اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٥ أيار ٢٠٢٥
مدار الساعة - في احتفال غير تقليدي يجمع بين الفخامة والجرأة، أطلقت دار Hublot السويسرية العريقة حملتها الجديدة للاحتفال بالذكرى العشرين لإطلاق مجموعة ساعاتها الشهيرة “Big Bang”، ولكن هذه المرة بعيداً عن وجوه السفراء التقليديين من المشاهير. فالوجه الذي تصدّر المشهد لم يكن إلا القطة شوبِت، الرفيقة الأنيقة التي أحبها المصمم الأسطوري الراحل كارل لاغرفيلد، والتي أصبحت رمزاً للترف والتميز في عالم الأزياء والموضة. شوبِت: من حضن لاغرفيلد إلى قلب حملة Hublot القطة الزرقاء العينين، من نوع “بيرمان”، ليست جديدة على عدسات الكاميرات. شوبِت لطالما رافقت كارل لاغرفيلد في جلسات التصوير، وسافرت معه على الدرجة الأولى، وتذوقت معه كل ما هو راقٍ. اليوم، تُعيد دار Hublot تعريف الفخامة من خلال اختيارها وجهاً غير اعتيادي، يعكس شخصية المجموعة: مختلفة، واثقة، ولا تخاف أن تكون محط أنظار.المصورة الهولندية الشهيرة كارلين جاكوبس التقطت صور الحملة، حيث ظهرت شوبِت في لقطات آسرة، بين ذراعي شخصية رجالية أنيقة ترتدي ساعة Big Bang Red Magic بإطارها الأحمر القوي، وكأنها تقول إن الوقت أصبح ملكاً لها. فخامة غير مألوفة: جلسة تصوير تحمل توقيع الجرأة من بين أبرز اللقطات التي جذبت الأنظار، صورة لشوبِت وهي مستلقية على حرير أحمر قانٍ، أمامها ساعة Big Bang تحتضن اللون ذاته، وخلفها كوب من الحليب في تلميح طفولي ساحر. هذا التباين بين الدلال والترف، وبين الطفولة والسلطة، يعكس فلسفة Hublot التي لا تؤمن بالحدود، بل بالتحوّل والابتكار.في فيديو قصير نشرته العلامة على منصاتها، تصل الحملة إلى ذروتها السريالية. يظهر جسد بشري ببدلة أنيقة، لكن الرأس هو رأس شوبِت، تطل من ياقة المعطف بثقة لا مثيل لها. وفي لحظة رمزية، تقفز القطة إلى الأمام، تاركة الجسد البشري خلفها، وكأنها تعلن: أنا النجمة، أنا الزمن، وأنا Hublot. Hublotدار لا تخاف الخروج عن المألوف هذه الحملة، التي ستعرض عبر المنصات الرقمية، الشاشات، المطبوعات، ولوحات الإعلانات حول العالم، تؤكد مرة أخرى أن Hublot ليست فقط دار ساعات، بل دار تعيد تعريف الترف من خلال الجرأة في الفكرة، والتميّز في التنفيذ. في هذا السياق : Hublot Spirit of Big Bang تحتفل بعام الأفعى بإصدار محدودوفي اختيار شوبِت، لم تراهن Hublot على الجمال فقط، بل على الرمزية. فالقطة المدللة التي عاشت حياة الملوك، وألهمت أحد أعظم المصممين في العالم، تمثّل تمامًا روح Big Bang: أيقونية، فاخرة، وخارجة عن السائد.
مدار الساعة - في احتفال غير تقليدي يجمع بين الفخامة والجرأة، أطلقت دار Hublot السويسرية العريقة حملتها الجديدة للاحتفال بالذكرى العشرين لإطلاق مجموعة ساعاتها الشهيرة “Big Bang”، ولكن هذه المرة بعيداً عن وجوه السفراء التقليديين من المشاهير. فالوجه الذي تصدّر المشهد لم يكن إلا القطة شوبِت، الرفيقة الأنيقة التي أحبها المصمم الأسطوري الراحل كارل لاغرفيلد، والتي أصبحت رمزاً للترف والتميز في عالم الأزياء والموضة.
شوبِت: من حضن لاغرفيلد إلى قلب حملة Hublot
القطة الزرقاء العينين، من نوع “بيرمان”، ليست جديدة على عدسات الكاميرات. شوبِت لطالما رافقت كارل لاغرفيلد في جلسات التصوير، وسافرت معه على الدرجة الأولى، وتذوقت معه كل ما هو راقٍ. اليوم، تُعيد دار Hublot تعريف الفخامة من خلال اختيارها وجهاً غير اعتيادي، يعكس شخصية المجموعة: مختلفة، واثقة، ولا تخاف أن تكون محط أنظار.
المصورة الهولندية الشهيرة كارلين جاكوبس التقطت صور الحملة، حيث ظهرت شوبِت في لقطات آسرة، بين ذراعي شخصية رجالية أنيقة ترتدي ساعة Big Bang Red Magic بإطارها الأحمر القوي، وكأنها تقول إن الوقت أصبح ملكاً لها.
فخامة غير مألوفة: جلسة تصوير تحمل توقيع الجرأة
من بين أبرز اللقطات التي جذبت الأنظار، صورة لشوبِت وهي مستلقية على حرير أحمر قانٍ، أمامها ساعة Big Bang تحتضن اللون ذاته، وخلفها كوب من الحليب في تلميح طفولي ساحر. هذا التباين بين الدلال والترف، وبين الطفولة والسلطة، يعكس فلسفة Hublot التي لا تؤمن بالحدود، بل بالتحوّل والابتكار.
في فيديو قصير نشرته العلامة على منصاتها، تصل الحملة إلى ذروتها السريالية. يظهر جسد بشري ببدلة أنيقة، لكن الرأس هو رأس شوبِت، تطل من ياقة المعطف بثقة لا مثيل لها. وفي لحظة رمزية، تقفز القطة إلى الأمام، تاركة الجسد البشري خلفها، وكأنها تعلن: أنا النجمة، أنا الزمن، وأنا Hublot.
Hublotدار لا تخاف الخروج عن المألوف
هذه الحملة، التي ستعرض عبر المنصات الرقمية، الشاشات، المطبوعات، ولوحات الإعلانات حول العالم، تؤكد مرة أخرى أن Hublot ليست فقط دار ساعات، بل دار تعيد تعريف الترف من خلال الجرأة في الفكرة، والتميّز في التنفيذ. في هذا السياق : Hublot Spirit of Big Bang تحتفل بعام الأفعى بإصدار محدود
وفي اختيار شوبِت، لم تراهن Hublot على الجمال فقط، بل على الرمزية. فالقطة المدللة التي عاشت حياة الملوك، وألهمت أحد أعظم المصممين في العالم، تمثّل تمامًا روح Big Bang: أيقونية، فاخرة، وخارجة عن السائد.