اخبار السعودية
موقع كل يوم -صحيفة اليوم
نشر بتاريخ: ٢٢ أيار ٢٠٢٥
.aksa-articleBody h1 span, .aksa-articleBody h2 span, .aksa-articleBody h3 span { font-size: unset; } .relateArticleBody + br + br, .relateArticleBody + br { display: none; } .relateArticleBody { margin-top: 20px; margin-bottom: 20px; } .relateArticleBodyTitle { font-family: Cairo; font-weight: 800; font-size: 17px; line-height: 24px; padding-right: 7px; border-right: 4px solid #00509f; margin-bottom: 10px; color: #00509f; } .blue-gradient-border{ height: 2px; background: linear-gradient(270deg, #00509F 0%, rgba(0, 80, 159, 0) 63.54%); margin-bottom: 20px; } .relateArticleBodyRow { display: flex; padding-bottom: 5px; } .relatedImageSmall{ margin-left: 7px; } .relateArticleBodyRow .relatedImageSmall .ratio{ padding-bottom: 100%; } .relateArticleBody.relatedImageSmall .ratio img { position: absolute; } .relateArticleBody .article-bx .related_article_title{ font-family: Cairo; font-size: 14px; line-height: 24px; color: #00509f; font-weight: 800; display: -webkit-box; -webkit-line-clamp: 3; -webkit-box-orient: vertical; overflow: hidden; } .relateArticleBodyRow .article-bx{ padding-top: 2px; padding-left: 3px; border-left: 1px solid #dddddd; margin-left: 5px; } .relateArticleBodyRow:last-child .article-bx{ border-left: none; } article div[data-oembed-url] { display: table; margin: auto; } @media screen and (max-width: 768px) { .relateArticleBody { float: none; width: 100%; } .relateArticleBodyRow { display: flex; padding-bottom: 5px; width: 100%; margin-bottom: 10px; } .relateArticleBodyRow .article-bx{ border-left: none; } } أعلنت وزارة التعليم، بالتعاون مع المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي، عن إعداد وإطلاق ما وصفته بأنه أكبر خطة تدريبية في تاريخها، تستهدف المعلمين والمعلمات في جميع مراحل التعليم العام على امتداد المملكة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(div-gpt-ad-1608041226765-0); }); ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ هذه الخطة الشهر المقبل، حيث ستوفر ما يزيد على 700 ألف فرصة تدريبية نوعية.التطوير المهني للمعلمين في السعوديةوأكدت الوزارة في هذا السياق أن التطوير المهني المستمر أصبح الآن إلزاميًا لكافة الكوادر الممارسة لمهنة التعليم، بالإضافة إلى القيادات المدرسية والتعليمية.
أخبار متعلقة19 ذي الحجة.. إدارات التعليم تفعل اليوم الدراسي الكامل خلال الاختبارات”التعليم“: تسهيلات استثنائية لطلاب الاضطرابات السلوكية والتوحد في الاختباراتأمير الشرقية يبارك توقيع مذكرة تفاهم بين 'التعليم' والسلامة المروريةوتأتي هذه الخطوة غير المسبوقة في إطار حرص الوزارة الشديد على الارتقاء الشامل بمنظومة التعليم العام، وتحسين جودة المخرجات ونواتج التعلم لدى الطلاب والطالبات.
وأشارت الوزارة إلى بناء مسارات تدريبية متنوعة وشاملة، بالاعتماد على شراكات استراتيجية محلية وعالمية رفيعة المستوى، وذلك بهدف تأهيل وتطوير قدرات المعلمين والمعلمات والقيادات التعليمية وفق أحدث المعايير وأفضل الممارسات العالمية في هذا المجال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 'التعليم': 700 ألف فرصة تدريبية إلزامية لرفع كفاءة المعلمين - اليوممسارات تطوير مهني شاملةوأفادت الوزارة بأنه جرى إيلاء هذه المرحلة اهتمامًا خاصًا ضمن الخطة، حيث أُعدت مسارات تطوير مهني شاملة ومخصصة لمعلمي ومعلمات الطفولة المبكرة.
وحظيت هذه المرحلة بأولوية لدى المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي، الذي قام ببناء ثلاثة مسارات رئيسية لتلبية احتياجاتها.
وتشمل: الدبلومات المهنية المتخصصة، والدورات التدريبية القصيرة المركزة، والشهادات المهارية التي تعزز الجدارات العملية في هذا الحقل التعليمي الحيوي.قطاع التعليم السعوديوأكدت الوزارة أن المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي يسعى من خلال هذه المبادرات النوعية إلى تحقيق الريادة في إعداد وتنمية القدرات التعليمية في المملكة، وذلك عبر تبني أفضل الاتجاهات الحديثة والممارسات التربوية المتميزة.
وشددت على أن إلزامية التدريب والتطوير المهني، تأتي من منطلق ضرورة مواكبة المستجدات المتسارعة في قطاع التعليم.
كما يمثل هذا الاستثمار الضخم في الكادر التعليمي مساهمة فاعلة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ودعمًا مباشرًا لبرنامج تنمية القدرات البشرية الذي يضع تطوير الكفاءات الوطنية في صميم أولوياته، بما يساهم في نهاية المطاف في بناء أجيال قادرة على المنافسة عالميًا.