اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٥ أيار ٢٠٢٥
لا شك أن مسؤولية التعليم لم تعد مسؤولية أحادية فردية، تتحملها جهة محددة، وإنما أضحت مسؤولية جمعيّة تشاركية، تقع على كاهل مؤسسات المجتمع بكافة أطيافه. وفي ظل التحولات العالمية المتسارعة، وتعاظم التحديات والصعوبات التي انتجتها العولمة والانفجار المعرفي، بات لزاما على المؤسسات التعليمية الانفتاح بشكل أوسع على كافة الجهات التي تثري العمل التربوي، و تحفز الأداءات بصورة منتجة، من خلال إيجاد تشابكات تربوية هادفة، وتناغمات عصرية داعمة، مبنية على فتح قنوات التواصل الفاعل بين المؤسسات التعليمية وروافدها الإغنائية الداعمة؛ والتي ستؤدي حتما إلى توحيد الرؤى، واستمطار الأفكار، وتجويد الممارسات، وتفعيل أدوات تمكين المعلم وظيفيًا؛ ليكون متكيفًا مبتكرًا مرنًا، قادرًا على تقبل التغيير الذي يطرأ على كافة مفردات العمل التربوي. وفي هذا السياق، نظمت كلية العلوم التربوية/ الجامعة الأردنية ملتقى الشراكة والتوجيه والإعداد الوظيفي للمعلمين بنسخته الثانية، والذي يمثل استنارة تربوية رائدة، تتلاقح فيه الأفكار، وتندغم فيه الرؤى والمفردات؛ وتُفتح من خلاله قنوات الاتصال والتواصل؛ لتُنتج مبادئ تربوية فريدة في العمل التربوي، قائمة على التشارك الهادف والتوجيه الفعال. حيث حضر هذا اللقاء كافة الشركاء الداعمين لبرنامج الدبلوم العالي في تأهيل وإعداد المعلمين.وقد أشرف على هذا الملتقى وتابع تنفيذه عميد كلية العلوم التربوية الأستاذ الدكتور محمد صايل الزيود، ونفذ بإتقان من قبل فريق البرنامج بقيادة المبدع الدكتور عمر الخطاطبة.نشكر كافة القائمين على هذه البرامج الهادفة، والتي ترسخ الممارسات الفضلى في نظامنا التعليمي.
لا شك أن مسؤولية التعليم لم تعد مسؤولية أحادية فردية، تتحملها جهة محددة، وإنما أضحت مسؤولية جمعيّة تشاركية، تقع على كاهل مؤسسات المجتمع بكافة أطيافه. وفي ظل التحولات العالمية المتسارعة، وتعاظم التحديات والصعوبات التي انتجتها العولمة والانفجار المعرفي، بات لزاما على المؤسسات التعليمية الانفتاح بشكل أوسع على كافة الجهات التي تثري العمل التربوي، و تحفز الأداءات بصورة منتجة، من خلال إيجاد تشابكات تربوية هادفة، وتناغمات عصرية داعمة، مبنية على فتح قنوات التواصل الفاعل بين المؤسسات التعليمية وروافدها الإغنائية الداعمة؛ والتي ستؤدي حتما إلى توحيد الرؤى، واستمطار الأفكار، وتجويد الممارسات، وتفعيل أدوات تمكين المعلم وظيفيًا؛ ليكون متكيفًا مبتكرًا مرنًا، قادرًا على تقبل التغيير الذي يطرأ على كافة مفردات العمل التربوي.
وفي هذا السياق، نظمت كلية العلوم التربوية/ الجامعة الأردنية ملتقى الشراكة والتوجيه والإعداد الوظيفي للمعلمين بنسخته الثانية، والذي يمثل استنارة تربوية رائدة، تتلاقح فيه الأفكار، وتندغم فيه الرؤى والمفردات؛ وتُفتح من خلاله قنوات الاتصال والتواصل؛ لتُنتج مبادئ تربوية فريدة في العمل التربوي، قائمة على التشارك الهادف والتوجيه الفعال. حيث حضر هذا اللقاء كافة الشركاء الداعمين لبرنامج الدبلوم العالي في تأهيل وإعداد المعلمين.
وقد أشرف على هذا الملتقى وتابع تنفيذه عميد كلية العلوم التربوية الأستاذ الدكتور محمد صايل الزيود، ونفذ بإتقان من قبل فريق البرنامج بقيادة المبدع الدكتور عمر الخطاطبة.
نشكر كافة القائمين على هذه البرامج الهادفة، والتي ترسخ الممارسات الفضلى في نظامنا التعليمي.