×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٩ نيسان ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٩ نيسان ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٥ أذار ٢٠٢٥ - ٢٠:٣١

النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٥ أذار ٢٠٢٥ 

جاء خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة ليشكل موقفًا عربيًا صلبًا، تتجسد فيه الحكمة السياسية والرؤية العميقة لما يجب أن يكون عليه التحرك العربي والدولي. لم يكن الخطاب مجرد استعراض لمواقف تقليدية، بل كان رسالة واضحة المعالم، دقيقة في تفاصيلها، ومباشرة في أهدافها، لتؤكد مرة أخرى أن الأردن، بقيادة جلالته، هو صوت الفلسطينيين في المحافل الدولية، وحارس العدالة في زمن تراجعت فيه المواقف الصلبة. منذ اللحظة الأولى، بدا الخطاب متماسكًا، قائمًا على ثوابت لا تتغير، أولها أن حل الدولتين هو الحل الوحيد القابل للحياة، وأن أي محاولات لتجاوزه أو التلاعب به هي محاولات مرفوضة لن تجلب سوى المزيد من عدم الاستقرار للمنطقة. كان واضحًا أن جلالة الملك يتحدث بلسان عربي صادق، لكنه أيضًا يخاطب المجتمع الدولي بلغة القانون والشرعية الدولية، مؤكدًا أن لا سلام دون دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، وأن أي بدائل أخرى ليست إلا وصفة لتأجيج الصراع. هذه الصياغة الذكية تجعل من الخطاب ليس فقط موقفًا سياسيًا، بل وثيقة دبلوماسية يمكن البناء عليها في أي محاولات جدية لإنقاذ مسار التسوية العادلة.لم يأتِ الرفض الأردني لأي محاولات تهجير الفلسطينيين في الضفة وغزة كرد فعل عاطفي، بل كان قائمًا على إدراك استراتيجي بأن تغيير الحقائق على الأرض هو أخطر ما يمكن أن تواجهه القضية الفلسطينية. فالمعركة اليوم ليست فقط على الأرض، بل على الوجود الفلسطيني نفسه، ومحاولات فرض واقع جديد بالقوة لن تكون مقبولة لا عربيًا ولا دوليًا. هنا، لم يكتفِ الملك بإعلان الموقف، بل طرح مقاربة عملية تتضمن رفض الضم، دعم إعادة الإعمار، وتعزيز صمود الفلسطينيين، وهي رؤية تجعل من الخطاب خريطة طريق وليس مجرد إعلان موقف سياسي.حين تحدث عن دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، لم يكن ذلك مجرد دعم سياسي تقليدي، بل كان إقرارًا بأهمية الحفاظ على كيان قادر على إدارة شؤون الفلسطينيين في الضفة وغزة، وربط القطاع إداريًا ومؤسساتيًا بالضفة الغربية، لمنع خلق أي فراغ سياسي أو أمني قد تستفيد منه الأطراف التي تسعى لتقويض المشروع الوطني الفلسطيني. في هذا الطرح، يظهر البعد العملي في الرؤية الأردنية، التي لا تكتفي بالمواقف، بل تقدم حلولًا يمكن البناء عليها لتجاوز الأزمات.القدس، كما كانت دائمًا، كانت حاضرة في الخطاب، لا بوصفها عنوانًا سياسيًا فقط، بل باعتبارها محور الصراع وأساس الحل. تأكيد الملك على الوصاية الهاشمية لم يكن مجرد تذكير بالموقف الأردني، بل كان إعلانًا واضحًا بأن أي مساس بالوضع التاريخي والقانوني في المدينة لن يكون مقبولًا، خصوصًا في ظل الاعتداءات المتكررة التي تهدد بتفجير الأوضاع. وهنا، فإن تزامن هذا الموقف مع اقتراب شهر رمضان، حيث تزداد محاولات استفزاز مشاعر المسلمين في المدينة المقدسة، يعكس إدراكًا عميقًا للواقع، ورغبة في توجيه رسالة تحذير واضحة لكل من يفكر في تغيير المعادلة.لم يكن الخطاب غارقًا في السياسة فقط، بل حمل بعدًا إنسانيًا لا يمكن تجاهله. الحديث عن استمرار المساعدات الأردنية إلى غزة، وإصرار الأردن على إيصال الإغاثة جوًا وبرًا، يعكس التزامًا عمليًا يتجاوز التصريحات إلى أفعال ملموسة. في زمن تكثر فيه البيانات وتقل فيه الأفعال، جاء هذا التأكيد ليجعل من الأردن نموذجًا لدولة تتحدث وتنفذ، ولا تكتفي بالخطابات الرمزية. هذه الجزئية بالتحديد تعزز من قوة الموقف الأردني، لأنها تضعه في مصاف الدول التي تترجم سياساتها إلى خطوات ملموسة على أرض الواقع.لم يكن هذا الخطاب موجهًا فقط للزعماء العرب، بل كان رسالة إلى المجتمع الدولي بضرورة التحرك الفوري لوقف تداعيات الحرب في غزة، وإطلاق جهد حقيقي لمعالجة آثارها. في هذه النقطة، بدا الملك وكأنه يخاطب القوى الكبرى بشكل مباشر، مطالبًا بتحمل مسؤولياتها، خاصة في ظل استمرار إسرائيل في عرقلة دخول المساعدات الإنسانية، ورفضها الالتزام بوقف إطلاق النار بشكل مستدام. هذه الدعوة ليست جديدة في الموقف الأردني، لكنها جاءت في لحظة حساسة حيث تتعاظم المأساة الإنسانية في القطاع، وهو ما يجعل من هذا الخطاب عامل ضغط إضافي على المجتمع الدولي.لم يكن خطاب الملك عبدالله الثاني مجرد خطاب بروتوكولي في قمة عربية، بل كان بمثابة خريطة طريق لرؤية عربية أكثر وضوحًا تجاه القضية الفلسطينية. لم يقتصر على تشخيص المشكلات، بل قدم حلولًا عملية يمكن أن تشكل أساسًا لتحرك عربي موحد، في وقت تحتاج فيه فلسطين إلى أكثر من مجرد بيا…

جاء خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة ليشكل موقفًا عربيًا صلبًا، تتجسد فيه الحكمة السياسية والرؤية العميقة لما يجب أن يكون عليه التحرك العربي والدولي. لم يكن الخطاب مجرد استعراض لمواقف تقليدية، بل كان رسالة واضحة المعالم، دقيقة في تفاصيلها، ومباشرة في أهدافها، لتؤكد مرة أخرى أن الأردن، بقيادة جلالته، هو صوت الفلسطينيين في المحافل الدولية، وحارس العدالة في زمن تراجعت فيه المواقف الصلبة.

منذ اللحظة الأولى، بدا الخطاب متماسكًا، قائمًا على ثوابت لا تتغير، أولها أن حل الدولتين هو الحل الوحيد القابل للحياة، وأن أي محاولات لتجاوزه أو التلاعب به هي محاولات مرفوضة لن تجلب سوى المزيد من عدم الاستقرار للمنطقة. كان واضحًا أن جلالة الملك يتحدث بلسان عربي صادق، لكنه أيضًا يخاطب المجتمع الدولي بلغة القانون والشرعية الدولية، مؤكدًا أن لا سلام دون دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، وأن أي بدائل أخرى ليست إلا وصفة لتأجيج الصراع. هذه الصياغة الذكية تجعل من الخطاب ليس فقط موقفًا سياسيًا، بل وثيقة دبلوماسية يمكن البناء عليها في أي محاولات جدية لإنقاذ مسار التسوية العادلة.

لم يأتِ الرفض الأردني لأي محاولات تهجير الفلسطينيين في الضفة وغزة كرد فعل عاطفي، بل كان قائمًا على إدراك استراتيجي بأن تغيير الحقائق على الأرض هو أخطر ما يمكن أن تواجهه القضية الفلسطينية. فالمعركة اليوم ليست فقط على الأرض، بل على الوجود الفلسطيني نفسه، ومحاولات فرض واقع جديد بالقوة لن تكون مقبولة لا عربيًا ولا دوليًا. هنا، لم يكتفِ الملك بإعلان الموقف، بل طرح مقاربة عملية تتضمن رفض الضم، دعم إعادة الإعمار، وتعزيز صمود الفلسطينيين، وهي رؤية تجعل من الخطاب خريطة طريق وليس مجرد إعلان موقف سياسي.

حين تحدث عن دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، لم يكن ذلك مجرد دعم سياسي تقليدي، بل كان إقرارًا بأهمية الحفاظ على كيان قادر على إدارة شؤون الفلسطينيين في الضفة وغزة، وربط القطاع إداريًا ومؤسساتيًا بالضفة الغربية، لمنع خلق أي فراغ سياسي أو أمني قد تستفيد منه الأطراف التي تسعى لتقويض المشروع الوطني الفلسطيني. في هذا الطرح، يظهر البعد العملي في الرؤية الأردنية، التي لا تكتفي بالمواقف، بل تقدم حلولًا يمكن البناء عليها لتجاوز الأزمات.

القدس، كما كانت دائمًا، كانت حاضرة في الخطاب، لا بوصفها عنوانًا سياسيًا فقط، بل باعتبارها محور الصراع وأساس الحل. تأكيد الملك على الوصاية الهاشمية لم يكن مجرد تذكير بالموقف الأردني، بل كان إعلانًا واضحًا بأن أي مساس بالوضع التاريخي والقانوني في المدينة لن يكون مقبولًا، خصوصًا في ظل الاعتداءات المتكررة التي تهدد بتفجير الأوضاع. وهنا، فإن تزامن هذا الموقف مع اقتراب شهر رمضان، حيث تزداد محاولات استفزاز مشاعر المسلمين في المدينة المقدسة، يعكس إدراكًا عميقًا للواقع، ورغبة في توجيه رسالة تحذير واضحة لكل من يفكر في تغيير المعادلة.

لم يكن الخطاب غارقًا في السياسة فقط، بل حمل بعدًا إنسانيًا لا يمكن تجاهله. الحديث عن استمرار المساعدات الأردنية إلى غزة، وإصرار الأردن على إيصال الإغاثة جوًا وبرًا، يعكس التزامًا عمليًا يتجاوز التصريحات إلى أفعال ملموسة. في زمن تكثر فيه البيانات وتقل فيه الأفعال، جاء هذا التأكيد ليجعل من الأردن نموذجًا لدولة تتحدث وتنفذ، ولا تكتفي بالخطابات الرمزية. هذه الجزئية بالتحديد تعزز من قوة الموقف الأردني، لأنها تضعه في مصاف الدول التي تترجم سياساتها إلى خطوات ملموسة على أرض الواقع.

لم يكن هذا الخطاب موجهًا فقط للزعماء العرب، بل كان رسالة إلى المجتمع الدولي بضرورة التحرك الفوري لوقف تداعيات الحرب في غزة، وإطلاق جهد حقيقي لمعالجة آثارها. في هذه النقطة، بدا الملك وكأنه يخاطب القوى الكبرى بشكل مباشر، مطالبًا بتحمل مسؤولياتها، خاصة في ظل استمرار إسرائيل في عرقلة دخول المساعدات الإنسانية، ورفضها الالتزام بوقف إطلاق النار بشكل مستدام. هذه الدعوة ليست جديدة في الموقف الأردني، لكنها جاءت في لحظة حساسة حيث تتعاظم المأساة الإنسانية في القطاع، وهو ما يجعل من هذا الخطاب عامل ضغط إضافي على المجتمع الدولي.

لم يكن خطاب الملك عبدالله الثاني مجرد خطاب بروتوكولي في قمة عربية، بل كان بمثابة خريطة طريق لرؤية عربية أكثر وضوحًا تجاه القضية الفلسطينية. لم يقتصر على تشخيص المشكلات، بل قدم حلولًا عملية يمكن أن تشكل أساسًا لتحرك عربي موحد، في وقت تحتاج فيه فلسطين إلى أكثر من مجرد بيا…

أخر اخبار الاردن:

"ألفابت" تعتزم طرح سندات في السوق الأمريكية على 4 شرائح

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
20

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2006 days old | 721,791 Jordan News Articles | 35,523 Articles in Apr 2025 | 0 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 4 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية - jo
النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

مدير اللجنة الدولية للصليب الأحمر: تجدد الحرب في غزة أطلق شرارة جحيم جديد - ly
مدير اللجنة الدولية للصليب الأحمر: تجدد الحرب في غزة أطلق شرارة جحيم جديد

منذ ثانية


اخبار ليبيا

محافظ أسيوط يتفقد مستشفى أبوتيج النموذجى للاطمئنان على الخدمات المقدمة للمرضى - eg
محافظ أسيوط يتفقد مستشفى أبوتيج النموذجى للاطمئنان على الخدمات المقدمة للمرضى

منذ ثانية


اخبار مصر

منخفض جوي يوناني يؤثر على طقس مصر.. و الأرصاد تكشف موعد سقوط الأمطار - eg
منخفض جوي يوناني يؤثر على طقس مصر.. و الأرصاد تكشف موعد سقوط الأمطار

منذ ثانية


اخبار مصر

مخيم الوحدات يحتضن احتفالا جماهيريا حاشدا بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك بتنظيم دائرة الشؤون الفلسطينية (صور) - jo
مخيم الوحدات يحتضن احتفالا جماهيريا حاشدا بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك بتنظيم دائرة الشؤون الفلسطينية (صور)

منذ ثانية


اخبار الاردن

أحزاب عن مقترح ترامب لتهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن: مؤامرة خبيثة - eg
أحزاب عن مقترح ترامب لتهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن: مؤامرة خبيثة

منذ ثانية


اخبار مصر

مصر تترافع أمام محكمة العدل الدولية لطلب رأي المحكمة الاستشاري بشأن التزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة - eg
مصر تترافع أمام محكمة العدل الدولية لطلب رأي المحكمة الاستشاري بشأن التزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة

منذ ثانية


اخبار مصر

اللافي والدبيبة يؤكدان دعم جهود البعثة الأممية لإنهاء المراحل الانتقالية - ly
اللافي والدبيبة يؤكدان دعم جهود البعثة الأممية لإنهاء المراحل الانتقالية

منذ ثانية


اخبار ليبيا

النواب يوافق مبدئيا على إنشاء قاعدة بيانات الرقم القومي الموحد للعقارات - eg
النواب يوافق مبدئيا على إنشاء قاعدة بيانات الرقم القومي الموحد للعقارات

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بالفيديو .. شاهد تفاصيل واعترافات صادمة للخلية التي ضبطتها المخابرات العامة .. من بيروت إلى عمان والزرقاء - jo
بالفيديو .. شاهد تفاصيل واعترافات صادمة للخلية التي ضبطتها المخابرات العامة .. من بيروت إلى عمان والزرقاء

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

نظام معدل يخفض رسوم تصاريح المهارات المتخصصة المحددة وغير المتوافرة لـ 1500 دينار - jo
نظام معدل يخفض رسوم تصاريح المهارات المتخصصة المحددة وغير المتوافرة لـ 1500 دينار

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

حسان في ذكرى معركة الكرامة: نستذكر بطولات جيشنا العربي وتضحياته دفاعا عن الوطن - jo
حسان في ذكرى معركة الكرامة: نستذكر بطولات جيشنا العربي وتضحياته دفاعا عن الوطن

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

محافظة الإسكندرية: بدء أعمال الترميم ورفع كفاءة شارع القاهرة في سيدي بشر - eg
محافظة الإسكندرية: بدء أعمال الترميم ورفع كفاءة شارع القاهرة في سيدي بشر

منذ ثانيتين


اخبار مصر

قبلان يحذر من خطورة المجانين الذين يظنون أن بإمكانهم ابتلاع العالم - lb
قبلان يحذر من خطورة المجانين الذين يظنون أن بإمكانهم ابتلاع العالم

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية يوعز بتكثيف الجهود لتعزيز رمزية اليوم الوطني للعلم الأردني - jo
مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية يوعز بتكثيف الجهود لتعزيز رمزية اليوم الوطني للعلم الأردني

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

هزة ارتدادية جديدة ومدير معهد الجيوفيزياء يكشف لـ سيت أنفو التفاصيل - ma
هزة ارتدادية جديدة ومدير معهد الجيوفيزياء يكشف لـ سيت أنفو التفاصيل

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

تنفيذي سوهاج يناقش جاهزية المحافظة لمواجهة الأمطار والسيول خلال فصل الشتاء - eg
تنفيذي سوهاج يناقش جاهزية المحافظة لمواجهة الأمطار والسيول خلال فصل الشتاء

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

بعد تصريحات وزير الإسكان ..آليات جديدة لطرح وحدات الإسكان الاجتماعى - eg
بعد تصريحات وزير الإسكان ..آليات جديدة لطرح وحدات الإسكان الاجتماعى

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

منظمة العفو الدولية تندد بتوقيفات تعسفية وتتبعات جائرة في الجزائر - ye
منظمة العفو الدولية تندد بتوقيفات تعسفية وتتبعات جائرة في الجزائر

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

اعترافات الخلية التي ضبطتها دائرة المخابرات العامة (فيديو) - jo
اعترافات الخلية التي ضبطتها دائرة المخابرات العامة (فيديو)

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل