×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٥ أذار ٢٠٢٥ - ٢٠:٣١

النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٥ أذار ٢٠٢٥ 

جاء خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة ليشكل موقفًا عربيًا صلبًا، تتجسد فيه الحكمة السياسية والرؤية العميقة لما يجب أن يكون عليه التحرك العربي والدولي. لم يكن الخطاب مجرد استعراض لمواقف تقليدية، بل كان رسالة واضحة المعالم، دقيقة في تفاصيلها، ومباشرة في أهدافها، لتؤكد مرة أخرى أن الأردن، بقيادة جلالته، هو صوت الفلسطينيين في المحافل الدولية، وحارس العدالة في زمن تراجعت فيه المواقف الصلبة. منذ اللحظة الأولى، بدا الخطاب متماسكًا، قائمًا على ثوابت لا تتغير، أولها أن حل الدولتين هو الحل الوحيد القابل للحياة، وأن أي محاولات لتجاوزه أو التلاعب به هي محاولات مرفوضة لن تجلب سوى المزيد من عدم الاستقرار للمنطقة. كان واضحًا أن جلالة الملك يتحدث بلسان عربي صادق، لكنه أيضًا يخاطب المجتمع الدولي بلغة القانون والشرعية الدولية، مؤكدًا أن لا سلام دون دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، وأن أي بدائل أخرى ليست إلا وصفة لتأجيج الصراع. هذه الصياغة الذكية تجعل من الخطاب ليس فقط موقفًا سياسيًا، بل وثيقة دبلوماسية يمكن البناء عليها في أي محاولات جدية لإنقاذ مسار التسوية العادلة.لم يأتِ الرفض الأردني لأي محاولات تهجير الفلسطينيين في الضفة وغزة كرد فعل عاطفي، بل كان قائمًا على إدراك استراتيجي بأن تغيير الحقائق على الأرض هو أخطر ما يمكن أن تواجهه القضية الفلسطينية. فالمعركة اليوم ليست فقط على الأرض، بل على الوجود الفلسطيني نفسه، ومحاولات فرض واقع جديد بالقوة لن تكون مقبولة لا عربيًا ولا دوليًا. هنا، لم يكتفِ الملك بإعلان الموقف، بل طرح مقاربة عملية تتضمن رفض الضم، دعم إعادة الإعمار، وتعزيز صمود الفلسطينيين، وهي رؤية تجعل من الخطاب خريطة طريق وليس مجرد إعلان موقف سياسي.حين تحدث عن دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، لم يكن ذلك مجرد دعم سياسي تقليدي، بل كان إقرارًا بأهمية الحفاظ على كيان قادر على إدارة شؤون الفلسطينيين في الضفة وغزة، وربط القطاع إداريًا ومؤسساتيًا بالضفة الغربية، لمنع خلق أي فراغ سياسي أو أمني قد تستفيد منه الأطراف التي تسعى لتقويض المشروع الوطني الفلسطيني. في هذا الطرح، يظهر البعد العملي في الرؤية الأردنية، التي لا تكتفي بالمواقف، بل تقدم حلولًا يمكن البناء عليها لتجاوز الأزمات.القدس، كما كانت دائمًا، كانت حاضرة في الخطاب، لا بوصفها عنوانًا سياسيًا فقط، بل باعتبارها محور الصراع وأساس الحل. تأكيد الملك على الوصاية الهاشمية لم يكن مجرد تذكير بالموقف الأردني، بل كان إعلانًا واضحًا بأن أي مساس بالوضع التاريخي والقانوني في المدينة لن يكون مقبولًا، خصوصًا في ظل الاعتداءات المتكررة التي تهدد بتفجير الأوضاع. وهنا، فإن تزامن هذا الموقف مع اقتراب شهر رمضان، حيث تزداد محاولات استفزاز مشاعر المسلمين في المدينة المقدسة، يعكس إدراكًا عميقًا للواقع، ورغبة في توجيه رسالة تحذير واضحة لكل من يفكر في تغيير المعادلة.لم يكن الخطاب غارقًا في السياسة فقط، بل حمل بعدًا إنسانيًا لا يمكن تجاهله. الحديث عن استمرار المساعدات الأردنية إلى غزة، وإصرار الأردن على إيصال الإغاثة جوًا وبرًا، يعكس التزامًا عمليًا يتجاوز التصريحات إلى أفعال ملموسة. في زمن تكثر فيه البيانات وتقل فيه الأفعال، جاء هذا التأكيد ليجعل من الأردن نموذجًا لدولة تتحدث وتنفذ، ولا تكتفي بالخطابات الرمزية. هذه الجزئية بالتحديد تعزز من قوة الموقف الأردني، لأنها تضعه في مصاف الدول التي تترجم سياساتها إلى خطوات ملموسة على أرض الواقع.لم يكن هذا الخطاب موجهًا فقط للزعماء العرب، بل كان رسالة إلى المجتمع الدولي بضرورة التحرك الفوري لوقف تداعيات الحرب في غزة، وإطلاق جهد حقيقي لمعالجة آثارها. في هذه النقطة، بدا الملك وكأنه يخاطب القوى الكبرى بشكل مباشر، مطالبًا بتحمل مسؤولياتها، خاصة في ظل استمرار إسرائيل في عرقلة دخول المساعدات الإنسانية، ورفضها الالتزام بوقف إطلاق النار بشكل مستدام. هذه الدعوة ليست جديدة في الموقف الأردني، لكنها جاءت في لحظة حساسة حيث تتعاظم المأساة الإنسانية في القطاع، وهو ما يجعل من هذا الخطاب عامل ضغط إضافي على المجتمع الدولي.لم يكن خطاب الملك عبدالله الثاني مجرد خطاب بروتوكولي في قمة عربية، بل كان بمثابة خريطة طريق لرؤية عربية أكثر وضوحًا تجاه القضية الفلسطينية. لم يقتصر على تشخيص المشكلات، بل قدم حلولًا عملية يمكن أن تشكل أساسًا لتحرك عربي موحد، في وقت تحتاج فيه فلسطين إلى أكثر من مجرد بيا…

جاء خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة ليشكل موقفًا عربيًا صلبًا، تتجسد فيه الحكمة السياسية والرؤية العميقة لما يجب أن يكون عليه التحرك العربي والدولي. لم يكن الخطاب مجرد استعراض لمواقف تقليدية، بل كان رسالة واضحة المعالم، دقيقة في تفاصيلها، ومباشرة في أهدافها، لتؤكد مرة أخرى أن الأردن، بقيادة جلالته، هو صوت الفلسطينيين في المحافل الدولية، وحارس العدالة في زمن تراجعت فيه المواقف الصلبة.

منذ اللحظة الأولى، بدا الخطاب متماسكًا، قائمًا على ثوابت لا تتغير، أولها أن حل الدولتين هو الحل الوحيد القابل للحياة، وأن أي محاولات لتجاوزه أو التلاعب به هي محاولات مرفوضة لن تجلب سوى المزيد من عدم الاستقرار للمنطقة. كان واضحًا أن جلالة الملك يتحدث بلسان عربي صادق، لكنه أيضًا يخاطب المجتمع الدولي بلغة القانون والشرعية الدولية، مؤكدًا أن لا سلام دون دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، وأن أي بدائل أخرى ليست إلا وصفة لتأجيج الصراع. هذه الصياغة الذكية تجعل من الخطاب ليس فقط موقفًا سياسيًا، بل وثيقة دبلوماسية يمكن البناء عليها في أي محاولات جدية لإنقاذ مسار التسوية العادلة.

لم يأتِ الرفض الأردني لأي محاولات تهجير الفلسطينيين في الضفة وغزة كرد فعل عاطفي، بل كان قائمًا على إدراك استراتيجي بأن تغيير الحقائق على الأرض هو أخطر ما يمكن أن تواجهه القضية الفلسطينية. فالمعركة اليوم ليست فقط على الأرض، بل على الوجود الفلسطيني نفسه، ومحاولات فرض واقع جديد بالقوة لن تكون مقبولة لا عربيًا ولا دوليًا. هنا، لم يكتفِ الملك بإعلان الموقف، بل طرح مقاربة عملية تتضمن رفض الضم، دعم إعادة الإعمار، وتعزيز صمود الفلسطينيين، وهي رؤية تجعل من الخطاب خريطة طريق وليس مجرد إعلان موقف سياسي.

حين تحدث عن دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، لم يكن ذلك مجرد دعم سياسي تقليدي، بل كان إقرارًا بأهمية الحفاظ على كيان قادر على إدارة شؤون الفلسطينيين في الضفة وغزة، وربط القطاع إداريًا ومؤسساتيًا بالضفة الغربية، لمنع خلق أي فراغ سياسي أو أمني قد تستفيد منه الأطراف التي تسعى لتقويض المشروع الوطني الفلسطيني. في هذا الطرح، يظهر البعد العملي في الرؤية الأردنية، التي لا تكتفي بالمواقف، بل تقدم حلولًا يمكن البناء عليها لتجاوز الأزمات.

القدس، كما كانت دائمًا، كانت حاضرة في الخطاب، لا بوصفها عنوانًا سياسيًا فقط، بل باعتبارها محور الصراع وأساس الحل. تأكيد الملك على الوصاية الهاشمية لم يكن مجرد تذكير بالموقف الأردني، بل كان إعلانًا واضحًا بأن أي مساس بالوضع التاريخي والقانوني في المدينة لن يكون مقبولًا، خصوصًا في ظل الاعتداءات المتكررة التي تهدد بتفجير الأوضاع. وهنا، فإن تزامن هذا الموقف مع اقتراب شهر رمضان، حيث تزداد محاولات استفزاز مشاعر المسلمين في المدينة المقدسة، يعكس إدراكًا عميقًا للواقع، ورغبة في توجيه رسالة تحذير واضحة لكل من يفكر في تغيير المعادلة.

لم يكن الخطاب غارقًا في السياسة فقط، بل حمل بعدًا إنسانيًا لا يمكن تجاهله. الحديث عن استمرار المساعدات الأردنية إلى غزة، وإصرار الأردن على إيصال الإغاثة جوًا وبرًا، يعكس التزامًا عمليًا يتجاوز التصريحات إلى أفعال ملموسة. في زمن تكثر فيه البيانات وتقل فيه الأفعال، جاء هذا التأكيد ليجعل من الأردن نموذجًا لدولة تتحدث وتنفذ، ولا تكتفي بالخطابات الرمزية. هذه الجزئية بالتحديد تعزز من قوة الموقف الأردني، لأنها تضعه في مصاف الدول التي تترجم سياساتها إلى خطوات ملموسة على أرض الواقع.

لم يكن هذا الخطاب موجهًا فقط للزعماء العرب، بل كان رسالة إلى المجتمع الدولي بضرورة التحرك الفوري لوقف تداعيات الحرب في غزة، وإطلاق جهد حقيقي لمعالجة آثارها. في هذه النقطة، بدا الملك وكأنه يخاطب القوى الكبرى بشكل مباشر، مطالبًا بتحمل مسؤولياتها، خاصة في ظل استمرار إسرائيل في عرقلة دخول المساعدات الإنسانية، ورفضها الالتزام بوقف إطلاق النار بشكل مستدام. هذه الدعوة ليست جديدة في الموقف الأردني، لكنها جاءت في لحظة حساسة حيث تتعاظم المأساة الإنسانية في القطاع، وهو ما يجعل من هذا الخطاب عامل ضغط إضافي على المجتمع الدولي.

لم يكن خطاب الملك عبدالله الثاني مجرد خطاب بروتوكولي في قمة عربية، بل كان بمثابة خريطة طريق لرؤية عربية أكثر وضوحًا تجاه القضية الفلسطينية. لم يقتصر على تشخيص المشكلات، بل قدم حلولًا عملية يمكن أن تشكل أساسًا لتحرك عربي موحد، في وقت تحتاج فيه فلسطين إلى أكثر من مجرد بيا…

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

وزير النقل: متابعة القضايا المتعلقة بقطاع النقل مع الجانب السوري

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
37

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2123 days old | 849,592 Jordan News Articles | 22,743 Articles in Aug 2025 | 351 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية - jo
النائب الخشمان يكتب: خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة العربية الطارئة موقف حاسم في لحظة مصيرية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

رئيس الوزراء يترأس اجتماع الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين - jo
رئيس الوزراء يترأس اجتماع الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

توقع العرافة العمياء لعام 2025 يتحقق والباقي عن مستقبل قاتم.. هل نحن على أعتاب كارثة عالمية؟ - jo
توقع العرافة العمياء لعام 2025 يتحقق والباقي عن مستقبل قاتم.. هل نحن على أعتاب كارثة عالمية؟

منذ ثانية


اخبار الاردن

موسكو ترسل فرق إنقاذ للمساعدة في إخماد حريق ميناء رجائي في إيران - ly
موسكو ترسل فرق إنقاذ للمساعدة في إخماد حريق ميناء رجائي في إيران

منذ ثانية


اخبار ليبيا

أسرة وكالة زاد الأردن الإخبارية والأهل والأقارب يهنئون المهندسة لينا القرعان بتخرجها المشرف من كلية الهندسة جامعة اليرموك - jo
أسرة وكالة زاد الأردن الإخبارية والأهل والأقارب يهنئون المهندسة لينا القرعان بتخرجها المشرف من كلية الهندسة جامعة اليرموك

منذ ثانية


اخبار الاردن

 متحف فابر يحيي مئويته الثانية بمعرض استعادي للوحات بيار سولاج - ly
متحف فابر يحيي مئويته الثانية بمعرض استعادي للوحات بيار سولاج

منذ ثانية


اخبار ليبيا

اليونيسيف: إغلاق نحو 21 مركزا لعلاج سوء التغذية في غزة نتيجة استئناف العدوان - ps
اليونيسيف: إغلاق نحو 21 مركزا لعلاج سوء التغذية في غزة نتيجة استئناف العدوان

منذ ثانية


اخبار فلسطين

الدشاش يحافظ على صدارة شباك تذاكر السينما المصرية .. مين يصدق يتذيل القائمة - xx
الدشاش يحافظ على صدارة شباك تذاكر السينما المصرية .. مين يصدق يتذيل القائمة

منذ ثانية


لايف ستايل

الملك يفتتح نادي ضباط الأمن العام في منطقة غمدان - jo
الملك يفتتح نادي ضباط الأمن العام في منطقة غمدان

منذ ثانية


اخبار الاردن

بنك ABC في الأردن يواصل دعمه لمركز البنيات للتربية الخاصة مركز جمعية الشابات المسلمات للتربية الخاصة - jo
بنك ABC في الأردن يواصل دعمه لمركز البنيات للتربية الخاصة مركز جمعية الشابات المسلمات للتربية الخاصة

منذ ثانية


اخبار الاردن

الصين تأمل في التوصل لاتفاق سلام عادل ودائم في المباحثات الروسية - الأوكرانية - ly
الصين تأمل في التوصل لاتفاق سلام عادل ودائم في المباحثات الروسية - الأوكرانية

منذ ثانية


اخبار ليبيا

اختصاصية تربوية ونفسية لـ هاشتاغ : خطوات بسيطة يجب اتباعها صعوبات دخول المدرسة لأول مرة - sy
اختصاصية تربوية ونفسية لـ هاشتاغ : خطوات بسيطة يجب اتباعها صعوبات دخول المدرسة لأول مرة

منذ ثانية


اخبار سوريا

مصر والسودان تبحثان استخدام التقنيات الحديثة لاستنباط محاصيل تقاوم التغيرات المناخية - eg
مصر والسودان تبحثان استخدام التقنيات الحديثة لاستنباط محاصيل تقاوم التغيرات المناخية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وزير الخارجية الفرنسي يدعو من دمشق إلى حل سياسي مع الأكراد - ly
وزير الخارجية الفرنسي يدعو من دمشق إلى حل سياسي مع الأكراد

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

تشكيلات واسعة في جامعة البلقاء التطبيقية.. 3 نواب للرئيس وعمداء (أسماء) - jo
تشكيلات واسعة في جامعة البلقاء التطبيقية.. 3 نواب للرئيس وعمداء (أسماء)

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

الأميرة منى الحسين ترعى في عمان الاهلية انطلاق الحوار الوطني لمرض الزهايمر في الأردن - jo
الأميرة منى الحسين ترعى في عمان الاهلية انطلاق الحوار الوطني لمرض الزهايمر في الأردن

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

نادي الحسين: مستعدون لمباراة كأس الأردن والمعنويات جيدة بعد الفوز بدوري المحترفين - jo
نادي الحسين: مستعدون لمباراة كأس الأردن والمعنويات جيدة بعد الفوز بدوري المحترفين

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

وزير الطوارئ يكرم مواطنا أنقذ طفلا سقط في بئر ارتوازية بريف الرقة - sy
وزير الطوارئ يكرم مواطنا أنقذ طفلا سقط في بئر ارتوازية بريف الرقة

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

الأمير الحسن يثير تفاعلا بتصريح عن دولة عربية باتت مختبرا للأسلحة الحديثة وأسلحة التجسس فيديو - jo
الأمير الحسن يثير تفاعلا بتصريح عن دولة عربية باتت مختبرا للأسلحة الحديثة وأسلحة التجسس فيديو

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

د. معز عمر بخيت : اعتذرت عن تولي وزارة الصحة لأسباب صحية - sd
د. معز عمر بخيت : اعتذرت عن تولي وزارة الصحة لأسباب صحية

منذ ثانيتين


اخبار السودان

رؤساء الفرق بجماعة الرباط يخرجون عن صمتهم بشأن أعمال البلطجة والسب والاعتداء - ma
رؤساء الفرق بجماعة الرباط يخرجون عن صمتهم بشأن أعمال البلطجة والسب والاعتداء

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

القربولي تحتضن بطولة ليبيا للترايثلون والأكواتلون بمشاركة واسعة - ly
القربولي تحتضن بطولة ليبيا للترايثلون والأكواتلون بمشاركة واسعة

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

معبد الوحي آمون في سيوة وجبل الموت من بينها ... تعرف على أماكن تصوير المداح أسطورة العودة - xx
معبد الوحي آمون في سيوة وجبل الموت من بينها ... تعرف على أماكن تصوير المداح أسطورة العودة

منذ ٣ ثواني


لايف ستايل

اختتام ورشة العمل الفنية بعدن لإطلاق مشروع التغذية الوقائية لتسريع الحد من سوء التغذية في اليمن - ye
اختتام ورشة العمل الفنية بعدن لإطلاق مشروع التغذية الوقائية لتسريع الحد من سوء التغذية في اليمن

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

 وطني تفتتح أول محطة وطنية لتعبئة المركبات والشاحنات بالغاز الطبيعي المضغوط (CNG) في الأردن - jo
وطني تفتتح أول محطة وطنية لتعبئة المركبات والشاحنات بالغاز الطبيعي المضغوط (CNG) في الأردن

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

طرابلس وزوارة تستعدان لاحتضان بطولتي التجديف سبتمبر المقبل - ly
طرابلس وزوارة تستعدان لاحتضان بطولتي التجديف سبتمبر المقبل

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

الخلايلة: الوظيفة العامة مسؤولية وأمانة تتطلب الإتقان والرقابة الذاتية - jo
الخلايلة: الوظيفة العامة مسؤولية وأمانة تتطلب الإتقان والرقابة الذاتية

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

افتتاح أول محطة لتعبئة غاز الحافلات والشاحنات والمركبات من حقل الريشة - jo
افتتاح أول محطة لتعبئة غاز الحافلات والشاحنات والمركبات من حقل الريشة

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

وزير الطاقة : اتفاقيات لتزويد مصنع الأسمدة اليابانية الأردنية بالغاز الطبيعي تقرير تلفزيوني - jo
وزير الطاقة : اتفاقيات لتزويد مصنع الأسمدة اليابانية الأردنية بالغاز الطبيعي تقرير تلفزيوني

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

 الدولية للهجرة : خفر السواحل الليبي يعترض قرابة 22 ألف مهاجر في 2024 - ly
الدولية للهجرة : خفر السواحل الليبي يعترض قرابة 22 ألف مهاجر في 2024

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

100 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في الأقصى رغم تضييقات الاحتلال - ps
100 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في الأقصى رغم تضييقات الاحتلال

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

مستعمرون يحطمون كراجا لتصليح المركبات ويستولون على محتوياته في أم صفا شمال غرب رام الله - ps
مستعمرون يحطمون كراجا لتصليح المركبات ويستولون على محتوياته في أم صفا شمال غرب رام الله

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

مؤلف مسلسل فهد البطل : الشركة المنتجة استجابت لنجل محمود البزاوي وتم تعليق بوستر جديد في الشوارع - xx
مؤلف مسلسل فهد البطل : الشركة المنتجة استجابت لنجل محمود البزاوي وتم تعليق بوستر جديد في الشوارع

منذ ٣ ثواني


لايف ستايل

مصرف أبوظبي الإسلامي مصر: تعيين محمد حمدي رئيسا تنفيذيا لـ تكة للتمويل الاستهلاكي - eg
مصرف أبوظبي الإسلامي مصر: تعيين محمد حمدي رئيسا تنفيذيا لـ تكة للتمويل الاستهلاكي

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

وزير السياحة والآثار يتفقد سير العمل في مشروع تطوير موقع قلعة القطرانة الأثري - jo
وزير السياحة والآثار يتفقد سير العمل في مشروع تطوير موقع قلعة القطرانة الأثري

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

بنك الإسكان يجدد دعمه لمشاريع مؤسسة نهر الأردن لحماية الطفل وتمكين المرأة - jo
بنك الإسكان يجدد دعمه لمشاريع مؤسسة نهر الأردن لحماية الطفل وتمكين المرأة

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

الأرصاد: أجواء صيفية اعتيادية وتحذير من الضباب صباح الخميس - jo
الأرصاد: أجواء صيفية اعتيادية وتحذير من الضباب صباح الخميس

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل