حقيقة انفصال كريم محمود عبدالعزيز عن زوجته رسمياً

#سواليف

تصدر #الفنان_المصري #كريم_محمود_عبدالعزيز حديث منصات التواصل ومحرك البحث 'غوغل'، عقب تداول أنباء انفصاله رسمياً عن زوجته آن الرفاعي، بعد سنوات من الزواج ومحاولات صلح قادها مقربون، لم تنجح في إنهاء الخلاف بين الطرفين.

ووفقاً لوسائل إعلام محلية، فقد بدأ محامي كريم محمود عبدالعزيز بالفعل إجراءات الطلاق بشكل ودي ورسمي، من خلال التواصل مع زوجته لإنهاء الانفصال في إطار من الاحترام المتبادل ودون أي نزاعات قانونية، دون صدور بيان مباشر من الزوجين حتى الآن.

وتزوج كريم محمود عبد العزيز من آن الرفاعي منذ عام 2011، ولهما ثلاث بنات: كندة، وخديجة، وحبيبة

شائعات وجدل

وبالتوازي مع إعلان الانفصال، انتشرت شائعات على نطاق واسع تفيد باستعداد كريم محمود عبدالعزيز للإعلان عن ارتباط جديد بالفنانة دينا الشربيني، وسط حديث متداول على بعض المنصات يربط بين هذه التكهنات وانفصال الزوجين، وهي أنباء لم يتم تأكيد صحتها من أي من الأطراف المعنية.

الحدث لم يتوقف عند هذا الحد، إذ دخلت على خط الجدل كندة، ابنة الفنان، التي أثارت تفاعلاً واسعاً عقب تعليق متداول لها على أحد المنشورات التي تناولت الشائعة المذكورة وربطت بينها وبين الفنانتين دينا الشربيني وروبي.

ووفق ما جرى تداوله، أبدت كندة استياءها من طرح أسماء والدها ووالدتها ضمن سياق الشائعات، معتبرة أن نشر فيديو قديم جمع والديها، إلى جانب دينا الشربيني وروبي، لا يبرر الزجّ بهما في نقاشات تتعلق بحياتهما الخاصة.

بيان رسمي

ومع تصاعد السجال، وجدت الفنانة روبي نفسها في قلب موجة هجوم وانتقادات، الأمر الذي دفعها إلى إصدار بيان رسمي عبر خاصية القصص في حسابها على إنستغرام، نفت فيه أي صلة لها بنزاعات عائلية متداولة، وأكدت أنها ليست طرفاً في أي خلاف شخصي أو أسري، مشددة على أنها تحافظ على علاقات مهنية واحترام متبادل داخل الوسط الفني.

وأوضحت روبي في بيانها أن منشورات حساباتها تُدار بواسطة فريق متخصص باستثناء إنستغرام، وأن ما يتم تداوله أو اقتطاعه لا يحمل إساءة لأي طرف، ولا يستهدف شخصاً بعينه، معربة عن استنكارها لما وصفتها بمحاولات إقحام اسمها في سياقات بعيدة عنها.

ويستعد الثنائي كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني لعرض فيلمها الجديد 'طلقني'، خلال الأيام المقبلة، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول زوجين منفصلين يجدان نفسهما أمام تعقيدات غير متوقعة تُعيد جمعهما خلال أزمة مالية حادّة، في قالب يمزج بين السخرية والبعد الإنساني.