×



klyoum.com
saudiarabia
السعودية  ٣ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
saudiarabia
السعودية  ٣ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار السعودية

»سياسة» الخليج أونلاين»

يبدأها من السعودية.. ماذا تحمل جولة أردوغان للخليج في جعبتها؟

الخليج أونلاين
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١٧ تموز ٢٠٢٣ - ٠٩:٠٣

يبدأها من السعودية.. ماذا تحمل جولة أردوغان للخليج في جعبتها؟

يبدأها من السعودية.. ماذا تحمل جولة أردوغان للخليج في جعبتها؟

اخبار السعودية

موقع كل يوم -

الخليج أونلاين


نشر بتاريخ:  ١٧ تموز ٢٠٢٣ 

يوسف حمود - الخليج أونلاين

زيارته تأتي ضمن ما تقوم به أنقرة لـ'تعزيز جميع أشكال العلاقات مع الدول الخليجية'.

قطر، والإمارات، والسعودية (17 – 19 يوليو 2023).

بسبب احتياج تركيا لدعم نقدي عاجل واستثمارات واسعة لمواجهة التحديات التي تواجه اقتصادها.

تشكل زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لمنطقة الخليج والتي يبدأها اليوم، نقلة إضافية في مسار تطوير العلاقات بين الجانبين، وجزءاً من مسار التحول في السياسة الخارجية التركية، خصوصاً مع دول الخليج ذات التأثير الكبير عالمياً في الآونة الأخيرة.

وحرص أردوغان خلال تصريحاته المختلفة مؤخراً، على تأكيد أن هذه الزيارة ستمثل مقدمة لمرحلة جديدة ومختلفة في العلاقات مع دول الخليج سياسياً واقتصادياً، وسط آمال بأن ينعكس التعاون التركي الخليجي إيجاباً على المنطقة وأمنها، وحلحلة الملفات المستعصية.

وعلى ما يبدو فإن أنقرة وضعت الاقتصاد على رأس أولوياتها خلال هذه الزيارة، حيث ترغب في تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الخليجية، وأن تسهم استثمارات دول الخليج في دعم الاقتصاد التركي في مواجهة الصعوبات التي تواجهه، وتحقيق نجاحات كبيرة خلال الفترة المقبلة.

ملخص الزيارة

على الرغم من أهمية الزيارات السابقة التي أجراها الرئيس التركي لدول الخليج، فإن الزيارة الحالية (17 – 19 يوليو الجاري) لها أهمية مختلفة؛ لكونها تأتي مع بداية فترة رئاسية جديدة له، تتزامن مع تقاربٍ متسارع مع السعودية والإمارات، ووسط تطورات سياسية مختلفة في المنطقة والشرق الأوسط.

ولخص الرئيس التركي في تصريحات أدلى بها لصحفيين أتراك (منتصف يوليو 2023)، زيارته لقطر والسعودية والإمارات، بأنها تأتي ضمن ما تقوم به أنقرة لـ'تعزيز جميع أشكال العلاقات مع الدول الخليجية'.

وأكد أردوغان أن ثمة تعهدات من دول خليجية بضخ استثمارات كبيرة في بلاده، مشيراً إلى 'وجود تعهدات خلال لقاءاتنا الماضية، بضخ استثمارات كبيرة في تركيا، وسنضع اللمسات الأخيرة لها خلال زيارتنا المقبلة'.

وأعرب الرئيس التركي عن تفاؤله بالزيارة بقوله: 'هذه الجولة ستؤكد الرغبة المشتركة، في تعزيز العلاقات كافة بشكل أكبر'، لافتاً إلى أنه تلقى إحاطة من أعضاء حكومته الذين أجروا زيارة مسبقة للخليج، وبيّن أنه ستتاح له الفرصة شخصياً للمس الدعم الذي سيُمنح لتركيا خلال جولته.

وأضاف: 'نأمل أن نضع اللمسات الأخيرة لها خلال هذه الزيارة، وربما تكون هذه الاستثمارات عندنا، وربما في السعودية أو قطر أو الإمارات العربية المتحدة'.

تركيز اقتصادي

وتحمل تصريحات أردوغان ملامح أبرز جوانب هذه الزيارة، والذي تركز عليه حكومته مؤخراً، وهو الجانب الاقتصادي، وكان ذلك لافتاً من خلال إيفاد نائبه جودت يلماز ووفد حكومي مرافق له يضم وزير المالية شيمشك، إلى قطر (9 يوليو 2023).

وخلال زيارته لقطر، بحث يلماز مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تعزيز العلاقات الثنائية، خاصة على الصعيدين الاقتصادي والاستثماري.

وفي (12 يوليو)، زار وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك، ورئيسة البنك المركزي حفيظة غاية أركان، السعودية، والتقيا عدداً من المسؤولين، بينهم وزير المالية محمد الجدعان.

وفي وقتٍ سابق (22 يونيو)، زار نائب الرئيس التركي رفقة وزير المالية محمد شيمشك ووفد حكومي اقتصادي، أبوظبي، وأجرى مباحثات موسعة مع الجانب الإماراتي، بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.

وسبق أن قال وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك، عقب اجتماع الحكومة التركية برئاسة أردوغان، (3 يوليو)، إن زيارة أردوغان ستكون ذات أهمية كبيرة للاقتصاد التركي.

في سياق متصل أعلن 'مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية' التركي أن جولة الرئيس أردوغان، المزمعة إلى 3 دول خليجية، تتضمن إقامة منتديات أعمال في السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة.

وقال المجلس في تغريدة على 'تويتر'، إن منتدى الأعمال السعودي - التركي سيقام بمدينة جدة يوم 17 يوليو الجاري، ومنتدى الأعمال القطري - التركي في الدوحة يوم 18 يوليو، في حين يقام منتدى الأعمال الإماراتي - التركي بالعاصمة أبوظبي يوم 19 من الشهر ذاته.

الاقتصاد أولاً

يرجع المحلل السياسي التركي فراس رضوان أوغلو، أهمية زيارة أردوغان للخليج إلى أن تركيا تعيش أزمة سياسة نقدية في الفترة الحالية.

ويشير أوغلو إلى أن تركيا في الوقت الحالي 'بحاجة ماسة إلى شركاء ماليين استثماريين أقوياء'، مشيراً إلى أنه 'لا يوجد أقوى حالياً من دول الخليج'.

ويوضح في حديثه لـ'الخليج أونلاين' بقوله: 'لاحظنا حينما دعمت قطر تركيا بشكل كبير في الأمور المالية، إضافة إلى الاستثمارات من الكويت والإمارات والسعودية'.

ويجدد تأكيده أن تركيا بحاجة حالياً إلى الدعم النقدي أولاً، مشيراً إلى أنه قد يكون عبر 'مشاريع استثمارية مشتركة، إضافة إلى مشاريع استثمارية خاصة بدول الخليج في تركيا'.

ويرى أن دول الخليج 'نجحت في عملية الاستثمارات على الصعيد العالمي، وأصبحت من الدول الاستثمارية الناجحة، وتركيا بيئة مهيأة لاستثمار ناجح، خصوصاً بعد عودة الوزير شيمشك، وأصبحت الأمور أكثر ثقة بعد الانهيار الاقتصادي خلال الفترة الماضية؛ وهو ما دفع البعض إلى التراجع عن فكرة الاستثمار في تركيا'.

وإلى جانب ذلك، يؤكد رضوان أوغلو أن على تركيا 'أن تبدأ مرحلة جديدة مهمة، من خلال إلغاء المشاريع الماضية سياسياً واقتصادياً، والبدء بمشاريع مختلفة؛ لكون المشاريع السابقة أثبتت فشلها'.

أرقام مختلفة

وبعيداً عن الجانب السياسي الذي تحسن بشكل كبير بين العواصم الخليجية وأنقرة، فقد شهد الجانب الاقتصادي تحسناً كثيراً، وهو ما يطمح أردوغان إلى توسيعه، حيث نقلت وكالة 'بلومبيرغ' الأمريكية في يونيو الماضي، عن مسؤولين أتراك، قولهم إن الزيارة تركز بشكل كبير على الجانب الاقتصادي.

وبينت الوكالة نقلاً عن مصادرها، أن الجولة تستهدف جذب استثمارات بقيمة 25 مليار دولار من الدول الخليجية عبر قنوات عدة، مثل الخصخصة والاستحواذات.

أما وكالة 'رويترز'، فقد نقلت عن مسؤولين أتراك، قولهم (7 يوليو)، إن تركيا تتوقع استثمارات خليجية مباشرة في الأصول المحلية تبلغ 10 مليارات دولار خلال الزيارة، مشيرين إلى أنه من المتوقع أيضاً ضخ استثمارات إجمالية تصل إلى 30 مليار دولار على فترة أطول، في قطاعات الطاقة والبنية التحتية والدفاع في تركيا.

كما كشف وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو، (5 يوليو)، عن وجود مفاوضات بين تركيا ودول الخليج لبيع حقوق تشغيل ميناء ألسنجاك الواقع بمدينة إزمير المطلة على بحر إيجة.

أيضاً، كشف وزير التجارة التركي عمر بولات، أن حجم التجارة الخارجية بين بلاده والسعودية بلغ 3.4 مليارات دولار في النصف الأول من العام الحالي، في وقتٍ وقعت شركات تركية وسعودية 16 اتفاقية تعاون في مجالات مختلفة، خلال منتدى الأعمال التركي السعودي (12 يوليو).


أخر اخبار السعودية:

شاهد : كيف تعامل شرطي أمريكي مع 4 كلاب حاولت تفترس رجل وسط شارع عام

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1645 days old | 1,751,855 Saudi Arabia News Articles | 1,943 Articles in May 2024 | 104 Articles Today | from 35 News Sources ~~ last update: 6 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



يبدأها من السعودية.. ماذا تحمل جولة أردوغان للخليج في جعبتها؟ - sa
يبدأها من السعودية.. ماذا تحمل جولة أردوغان للخليج في جعبتها؟

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل