×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٩ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٩ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 % منها بالاتفاق

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٦ أذار ٢٠٢٥ - ٠٠:٣٠

أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 منها بالاتفاق

أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 % منها بالاتفاق

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٦ أذار ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - رانا النمرات - في ظل التحديات التي تواجه الأسرة في المجتمع، يعد الطلاق من القضايا الاجتماعية التي تتطلب معالجة تجمع بين الوعي الديني والاجتماعي والنفسي بحسب مختصين في مجال الإرشاد الأسري والفتوى، اكدوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن التدخل المبكر في القضايا الأسرية من خلال الإرشاد والتوجيه يمكن أن يحول دون وقوع الطلاق.وتسهم دائرة الإفتاء ودائرة قاضي القضاة في تقديم الإرشادات الشرعية والأسرية التي تدعو إلى التأني وضبط النفس، وإعلاء الحوار البناء كأداة رئيسية لحل الخلافات الزوجية، داعية المؤسسات الأكاديمية والإعلامية الى نشر الوعي حول حقوق الزوجين وواجباتهما، وأهمية تعلم مهارات التعامل مع الضغوط الحياتية.وبموازة ذلك يبرز دور الإرشاد النفسي والأسري في توفير بيئة داعمة تساعد الزوجين على التكيف مع التحديات، مع التأكيد على أهمية التوعية بآثار الطلاق النفسية على الأفراد، خاصة الأطفال وأهمية الواعز الديني والثقافي في الحد من ظاهرة الطلاق وتعزيز استقرار الأسرة.الناطق الإعلامي بإسم دائرة قاضي القضاة، القاضي الدكتور إسماعيل نوح القضاة يؤكد أن الطلاق ظاهرة اجتماعية موجودة في جميع المجتمعات، ويجب التعامل معها بحكمة وروية دون مبالغة أو التقليل من شأنها، موضحا أن نسب الطلاق عالمياً تعتمد على معيار محدد يتمثل بعدد حالات الطلاق لكل ألف نسمة. وفيما يخص الأردن، أظهرت الأرقام الصادرة عن دائرة قاضي القضاة أن معدل الطلاق سجل 2.6 حالة لكل ألف نسمة عام 2021، ليشهد انخفاضاً طفيفاً عام 2022 حيث بلغ 2.4 حالة، ثم تراجع مجدداً عام 2023 إلى 2.3 حالة لكل ألف نسمة.وأضاف، إن المحاكم الشرعية هي الجهة الوحيدة المخولة بتوثيق الطلاق أو إصدار حكم بالتفريق بين الزوجين، مشيراً إلى أن دائرة الإفتاء العام تعتبر شريكاً أساسياً في التعامل مع قضايا الأسرة بشكل عام، وقضايا الطلاق بشكل خاص، حيث يتوجه الكثير من المواطنين إلى مكاتب الإفتاء للاستفسار عن الألفاظ التي قد تصدر منهم والتي قد تُعد طلاقاً.وأكد القضاة أنه ليس كل استفتاء بخصوص الطلاق يعني وقوع الطلاق، فالتوثيق النهائي لهذا الأمر يبقى من اختصاص القاضي الشرعي.وأوضح أن دائرة قاضي القضاة تقوم سنوياً بنشر الإحصائيات المتعلقة بالزواج والطلاق كونها تمثل مؤشراً دقيقاً لحركة المجتمع، لافتا الى أن نسب الطلاق في السنوات الأخيرة بدأت تميل نحو الانخفاض، لوم يتم تسجيل زيادات ملحوظة بحالات الطلاق خلال شهر رمضان المبارك.وبين أن معظم حالات الطلاق طيلة العام وبنسبة تزيد على 74 % تتم بالاتفاق بين الطرفين على إنهاء الحياة الزوجية، ما يدل على أن نسبة الطلاق الناتج عن انفعالات اللحظة ضئيلة جدا ولا تؤثر بشكل كبير على النسب الإجمالية.وشدد على أهمية الوعي بخطورة استخدام ألفاظ الطلاق، وضرورة الحفاظ على قدسية شهر رمضان باعتباره شهراً للرحمة والمغفرة، بدلاً من أن يصبح شهراً للخلافات الزوجية، مشيرا إلى أن رمضان ما يزال يحمل العديد من المظاهر الإيجابية في الأسرة الأردنية، بما في ذلك تجمعات الأسرة والتواصل وتبادل الدعم بين أفرادها.الناطق الإعلامي في دائرة الإفتاء العام الدكتور أحمد الحراسيس، أكد أن العلاقة الزوجية يجب أن تقوم على السكن والمودة والرحمة، كما قال الله تعالى: 'ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة' (الروم: 21)، وفقاً للشرع الذي حدد حقوق وواجبات كل طرف، موضحا أن التقصير بأداء هذه الواجبات يؤدي إلى نزاعات تؤثر على استقرار الحياة الأسرية.وأشار الحراسيس إلى أن وسائل الإعلام والتكنولوجيا قد تكون سلاحاً ذا حدين حيث يمكن أن تعزز العلاقة الزوجية وتعمق القيم الإسلامية، لكنها في الوقت ذاته قد تسهم في تفكك الأسرة بسبب انشغال الأزواج بهذه المواقع ما قد يسبب مشاعر الإهانة ويؤدي إلى الطلاق.وأكد أن الحياة الزوجية تتطلب التعاون والصبر في مواجهة الأزمات، والنفقة يجب أن تكون وفقاً للقدرة المالية للزوج، مشيرا الى أن الخلافات المالية قد تؤدي إلى نزاعات تنتهي بالطلاق.وتطرق إلى أهمية السرية والخصوصية في العلاقة الزوجية، محذراً من التدخلات السلبية من الأهل، في حين قد يساعد التدخل الإيجابي بين الأهل في حل الخلافات وتقريب وجهات النظر.وأضاف، إن التوعية الأسرية والإرشاد الديني هما من العوامل الأساسية في بناء أسرة ناجحة، مشيراً إلى أن الإرشاد الأسري يمكن أن يسهم في حل الخلافات وتعزيز التواصل بين الزوجين.وفيما يتعلق بالغضب كأحد أسباب الطلاق، أكد الحراسيس ضرورة معالجته وفقاً للتوجيهات النبوية، لافتاً إلى أن العبادات، خاصة الصيام، تساعد في ضبط الغضب وتحسين التعامل بين الزوجين.وأوضح الحراسيس أن دائرة الإفتاء تقدم استشارات أسرية من خلال مكاتبها المنتشرة في المملكة وبما يسهم في حل النزاعات قبل تفاقمها، مبينا أن برامج التوعية الإعلامية التي تقدمها الدائرة تشهد تفاعلاً كبيراً من المجتمع، حيث تجاوزت مشاهدات برامج الإفتاء في رمضان الماضي 29 مليون مشاهدة.من جانبه أكد نائب عميد كلية الشريعة في الجامعة الأردنية الدكتور محمد أبو ليل أن دائرة الإفتاء تلعب دورًا حيويًا في تعزيز الوعي الديني من خلال الفتاوى والإرشادات والندوات التي تعكس قيم الإسلام، ما يساهم في رفع الوعي الديني في المجتمع.وأضاف إن المؤسسات الأكاديمية تساهم في نشر الوعي الديني عبر تطوير أساليب التعليم بما يتناسب مع العصر، مشددًا على أهمية تعليم الجوانب الأخلاقية والاجتماعية لتعزيز شخصية الطلاب وعقد محاضرات ودورات تدريبية تستهدف فئات المجتمع المختلفة لزيادة الوعي الديني.وفيما يتعلق بارتفاع معدلات الطلاق، أكد أن غياب التفاهم بين الزوجين والافتقار لثقافة الحوار من أبرز الأسباب، لافتًا إلى أن تدخل الأطراف الخارجية قد يزيد من تفاقم الخلافات.وأوضح أن غياب الوعي بالحقوق والواجبات الشرعية يعقد المشكلات الأسرية، داعيًا إلى تأهيل الزوجين قبل الزواج من خلال دورات تدريبية متخصصة.وأضاف، إن مراكز الإصلاح الأسري يجب أن تركز على تأهيل الزوجين بشكل شامل وتنظيم برامج إرشادية لمعالجة الخلافات قبل تفاقمها.وفيما يتعلق بالغضب، أكد أبو ليل أن الشريعة الإسلامية تدعو إلى ضبط المشاعر والتحكم بالغضب، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 'ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب'.وأكدت المتخصصة بالإرشاد النفسي والأسري الدكتورة شادية هاني خريسات أهمية الإرشاد الأسري في الحد من الطلاق من خلال مساعدة الزوجين على معالجة مشكلاتهم بهدف الإصلاح وليس الترميم، موضحة أن الإصلاح يتضمن حل المشكلة والتعلم منها، بينما الترميم يتجاوز المشكلة، ما يؤدي إلى تراكم الصراعات وكبت المشاعر، وهو ما يعزز احتمالية الطلاق.وأشارت إلى أن التدخل المبكر في الإرشاد الأسري يعد أكثر فاعلية، ولكن العديد من الأزواج لا يلجؤون إلى الإرشاد إلا بعد تفاقم الخلافات أو بقرار من المحكمة، ما يقلل من قدرة الإرشاد على تقديم الدعم المطلوب.ودعت خريسات إلى دمج الإرشاد الأسري مع مبادئ دائرة الإفتاء، مثل تعزيز الوعي بمفهوم 'التأني وعدم التسرع' وتعليم الأزواج مهارات إدارة الغضب والتعامل مع الضغوط الحياتية بطرق بنّاءة.وأكدت أهمية تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية تركز على ضبط الانفعالات واتخاذ القرارات السليمة في العلاقة الزوجية، وتوسيع هذه الدورات لتشمل المراكز الأسرية ووسائل التواصل الاجتماعي.وأشارت إلى ضرورة أن يتماشى الإرشاد الأسري مع الواقع الثقافي والديني للأزواج، مع توجيههم إلى دور الأهل بطريقة صحية بعيدًا عن التدخلات السلبية، موضحة أن تقرير دائرة الإفتاء أشار إلى أن الغضب والتسرع هما من أبرز أسباب الطلاق، ما يستدعي تطوير برامج تدريبية في إدارة المشاعر والانفعالات.من الناحية النفسية، أوضحت خريسات أن الطلاق يعد من أبرز الأحداث الضاغطة التي تؤثر على الصحة النفسية، خاصة لدى الأشخاص الذين يفتقرون لمهارات التعامل مع الضغوط.وأضافت أن الطلاق يزيد من احتمالية التعرض للقلق والاكتئاب، مشيرة إلى أن التكيف مع الطلاق يتطلب استراتيجيات نفسية تركز على تقبل الواقع وإعادة بناء الهوية الذاتية.وشددت على أهمية استشارة مختصين معتمدين للحصول على نصائح علمية ونفسية سليمة، مؤكدة ضرورة دعم المطلقين نفسيًا، وتعزيز التوجيه الديني والاجتماعي، حيث أن المجتمعات التي تحمل وصمة اجتماعية تجاههم قد تزيد من الضغوط النفسية عليهم. (بترا)

