×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٣ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٣ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٤ نيسان ٢٠٢٥ - ١٥:٣٤

القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٤ نيسان ٢٠٢٥ 

في لحظات التحول الكبرى، لا تكون المواجهة الحاسمة مع التيارات غير المدنية أمنية أو قانونية فقط، بل تكون ثقافية بالدرجة الأولى ذلك أن الخطاب غير المدني – سواء جاء في عباءة دينية أو أيديولوجية – لا يعيش في فراغ، بل يقتات على فراغات الثقافة، وعليه تغدو الثقافة هي المتراس الأخير في وجه أي خطاب غير مدني.إن الحظر القانوني للجماعة المنحلة قد يُسكت الصوت، لكن الثقافة هي التي تمحو الأثر. والثقافة هنا ليست ترفاً نخبوياً، بل هي شبكة الرموز والقصص والمعاني التي تشكل وعي الناس. فإذا بقيت هذه الشبكة أسيرة التكرار، والتلقين، والانغلاق، فإن أي خطاب غير مدني سيجد طريقه إليها من جديد، ولو بعد حين.عندما يُطرح مصطلح 'حظر الجماعة المنحلة'، يتبادر إلى الذهن مباشرة البعد القانوني والسياسي لهذا القرار؛ بيد أن الحظر لا يكتمل فهمه بغير العصف الذهني في آثاره الثقافية. فالجماعة – التي لم تكن مجرد تنظيم سياسي – استطاعت على مدار عقود أن تزرع خطابًا ثقافيًا متكاملًا، يمس التعليم والدين واللغة والرموز وحتى أنماط الحياة. من هنا، يصبح السؤال الأهم: ماذا يعني البديل الثقافي لها؟ أي كيف يؤثر هذا البديل على البنية الرمزية والذهنية التي شيدتها الجماعة داخل المجتمع الأردني؟ وهل يكفي القرار السياسي لعزل تيار عريض تشكل كـ'ثقافة بديلة' لزمن طويل. سأحاول، هنا، الحديث بإيجاز غير مخل، عن ضرورة حضور 'البديل الثقافي لحظر الجماعة'، وقراءة التحولات التي يفرضها ذلك على مستوى الوعي الجمعي، والرموز، والمرجعيات. إن وجود البديل الثقافي التنويري التقدمي سيعمل على تحقيق النتائج الآتية: أولًا: نزع شرعية الخطاب الرمزيلم تكن الجماعة المنحلة مجرّد تنظيم سياسي، بل كانت حاملة لخطاب ديني رمزي وثقافي مجتمعي متكامل. عبر عقود من الزمن؛ حيث أسست الجماعة لمفرداتها، ومصطلحاتها، وشعاراتها التي تسربت إلى الوعي العام باعتبارها تمثّل 'الإسلام الصحيح' أو 'الدين الملتزم'. البديل الثقافي يعني نزع الشرعية الرمزية لهذا الخطاب وتفكيكه بوعي مقابل، وإعادة مساءلة المفاهيم التي حملها مثل: 'الحاكمية'، 'الطليعة المؤمنة'، 'الجهاد'، 'الولاء والبراء'، ' السمع والطاعة' وغيرها. إنها عملية تفكيك للرموز التي رسّختها الجماعة في العقل الجمعي.ثانيًا: تحجيم النفوذ على الوعي الجمعيعلى امتداد سنوات طويلة، تسللت الجماعة إلى مفاصل تشكيل الوعي من خلال استغلال المساجد والجمعيات والمدارس والجامعات والنقابات والجمعيات وغيرها. وقد أسهم هذا التغلغل في صياغة وعي ديني واجتماعي محافظ -مغاير لطبيعة المجتمع الأردني- ومتوجس من الحداثة، ومشكك في مفاهيم الدولة المدنية. البديل الثقافي، إذًا، يتطلب سياسة ثقافية مضادة، تعيد الاعتبار لقيم المواطنة والتعددية، وحقوق الإنسان، وسيادة القانون، لتعيد تشكيل الوعي بما يتجاوز السردية الإخوانية.ثالثًا: إعادة تعريف المرجعيات الدينيةطوال فترة نشاطها، قدمت الجماعة نفسها كمرجعية إسلامية عليا، فكانت تطرح تأويلًا معينًا للنصوص، وتعيد إنتاج الدين من خلال رؤية أيديولوجية حزبية. وقد ترافق ذلك مع إضعاف المؤسسات الدينية الرسمية أو تهميشها. المطلوب اليوم من الدولة استعادة دورها السيادي في الثقافة المجتمعية، وعبر تعميق الحوار لإعادة تعريف مفاهيم الشريعة واستعادته من قبضة التنظيم، ليصبح الدين مجالًا مفتوحًا للتعدد والتسامح واحترام الآخر، وليس بتوظيف الدين كمنصة للحشد السياسي.رابعًا: تفكيك بنية الهوية الإخوانيةلقواعد الجماعة هوية متكاملة تتجاوز السياسة: (لباس تاريخي، لغة مقعرة، أناشيد، رموز، أدبيات، وحتى ذاكرة جماعية). البديل الثقافي لا يكتمل دون التعامل مع هذه الهوية، ومحاولة فكّ ارتباط الأفراد بها. فالكثير من الأعضاء والأنصار لا يرون أنفسهم كجزء من حزب سياسي، بل من 'دعوة سامية' أو 'رسالة ربانية'. لذا فإن التحدي الثقافي يكمن في تقديم بدائل قيميّة وهوياتية جاذبة، تنقل الأفراد من الانتماء للجماعة إلى الانتماء للوطن والدولة الحديثة.خامسًا: إعلان عملي بنهاية زمن 'الدعوة المنظمة'ثقافيًا، يشير البديل الثقافي إلى بداية النهاية لمفهوم 'الإسلام السياسي' حقيقة لا إعلان حسن نوايا وتقية كما فعلت الجماعة المنحلة العام 2017 وإنما لا بد من تبديد هذه الحالة الضبابية كحالة جماهيرية منظمة؛ ففي ظل الانكشاف السياسي، والتعرية الأمنية، وبلإقناع بجدوى العمل الحزبي الحقيقي تصبح فكرة 'التنظيم الدعوي' عبئًا ثقيلًا، ويفقد جاذبيته كخيار للشباب. وهنا تبدأ مرحلة جديدة، يكون فيها التدين فرديًا اختياريا بعلاقة عامودية مع الله لا أفية من خلال أحد، ويكون التحول الثقافي، وإن بدا صامتًا، عميقا ومؤثرا في جعل الدين أقل أيديولوجية. وهم الخوف من 'تطرف ما بعد الحظر'من أبرز ما يُطرح في مواجهة قرار الحظر هو الخوف من أن يدفع ذلك الجماعة إلى السرية والتطرف. لكن هذا الطرح – وإن بدا عقلانيًا للوهلة الأولى – هو في جوهره تبسيط ساذج للواقع. إذ أن التجربة الأردنية أثبتت أن الجماعة، وهي تعمل في العلن، لم تمنع تسلل الأفكار المتطرفة إلى داخلها، بل إن الأجهزة الأمنية كشفت خلال السنوات الماضية، وقبل قضية الخلايا المسلحة عن أنشطة سرية مرتبطة بأفراد في الجماعة أو محسوبين عليها، كانت تخطط لصناعة متفجرات أو تهريب أسلحة أو تنفيذ عمليات، ما يعني أن العلنية لم تكن ضمانة للابتعاد عن العنف؛ بل أكثر من ذلك، فإن استمرار الجماعة كجسم شرعي أعاق أحيانًا مساءلة بعض أعضائها بذريعة الظروف السياسية والغطاء النيابي والانتشار النقابي ، وهو ما سيقل كثيرا بعد قرار الحظر، وسمح بوضوح أكبر في التعامل مع كل مظاهر التطرف كقضايا أمن دولة لا سياسية.بعبارة أخرى. إن حظر الجماعة المنحلة لا يمكن قراءته فقط كإجراء قانوني أو أمني، بل هو إعلان عن لحظة ثقافية فارقة، تتطلب مشروعًا وطنيًا يعيد تشكيل العقل والوعي والرمز والانتماء. لا يكفي أن تُحل الجماعة على الورق، بل لا بد من أن تُحل في الأذهان، وأن يتم تفكيك خطابها، ومراجعة آثارها، وإحلال سردية بديلة، تؤمن بالدولة والمواطنة وسيادة القانون والسلمية، . فالثقافة، في النهاية، هي الجبهة الأعمق لأي معركة سياسية حقيقية، والمتراس الأخير.

في لحظات التحول الكبرى، لا تكون المواجهة الحاسمة مع التيارات غير المدنية أمنية أو قانونية فقط، بل تكون ثقافية بالدرجة الأولى ذلك أن الخطاب غير المدني – سواء جاء في عباءة دينية أو أيديولوجية – لا يعيش في فراغ، بل يقتات على فراغات الثقافة، وعليه تغدو الثقافة هي المتراس الأخير في وجه أي خطاب غير مدني.

إن الحظر القانوني للجماعة المنحلة قد يُسكت الصوت، لكن الثقافة هي التي تمحو الأثر. والثقافة هنا ليست ترفاً نخبوياً، بل هي شبكة الرموز والقصص والمعاني التي تشكل وعي الناس. فإذا بقيت هذه الشبكة أسيرة التكرار، والتلقين، والانغلاق، فإن أي خطاب غير مدني سيجد طريقه إليها من جديد، ولو بعد حين.

عندما يُطرح مصطلح 'حظر الجماعة المنحلة'، يتبادر إلى الذهن مباشرة البعد القانوني والسياسي لهذا القرار؛ بيد أن الحظر لا يكتمل فهمه بغير العصف الذهني في آثاره الثقافية. فالجماعة – التي لم تكن مجرد تنظيم سياسي – استطاعت على مدار عقود أن تزرع خطابًا ثقافيًا متكاملًا، يمس التعليم والدين واللغة والرموز وحتى أنماط الحياة. من هنا، يصبح السؤال الأهم: ماذا يعني البديل الثقافي لها؟ أي كيف يؤثر هذا البديل على البنية الرمزية والذهنية التي شيدتها الجماعة داخل المجتمع الأردني؟ وهل يكفي القرار السياسي لعزل تيار عريض تشكل كـ'ثقافة بديلة' لزمن طويل. سأحاول، هنا، الحديث بإيجاز غير مخل، عن ضرورة حضور 'البديل الثقافي لحظر الجماعة'، وقراءة التحولات التي يفرضها ذلك على مستوى الوعي الجمعي، والرموز، والمرجعيات. إن وجود البديل الثقافي التنويري التقدمي سيعمل على تحقيق النتائج الآتية:

أولًا: نزع شرعية الخطاب الرمزي

لم تكن الجماعة المنحلة مجرّد تنظيم سياسي، بل كانت حاملة لخطاب ديني رمزي وثقافي مجتمعي متكامل. عبر عقود من الزمن؛ حيث أسست الجماعة لمفرداتها، ومصطلحاتها، وشعاراتها التي تسربت إلى الوعي العام باعتبارها تمثّل 'الإسلام الصحيح' أو 'الدين الملتزم'. البديل الثقافي يعني نزع الشرعية الرمزية لهذا الخطاب وتفكيكه بوعي مقابل، وإعادة مساءلة المفاهيم التي حملها مثل: 'الحاكمية'، 'الطليعة المؤمنة'، 'الجهاد'، 'الولاء والبراء'، ' السمع والطاعة' وغيرها. إنها عملية تفكيك للرموز التي رسّختها الجماعة في العقل الجمعي.

ثانيًا: تحجيم النفوذ على الوعي الجمعي

على امتداد سنوات طويلة، تسللت الجماعة إلى مفاصل تشكيل الوعي من خلال استغلال المساجد والجمعيات والمدارس والجامعات والنقابات والجمعيات وغيرها. وقد أسهم هذا التغلغل في صياغة وعي ديني واجتماعي محافظ -مغاير لطبيعة المجتمع الأردني- ومتوجس من الحداثة، ومشكك في مفاهيم الدولة المدنية. البديل الثقافي، إذًا، يتطلب سياسة ثقافية مضادة، تعيد الاعتبار لقيم المواطنة والتعددية، وحقوق الإنسان، وسيادة القانون، لتعيد تشكيل الوعي بما يتجاوز السردية الإخوانية.

ثالثًا: إعادة تعريف المرجعيات الدينية

طوال فترة نشاطها، قدمت الجماعة نفسها كمرجعية إسلامية عليا، فكانت تطرح تأويلًا معينًا للنصوص، وتعيد إنتاج الدين من خلال رؤية أيديولوجية حزبية. وقد ترافق ذلك مع إضعاف المؤسسات الدينية الرسمية أو تهميشها. المطلوب اليوم من الدولة استعادة دورها السيادي في الثقافة المجتمعية، وعبر تعميق الحوار لإعادة تعريف مفاهيم الشريعة واستعادته من قبضة التنظيم، ليصبح الدين مجالًا مفتوحًا للتعدد والتسامح واحترام الآخر، وليس بتوظيف الدين كمنصة للحشد السياسي.

رابعًا: تفكيك بنية الهوية الإخوانية

لقواعد الجماعة هوية متكاملة تتجاوز السياسة: (لباس تاريخي، لغة مقعرة، أناشيد، رموز، أدبيات، وحتى ذاكرة جماعية). البديل الثقافي لا يكتمل دون التعامل مع هذه الهوية، ومحاولة فكّ ارتباط الأفراد بها. فالكثير من الأعضاء والأنصار لا يرون أنفسهم كجزء من حزب سياسي، بل من 'دعوة سامية' أو 'رسالة ربانية'. لذا فإن التحدي الثقافي يكمن في تقديم بدائل قيميّة وهوياتية جاذبة، تنقل الأفراد من الانتماء للجماعة إلى الانتماء للوطن والدولة الحديثة.

خامسًا: إعلان عملي بنهاية زمن 'الدعوة المنظمة'

ثقافيًا، يشير البديل الثقافي إلى بداية النهاية لمفهوم 'الإسلام السياسي' حقيقة لا إعلان حسن نوايا وتقية كما فعلت الجماعة المنحلة العام 2017 وإنما لا بد من تبديد هذه الحالة الضبابية كحالة جماهيرية منظمة؛ ففي ظل الانكشاف السياسي، والتعرية الأمنية، وبلإقناع بجدوى العمل الحزبي الحقيقي تصبح فكرة 'التنظيم الدعوي' عبئًا ثقيلًا، ويفقد جاذبيته كخيار للشباب. وهنا تبدأ مرحلة جديدة، يكون فيها التدين فرديًا اختياريا بعلاقة عامودية مع الله لا أفية من خلال أحد، ويكون التحول الثقافي، وإن بدا صامتًا، عميقا ومؤثرا في جعل الدين أقل أيديولوجية.

وهم الخوف من 'تطرف ما بعد الحظر'

من أبرز ما يُطرح في مواجهة قرار الحظر هو الخوف من أن يدفع ذلك الجماعة إلى السرية والتطرف. لكن هذا الطرح – وإن بدا عقلانيًا للوهلة الأولى – هو في جوهره تبسيط ساذج للواقع. إذ أن التجربة الأردنية أثبتت أن الجماعة، وهي تعمل في العلن، لم تمنع تسلل الأفكار المتطرفة إلى داخلها، بل إن الأجهزة الأمنية كشفت خلال السنوات الماضية، وقبل قضية الخلايا المسلحة عن أنشطة سرية مرتبطة بأفراد في الجماعة أو محسوبين عليها، كانت تخطط لصناعة متفجرات أو تهريب أسلحة أو تنفيذ عمليات، ما يعني أن العلنية لم تكن ضمانة للابتعاد عن العنف؛ بل أكثر من ذلك، فإن استمرار الجماعة كجسم شرعي أعاق أحيانًا مساءلة بعض أعضائها بذريعة الظروف السياسية والغطاء النيابي والانتشار النقابي ، وهو ما سيقل كثيرا بعد قرار الحظر، وسمح بوضوح أكبر في التعامل مع كل مظاهر التطرف كقضايا أمن دولة لا سياسية.

بعبارة أخرى. إن حظر الجماعة المنحلة لا يمكن قراءته فقط كإجراء قانوني أو أمني، بل هو إعلان عن لحظة ثقافية فارقة، تتطلب مشروعًا وطنيًا يعيد تشكيل العقل والوعي والرمز والانتماء. لا يكفي أن تُحل الجماعة على الورق، بل لا بد من أن تُحل في الأذهان، وأن يتم تفكيك خطابها، ومراجعة آثارها، وإحلال سردية بديلة، تؤمن بالدولة والمواطنة وسيادة القانون والسلمية، . فالثقافة، في النهاية، هي الجبهة الأعمق لأي معركة سياسية حقيقية، والمتراس الأخير.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

ماذا يحدث لجسمك إذا تناولت اللحم كل يوم؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
20

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2091 days old | 817,060 Jordan News Articles | 23,998 Articles in Jul 2025 | 0 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 4 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة - jo
القيسي يكتب: الثقافة وحظر الجماعة المنحلة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

دماء على الأسفلت.. إصابة سائق ومرافقه في انقلاب تريلا أعلى الطريق الأوسطي - eg
دماء على الأسفلت.. إصابة سائق ومرافقه في انقلاب تريلا أعلى الطريق الأوسطي

منذ ثانية


اخبار مصر

قيادي في صمود يكشف حقيقة دعوة حمدوك للمشاركة في اجتماع الآلية الرباعية المزمع عقده في واشنطن - sd
قيادي في صمود يكشف حقيقة دعوة حمدوك للمشاركة في اجتماع الآلية الرباعية المزمع عقده في واشنطن

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

المقاومة الإسلامية: مجاهدونا إستهدفوا موقع جل العلام بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابة مباشرة - lb
المقاومة الإسلامية: مجاهدونا إستهدفوا موقع جل العلام بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابة مباشرة

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

وزير العمل: لدينا متسع من الوقت لأي إجراءات أو إصلاحات تحسن المركز المالي للضمان - jo
وزير العمل: لدينا متسع من الوقت لأي إجراءات أو إصلاحات تحسن المركز المالي للضمان

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

أمين عام الناتو يدعو أوروبا لشراء أسلحة أمريكية لأوكرانيا - ly
أمين عام الناتو يدعو أوروبا لشراء أسلحة أمريكية لأوكرانيا

منذ ٥ ثواني


اخبار ليبيا

مجاعة غزة .. صرخة في وجه الصمت - jo
مجاعة غزة .. صرخة في وجه الصمت

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

خانيونس: قوة خاصة إسرائيلية تختطف د. مروان الهمص مدير المستشفيات الميدانية في غزة - ps
خانيونس: قوة خاصة إسرائيلية تختطف د. مروان الهمص مدير المستشفيات الميدانية في غزة

منذ ٦ ثواني


اخبار فلسطين

شاركوا في محاولة استهداف طائرة السيسي.. الداخلية المصرية تكشف جرائم خطيرة لخلية حسم المستهدفة - ly
شاركوا في محاولة استهداف طائرة السيسي.. الداخلية المصرية تكشف جرائم خطيرة لخلية حسم المستهدفة

منذ ٧ ثواني


اخبار ليبيا

مفاجأة.. هدير عبدالرازق وصديقتها تسلقا بلكونة منزل طليقها وسرقا الأجهزة الكهربائية - eg
مفاجأة.. هدير عبدالرازق وصديقتها تسلقا بلكونة منزل طليقها وسرقا الأجهزة الكهربائية

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

تيتيه للدبيبة: المقترحات المقدمة من اللجنة الاستشارية لا تحمل صفة الإلزام - ly
تيتيه للدبيبة: المقترحات المقدمة من اللجنة الاستشارية لا تحمل صفة الإلزام

منذ ٨ ثواني


اخبار ليبيا

الأرصاد : رياح شديدة السرعة على عدد من محافظات منطقة مكة - sa
الأرصاد : رياح شديدة السرعة على عدد من محافظات منطقة مكة

منذ ٨ ثواني


اخبار السعودية

البرهان يؤكد على أهمية تحلي القيادة بالمسؤولية الوطنية والشجاعة.. ويكشف الأطماع الاستعمارية على السودان - sd
البرهان يؤكد على أهمية تحلي القيادة بالمسؤولية الوطنية والشجاعة.. ويكشف الأطماع الاستعمارية على السودان

منذ ٨ ثواني


اخبار السودان

ارتفاع أسعار الحديد في السوق المصري اليوم الثلاثاء - eg
ارتفاع أسعار الحديد في السوق المصري اليوم الثلاثاء

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

 ألقوا جثمانه في مصرف .. مصرع شاب بعد تعدي أسرة زوجته عليه بدمياط - eg
ألقوا جثمانه في مصرف .. مصرع شاب بعد تعدي أسرة زوجته عليه بدمياط

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

اللجنة الفنية للبوتشيا تناقش الاستعداد لإقامة بطولة ليبيا والمشاركة بالبطولة الأفريقية - ly
اللجنة الفنية للبوتشيا تناقش الاستعداد لإقامة بطولة ليبيا والمشاركة بالبطولة الأفريقية

منذ ١٣ ثانية


اخبار ليبيا

محادثات لوزير الدفاع التركي مع الطرابلسي وصدام حفتر بإسطنبول - ly
محادثات لوزير الدفاع التركي مع الطرابلسي وصدام حفتر بإسطنبول

منذ ١٥ ثانية


اخبار ليبيا

رئيس جامعة الغردقة يفتتح المؤتمر الثالث لشباب الباحثين بكلية التربية - eg
رئيس جامعة الغردقة يفتتح المؤتمر الثالث لشباب الباحثين بكلية التربية

منذ ١٧ ثانية


اخبار مصر

سريع: استهدفنا مدمرتين أميركيتين في خليج عدن وسفينة في البحر الأحمر - lb
سريع: استهدفنا مدمرتين أميركيتين في خليج عدن وسفينة في البحر الأحمر

منذ ٢١ ثانية


اخبار لبنان

تحذير من موجة حارة .. حالة الطقس في ليبيا (الإثنين 21 يوليو 2025) - ly
تحذير من موجة حارة .. حالة الطقس في ليبيا (الإثنين 21 يوليو 2025)

منذ ٢٢ ثانية


اخبار ليبيا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل