×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» جو٢٤»

خطة ترامب لغزة: فرصة لوقف الحرب أم كارثة؟ #عاجل

جو٢٤
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ١٩:٠٠

خطة ترامب لغزة: فرصة لوقف الحرب أم كارثة؟ عاجل

خطة ترامب لغزة: فرصة لوقف الحرب أم كارثة؟ #عاجل

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

جو٢٤


نشر بتاريخ:  ٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

خطة ترامب لغزة: فرصة لوقف الحرب أم كارثة؟ #عاجل

كتب عريب الرنتاوي -

بعيدا عن مناخات 'التضخيم' و'التفخيم' و'المبالغة' التي اشتهر بها ترامب، لاعتبارات تتعلق بنظرته لشخصه و'زعامته'، يمكننا وضع المبادرة في السياق الذي شكلها، وأخرجها إلى دائرة الضوء، في هذا التوقيت بالذات، قبل أن نختبرها على ميزان الربح والخسارة بالنسبة للأطراف المنخرطة في حرب السنتين؛ حرب التطهير والتطويق والإبادة، وسنقترح بعضا مما يتعين فعله، بالذات من مختلف الكيانات والمكونات الفلسطينية.

أولا: في السياق والأسباب الموجبة

لم يكن لهذه المبادرة أن ترى النور، لولا الصمود الأسطوري لشعب غزة ومقاومتها، فعلى امتداد عامين، لأكثر حروب العصر وحشية وهمجية، صمد الشعب الفلسطيني على أرضه، وقدم أزيد من ربع مليون شهيد وجريح وأسير ومفقود، وظلت المقاومة على عهدها برفض الاستسلام، والاستمرار في مقارعة العدو.

بعد ذلك، وبعد ذلك فقط، يمكن الحديث عن دور للدبلوماسية العربية والدولية، وفضلها في اجتراح المقترحات ومشاريع الحلول، وإذا كان لا بد من أن ننسب الفضل لأصحابه، فأصحاب هذا الفضل هم أهل غزة ومقاوموها.

نقول ذلك، وفي الأذهان، ذلك السباق على الشاشات العربية، لادعاء صنع المعجزات وتسطير الاختراقات، ولمن لديه ذرة شك فيما نقول، ليتأمل السيناريو الأسوأ، لو أن غزة، سقطت في الأيام والأسابيع الأولى لهذه الحرب، ورفعت راية بيضاء، لطالما حلم نتنياهو واشتهى سموتريتش وبن غفير، رؤيتها ترفرف فوق رؤوس المقاتلين العراة، رافعي الأيدي خلف الرؤوس المطأطئة.

وفي السياق، يمكن الإشارة إلى انقلاب المشهد على الساحة الدولية، فإسرائيل، واستتباعا، حاضنتها وراعيتها، لم تعانِ العزلة والنبذ يوما، كما هو حاصل اليوم.

لقد أراد نتنياهو مكابرا، تغيير الشرق الأوسط، فإذا بغزة تغير العالم بأسره. أطواق العزلة التي ظهرت أثناء إلقاء نتنياهو خطابه 'الفارغ' أمام المقاعد الفارغة في الجمعية العامة، رسمت بعضا من ملامح المرحلة الإستراتيجية الجديدة، التي دخلتها إسرائيل، مجردة من صورتها 'الوردية' و'سرديتها الكاذبة، وتظهر عارية أمام العالم، متهمة بالإبادة والتطهير والفصل العنصري.

ولعلنا نجد في انتقال هذه التحولات الجذرية، إلى الداخل الأميركي، على مقربة من انتخابات نصفية مهمة، أحد المحركات التي دفعت ترامب، للإقدام على هذه الخطوات، وبعضها مفاجئ جدا، لغرض الحفاظ على 'نصره المؤزر' في الانتخابات الأخيرة.

وفي السياق أيضا، يمكن استحضار الاجتماع الذي عقد بين ترامب وقادة ثماني دول عربية وإسلامية، وازنة، بوصفه 'شارة البدء' لانطلاق هذا المسار، ووضع قطار المبادرة، على سكته.

لقد استمع ترامب لكلام مختلف، عما ظل يسمعه من فريقه، وغالبية أعضائه أقرب لليمين الإسرائيلي الأشد تطرفا، وعرف تمام المعرفة، إنه سيجد شركاء نشطين، إن هو تحرك على خط وقف المذبحة ووقف العدوان، ورفع 'الجائحة' التي حاقت بغزة وأطفالها ونسائها وشيوخها.

ضاق صدر ترامب بنتنياهو، وفيض وعوده بإنهاء هذه الحرب في آجال زمنية قصيرة، وبدا أن الشرق الأوسط برمته، سيظل على صفيح ساخن، لأشهر عديدة قادمة، من دون أي ضمانة من أي نوع، لا لإخراج المحتجزين أحياء، ولا لإنهاء حماس واجتثاث المقاومة. عيل صبر الرجل الذي لم يشتهر بسعة الصدر وطول النفس، وكانت اللحظة مواتية لاقتناصها، وكان له ما أراد.

ثانيا: في ميزان الربح والخسارة

استبطنت مبادرة الـ'21 بندا'، ما يمكن لكل طرف أن يستله من إنجازات ومكاسب. كما تضمنت ما يمكن وصفه بالخسائر والتنازلات.

هبطت المبادرة بالسقوف العالية لتوقعات طرفي الصراع. ولكيلا نضيع في 'زحمة' التصريحات 'العرمرمية' التي نطق ترامب بها، فإننا نتحدث عن مبادرة لغزة، وليس للشرق الأوسط برمته، ولا للقضية الفلسطينية بمختلف جوانبها، مع أنها تفتح بابا للولوج إلى هذه الآفاق، وإن كانت في الوقت نفسه، لم تغلق بإحكام، كل الأبواب والثغرات، التي تجعل الانتكاس عنها، في مرحلة من مراحل تنفيذها، أمرا مُحتملا.

بعد نجاح طوفانها في إعادة وضع فلسطين، على صدارة جداول الأعمال الدولية وفي القلب منها، وبعد كل ما استحدثته من انقلابات وتحولات في المشهد الأممي، تستطيع حماس، أن تقول بملء فمها، إنها وضعت غزة- برغم الأثمان الفادحة- على سكة الخروج من شرنقة حصار جائر امتد عقدين من الزمان. وإنها دفنت مؤامرة 'التهجير'.

فالمبادرة لم ترفض فكرة التهجير فحسب، بل حثت سكان غزة على البقاء في قطاعهم للمساهمة في إعادة إعماره، وتلكم مفارقة كبرى، بعد حديث 'الريفيرا' ووعود اليمين الفاشي بتحويل القطاع إلى حديقة خلفية لـ'غوش دان'.

نفتح قوسين هنا، ومن باب الموضوعية والانصاف، لنثمن الموقف العربي، الأردني- المصري أساسا، الذي أغلق الباب بإحكام في وجه مشاريع التهجير، ولو لم يفعل البلدان ذلك، لكنا أمام مشهد مغاير.

تستطيع حماس أن تدعي أن أهم مطالبها الرئيسة ستتحقق إذا ما قُيض لهذه المبادرة أن تنتقل من الورق إلى الأرض، فالحرب ستضع أوزارها فورا، والانسحاب الإسرائيلي التام، سيتحقق وإن بالتدريج وعلى مراحل، وإسرائيل لن يكون لها سيطرة أمنية على القطاع، والإدارة الفلسطينية للقطاع، ستتحقق، وإن بالتدريج كذلك.

كما أنها ستكون أنجزت صفقة تبادل للأسرى والجثامين، فليس الإسرائيليون وحدهم، من يهتم بجثث قتلاهم، الفلسطينيون كذلك، معنيون بتكريم شهدائهم ومواراة جثامينهم الطاهرة، ثرى وطنهم الطهور.

وتستطيع حماس كذلك، أن تنسب لطوفانها، 'تسونامي' الاعترافات الدولية بفلسطين، دولة مستقلة'، والذي ترتب عليه، تعهُد ترامب، صوتا وصورة، بعدم السماح لإسرائيل بضم الضفة الغربية لسيادتها. تلكم واحدة من الإنجازات التي لم تكن متخيلة قبل عامين، حيث التقديرات كانت تذهب في اتجاه معاكس تماما.