مدار الساعة - رانا النمرات - في ظل التحديات التي تواجه الأسرة في المجتمع، يعد الطلاق من القضايا الاجتماعية التي تتطلب معالجة تجمع بين الوعي الديني والاجتماعي والنفسي بحسب مختصين في مجال الإرشاد الأسري والفتوى، اكدوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن التدخل المبكر في القضايا الأسرية من خلال الإرشاد والتوجيه يمكن أن يحول دون وقوع الطلاق.

وتسهم دائرة الإفتاء ودائرة قاضي القضاة في تقديم الإرشادات الشرعية والأسرية التي تدعو إلى التأني وضبط النفس، وإعلاء الحوار البناء كأداة رئيسية لحل الخلافات الزوجية، داعية المؤسسات الأكاديمية والإعلامية الى نشر الوعي حول حقوق الزوجين وواجباتهما، وأهمية تعلم مهارات التعامل مع الضغوط الحياتية.

وبموازة ذلك يبرز دور الإرشاد النفسي والأسري في توفير بيئة داعمة تساعد الزوجين على التكيف مع التحديات، مع التأكيد على أهمية التوعية بآثار الطلاق النفسية على الأفراد، خاصة الأطفال وأهمية الواعز الديني والثقافي في الحد من ظاهرة الطلاق وتعزيز استقرار الأسرة.

الناطق الإعلامي بإسم دائرة قاضي القضاة، القاضي الدكتور إسماعيل نوح القضاة يؤكد أن الطلاق ظاهرة اجتماعية موجودة في جميع المجتمعات، ويجب التعامل معها بحكمة وروية دون مبالغة أو التقليل من شأنها، موضحا أن نسب الطلاق عالمياً تعتمد على معيار محدد يتمثل بعدد حالات الطلاق لكل ألف نسمة. وفيما يخص الأردن، أظهرت الأرقام الصادرة عن دائرة قاضي القضاة أن معدل الطلاق سجل 2.6 حالة لكل ألف نسمة عام 2021، ليشهد انخفاضاً طفيفاً عام 2022 حيث بلغ 2.4 حالة، ثم تراجع مجدداً عام 2023 إلى 2.3 حالة لكل ألف نسمة.

وأضاف، إن المحاكم الشرعية هي الجهة الوحيدة المخولة بتوثيق الطلاق أو إصدار حكم بالتفريق بين الزوجين، مشيراً إلى أن دائرة الإفتاء العام تعتبر شريكاً أساسياً في التعامل مع قضايا الأسرة بشكل عام، وقضايا الطلاق بشكل خاص، حيث يتوجه الكثير من المواطنين إلى مكاتب الإفتاء للاستفسار عن الألفاظ التي قد تصدر منهم والتي قد تُعد طلاقاً.

وأكد القضاة أنه ليس كل استفتاء بخصوص الطلاق يعني وقوع الطلاق، فالتوثيق النهائي لهذا الأمر يبقى من اختصاص القاضي الشرعي.

وأوضح أن دائرة قاضي القضاة تقوم سنوياً بنشر الإحصائيات المتعلقة بالزواج والطلاق كونها تمثل مؤشراً دقيقاً لحركة المجتمع، لافتا الى أن نسب الطلاق في السنوات الأخيرة بدأت تميل نحو الانخفاض، لوم يتم تسجيل زيادات ملحوظة بحالات الطلاق خلال شهر رمضان المبارك.

وبين أن معظم حالات الطلاق طيلة العام وبنسبة تزيد على 74 % تتم بالاتفاق بين الطرفين على إنهاء الحياة الزوجية، ما يدل على أن نسبة الطلاق الناتج عن انفعالات اللحظة ضئيلة جدا ولا تؤثر بشكل كبير على النسب الإجمالية.

وشدد على أهمية الوعي بخطورة استخدام ألفاظ الطلاق، وضرورة الحفاظ على قدسية شهر رمضان باعتباره شهراً للرحمة والمغفرة، بدلاً من أن يصبح شهراً للخلافات الزوجية، مشيرا إلى أن رمضان ما يزال يحمل العديد من المظاهر الإيجابية في الأسرة الأردنية، بما في ذلك تجمعات الأسرة والتواصل وتبادل الدعم بين أفرادها.

الناطق الإعلامي في دائرة الإفتاء العام الدكتور أحمد الحراسيس، أكد أن العلاقة الزوجية يجب أن تقوم على السكن والمودة والرحمة، كما قال الله تعالى: 'ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة' (الروم: 21)، وفقاً للشرع الذي حدد حقوق وواجبات كل طرف، موضحا أن التقصير بأداء هذه الواجبات يؤدي إلى نزاعات تؤثر على استقرار الحياة الأسرية.

وأشار الحراسيس إلى أن وسائل الإعلام والتكنولوجيا قد تكون سلاحاً ذا حدين حيث يمكن أن تعزز العلاقة الزوجية وتعمق القيم الإسلامية، لكنها في الوقت ذاته قد تسهم في تفكك الأسرة بسبب انشغال الأزواج بهذه المواقع ما قد يسبب مشاعر الإهانة ويؤدي إلى الطلاق.

وأكد أن الحياة الزوجية تتطلب التعاون والصبر في مواجهة الأزمات، والنفقة يجب أن تكون وفقاً للقدرة المالية للزوج، مشيرا الى أن الخلافات المالية قد تؤدي إلى نزاعات تنتهي بالطلاق.

وتطرق إلى أهمية السرية والخصوصية في العلاقة الزوجية، محذراً من التدخلات السلبية من الأهل، في حين قد يساعد التدخل الإيجابي بين الأهل في حل الخلافات وتقريب وجهات النظر.

وأضاف، إن التوعية الأسرية والإرشاد الديني هما من العوامل الأساسية في بناء أسرة ناجحة، مشيراً إلى أن الإرشاد الأسري يمكن أن يسهم في حل الخلافات وتعزيز التواصل بين الزوجين.

وفيما يتعلق بالغضب كأحد أسباب الطلاق، أكد الحراسيس ضرورة معالجته وفقاً للتوجيهات النبوية، لافتاً إلى أن العبادات، خاصة الصيام، تساعد في ضبط الغضب وتحسين التعامل بين الزوجين.

وأوضح الحراسيس أن دائرة الإفتاء تقدم استشارات أسرية من خلال مكاتبها المنتشرة في المملكة وبما ¡

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

قطر تلاقي البحرين وروسيا استعداداً للملحق الآسيوي

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
22

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2108 days old | 832,891 Jordan News Articles | 6,042 Articles in Aug 2025 | 0 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 27 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 منها بالاتفاق - jo
أبغض الحلال الى الله.. 2.3 حالة لكل 1000 نسمة 74 منها بالاتفاق

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الحجاج يرمون الجمرات في أول أيام عيد الأضحى - tn
الحجاج يرمون الجمرات في أول أيام عيد الأضحى

منذ ثانية


اخبار تونس

ليست المرة الأولى.. موقف سابق يكشف حقيقة سعي الدكتورة عائشة محرم طبيبة المنوفية للترند - eg
ليست المرة الأولى.. موقف سابق يكشف حقيقة سعي الدكتورة عائشة محرم طبيبة المنوفية للترند

منذ ثانية


اخبار مصر

 المركزي : ارتفاع تحويلات المصريين في الخارج إلى 65.5 في أغسطس 2024 - eg
المركزي : ارتفاع تحويلات المصريين في الخارج إلى 65.5 في أغسطس 2024

منذ ثانية


اخبار مصر

 التعليم تكشف تفاصيل جديدة بشأن الاستعانة بـ50 ألف معلم بنظام الحصة - eg
التعليم تكشف تفاصيل جديدة بشأن الاستعانة بـ50 ألف معلم بنظام الحصة

منذ ثانية


اخبار مصر

 المسحل : نعد الجماهير بالتأهل لكأس العالم.. وتقدمنا بطلب استضافة الملحق في السعودية - sa
المسحل : نعد الجماهير بالتأهل لكأس العالم.. وتقدمنا بطلب استضافة الملحق في السعودية

منذ ثانية


اخبار السعودية

موعد قطع الكهرباء في العريش بشمال سيناء حسب المواعيد الجديدة - eg
موعد قطع الكهرباء في العريش بشمال سيناء حسب المواعيد الجديدة

منذ ثانية


اخبار مصر

انطلاق أعمال قوافل صناع الخير في رأس غارب بالبحر الأحمر - eg
انطلاق أعمال قوافل صناع الخير في رأس غارب بالبحر الأحمر

منذ ثانية


اخبار مصر

فضيحة موثق.. من حامي العقود إلى شريك في أكبر عملية نصب عقاري - ma
فضيحة موثق.. من حامي العقود إلى شريك في أكبر عملية نصب عقاري

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

وزير العمل يبحث توسعة فرع إنتاجي في جرش يشغل 109 أردنيين - jo
وزير العمل يبحث توسعة فرع إنتاجي في جرش يشغل 109 أردنيين

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

 أبي العزيز .. حماده هلال ينعي والد زوجته بكلمات مؤثرة - eg
أبي العزيز .. حماده هلال ينعي والد زوجته بكلمات مؤثرة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

موعد نتيجة الصف السادس الابتدائي 2025 في المنوفية (بالاسم ورقم الجلوس) - eg
موعد نتيجة الصف السادس الابتدائي 2025 في المنوفية (بالاسم ورقم الجلوس)

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بيونسيه غنت 16 Carriages وعلقت داخل سيارة في الهواء! - sa
بيونسيه غنت 16 Carriages وعلقت داخل سيارة في الهواء!

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

انكماش اقتصاد اليابان بأقل من التوقعات بفضل تحسن الاستهلاك - eg
انكماش اقتصاد اليابان بأقل من التوقعات بفضل تحسن الاستهلاك

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

يوسف إدريس.. أيقونة الأدب الواقعي الذي اقتحم الشاشة الكبيرة - eg
يوسف إدريس.. أيقونة الأدب الواقعي الذي اقتحم الشاشة الكبيرة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

أزهر سوهاج تعلن أوائل الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024 2025 - eg
أزهر سوهاج تعلن أوائل الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024 2025

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

حزب الله: إيران قادرة على حماية نفسها - lb
حزب الله: إيران قادرة على حماية نفسها

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

برج الحوت.. حظك اليوم الإثنين 28 أبريل 2025 - eg
برج الحوت.. حظك اليوم الإثنين 28 أبريل 2025

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بحلول عيد الفطر - jo
الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بحلول عيد الفطر

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

في الجمعة الموحدة.. السيد الصدر يقول كلمته: لا للتفريط بسيادة العراق - iq
في الجمعة الموحدة.. السيد الصدر يقول كلمته: لا للتفريط بسيادة العراق

منذ ٤ ثواني


اخبار العراق

وزير الداخلية يبحث مع السفير المصري عددا من الموضوعات المشتركة - sa
وزير الداخلية يبحث مع السفير المصري عددا من الموضوعات المشتركة

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

قرارات حكومية تدعم محرك الأردن وجهة عالمية خلال الربع الأول من العام - jo
قرارات حكومية تدعم محرك الأردن وجهة عالمية خلال الربع الأول من العام

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل