خبراء ومتخصصون يناقشون قضايا أدب الطفل في الشارقة

تشهد الإمارات في الفترة من 23 أبريل الجاري إلى 4 مايو المقبل فعاليات الدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الذي يعد أكبر حدث ثقافي عربي معني بأدب الطفل.وقالت إدارة المهرجان، في بيان، إن الحدث يجمع 43 شخصية من 17 دولة عربية، تضم نخبة من الأكاديميين والكتاب والرسامين الخليجيين والعرب، الذين عززوا مكتبة الطفل العربي بإصدارات متميزة في عدة مجالات، منها القصص، والخيال العلمي، والمغامرات، والتربية، والتعليم، وعلم النفس، ومسلسلات وأفلام رسوم متحركة.ويقام المهرجان تحت شعار «لتغمرك الكتب»، ويوفر فرصة للصغار للقاء الضيوف العرب الحائزين جوائز محلية وإقليمية ودولية، والذين سيقدمون سلسلة من الحوارات والنقاشات التي تسلط الضوء على قضايا أدب الأطفال والناشئة، وسبل التغلب على التحديات التي تواجه هذا القطاع المعرفي. ويقدم مهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025 برنامجاً متكاملاً من الفعاليات، يضم أكثر من 600 ورشة عمل تفاعلية، ومجموعة من الجلسات الحوارية والنقاشية التي تجمع نخبة من المبدعين والمختصين في مجالات أدب الطفل والثقافة والمعرفة، إلى جانب 85 عرضاً مسرحياً، ومجموعة واسعة من العروض الموسيقية والعلمية.

تشهد الإمارات في الفترة من 23 أبريل الجاري إلى 4 مايو المقبل فعاليات الدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الذي يعد أكبر حدث ثقافي عربي معني بأدب الطفل.

وقالت إدارة المهرجان، في بيان، إن الحدث يجمع 43 شخصية من 17 دولة عربية، تضم نخبة من الأكاديميين والكتاب والرسامين الخليجيين والعرب، الذين عززوا مكتبة الطفل العربي بإصدارات متميزة في عدة مجالات، منها القصص، والخيال العلمي، والمغامرات، والتربية، والتعليم، وعلم النفس، ومسلسلات وأفلام رسوم متحركة.

ويقام المهرجان تحت شعار «لتغمرك الكتب»، ويوفر فرصة للصغار للقاء الضيوف العرب الحائزين جوائز محلية وإقليمية ودولية، والذين سيقدمون سلسلة من الحوارات والنقاشات التي تسلط الضوء على قضايا أدب الأطفال والناشئة، وسبل التغلب على التحديات التي تواجه هذا القطاع المعرفي.

ويقدم مهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025 برنامجاً متكاملاً من الفعاليات، يضم أكثر من 600 ورشة عمل تفاعلية، ومجموعة من الجلسات الحوارية والنقاشية التي تجمع نخبة من المبدعين والمختصين في مجالات أدب الطفل والثقافة والمعرفة، إلى جانب 85 عرضاً مسرحياً، ومجموعة واسعة من العروض الموسيقية والعلمية.

وتضم قائمة الضيوف 27 شخصية خليجية متخصصة في عالم أدب الأطفال والناشئة، منها 18 شخصية إماراتية، من بينهم د. عبدالله الشرهان، حصة المهيري، خالد الخوار، د. ميساء غدير، أحمد العيدروس، ميثاء الخياط.

ومن السعودية، يستضيف المهرجان الكاتب عبدالعزيز عثمان، الرئيس التنفيذي لـ «زيز»، وهي مؤسسة لإنتاج محتوى الأطفال، ود. أماني الناجم، وهي أكاديمية في مجال التربية والتعليم، ود. خالد الحليبي، الحاصل على الدكتوراه في الأدب الحديث، إلى جانب الكاتبة والناشرة المتخصصة في أدب الأطفال فاطمة بوخمسين.

ومن الكويت، يجمع المهرجان الكاتبة سارة الظفيري، والكاتبة والرسامة شيماء القلاف، ومن قطر د. سمية المعاضيد، أستاذة في قسم علوم الحاسوب بجامعة قطر، ومن عمان د. محمد المعمري، الحاصل على الدكتوراه في المناهج وطرق التدريس.

وتضم قائمة الضيوف العرب الكاتبة ديمة العلمي من الأردن، ود. بيان عمرو، أكاديمية وكاتبة للأطفال، ومن سورية لينة الدسوقي، وهي كاتبة في أدب الطفل، وحصلت على جوائز مهمة في الأدب والقصة، إلى جانب أمل ناصر، وهي كاتبة وباحثة لبنانية مكسيكية متخصصة في أدب الطفل، إضافة إلى الرسامة الفلسطينية براء العاوور، المتخصصة في رسوم أدب الأطفال واليافعين، والحائزة عدة جوائز دولية.

ويلتقي زوار المهرجان بالكاتبة د. سارة السهيل من العراق، سفيرة أدب الطفل لدى الأمم المتحدة التي تم اختيارها ضمن قائمة أكثر الأدباء والمفكرين تأثيرا في العالم لعدة سنوات، أما من مصر فيلتقي الجمهور مع د. أسماء علاء الدين، استشاري العلاج النفسي وعضو اتحاد كتاب مصر، والكاتب والخبير التربوي إيهاب القسطاوي، الذي رشحته وزارة التعليم العالي لتولي منصب مدير كرسي الألكسو، والشاعر والكاتب عبده الزراع، مدير عام الإدارة العامة للثقافة العامة بهيئة قصور الثقافة، والكاتبة والإعلامية مناجاة الطيب من السودان، المتخصصة في صحافة الطفل، والكاتبة آمال الهنقاري من ليبيا، أول خبيرة دولية ليبية في مجال حقوق الطفل.