اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢ حزيران ٢٠٢٥
في إطار استراتيجيتها لتنمية محفظتها الاستثمارية وتعزيز وجودها في القطاعات الحيوية ذات النمو المرتفع، أعلنت شركة رساميل للاستثمار ترتيب عملية استحواذ نوعية في قطاع التعليم المبكر، من خلال العمل على استثمار في سلسلة «حضانات للتعليم المبكر»، وهي إحدى السلاسل الرائدة والمعروفة بتميزها في تقديم خدمات التعليم والرعاية للأطفال في مراحل الطفولة المبكرة.وتأتي هذه الخطوة الاستراتيجية ضمن جهود الشركة المستمرة لتنويع استثماراتها، وبناء قاعدة أصول مستدامة تواكب التحولات الاقتصادية والاجتماعية في السوقين المحلي والإقليمي، بما يحقق أهداف النمو طويل الأمد، ويعزز من القيمة المقدَّمة لكل أصحاب المصلحة، بمن فيهم المستثمرون، والعملاء، والشركاء.
في إطار استراتيجيتها لتنمية محفظتها الاستثمارية وتعزيز وجودها في القطاعات الحيوية ذات النمو المرتفع، أعلنت شركة رساميل للاستثمار ترتيب عملية استحواذ نوعية في قطاع التعليم المبكر، من خلال العمل على استثمار في سلسلة «حضانات للتعليم المبكر»، وهي إحدى السلاسل الرائدة والمعروفة بتميزها في تقديم خدمات التعليم والرعاية للأطفال في مراحل الطفولة المبكرة.
وتأتي هذه الخطوة الاستراتيجية ضمن جهود الشركة المستمرة لتنويع استثماراتها، وبناء قاعدة أصول مستدامة تواكب التحولات الاقتصادية والاجتماعية في السوقين المحلي والإقليمي، بما يحقق أهداف النمو طويل الأمد، ويعزز من القيمة المقدَّمة لكل أصحاب المصلحة، بمن فيهم المستثمرون، والعملاء، والشركاء.
وصرَّح حمد الشيخ مساعد، رئيس قسم تطوير الأعمال في «رساميل للاستثمار»، قائلاً: «تمثل هذه الصفقة إحدى المحطات المهمة في مسيرتنا الاستثمارية، وهي نتاج مباشر لرؤية واضحة تبنتها الشركة منذ سنوات، ترتكز على اقتناص الفرص الواعدة في القطاعات عالية التأثير. قطاع التعليم المبكر يُعد من أهم هذه القطاعات، نظراً لتنامي الطلب عليه، وارتباطه المباشر بتنمية رأس المال البشري، وهو ما يتماشى مع تطلعاتنا لدعم التنمية المستدامة، وخلق أثر مجتمعي إيجابي».
وأوضح الشيخ مساعد أن سلسلة «حضانات للتعليم المبكر» تتمتع بسجل تشغيلي قوي، وخبرة تراكمية واسعة في مجال التعليم والرعاية المبكرة، مما يوفر قاعدة مثالية لإطلاق مرحلة جديدة من التوسع والنمو.
وبيَّن أن الشركة تعتزم تطوير البنية التحتية التشغيلية لتلك السلسلة، من خلال ضخ استثمارات إضافية، وتحديث البرامج التعليمية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية، إلى جانب توسيع الانتشار الجغرافي داخل الكويت وخارجها، سواء عبر الفروع المباشرة، أو من خلال نماذج الشراكة الاستراتيجية.