في المقابل، تعرف حماس، وستعترف- على الأرجح- بأن ليس في الإمكان أبدع مما كان. هي تعرف أن الإجابة بـ'لا' على المبادرة ستكون مكلفة للغاية، فحبل المبادرة الذي التف حول عنق نتنياهو، يقترب من الالتفاف حول عنقها كذلك، وهذه المرة، لن تكون حماس في مواجهة مع تل أبيب وواشنطن كما درجت عليه طيلة عامي الحرب، بل في مواجهة مع أبرز دول العالمين العربي والإسلامي.

تعرف حماس أن عهد سلاحها في غزة يقترب من نهايته، وربما جاء بند نزع السلاح، كأكثر البنود وضوحا في المبادرة، بل إن الانسحاب المتدرج من القطاع، بات مضبوطا على إيقاع سحب السلاح. دع عنك المساعدات وإعادة الإعمار ورفع الحصار.

المعادلة ليست سهلة على الحركة الفلسطينية. والقادة العرب والمسلمون، الذين دفعوا باتجاه مطالب محددة محقة يتعين تضمينها في المبادرة، راوحت مواقفهم من قضية السلاح بين مؤيد ومتحمس لنزعه، وبين 'دعسات ناقصة'، ربما تكون صدرت عن هذا الزعيم العربي، أو ذاك الزعيم الإسلامي.

في مطلق الأحوال، فإن حديث السلاح ومقاتلي حماس، لم ينته بعد، فعن أي سلاح نتحدث، وهل ثمة تفريق بين ثقيل (أنفاق، صواريخ) وخفيف (فردي)، وعن أي مقاتلين يتعين بقاؤهم أو خروجهم، ومن بحوزته، كشوف بأسماء هؤلاء وهوياتهم، فهذه الحركة مندمجة بشعبها، ومتماهية معه، وستكون مهمة الفرز والتصنيف من أصعب مهام، 'المراقبين المستقلين'، ولنا في تجربة الضفة الغربية بعد انتفاضة الأقصى (الثانية)، شواهد.

في المقابل، يستطيع نتنياهو أن يزعم أن المبادرة ستعيد له، دفعة واحدة، وخلال 72 ساعة من نفاذها، جميع الأسرى والمحتجزين: أحياء وأموات، وأن سلاح المقاومة في غزة سيجري انتزاعه، وأن غزة لن تكون مصدر تهديد لأمن إسرائيل بعد اليوم، وأن السابع من أكتوبر/تشرين الأول لن يتكرر ثانية.

يستطيع الاحتفاء بأن حماس لن تبقى في حكم غزة، وأن السلطة لن تعود إليها (حتى اكتمال برنامج الإصلاحات، وليس للأبد). يستطيع أن يتبجح، حقا أو اختيالا لأغراض داخلية، بأنه حقق شروط الكابينت الخمسة لإنهاء حربه على غزة.

لكن في المقابل، سيجهد 'الطاووس' في طمس ما كان وفريقه قد تعهدوا به. فلا سيطرة أمنية ولا احتلال ولا استيطان في غزة، ولا تهجير لأهلها، وستذهب جهوده مع دول كانت مرشحة لاستقبال موجات من المهجرين قسرا، هباء منثورا.

وسيبتلع السُم، وهو يخبر وفد مجلس 'يشع' الذي جاءه إلى نيويورك محرضا: بأن الوقت ليس مناسبا للحديث عن ضم الضفة الغربية، وسيبدأ منذ الآن، في تقليب خياراته الشخصية والسياسية الداهمة.

فالشرق الأوسط، ما زال على حاله، بل صار أكثر كراهية لإسرائيل، وخشية من نوايا فاشيتها المتجذرة، ومشروع 'إسرائيل الكبرى' يكاد يختنق بـ'اللقمة الفلسطينية' العصية على الابتلاع، والصراع الذي يوشك على إغلاق جولة دامية من جولاته المتكررة، ليس في الأفق المنظور، ما يشي بأنه شارف على نهايته، وكلام ترامب عن 'سلام أبدي' مدجج بروحه الدعائية، وتنقصه الحكمة والموضوعية.

ثالثا: أين من هنا؟

ستخلق المبادرة حال الشروع في تنفيذها، وبعد أن تضع الحرب أوزارها، ديناميات فلسطينية وإسرائيلية يصعب التكهن بمدياتها ومفاعيلها الآن. سنكتفي في هذه المقالة، بالتأشير على بعض من أهم أسئلتها:

إسرائيليا، ليس السؤال عن مستقبل نتنياهو السياسي والشخصي هو الأكثر أهمية من الناحية الإستراتيجية. الأسئلة الأهم، تدور حول مستقبل اليمين الفاشي برمته، بعد أن تتكشف وقائع الحرب وخسائرها (ومكتسباتها)، وتأخذ التفاعلات بين تيارات الفكر والسياسة مدياتها.

أين وعد الأمن والازدهار، في ظل طوفان العزلة والمقاطعة والنبذ، وبعد أن سقطت مقولات من نوع 'الجيش الذي لا يقهر'، و'الكيان الذي يشاطر الحضارة الغربية منظومتها الأخلاقية والإقليمية' و'واحة الديمقراطية في صحراء الشرق الأوسط القاحلة'؟

كيف ستستجيب إسرائيل لـ 'أصوات العالم'، بعد أن يُسمح للصحافة والإعلام والدبلوماسيين والباحثين، بتفحص ما دار في غزة خلال العامين الفائتين؟ وكيف ستواجه طوفان الإدانة والتنديد؟ أي إسرائيل ستتشكل في ضوء نتائج هذا الطوفان، وصدق من أسماه طوفانا؟

فلسطينيا، لن يضير حماس أن تتحول إلى حزب سياسي، فلديها من الإرث والخبرة، والمكتسبات، ما يمكنها من تجاوز 'قطوع السلاح'، والمقاومة لا شكلَ واحدا لها، ومروحة أدواتها واسعة وعريضة، وخيار المقاومة المسلحة، لا يتعين التخلي عنه، فهو حق كفلته الشرائع السماوية والوضعية، ولا ضير في ممارسة أشكال منها، يستطيع الشعب الفلسطيني، وحاضنة المقاومة، احتمال عواقبها وارتداداتها.

الحرب مع هذا العدو، هي حرب أجيال وعقود، والواهمون وحدهم، من يظنون أن حقوق الفلسطينيين باتت على 'مرمى حجر'، قبل مبادرة ترامب وبعدها.

والسلطة الفلسطينية التي طال انتظارها للحظة ترث فيها غزة وما عليها، طاش سهمها. فهي تجد نفسها بعد أن تضع الحرب أوزارها، في وضع لا يختلف كثيرا عن وضعية حماس، برغم كل هذا الدعم والإسناد من فريق من المجتمَعين؛ العربي، والدولي.

لديها مشوار طويل، من الإصلاح، أو بالأحرى التكيف مع 'دفتر الشروط' الأميركية- الإسرائيلية، ولو كانت لنا كلمة مسموعة في رام الله، لنصحنا بأن ينطلق مسار الإصلاح والتحديث للسلطة من أولويات الشعب الفلسطيني ومصالحه، وليس من 'دفتر الشروط' إياه.

ومن المؤسف أن تسمع عن 'برنامج إصلاحي' تسعى السلطة في تحقيقه، لكأنها نشأت بالأمس، أو أمس الأول، ماذا كنتم تفعلون طيلة السنوات العشرين الفائتة؟!

ومن المؤسف أن نسمع من سلطة شائخة، حديثا عن الشباب و'التشبيب'، فمن الذي أخرج أجيالا من الشباب من رحم السلطة ورحمتها، طيلة السنوات والعقود الفائتة؟!

السلطة بحاجة لإصلاح ومصالحة، لن يتحققا بمبادرة ذاتية منها، وهي على المفترق الحاسم: إما أن تفعل ذلك مع شعبها، ولخدمته، أو أن تنصاع لضغوط دولية، لا معنى للإصلاح بالنسبة لها، سوى ملاقاة شروط نتنياهو، ومطالب ترامب.

رابعا: والخلاصة

قطار الحل في غزة انطلق، والأرجح أنه سيتسارع في قادمات الأيام، وسيصل إلى محطة وقف الحرب ورفع الحصار وإدخال المساعدات، وربما يستمر في حركته وصولا إلى إعادة الإعمار.

لقد شهدنا أمرا مماثلا، مع الفارق المهول في حجم الدمار والتضحيات، بعد الانتفاضة الثانية واغتيال ياسر عرفات، وعلى يد توني بلير 'إياه'، وكانت 'الدولة المستقلة' خطة نهاية خريطة الطريق للرباعية الدولية، التي مثلها الرجل لسنوات سبع عجاف.

وقرأنا لتوماس فريدمان عن 'الفياضية' والدولة التي يُراد بناؤها 'تحت جلد الاحتلال'، كل هذا سقط وانقطع، ولم يصل القطار إلى محطته الأخيرة: دولة فلسطينية مستقلة على حدود 67، وعاصمتها القدس الشرقية. سقط تحت ضربات اليمين الإسرائيلي الفاشي، وبفعل التبني الأميركي للرؤية والرواية الإسرائيليتين.

وها هي إسرائيل تعيد احتلال الضفة الغربية من جديد، بما فيها رام الله، عاصمة السلطة المؤقتة، وها هو الزحف الاستيطاني يأكل الأخضر واليابس، فيما قطعان المستوطنين ومليشياتهم السائبة، تعيث قتلا وتخريبا وإفسادا في أرض الفلسطينيين.

قد يقول قائل إن الأمر مختلف هذه المرة، فقد بلور 'الطوفان' إرادة دولية للحل والذهاب إلى جذر المشكلة، كما لم يحدث من قبل. هذا احتمال/سيناريو، ولكن على الفلسطينيين- ومن خلفهم العرب والمسلمون والأحرار في العالم- تحضير النفس للسيناريو الأسوأ؛ وهو أن هذا المسار قد ينقطع في لحظة الأسئلة الكبرى: مصير الاحتلال، مصير المستوطنات، مصير القدس، مصير المقدسات، حق العودة وغيرها من القضايا الجوهرية.

وكما قلنا، فإن علينا أن نستذكر دائما، أن مبادرة ترامب تتعامل مع غزة، وليس مع ملفات الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية، الشائكة والأكثر تعقيدا، فتلكم حكاية أخرى.

المصدر:

جو٢٤

-

الاردن

جو٢٤
أخبار الأردن اليومية في موقع جو24 الألكتروني،أخبار المحافظات اليومية،خبر عاجل من عمان و المحافظات الأردنية،وكالة جو24 الأخبارية، أخبار على مدار الساعة
جو٢٤
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

تقرير أممي: 198 مليون عربي يعانون الجوع الحاد أو المتوسط

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
40

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2212 days old | 938,672 Jordan News Articles | 18,653 Articles in Nov 2025 | 48 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 28 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



خطة ترامب لغزة: فرصة لوقف الحرب أم كارثة؟ عاجل - jo
خطة ترامب لغزة: فرصة لوقف الحرب أم كارثة؟ عاجل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

نتنياهو في البيت الأبيض وسط أجواء مشحونة ... وهكذا استقبله ترامب ! - ps
نتنياهو في البيت الأبيض وسط أجواء مشحونة ... وهكذا استقبله ترامب !

منذ ثانية


اخبار فلسطين

حركة حماس تسلم الوسطاء ردها على خطة ترامب... وتكشف تفاصيله - ps
حركة حماس تسلم الوسطاء ردها على خطة ترامب... وتكشف تفاصيله

منذ ثانية


اخبار فلسطين

وزير التعليم يعتمد جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 - eg
وزير التعليم يعتمد جدول امتحانات الثانوية العامة 2025

منذ ثانية


اخبار مصر

حزب الوفد: اتخذنا كافة الإجراءات المتاحة ضد المتورطين في فيديو الأثار (فيديو) - eg
حزب الوفد: اتخذنا كافة الإجراءات المتاحة ضد المتورطين في فيديو الأثار (فيديو)

منذ ثانية


اخبار مصر

المغرب يعلن تضامنه مع الأردن ودعمه لوحدته الترابية - jo
المغرب يعلن تضامنه مع الأردن ودعمه لوحدته الترابية

منذ ثانية


اخبار الاردن

فانيسا هادجنز تحتفل بعيد ميلاد زوجها كول تاكر برسالة حب - eg
فانيسا هادجنز تحتفل بعيد ميلاد زوجها كول تاكر برسالة حب

منذ ثانية


اخبار مصر

فيريرا يفاجئ لاعب الزمالك قبل مباراة القمة - eg
فيريرا يفاجئ لاعب الزمالك قبل مباراة القمة

منذ ثانية


اخبار مصر

مصر وإسبانيا توقعان اتفاقية شراكة من أجل التنمية وتطوير العلاقات الاقتصادية - eg
مصر وإسبانيا توقعان اتفاقية شراكة من أجل التنمية وتطوير العلاقات الاقتصادية

منذ ثانية


اخبار مصر

مشاهدة مباراة ريال مدريد وإسبانيول بث مباشر في الدوري الإسباني اليوم - eg
مشاهدة مباراة ريال مدريد وإسبانيول بث مباشر في الدوري الإسباني اليوم

منذ ثانية


اخبار مصر

وزير الخارجية المصري يعلق على تطورات مناقشات رد حماس على خطة ترامب - eg
وزير الخارجية المصري يعلق على تطورات مناقشات رد حماس على خطة ترامب

منذ ثانية


اخبار مصر

توحيد خطبة الجمعة يثير الجدل في المغرب والمجلس العلمي الأعلى يتدخل، ما القصة؟ - ma
توحيد خطبة الجمعة يثير الجدل في المغرب والمجلس العلمي الأعلى يتدخل، ما القصة؟

منذ ثانية


اخبار المغرب

خطة متكاملة وانطلاقة قوية.. الزمالك يبدأ مشروع فيريرا بـ5 تعاقدات مؤثرة - eg
خطة متكاملة وانطلاقة قوية.. الزمالك يبدأ مشروع فيريرا بـ5 تعاقدات مؤثرة

منذ ثانية


اخبار مصر

فتح حركة المسافرين عبر جسر الملك الحسين من 8 - 2 عصرا الجمعة - jo
فتح حركة المسافرين عبر جسر الملك الحسين من 8 - 2 عصرا الجمعة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

جامعة حلوان تعزز التبادل الأكاديمي الدولي ضمن برنامج Erasmus - eg
جامعة حلوان تعزز التبادل الأكاديمي الدولي ضمن برنامج Erasmus

منذ ثانيتين


اخبار مصر

خاص تطورات إصابة فريال أشرف ببطولة البريميرليج للكاراتيه بعد نقلها للمستشفى - eg
خاص تطورات إصابة فريال أشرف ببطولة البريميرليج للكاراتيه بعد نقلها للمستشفى

منذ ثانيتين


اخبار مصر

فتح حركة المسافرين عبر جسر الملك الحسين من 8 - 2 عصرا الجمعة - jo
فتح حركة المسافرين عبر جسر الملك الحسين من 8 - 2 عصرا الجمعة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

 الوزاري للتنمية برئاسة منصور بن زايد يناقش مبادرات ومشاريع حكومية - ae
الوزاري للتنمية برئاسة منصور بن زايد يناقش مبادرات ومشاريع حكومية

منذ ثانيتين


اخبار الإمارات

واقعة الفيديوهات المثيره.. الحبس عام للبلوجر روكي احمد مع إيقاف التنفيذ - eg
واقعة الفيديوهات المثيره.. الحبس عام للبلوجر روكي احمد مع إيقاف التنفيذ

منذ ثانيتين


اخبار مصر

أجواء خريفية معتدلة الحرارة الجمعة والسبت - jo
أجواء خريفية معتدلة الحرارة الجمعة والسبت

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

وكالة: إيطاليا تطمح لدعم خليجي لخطة ماتي الإفريقية - bh
وكالة: إيطاليا تطمح لدعم خليجي لخطة ماتي الإفريقية

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

مفتي الجمهورية: حرب أكتوبر تحققت بالتكامل بين الجبهتين العسكرية والشعبية - eg
مفتي الجمهورية: حرب أكتوبر تحققت بالتكامل بين الجبهتين العسكرية والشعبية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 ديربي القاهرة .. الموعد والقنوات الناقلة لمباراة الأهلي والزمالك في قمة الدوري المصري - eg
ديربي القاهرة .. الموعد والقنوات الناقلة لمباراة الأهلي والزمالك في قمة الدوري المصري

منذ ثانيتين


اخبار مصر

النيابة في واقعة سرقة الأسورة: قصور في تسليم وتسلم الآثار داخل المتحف المصري - eg
النيابة في واقعة سرقة الأسورة: قصور في تسليم وتسلم الآثار داخل المتحف المصري

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

لورش يثير الغموض حول مستقبله مع الوداد - ma
لورش يثير الغموض حول مستقبله مع الوداد

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

 الخارجية النيابية تهنئ الشعب اللبناني بانتخاب الرئيس جوزاف عون - jo
الخارجية النيابية تهنئ الشعب اللبناني بانتخاب الرئيس جوزاف عون

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

الجيش الإسرائيلي يتحدث عن سقوط ذخائر وهبوط غير آمن في الشمال - lb
الجيش الإسرائيلي يتحدث عن سقوط ذخائر وهبوط غير آمن في الشمال

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

التخطيط: غدا اجتماع المجلس الأعلى للأجور لمناقشة تحسين دخل العاملين بالقطاع الخاص - eg
التخطيط: غدا اجتماع المجلس الأعلى للأجور لمناقشة تحسين دخل العاملين بالقطاع الخاص

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

غوتيريش يرحب برد حماس على مقترح ترامب ويشيد بجهود مصر وقطر - qa
غوتيريش يرحب برد حماس على مقترح ترامب ويشيد بجهود مصر وقطر

منذ ٣ ثواني


اخبار قطر

انفجار سخان يؤدي إلى انهيار حائط في مواقف مستشفى بحولي - kw
انفجار سخان يؤدي إلى انهيار حائط في مواقف مستشفى بحولي

منذ ٣ ثواني


اخبار الكويت

بؤرة للسرطان .. خبير يحذر من استخدام هذه الطاسة في المنزل - eg
بؤرة للسرطان .. خبير يحذر من استخدام هذه الطاسة في المنزل

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

ترامب يعلن عن خطته لإنهاء الحرب.. نتنياهو يقول إنها تحقق أهداف إسرائيل - ps
ترامب يعلن عن خطته لإنهاء الحرب.. نتنياهو يقول إنها تحقق أهداف إسرائيل

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

أردوغان يندد بوحشية إسرائيل بعد اعتراضها أسطول الصمود المتوجه إلى غزة - ye
أردوغان يندد بوحشية إسرائيل بعد اعتراضها أسطول الصمود المتوجه إلى غزة

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

 حركة الجهاد تدين العدوان الهمجي الصهيوني على أسطول الصمود المتجه إلى غزة - ye
حركة الجهاد تدين العدوان الهمجي الصهيوني على أسطول الصمود المتجه إلى غزة

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

مسلسلات رمضان 2025.. أحمد داود بوجهين مختلفين في الشرنقة - eg
مسلسلات رمضان 2025.. أحمد داود بوجهين مختلفين في الشرنقة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

بالاسماء .. فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق واسعة في المملكة الأربعاء - jo
بالاسماء .. فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق واسعة في المملكة الأربعاء

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

شاهد.. مقطع فيديو يوثق النشاط الشمسي بالتقاطه من مرصد الختم الفلكي - sa
شاهد.. مقطع فيديو يوثق النشاط الشمسي بالتقاطه من مرصد الختم الفلكي

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

مديرة صندوق النقد: سعيدة بارتفاع الجنيه المصري مقابل الدولار وتراجع التضخم - eg
مديرة صندوق النقد: سعيدة بارتفاع الجنيه المصري مقابل الدولار وتراجع التضخم

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

حازم إمام يكشف نقاط ضعف فيريرا قبل مباراة الأهلي والزمالك في الدوري - eg
حازم إمام يكشف نقاط ضعف فيريرا قبل مباراة الأهلي والزمالك في الدوري

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

شبورة وأمطار ورياح مثيرة للأتربة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الغد - eg
شبورة وأمطار ورياح مثيرة للأتربة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الغد

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل