×



klyoum.com
saudiarabia
السعودية  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
saudiarabia
السعودية  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار السعودية

»سياسة» الخليج أونلاين»

بعد إقامة قصيرة بعدن.. ماذا وراء زيارة العليمي إلى الرياض وأبوظبي؟

الخليج أونلاين
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١ أيار ٢٠٢٢ - ١٣:٣٤

بعد إقامة قصيرة بعدن.. ماذا وراء زيارة العليمي إلى الرياض وأبوظبي؟

بعد إقامة قصيرة بعدن.. ماذا وراء زيارة العليمي إلى الرياض وأبوظبي؟

اخبار السعودية

موقع كل يوم -

الخليج أونلاين


نشر بتاريخ:  ١ أيار ٢٠٢٢ 

يوسف حمود - الخليج أونلاين

كونها أول زيارة للمجلس الرئاسي اليمني إلى خارج البلاد.

كونهما الراعيان للمجلس اليمني والداعمان لتشكيله.

في 7 أبريل 2022.

زيارة مثيرة للجدل بين اليمنيين قام بها المجلس الرئاسي إلى الرياض وأبوظبي، بعد أيام فقط من أداء مهامه رسمياً من مدينة عدن (عاصمة البلاد المؤقتة)، وسط مخاوف من أن تكون عودتهم للبلاد مستحيلة، على غرار بقاء الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي في العاصمة السعودية.

وبعد أن تنحى 'هادي' عن الحكم، وبدأ رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي اليمني، مهامهم في عدن، عقب جلسة تخللها أداء اليمين أمام عدد من نواب البرلمان المنتخب في العام 2003، استأنف المجلس أولى زياراته الخارجية باتجاه العاصمتين الخليجيتين.

وبدأ الاهتمام السعودي الإماراتي، مبكراً مع تشكيل المجلس الرئاسي، بإعلان البلدين دعمهما للحكومة اليمنية بـ3 مليارات دولار، قبيل الزيارة التي قام بها رشاد العليمي رئيس المجلس، ونوابه إلى السعودية والإمارات.

وبينما يرى بعض اليمنيين أن الأولوية القصوى هي تواجد المجلس الرئاسي الجديد في عدن، وعدم الإسراع بالزيارات الخارجية، يشدد آخرون على أهميتها في هذا الوقت لحشد مزيد من الدعم خصوصاً في الجانب الاقتصادي بكافة مستوياته.

إلى السعودية والإمارات

بعد أيامٍ قليلة من أداءه اليمين الدستورية أمام مجلس النواب، زار رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي ونوابه السعودية، في 27 أبريل وغادرها بعد يومين.

واستقبل الملك سلمان رشاد العليمي ونوابه، في قصر السلام بجدة، وكان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من بين الحاضرين، إضافة إلى وزراء بارزين بالحكومة السعودية كالخارجية والداخلية وسفير الرياض لدى اليمن محمد آل جابر.

ولفتت وكالة الأنباء السعودية إلى أن الملك سلمان أكد حرص المملكة على دعم المجلس الرئاسي، متمنياً التوفيق بما يحقق لليمن والشعب اليمني الأمن والاستقرار.

ومساء الـ29 من أبريل، زار العليمي الإمارات، والتقى في اليوم الذي يليه ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، وبحثا العلاقات بين البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية.

وقالت وكالة الأنباء الإماراتية 'وام'، إن 'بن زايد' أكد دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي اليمني؛ لـ'القيام بمسؤولياته الوطنية تجاه استقرار اليمن الشقيق وأمنه وتحقيق تطلعات شعبه إلى التنمية والتطور'.

وأضاف في اللقاء: 'إن دولة الإمارات لن تدخر جهداً في تقديم كل دعم ممكن لليمن الشقيق على جميع المستويات'، مؤكداً أن البلدين تجمعهما 'علاقات أخوية وتاريخية متينة'.

سر الزيارة

تنقل وسائل إعلام محلية ونشطاء عن مصادر -لم تسمها-، قولها، إن الزيارة تهدف إلى حث الجانبين السعودي والإماراتي على الإسراع بالوديعة المعلن عنها من قبل البلدين عقب تولي المجلس حكم اليمن.

وقدمت السعودية دعماً مالياً 'عاجلاً' لليمن بقيمة 3 مليارات دولار، تتضمن ملياري دولار مناصفة بينها وبين الإمارات دعماً للبنك المركزي اليمني، ومليار ثالث من السعودية كمشتقات نفطية ومعونات غذائية.

أما في المقابل، فقد قال وزير النقل اليمني السابق، صالح الجبواني، إن ولي عهد أبوظبي 'سيطلب من المجلس الرئاسي تنفيذ اتفاق الرياض بحسب تفسيره، من خلال بعثرة ألوية الجيش في أبين، جنوباً، ونقل قوات المنطقة العسكرية الأولى التي تنتشر في حضرموت، شرقاً، إلى مأرب، شرق اليمن'.

وأضاف الجبواني عبر موقع 'تويتر'، أن مطالب ولي عهد أبوظبي ستشمل أيضاً 'نقل بعض الألوية العسكرية من المهرة (أقصى شرق اليمن) وتغيير قادة ألوية الجيش الوطني ومدراء الأمن، ليصل بـ 'مؤامرة التقسيم' التي يشتغل عليها من سنوات لمرحلة التنفيذ'، على حد قوله.

سيطلب محمد بن زايد من المجلس الرئاسي تنفيذ إتفاق الرياض حسب تفسيره ببعثرة الوية الجيش في أبين ونقل قوات المنطقة العسكرية الأولى إلى مأرب ونقل بعض الألوية العسكرية من المهرة، وتغيير قادة الوية الجيش الوطني ومدراء الأمن ليصل بمؤامرة التقسيم التي يشتغل عليها من سنوات لمرحلة التنفيذ.

ولم تتوقف المطالب بنقل قوات الجيش في المنطقة الأولى، من المجلس الانتقالي التي تموله الإمارات منذ عدة سنوات، بالتزامن مع تشكيل قوات موالية لها باسم 'النخبة الحضرمية' منذ عام 2016.

الدعم السياسي

يقول الكاتب والباحث اليمني د. عادل دشيلة، إن الدعم السعودي الإماراتي لتشكيل المجلس كان السبب الرئيسي لهذه الزيارة، مشيراً إلى أنها تأتي في إطار استكمال المرحلة بين دولتي التحالف والمجلس الرئاسي.

ويعتقد أن المجلس الرئاسي اليمني 'لن ينجح بدون دعم هاتين الدولتين'، مبيناً أن 'من يدير المجلس الرئاسي حالياً هم موالون للإمارات والسعودية'.

ويرى 'دشيلة' في حديثه لـ'الخليج أونلاين'، أن هذه الزيارة تأتي 'لبحث كيفية تطبيق الجوانب الأمنية والعسكرية في المناطق المحررة، وعملية السلام مع الحوثيين، وما هي الخطوات البديلة في حال فشلت'.

ويضيف، أن المستوى السياسي 'هو ما يكمن وراء هذه الزيارة'، مشيراً إلى أن أي قرارات أو خطوات لن يتخذها المجلس إلا 'بناءً على رغبة الإقليم'.

ويكمل بأنه وفق هذا فإن 'قرارات المجلس ستكون مرتبطة بمصالح الإقليم في المكان الأول، إلا إذا استطاعت القيادة السياسية لهذا المجلس أن تدير علاقات متوازنة مع الاقليم (في إشارة للتحالف العربي والقوى الفاعلة في داخل المجلس الرئاسي)، فبالإمكان أن ينجح على المستوى السياسي على الأقل في المناطق المحررة وأيضاً على المستوى العسكري'.

ويرى أيضاً أن نجاح المجلس 'يعتمد على مدى الدعم الذي سيقدمه له التحالف العربي بقيادة السعودية'، كاشفاً أنه 'في حال نشب خلاف بين طرفي التحالف العربي فلا يستبعد أن يفشل هذا المجلس وهو ما يتمناه اليمنيين'.

وكانت السعودية والإمارات عقب إعلان تشكيل المجلس الرئاسي، أعلنتا دعمهما الكامل لمجلس القيادة الرئاسي؛ لتمكينه من ممارسة مهامه، وعلى رأسها السلام والاستقرار والتنمية في اليمن.

وجاء ترحيب الرياض وأبوظبي، بعدما نقل الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، في 7 أبريل 2022، صلاحياته إلى مجلس رئاسي من 8 أعضاء برئاسة العليمي حيث تم الإعلان عن المجلس من العاصمة السعودية الرياض، بهدف إدارة المفاوضات الرامية إلى إنهاء الحرب مع الحوثيين، المستمرة منذ مارس 2015.

وبات رهان المجتمع الدولي بأكمله وليس الخليجي والعربي في مستقبل اليمن معلقاً على مجلس القيادة الرئاسي، في وقتٍ كانت السعودية قد دعت مؤخراً لتنظيم مؤتمر دولي ينطلق من التطورات الجديدة، والعمل على وضع 'خريطة طريق' لإنهاء الأزمة اليمنية.

أخر اخبار السعودية:

نقل إبراهيم الصلال إلى المستشفى.. والكشف عن حالته الصحية الطارئة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1639 days old | 1,745,896 Saudi Arabia News Articles | 15,316 Articles in Apr 2024 | 271 Articles Today | from 35 News Sources ~~ last update: 2 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



بعد إقامة قصيرة بعدن.. ماذا وراء زيارة العليمي إلى الرياض وأبوظبي؟ - sa
بعد إقامة قصيرة بعدن.. ماذا وراء زيارة العليمي إلى الرياض وأبوظبي؟

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل