اتركوها تعبر بسلام...

بدأ منذ منتصف هذا الشهر عبور العقبان في الكويت بأعداد قليلة أخذت في التزايد تدريجياً، منتظرة الرياح المناسبة لتبدأ العبور الكبير الذي يسمّيه الناشطون «العبرة».فقد رصد الناشطون البيئيون وهواة التصوير أعداداً من العقبان في صحراء السالمي ومحمية اللياح والخويسات ومحمية الجهراء. ويتوقع أن يبدأ العبور الكبير خلال الأيام القليلة القادمة، حيث يحتمل أن يتجاوز عددها المئات، وربما تصل إلى ألفي عقاب في بعض الأحيان من شتى الأنواع خلال هذه الفترة. googletag.cmd.push(function() { googletag.display(div-gpt-ad-1664279162182-0); });

بدأ منذ منتصف هذا الشهر عبور العقبان في الكويت بأعداد قليلة أخذت في التزايد تدريجياً، منتظرة الرياح المناسبة لتبدأ العبور الكبير الذي يسمّيه الناشطون «العبرة».

فقد رصد الناشطون البيئيون وهواة التصوير أعداداً من العقبان في صحراء السالمي ومحمية اللياح والخويسات ومحمية الجهراء. ويتوقع أن يبدأ العبور الكبير خلال الأيام القليلة القادمة، حيث يحتمل أن يتجاوز عددها المئات، وربما تصل إلى ألفي عقاب في بعض الأحيان من شتى الأنواع خلال هذه الفترة.

وتُعد الكويت منطقة عبور أساسية للعقبان العابرة من الشمال وآسيا الوسطى إلى إفريقيا، تستريح فيها، لذا وجب علينا جميعاً أن نتركها تعبر بسلام.

الصورة لعقاب من نوع «حوام السهول» اليوم من محمية اللياح الجنوبية... (بعدسة عبدالمجيد الشطي)