مدار الساعة - وقّعت كلية عجلون الجامعية/ جامعة البلقاء التطبيقية اليوم 4/5/2025 في مقر جمعية حماية الاسرة والطفولة ، اتفاقية تعاون وشراكة مع جمعية حماية الأسرة والطفولة، بهدف تعزيز مجالات التدريب والتأهيل لطلبة الكلية، وتوسيع نطاق التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.وخلال التوقيع، عبّر عميد الكلية الأستاذ الدكتور وائل الربضي عن شكره وتقديره للجمعية على جهودها في خدمة الطلبة والمجتمع المحلي، مشيدًا بالدور الفاعل الذي تقوم به في تقديم البرامج التدريبية والتأهيلية التي تسهم في إعداد الطلبة للانخراط الإيجابي في سوق العمل. وأكد الربضي أن الجمعية تُعد نموذجًا يُحتذى به في التشاركية المجتمعية وقيم العطاء، مشيرًا إلى حرص الكلية على توسيع شبكة شراكاتها مع مؤسسات القطاعين العام والخاص، بما ينسجم مع الفلسفة التعليمية التي تعتمد على محاكاة الحياة العملية.وأضاف أن مثل هذه الاتفاقيات تشكل ركيزة أساسية في تمكين الطلبة من اكتساب مهارات عملية وميدانية، من خلال دورات تدريبية تحاكي الواقع، وتسهم في تعزيز التفاعل مع المجتمع المحلي.من جانبه، ثمّن رئيس جمعية حماية الأسرة والطفولة السيد كاظم الكفيري هذا التعاون مع كلية عجلون الجامعية، مؤكدًا أهمية الشراكة مع المؤسسات الأكاديمية في دعم البحث المجتمعي وفهم التحديات التي تواجه فئات المجتمع المختلفة، والعمل على تقديم حلول واقعية لها. كما أشار إلى دور الجمعية في تأهيل الطلبة وتدريبهم على المهارات العملية، بما يعزز جاهزيتهم للاندماج في سوق العمل والمساهمة الفاعلة في التنمية المجتمعية.وتأتي هذه الاتفاقية في إطار الجهود المشتركة بين الجانبين لتعزيز التكامل بين التعليم الأكاديمي والتدريب الميداني، وبما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وخدمة الصالح العام.

مدار الساعة - وقّعت كلية عجلون الجامعية/ جامعة البلقاء التطبيقية اليوم 4/5/2025 في مقر جمعية حماية الاسرة والطفولة ، اتفاقية تعاون وشراكة مع جمعية حماية الأسرة والطفولة، بهدف تعزيز مجالات التدريب والتأهيل لطلبة الكلية، وتوسيع نطاق التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.

وخلال التوقيع، عبّر عميد الكلية الأستاذ الدكتور وائل الربضي عن شكره وتقديره للجمعية على جهودها في خدمة الطلبة والمجتمع المحلي، مشيدًا بالدور الفاعل الذي تقوم به في تقديم البرامج التدريبية والتأهيلية التي تسهم في إعداد الطلبة للانخراط الإيجابي في سوق العمل. وأكد الربضي أن الجمعية تُعد نموذجًا يُحتذى به في التشاركية المجتمعية وقيم العطاء، مشيرًا إلى حرص الكلية على توسيع شبكة شراكاتها مع مؤسسات القطاعين العام والخاص، بما ينسجم مع الفلسفة التعليمية التي تعتمد على محاكاة الحياة العملية.

وأضاف أن مثل هذه الاتفاقيات تشكل ركيزة أساسية في تمكين الطلبة من اكتساب مهارات عملية وميدانية، من خلال دورات تدريبية تحاكي الواقع، وتسهم في تعزيز التفاعل مع المجتمع المحلي.

من جانبه، ثمّن رئيس جمعية حماية الأسرة والطفولة السيد كاظم الكفيري هذا التعاون مع كلية عجلون الجامعية، مؤكدًا أهمية الشراكة مع المؤسسات الأكاديمية في دعم البحث المجتمعي وفهم التحديات التي تواجه فئات المجتمع المختلفة، والعمل على تقديم حلول واقعية لها. كما أشار إلى دور الجمعية في تأهيل الطلبة وتدريبهم على المهارات العملية، بما يعزز جاهزيتهم للاندماج في سوق العمل والمساهمة الفاعلة في التنمية المجتمعية.

وتأتي هذه الاتفاقية في إطار الجهود المشتركة بين الجانبين لتعزيز التكامل بين التعليم الأكاديمي والتدريب الميداني، وبما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وخدمة الصالح العام.