أثار فوز الهلال السعودي على مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة (4-3) في بطولة كأس العالم للأندية 2025 ردود فعل واسعة في الصحافة العالمية، التي وصفت الانتصار بأنه “زلزال كروي” يعيد رسم خريطة المنافسة العالمية ويؤكد صعود كرة القدم السعودية على الساحة الدولية.???? صحف بريطانيا: صدمة وإحباط

•The Guardian البريطانية وصفت ما جرى بـ”الضربة القاضية” للسيتي، مؤكدة أن الفريق لم يتعافَ ذهنيًا من ضغط المباريات وتراخي الدفاع.

•Sky Sports أرجعت الخروج إلى جدول مباريات مرهق، ونقلت تحذيرات غوارديولا من تأثير البطولة على موسم الدوري الإنجليزي.???? ESPN الأميركية: واحدة من أعظم المفاجآت

وصفت شبكة ESPN الأميركية فوز الهلال بأنه “من أكبر المفاجآت في تاريخ البطولة”، وأشادت بالحارس ياسين بونو الذي تألق بـ10 تصديات، إلى جانب ثنائية المهاجم ماركوس ليوناردو الحاسمة.???? فرنسا تحتفي بالسيناريو الدرامي

في تقرير مطوّل، وصفت صحيفة L’Équipe الفرنسية المباراة بـ”السيناريو الهوليوودي”، وامتدحت التقلبات التي عاشتها المباراة بين التقدم والتعادل، وصولًا إلى لحظة الحسم في الدقيقة 112.???? إسبانيا وأميركا اللاتينية: درس تكتيكي من الهلال

•صحيفة Excélsior المكسيكية كتبت أن الهلال “صعق بطل أوروبا”، واصفةً الانتصار بأنه “بداية ثورة آسيوية”.

•La Nación الأرجنتينية علّقت بأن ما قدّمه الهلال “درس تكتيكي”، ووصفت المباراة بأنها “مجنونة بكل المقاييس”.???? الإعلام العربي: الاستثمار السعودي يُؤتي ثماره

من جانبها، اعتبرت صحيفة The National الإماراتية أن ما تحقق “انعكاس مباشر للنهضة الكروية في المملكة”، مؤكدة أن الهلال أصبح واجهة مشرفة للاستثمار الرياضي السعودي.???? قراءة تحليلية: لماذا صُدم العالم؟

•التكتيك: الهلال استدرج سيتي إلى مباراة ذات إيقاع متقلب، وأجبره على اللعب في مناطق غير مريحة.

•النجوم: تألق كوليبالي، ومالكوم، وليوناردو كان حاسمًا في لحظات حرجة.

•الجانب الذهني: الفريق أظهر صلابة عالية رغم تأخره مرتين، واستطاع قلب النتيجة بإصرار.???? ما بعد المباراة: تغيّرات متوقعة في النظرة العالمية

•ارتفع اهتمام الجماهير العالمية بالدوري السعودي، وتصدر هاشتاق #الهلال_مانشستر التريند العالمي.

•أثارت النتيجة جدلًا حول ازدحام روزنامة الفرق الأوروبية.

•بات يُنظر للهلال كأحد المرشحين الحقيقيين للمنافسة على اللقب، بعد هذا الأداء البطولي.

فوز الهلال على مانشستر سيتي ليس مجرد انتصار في مباراة، بل هو صفحة جديدة تُكتب في سجل الكرة السعودية، ورسالة صريحة مفادها: “نحن هنا، وجاهزون لمقارعة الكبار”.

والعالم كله اليوم … يُصفق للزعيم.