عشيرة الشلبي: نقف مع قيادتنا الهاشمية ودولتنا ضد الخارجين عن القانون

مدار الساعة - اصدرت عشيرة الشلبي في معان والمملكة الأردنية الهاشمية البيان التالي: بسم الله الرحمن الرحيم﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ – آل عمران: 103وقال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: 'من بات آمناً في سربه، معافى في بدنه، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا'.في ظل الأحداث الأخيرة التي شهدها وطننا العزيز، والتي تمثلت في كشف وإحباط مخطط إرهابي جبان كان يستهدف أمن المملكة واستقرارها، نقف نحن ابناء عشيرة الشلبي في الأردن صفاً واحداً مع الوطن وقيادته وأجهزته الأمنية، مُعلنين موقفاً واضحاً لا يقبل التأويل:الأردن خط أحمر... وأمنه فوق كل اعتبار.لقد تابعنا، كما تابع أبناء الشعب الأردني كافة، البيان الصادر عن الجهات الأمنية الرسمية، والذي كشف عن خلية إرهابية تعمل على تصنيع الصواريخ والأسلحة داخل أراضي المملكة، في محاولة دنيئة للنيل من استقرار هذا البلد الطيب وأمانه. وقد تبين من التحقيقات الأولية واعترافات المقبوض عليهم، انتماؤهم إلى جماعة الإخوان المسلمين، وأن هناك مطالبات من حركة حماس للإفراج عنهم... وهنا نؤكد أن من يعبث بأمن الأردن، أو يمد له يد العون أو يبرر له، فهو عدو صريحٌ للوطن لا مكان له بيننا.نُثمن الدور البطولي الذي قامت به المخابرات العامة الأردنية والأجهزة الأمنية كافة، والتي أثبتت مرة أخرى أنها العيون الساهرة، التي تقدم الأرواح والجهد والتعب في سبيل أن ينام الأردني آمناً مطمئناً. نقف معهم، نضع اليد باليد، والكتف بالكتف، ونحمل ذات السلاح والنية الصافية للدفاع عن الأردن وقيادته.نحن، أبناء عشيرة الشلبي، نعلنها صريحة مدوية:نحن جنودٌ في خندق الوطن والقيادة الهاشمية الحكيمة، نقدم المال والرجال، والأرواح قبل الكلمات، فداءً لتراب الأردن الطاهر.وإننا نُجدد البيعة والولاء والوفاء لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله، القائد الأعلى للقوات المسلحة، ولولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، سائلين الله أن يحفظهما ويحفظ أردننا العزيز من كل شر وسوء.نُعلنها أمام القريب والبعيد، أن كل من تسوّل له نفسه، أو تغويه جماعات الظلام والتخريب، بالعبث بأمن الأردن، فهو في مواجهة مباشرة معنا نحن أبناء هذا الوطن.قدّم أجدادنا وآباؤنا الغالي والنفيس، وها نحن، الأبناء، ومعنا الأحفاد والذرية من بعدنا، نُقسم بالله العظيم أن نظل درعاً حصيناً لهذا الوطن الأشم، حتى يرث الله الأرض ومن عليها.عاش الأردن عزيزاً آمناً موحداً...وعاشت قيادتنا الهاشمية المظفرة...والخزي والعار لأعداء الوطن وأدواتهم أينما كانوا.صادر عن:رالطة عشيرة الشلبيرئيس الرابطة الأستاذ الدكتور حسن محمد الشلبي

مدار الساعة -

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ – آل عمران: 103

وقال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: 'من بات آمناً في سربه، معافى في بدنه، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا'.

في ظل الأحداث الأخيرة التي شهدها وطننا العزيز، والتي تمثلت في كشف وإحباط مخطط إرهابي جبان كان يستهدف أمن المملكة واستقرارها، نقف نحن ابناء عشيرة الشلبي في الأردن صفاً واحداً مع الوطن وقيادته وأجهزته الأمنية، مُعلنين موقفاً واضحاً لا يقبل التأويل:

الأردن خط أحمر... وأمنه فوق كل اعتبار.

لقد تابعنا، كما تابع أبناء الشعب الأردني كافة، البيان الصادر عن الجهات الأمنية الرسمية، والذي كشف عن خلية إرهابية تعمل على تصنيع الصواريخ والأسلحة داخل أراضي المملكة، في محاولة دنيئة للنيل من استقرار هذا البلد الطيب وأمانه. وقد تبين من التحقيقات الأولية واعترافات المقبوض عليهم، انتماؤهم إلى جماعة الإخوان المسلمين، وأن هناك مطالبات من حركة حماس للإفراج عنهم... وهنا نؤكد أن من يعبث بأمن الأردن، أو يمد له يد العون أو يبرر له، فهو عدو صريحٌ للوطن لا مكان له بيننا.

نُثمن الدور البطولي الذي قامت به المخابرات العامة الأردنية والأجهزة الأمنية كافة، والتي أثبتت مرة أخرى أنها العيون الساهرة، التي تقدم الأرواح والجهد والتعب في سبيل أن ينام الأردني آمناً مطمئناً. نقف معهم، نضع اليد باليد، والكتف بالكتف، ونحمل ذات السلاح والنية الصافية للدفاع عن الأردن وقيادته.

نحن، أبناء عشيرة الشلبي، نعلنها صريحة مدوية:

نحن جنودٌ في خندق الوطن والقيادة الهاشمية الحكيمة، نقدم المال والرجال، والأرواح قبل الكلمات، فداءً لتراب الأردن الطاهر.

وإننا نُجدد البيعة والولاء والوفاء لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله، القائد الأعلى للقوات المسلحة، ولولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، سائلين الله أن يحفظهما ويحفظ أردننا العزيز من كل شر وسوء.

نُعلنها أمام القريب والبعيد، أن كل من تسوّل له نفسه، أو تغويه جماعات الظلام والتخريب، بالعبث بأمن الأردن، فهو في مواجهة مباشرة معنا نحن أبناء هذا الوطن.

قدّم أجدادنا وآباؤنا الغالي والنفيس، وها نحن، الأبناء، ومعنا الأحفاد والذرية من بعدنا، نُقسم بالله العظيم أن نظل درعاً حصيناً لهذا الوطن الأشم، حتى يرث الله الأرض ومن عليها.

عاش الأردن عزيزاً آمناً موحداً...

وعاشت قيادتنا الهاشمية المظفرة...

والخزي والعار لأعداء الوطن وأدواتهم أينما كانوا.

صادر عن:

رالطة عشيرة الشلبي

رئيس الرابطة الأستاذ الدكتور حسن محمد الشلبي