مدار الساعة - محمد ابو كف - قامت شركة مستكشف الطريق يوم الاحد الموافق 13 أكتوبر بعقد منتدى التمريض الأردني الأول في فندق الريجنسي في عمان وافتتح المنتدى بالسلام الملكي بحضور أمين عام مجلس التمريض الأردني د. هاني النوافلة، وعدد من عمداء الجامعات الحكومية والخاصة بالإضافة إلى مديري التمريض في المستشفيات الخاصة و مئتان ممرض من كافة الستشفيات والاقسام

وفي بداية المنتدى تحدّث السيّد عدنان درغام مندوبًا عن شركة مستكشف الطريق عن دور الشركة في مساعدة الآف الممرضين للاستعداد والتجهز لامتحان البورد الأمريكي وتوفير فرص عمل لهم في المستشفيات الأمريكية والدور الذي تبذله في خلق قناة اتصال فعالة بين جميع القطاعات للمساهمة في إيجاد حلول وتقليل الصعوبات التي يواجهها الممرضون في هذه الرحلة وركّز على أن هذا المنتدى ما هو إلا استكمالًا لجهود سابقة تقوم بها الشركة لأداء واجبها اتجاه المجتمع والوطن وانه في هذا المنتدى سيتم الحديث عن ثللاثة محاور رئيسية تواجه قطاع التمريض.تضّمن المحور الأول وجود كل من د. هاني أمين عام مجلس التمريض وتناول الحديث عن أعداد الممرضين الأردنيين العاملين داخل الأردن وخارجها ، وجهود مجلس التمريض في توظيف الممرضين وتسويق القطاع خارجيا، ودوره في افتتاح أول مركز لتقديم امتحان البورد الأمريكي ليكون المركز الأول في الوطن العربي، وركز د. هاني على أهمية تطوير اللغة الإنجليزية للممرضين الأردنيين والتركيز على تعديل السلوكيات السلبية والالتزام بأخلاقيات المهنة في الداخل والخارج.وتكلم الدكتور إبراهيم سلامة عضو هيئة تدريس في الجامعة الأردنية وعضو إداري في مستشفى كليفلاند الأمريكية عن طريقة تعامل المستشفيات الأمريكية مع نقص الأيدي التمريضية العاملة، وقدّم مقترحات يمكن الإستفادة منها في الحفاظ على الممرضين ذوي الكفاءة بدلًا من هجرتهم إلى خارج الأردن.وأضاف كلًّا من دكتورة ميادة عميدة التمريض في الجامعة الألمانية ودكتور عبدالله حيمور مدير التمريض في المستشفى التخصصي عن دور الجامعات في إعداد الممرضين لتوظيفهم في الخارج ودور المستشفيات باستقطاب الممرضين والحفاظ على أصحاب الخبرات داخل الأردن.وفي المحور الثاني الذي استضاف كلًّا من؛ دكتور طلال ساكب رئيس قسم كلية التمريض في جامعة فيلادلفيا، ودكتورة فاطمة العمري عضو هيئة تدريس من جامعة جرش وأكد كلاهما على أهمية دور الجامعات في إعداد كادر تمريضي بكفاءات عالية والنهج الذي تتبعه الجامعات حديثًا في تطوير نمط أسئلة الامتحانات لتواكب أسئلة البورد الأمريكي وتسهيل الدراسة على الطلبة.واختتم المنتدى باضائة من الدكتور هشام أبو نبعة الذي تحدث بدوره عن دور التكنولوجيا في تطوير القطاع الصحي باستخدام الذكاء الاصطناعي الذي سهّل عملية الوصول للملفات الطبية والتواصل بين القطاع الطبي إمّا داخل المؤسسة نفسها أو بين المؤسسات.

وفي بداية المنتدى تحدّث السيّد عدنان درغام مندوبًا عن شركة مستكشف الطريق عن دور الشركة في مساعدة الآف الممرضين للاستعداد والتجهز لامتحان البورد الأمريكي وتوفير فرص عمل لهم في المستشفيات الأمريكية والدور الذي تبذله في خلق قناة اتصال فعالة بين جميع القطاعات للمساهمة في إيجاد حلول وتقليل الصعوبات التي يواجهها الممرضون في هذه الرحلة وركّز على أن هذا المنتدى ما هو إلا استكمالًا لجهود سابقة تقوم بها الشركة لأداء واجبها اتجاه المجتمع والوطن وانه في هذا المنتدى سيتم الحديث عن ثللاثة محاور رئيسية تواجه قطاع التمريض.

تضّمن المحور الأول وجود كل من د. هاني أمين عام مجلس التمريض وتناول الحديث عن أعداد الممرضين الأردنيين العاملين داخل الأردن وخارجها ، وجهود مجلس التمريض في توظيف الممرضين وتسويق القطاع خارجيا، ودوره في افتتاح أول مركز لتقديم امتحان البورد الأمريكي ليكون المركز الأول في الوطن العربي، وركز د. هاني على أهمية تطوير اللغة الإنجليزية للممرضين الأردنيين والتركيز على تعديل السلوكيات السلبية والالتزام بأخلاقيات المهنة في الداخل والخارج.

وتكلم الدكتور إبراهيم سلامة عضو هيئة تدريس في الجامعة الأردنية وعضو إداري في مستشفى كليفلاند الأمريكية عن طريقة تعامل المستشفيات الأمريكية مع نقص الأيدي التمريضية العاملة، وقدّم مقترحات يمكن الإستفادة منها في الحفاظ على الممرضين ذوي الكفاءة بدلًا من هجرتهم إلى خارج الأردن.

وأضاف كلًّا من دكتورة ميادة عميدة التمريض في الجامعة الألمانية ودكتور عبدالله حيمور مدير التمريض في المستشفى التخصصي عن دور الجامعات في إعداد الممرضين لتوظيفهم في الخارج ودور المستشفيات باستقطاب الممرضين والحفاظ على أصحاب الخبرات داخل الأردن.

وفي المحور الثاني الذي استضاف كلًّا من؛ دكتور طلال ساكب رئيس قسم كلية التمريض في جامعة فيلادلفيا، ودكتورة فاطمة العمري عضو هيئة تدريس من جامعة جرش وأكد كلاهما على أهمية دور الجامعات في إعداد كادر تمريضي بكفاءات عالية والنهج الذي تتبعه الجامعات حديثًا في تطوير نمط أسئلة الامتحانات لتواكب أسئلة البورد الأمريكي وتسهيل الدراسة على الطلبة.

واختتم المنتدى باضائة من الدكتور هشام أبو نبعة الذي تحدث بدوره عن دور التكنولوجيا في تطوير القطاع الصحي باستخدام الذكاء الاصطناعي الذي سهّل عملية الوصول للملفات الطبية والتواصل بين القطاع الطبي إمّا داخل المؤسسة نفسها أو بين المؤسسات.