأردن.

مدار الساعة - تحت رعاية مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، ورئيس غرفة صناعة الزرقاء اختتمت هيئة شباب كلنا الأردن، الذراع الشبابي للصندوق ، فعاليات تخريج دورة تدريبية حول 'مهارات التوظيف الأساسية'، والتي استهدفت شباباً وشابات باحثين عن فرص عمل في القطاع الصناعي في محافظة الزرقاء.

وأكد مدير عام صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية عبد الفتاح الكايد أن الهيئة تسعى إلى تفعيل دور الشباب كشريك حقيقي ومؤثر في الحياة العامة عبر توفير فرصاً في مجالات التدريب، والتطوع، وبناء القدرات، بما يعزز قدراتهم التنافسية لدخول سوق العمل، مشيراً إلى أن القطاع الصناعي يمثل واحداً من أكثر القطاعات الواعدة التي تحتاج إلى مهارات عملية لا تُكتسب إلا بالتدريب الموجه.

من جهته، أوضح رئيس غرفة صناعة الزرقاء فارس حمودة أن الشراكة بين الغرفة وهيئة شباب كلنا الأردن تمثل نموذجاً ناجحاً للتكامل بين القطاع الخاص والجهات التنموية، مؤكداً أهمية إعداد كوادر مدربة ومؤهلة تلبي احتياجات القطاع الصناعي وتسهم في تقليل نسب البطالة.

بدوره، شدد مدير هيئة شباب كلنا الأردن عبد الرحيم الزواهرة على أهمية تحفيز الشباب للانخراط في القطاعات الإنتاجية، خاصة القطاع الصناعي الذي يمتلك إمكانات كبيرة للنمو ويحتاج إلى طاقات شبابية مبدعة وطموحة لتحقيق تطلعاته المستقبلية.

يُشار إلى أن هيئة شباب كلنا الأردن، ومنذ تأسيسها عام 2006، تعمل عبر فروعها المنتشرة في جميع محافظات المملكة على تنفيذ برامج تدريبية وتأهيلية مبنية على احتياجات سوق العمل، حيث وفرت حتى الآن نحو مليون و883 ألف فرصة في مجالات التدريب، والتطوع، وبناء القدرات، دعماً لمسيرة التنمية الشاملة في الأردن.