اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ١٠ أذار ٢٠٢٤
مدار الساعة - في الوقت الذي يقترب فيه شهر رمضان، شارف البوليفارد على استكمال تحضيراته لاستقبال زواره من المقيمين والسياح طيلة الشهر وأيام عيد الفطر، تحت شعار 'ليالي قمرية'، مقتصراً فيها على مجموعة من المظاهر دون إقامة فعاليات احتفالية.سيستقبل البوليفارد الزوار مجاناً ودون أية رسوم، بالديكورات الرمضانية المتشحة بالزخارف والنقوش، وبالزينة المضاءة بالأهلة والنجوم والفوانيس، والتي تعكس جميعها روح الشهر، والتي استوحيت من التقاليد والعادات والموروثات الأصيلة المرتبطة بالشهر الفضيل عبر الأجيال، بأسلوب عصري وأنيق.وسيكون بإمكان الزوار قضاء أوقات نوعية مع أفراد عائلاتهم وأصدقائهم يومياً مباشرة بعد الإفطار بنصف ساعة، والتمتع بخياراتهم المفضلة من المأكولات والمشروبات التي تناسب أذواقهم من ضمن قائمة المطاعم والمقاهي التي يحتضنها البوليفارد، بالإضافة لخيارات إضافية من المشروبات الرمضانية التي يقدمها الباعة المتجولون.وإلى جانب ذلك، فإن الفرصة ستكون مواتية للتعبير عن التضامن والتكافل؛ حيث تجربة التسوق لغايات إنسانية ونبيلة، والتي تقدم باقة من المنتجات المحلية المميزة والحرف اليدوية والهدايا الرمضانية التي سيرصد ريعها لصالح الأهل في غزة من جهة، والتي ستدعم أصحاب المشاريع الريادية والصغيرة من جهة أخرى، فضلاً عن إمكانية دعم أبناء المجتمع بكل سهولة من خلال منصات عدد من المنظمات الخيرية.و في ظل الأوضاع والظروف الراهنة، يأتي رمضان هذا العام ليتيح البوليفارد لزواره فسحة مجانية من الأمل، والتي ما من شك بأنه يعزز الشعور بالانتماء للعائلة والأصدقاء، وهو ما يمثله البوليفارد الذي يلتزم بمواصلة تقديم التجربة والقيمة الحياتية والاجتماعية التي يقدمها.
سيستقبل البوليفارد الزوار مجاناً ودون أية رسوم، بالديكورات الرمضانية المتشحة بالزخارف والنقوش، وبالزينة المضاءة بالأهلة والنجوم والفوانيس، والتي تعكس جميعها روح الشهر، والتي استوحيت من التقاليد والعادات والموروثات الأصيلة المرتبطة بالشهر الفضيل عبر الأجيال، بأسلوب عصري وأنيق.
وسيكون بإمكان الزوار قضاء أوقات نوعية مع أفراد عائلاتهم وأصدقائهم يومياً مباشرة بعد الإفطار بنصف ساعة، والتمتع بخياراتهم المفضلة من المأكولات والمشروبات التي تناسب أذواقهم من ضمن قائمة المطاعم والمقاهي التي يحتضنها البوليفارد، بالإضافة لخيارات إضافية من المشروبات الرمضانية التي يقدمها الباعة المتجولون.
وإلى جانب ذلك، فإن الفرصة ستكون مواتية للتعبير عن التضامن والتكافل؛ حيث تجربة التسوق لغايات إنسانية ونبيلة، والتي تقدم باقة من المنتجات المحلية المميزة والحرف اليدوية والهدايا الرمضانية التي سيرصد ريعها لصالح الأهل في غزة من جهة، والتي ستدعم أصحاب المشاريع الريادية والصغيرة من جهة أخرى، فضلاً عن إمكانية دعم أبناء المجتمع بكل سهولة من خلال منصات عدد من المنظمات الخيرية.
و في ظل الأوضاع والظروف الراهنة، يأتي رمضان هذا العام ليتيح البوليفارد لزواره فسحة مجانية من الأمل، والتي ما من شك بأنه يعزز الشعور بالانتماء للعائلة والأصدقاء، وهو ما يمثله البوليفارد الذي يلتزم بمواصلة تقديم التجربة والقيمة الحياتية والاجتماعية التي يقدمها.
