اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٣٠ نيسان ٢٠٢٥
مدار الساعة - كتب عميد كلية الآداب والعلوم الدكتور متعب محمد العتيبي في جامعة عمان العربيه بمناسبة اليوبيل الفضي:بسم الله الرحمن الرحيم،السيدات والسادة الحضور الكرام،الأسرة الأكاديمية والإدارية في جامعة عمان العربية،ضيوفنا الأعزاء،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،في هذا اليوم المبارك، يشرفني أن أقف بينكم للاحتفال بمرور خمسة وعشرين عامًا على تأسيس جامعة عمان العربية، هذه الجامعة التي كان لها الفضل – بعد الله – في تشكيل مسيرتي الأكاديمية والمهنية. فأنا أحد أبناء هذه الجامعة وخريجيها، وهي التي احتضنت بداياتي، ورعت طموحي، وساهمت في صناعة قصة نجاحي، التي أعتز بها وأحملها أينما ذهبت.إن هذا الصرح الأكاديمي العريق لم يكن مجرد مكان للتعليم، بل كان بيئة محفزة للتميّز، ومنارة للعلم والقيم، ومصدر فخر لكل من ينتمي إليه. واليوم، ونحن نحتفل بيوبيل الجامعة الفضي، نستذكر الجهود العظيمة التي بُذلت، والإنجازات التي تحققت، ونتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا وتميزًا بإذن الله.ولا يفوتني في هذه المناسبة أن أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين، سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، حفظهما الله ورعاهما، على ما يقدمانه من دعم متواصل لمسيرة التعليم العالي في وطننا الغالي.ختامًا، أهنئ الجامعة إدارة وأساتذة وطلبة وخريجين، وأتمنى لها مزيدًا من التقدم والازدهار، وأن تبقى دائمًا منارة للعلم والمعرفة.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مدار الساعة - كتب عميد كلية الآداب والعلوم الدكتور متعب محمد العتيبي في جامعة عمان العربيه بمناسبة اليوبيل الفضي:
بسم الله الرحمن الرحيم،
السيدات والسادة الحضور الكرام،
الأسرة الأكاديمية والإدارية في جامعة عمان العربية،
ضيوفنا الأعزاء،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
في هذا اليوم المبارك، يشرفني أن أقف بينكم للاحتفال بمرور خمسة وعشرين عامًا على تأسيس جامعة عمان العربية، هذه الجامعة التي كان لها الفضل – بعد الله – في تشكيل مسيرتي الأكاديمية والمهنية. فأنا أحد أبناء هذه الجامعة وخريجيها، وهي التي احتضنت بداياتي، ورعت طموحي، وساهمت في صناعة قصة نجاحي، التي أعتز بها وأحملها أينما ذهبت.
إن هذا الصرح الأكاديمي العريق لم يكن مجرد مكان للتعليم، بل كان بيئة محفزة للتميّز، ومنارة للعلم والقيم، ومصدر فخر لكل من ينتمي إليه. واليوم، ونحن نحتفل بيوبيل الجامعة الفضي، نستذكر الجهود العظيمة التي بُذلت، والإنجازات التي تحققت، ونتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا وتميزًا بإذن الله.
ولا يفوتني في هذه المناسبة أن أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين، سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، حفظهما الله ورعاهما، على ما يقدمانه من دعم متواصل لمسيرة التعليم العالي في وطننا الغالي.
ختامًا، أهنئ الجامعة إدارة وأساتذة وطلبة وخريجين، وأتمنى لها مزيدًا من التقدم والازدهار، وأن تبقى دائمًا منارة للعلم والمعرفة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.