اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٦ تموز ٢٠٢٥
استمر التباين ليطغى على أداء بورصة الكويت في ختام تعاملات أمس، حيث واجه السوق الأول ضغوطاً بيعية طالت العديد من الأسهم المدرجة، بما في ذلك أسهم القطاع المصرفي، حيث تراجع مؤشر ذلك السوق أكثر من 1%.ووسط تلك الضغوط البيعية، قاد مؤشر السوق الأول التراجعات، إضافة إلى السوق العام، فيما استمر السوق الرئيسي في الارتفاع بصورة طفيفة، وسط ترقب المستثمرين لنتائج النصف السنوية للشركات المدرجة.في المقابل، استمرت بعض الأسهم الصغيرة والمتوسطة في تحقيق ارتفاعات قياسية مع تداولات كبيرة، إذ ارتفع سهم تحصيلات بأكثر من 75 في المئة، إضافة إلى ارتفاعات سعرية لأسهم مثل أركان وديجتس ووثاق ووربة كبيتل. وارتفعت القيمة المتداولة بنسبة 17.4 في المئة، لتبلغ 136 مليون دينار، إذ استمر السوق الرئيسي في الاستحواذ على الحصة الأكبر من هذه السيولة بنسبة 58 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية البالغة نسبتها 42 في المئة.ونتيجة لذلك، خسرت القيمة الرأسمالية للبورصة نحو 475.3 مليون دينار، لتصل إلى مستوى 50.96 مليارا، أي بانخفاض 0.9 في المئة، مقارنة مع مستوى 51.43 مليارا، في ختام جلسة الثلاثاء.وخلال الجلسة، تم تداول نحو 133 سهماً، شهد منها 50 سهماً ارتفاعات سعرية، فيما انخفض عدد 68 سهماً، واستقرت الأسعار لعدد 15 سهماً، كما تراجعت المؤشرات الوزنية لعدد 8 قطاعات بقيادة قطاع الطاقة، بنسبة 6.17 في المئة، والسلع الاستهلاكية بنسبة 2.27 في المئة، فيما ارتفعت المؤشرات لـ 5 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بـ 3.98 في المئة، والرعاية الصحية بـ 1.51 في المئة.
استمر التباين ليطغى على أداء بورصة الكويت في ختام تعاملات أمس، حيث واجه السوق الأول ضغوطاً بيعية طالت العديد من الأسهم المدرجة، بما في ذلك أسهم القطاع المصرفي، حيث تراجع مؤشر ذلك السوق أكثر من 1%.
ووسط تلك الضغوط البيعية، قاد مؤشر السوق الأول التراجعات، إضافة إلى السوق العام، فيما استمر السوق الرئيسي في الارتفاع بصورة طفيفة، وسط ترقب المستثمرين لنتائج النصف السنوية للشركات المدرجة.
في المقابل، استمرت بعض الأسهم الصغيرة والمتوسطة في تحقيق ارتفاعات قياسية مع تداولات كبيرة، إذ ارتفع سهم تحصيلات بأكثر من 75 في المئة، إضافة إلى ارتفاعات سعرية لأسهم مثل أركان وديجتس ووثاق ووربة كبيتل.
وارتفعت القيمة المتداولة بنسبة 17.4 في المئة، لتبلغ 136 مليون دينار، إذ استمر السوق الرئيسي في الاستحواذ على الحصة الأكبر من هذه السيولة بنسبة 58 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية البالغة نسبتها 42 في المئة.
ونتيجة لذلك، خسرت القيمة الرأسمالية للبورصة نحو 475.3 مليون دينار، لتصل إلى مستوى 50.96 مليارا، أي بانخفاض 0.9 في المئة، مقارنة مع مستوى 51.43 مليارا، في ختام جلسة الثلاثاء.
وخلال الجلسة، تم تداول نحو 133 سهماً، شهد منها 50 سهماً ارتفاعات سعرية، فيما انخفض عدد 68 سهماً، واستقرت الأسعار لعدد 15 سهماً، كما تراجعت المؤشرات الوزنية لعدد 8 قطاعات بقيادة قطاع الطاقة، بنسبة 6.17 في المئة، والسلع الاستهلاكية بنسبة 2.27 في المئة، فيما ارتفعت المؤشرات لـ 5 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بـ 3.98 في المئة، والرعاية الصحية بـ 1.51 في المئة.
وفي تفاصيل أداء المؤشرات، خسر مؤشر السوق العام بنحو 79.54 نقطة، أو ما نسبته 0.92 في المئة، ليصل إلى 8528 نقطة، بكمية تداول بلغت 901.8 مليون سهم، تمت عبر 39703 صفقات.
كما خسر مؤشر السوق الأول بنحو 109.84 نقاط، بواقع 1.18 في المئة، ليستقر عند مستوى 9230 نقطة، بسيولة قيمتها 57.4 مليون دينار، وبأحجام بلغت 164.4 مليون سهم، تمت عن طريق 10238 صفقة.
من جانبه، ارتفع السوق الرئيسي، بنحو 26.07 نقطة، بما يعادل 0.35 في المئة، ليبلغ مستوى 7399 نقطة، بقيمة متداولة بلغت 78.6 مليون دينار، وبتداول 737.4 مليون سهم، تمت من خلال 29465 صفقة.
وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، تصدر سهم الأولى القائمة بتداولات قيمتها 12.1 مليون دينار، ليصل إلى سعر 82.7 فلساً، تلاه بيتك بـ، 11.6 مليوناً، ليغلق على سعر 801 فلس، والامتياز بـ 6.01 ملايين، ليغلق على سعر 53.1 فلساً، ومن ثم وربة كبيتل بـ 5.8 ملايين، ليبلغ سعر 476 فلساً، ثم خامساً أرزان بـ 5.4 ملايين، ليغلق على سعر 289 فلساً.
أما الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فقد حل تحصيلات أولاً بارتفاع نسبته 75.79 في المئة، وبتداول نحو 6.3 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 167 فلساً، تلاه أركان، بـ 41.67 في المئة، وبأحجام عددها 28 مليون سهم، ليصل إلى سعر 204 فلوس، وديجتس بـ 19.72 في المئة، وبتداول 5.9 ملايين سهم، ليغلق على سعر 346 فلساً، ثم وثاق بـ 18.8 في المئة، وبكمية 13.4 مليون سهم، ليبلغ سعر 91 فلساً، وخامساً وربة كبيتل بـ 18.11 في المئة، بتداول 15.2 مليون سهم.
في المقابل، تصدر سهم اكتتاب قائمة الأسهم الاكثر تراجعاً، بنسبة 18.46 في المئة، وبتداول 51.5 مليون سهم، ليصل إلى سعر 21.2 فلساً، تلاه بترولية بـ 14.47 في المئة، وبكمية 155 ألف سهم، لينخفض إلى سعر 650 فلساً، ومن ثم الأولى بـ 12.95 في المئة، وبتداول 137.2 مليون سهم، وامتيازات بـ 11.76 في المئة، وبأحجام بلغت 11.9 ألف سهم، لينخفض إلى سعر 195 فلساً، وخامساً فنادق بانخفاض 10 في المئة، وبتداول 5087 سهماً، ليغلق على سعر 198 فلساً.