حين تبحث عن مأمن الأسرة ،تجد أن قائدها ،يمتاز بالحكمة والصلابة، والرؤية الثاقبة ،كالصقر ينام يقظا ،ويضحك متأهبا .تجد له عيون حامية ،وملامح دافئة ،يبحر بكل اتجاه، كي تبقى أسرته، تسير بخطى واثقة متزنة ،وأشرعتها يعاند الريح ،لأجل أن تكون على الشاطىء ،باللحظة التي يرسمها لها .أسرته ترسم الأحلام، دون خوف ،وهو يلزم ذاته، أن تشرق شمس آمالهم ، كيفما أرادوا، لا يخشى على ذاته، لأنهم الأغلى .هكذا قاطني الجندويل ، سيف الحق المبين، صقورنا الأشاوس ،دائرة مأمننا، المخابرات العامة ،هذا الاسم الذي، بات لنا كالأب ،الأمواج حولنا متلاطمة ،وأحلامنا تسير بخطى ثابتة ،يقترب الشراع من النار، لكن كفه ،تدير الريح نحوها ،فتراها تنزلق نحو الاندثار .تجدهم يعبرون النار والريح ،وعفرة الخوف المتصحر ،من الرحمة، حتى يبقى الوطن والمواطن، في الشارع ،في العمل ،ليل نهار ،يتنفس أريج الأمن والأمان ،وهذا لا يأتي بسهولة ،بل يحملون دمهم وأرواحهم، فوق أكتافهم ،حتى يحمل أطفالنا ،حقائب المستقبل ،ويعبرون الفرح ،من البيت ،إلى المدرسة ،إلى الجامعة، إلى العمل ،بكل طمأنينة.إنهم يدفعون تذكرة رفاهية أمننا ،من مجهود أجسادهم ،ومتسع الوقت ،مع عائلاتهم، وعزيز أرواحهم .إنهم صقور أشاوس ،واسود تحيط الوطن،بذراعيها ،حتى أصبح الأردن ،نموذج النجاح ،وسط محيط ملتهب ،وأبخرة فكرية سامة ،يحاولون دس السم بالعسل ، إنهم من نقول لهم ،كما قال سيدنا حفظة الله ورعاه ،'عيب عليكم '،تحاولون زعزعة دعائم المجتمع ،وانتم تنعمون بخيراته .إني أعجب من حشرة تزاحم باشقا إلا لطيشها وخفة عقلها الجندويل وأهلها ،لهم بكل بيت صحن ،ومجلس ،لأنهم أولادنا ،أخوتنا، أهالينا .وكما أسلفت، هذا الأمان بعد الله ،ثمنه العمل ليل نهار، بجهد وخطط ، وعمل لا يعرف التعب ،ولا يؤمن بالراحة، ويكفر بالغياب .المخابرات العامة ، نيشان على صدر الوطن والمواطن ،وعز وفخر لكل حر شريف ، أنهم يعملون بكل اقتدار، لحماية كل مواطن ،وكل ثغرة، بهذا الوطن ، بصمت واهتمام .لان الصقور في الرياح تعرف بفعلها وخصائل الكريم تعود لأصلها

حين تبحث عن مأمن الأسرة ،تجد أن قائدها ،يمتاز بالحكمة والصلابة، والرؤية الثاقبة ،كالصقر ينام يقظا ،ويضحك متأهبا .

تجد له عيون حامية ،وملامح دافئة ،يبحر بكل اتجاه، كي تبقى أسرته، تسير بخطى واثقة متزنة ،وأشرعتها يعاند الريح ،لأجل أن تكون على الشاطىء ،باللحظة التي يرسمها لها .

أسرته ترسم الأحلام، دون خوف ،وهو يلزم ذاته، أن تشرق شمس آمالهم ، كيفما أرادوا، لا يخشى على ذاته، لأنهم الأغلى .

هكذا قاطني الجندويل ، سيف الحق المبين، صقورنا الأشاوس ،دائرة مأمننا، المخابرات العامة ،هذا الاسم الذي، بات لنا كالأب ،الأمواج حولنا متلاطمة ،وأحلامنا تسير بخطى ثابتة ،يقترب الشراع من النار، لكن كفه ،تدير الريح نحوها ،فتراها تنزلق نحو الاندثار .

تجدهم يعبرون النار والريح ،وعفرة الخوف المتصحر ،من الرحمة، حتى يبقى الوطن والمواطن، في الشارع ،في العمل ،ليل نهار ،يتنفس أريج الأمن والأمان ،وهذا لا يأتي بسهولة ،بل يحملون دمهم وأرواحهم، فوق أكتافهم ،حتى يحمل أطفالنا ،حقائب المستقبل ،ويعبرون الفرح ،من البيت ،إلى المدرسة ،إلى الجامعة، إلى العمل ،بكل طمأنينة.

إنهم يدفعون تذكرة رفاهية أمننا ،من مجهود أجسادهم ،ومتسع الوقت ،مع عائلاتهم، وعزيز أرواحهم .

إنهم صقور أشاوس ،واسود تحيط الوطن،بذراعيها ،حتى أصبح الأردن ،نموذج النجاح ،وسط محيط ملتهب ،وأبخرة فكرية سامة ،يحاولون دس السم بالعسل ، إنهم من نقول لهم ،كما قال سيدنا حفظة الله ورعاه ،'عيب عليكم '،تحاولون زعزعة دعائم المجتمع ،وانتم تنعمون بخيراته .

إني أعجب من حشرة تزاحم باشقا

إلا لطيشها وخفة عقلها

الجندويل وأهلها ،لهم بكل بيت صحن ،ومجلس ،لأنهم أولادنا ،أخوتنا، أهالينا .

وكما أسلفت، هذا الأمان بعد الله ،ثمنه العمل ليل نهار، بجهد وخطط ، وعمل لا يعرف التعب ،ولا يؤمن بالراحة، ويكفر بالغياب .

المخابرات العامة ، نيشان على صدر الوطن والمواطن ،وعز وفخر لكل حر شريف ، أنهم يعملون بكل اقتدار، لحماية كل مواطن ،وكل ثغرة، بهذا الوطن ، بصمت واهتمام .

لان الصقور في الرياح تعرف بفعلها

وخصائل الكريم تعود لأصلها